
منتجات الألبان واحدة منها.. أفضل الأطعمة للحصول على فيتامين د
تم العثور على مستويات منخفضة من الفيتامين في العديد من المرضى المصابين بعدوى فيروس كورونا الشديدة، ووفقًا لدراسة من جامعة بوسطن نُشرت في مجلة PLOS ONE، فإن فيتامين د الكافي يمكن أن يقلل من خطر حدوث مضاعفات والوفاة من المرض الناجم عن فيروس كورونا الجديد.
ووجد الباحثون أن مرضى كوفيد الذين لديهم مستويات كافية من فيتامين د أظهروا مستويات أقل في الدم من علامة الالتهاب (بروتين سي التفاعلي) ومستويات أعلى من الخلايا الليمفاوية (نوع من الخلايا المناعية التي تساعد في مكافحة العدوى).
"إذا كنت لا تحصل على ما يكفي من ضوء الشمس، تأكد من تناول المزيد من الأطعمة الغنية بفيتامين د أو تناول المكملات الغذائية"، هذا ما نصح به خبراء الصحة في موقع The Health Site.
أفضل المنتجات للحصول على فيتامين د
الفطر
مثل أجسامنا، يصنع الفطر أيضًا فيتامين د عند تعرضه لأشعة الشمس. الفرق هو أن الفطر ينتج فيتامين د2، بينما تنتج أجسام البشر والحيوانات فيتامين د3. أفضل مصدر للفيتامين هو الفطر الذي تعرض للضوء.
الرنجة والسردين
عندما يتعلق الأمر بالأسماك، فإن أغنى مصدر لفيتامين د هو سمك السلمون: تحتوي المنتجات التي يتم شراؤها من المتجر على متوسط 250 وحدة دولية لكل حصة. ولكن الرنجة والسردين الأرخص بكثير هي أيضًا مصدر جيد لهذه المادة، فقط تناولها بشكل متكرر.
البيض
يوفر صفار بيضة دجاج متوسطة الحجم 37 وحدة دولية من فيتامين د، وصفار بيضة واحدة كبيرة - حوالي 44 وحدة دولية.
زيت السمك
يتوفر هذا المكمل الغذائي في العديد من محلات السوبر ماركت. يمكن أن توفر كبسولتان من زيت كبد سمك القد حوالي 400 وحدة دولية من الفيتامين.
منتجات الألبان
مصدر جيد آخر وبأسعار معقولة. نصيحة الخبراء: تناول ثلاث حصص من منتجات الألبان يوميًا.
منتجات الحليب المخمر
يُعدّ كلٌّ من جبن الريازينكا والكفير من أفضل المنتجات التي تحتوي على فيتامين د في أشهر الشتاء، وتُنتج بكتيريا هذان المنتجان في جسم الإنسان حمض اللاكتيك، الذي يمنع تكاثر الكائنات الدقيقة المُمرضة.
كبد البقر
بالإضافة إلى فيتامين د، يحتوي أيضًا على فيتامينات أ، ب، هـ، ك. يُحسّن تناوله المناعة، ويُساعد على مكافحة العدوى بفعالية أكبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
5 أطعمة غنية بفيتامين «د» لتعزيز صحة العظام وتقوية المناعة
يُعتبر «فيتامين د» أحد العناصر الغذائية الأساسية التي تلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على صحة العظام ودعم جهاز المناعة. يعمل فيتامين د على تعزيز امتصاص الكالسيوم في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام، كما يساهم في تنظيم عمل الجهاز المناعي ومقاومة الالتهابات. وتشير الدراسات إلى أن نقص «فيتامين د» قد يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، بما في ذلك ضعف العضلات وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.اقرأ أيضًا | نقص فيتامين د؟.. 5 أسباب أخرى غير قلة التعرض لأشعة الشمسأبرز الأطعمة الغنية بفيتامين «د»وبحسب وزارة الصحة والسكان المصرية ، فإن الحصول على فيتامين «د» من مصادر غذائية طبيعية هو وسيلة فعّالة لدعم الصحة، خاصة مع قلة التعرض لأشعة الشمس في بعض الفصول. من أبرز هذه الأطعمة:1- الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والسردين، وهي من أغنى المصادر الطبيعية بفيتامين «د».2- صفار البيض، حيث يحتوي على نسبة جيدة من الفيتامين تدعم العظام والمناعة.3- منتجات الألبان المدعمة كالحليب والزبادي، التي توفر جرعة مهمة من الفيتامين.4- الفطر (المشروم)، خاصة الأنواع التي تتعرض للأشعة فوق البنفسجية.5- الكبدة، التي تعد مصدرًا ممتازًا للفيتامين إلى جانب عناصر غذائية أخرى مهمة.اقرأ أيضًا | من الزعفران إلى فيتامين د .. علاجات طبيعية للاكتئابفيتامين «د» ودوره في الوقاية من الأمراضتشير الأبحاث إلى أن فيتامين «د» لا يقتصر دوره على صحة العظام فحسب، بل يساهم أيضًا في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان.كما يساعد في تحسين المزاج وتقليل أعراض الاكتئاب ينصح الأطباء البالغين بالحصول على الكمية الموصى بها يوميًا، سواء من خلال النظام الغذائي أو المكملات الغذائية، خاصة للأشخاص الأكثر عرضة للنقص مثل كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة.نصائح لزيادة فيتامين «د» طبيعيًاإلى جانب تناول الأطعمة الغنية بفيتامين «د»، يُوصى بالتعرض لأشعة الشمس لمدة 10 إلى 15 دقيقة يوميًا في ساعات الصباح الباكر أو قبل الغروب، حيث يحفز الجسم على إنتاج الفيتامين طبيعيًا. كما يجب على من يعانون من نقص حاد استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة من المكملات الغذائية.


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
7 علاجات منزلية لتحسين أعراض الانسداد الرئوي المزمن
"مرض الانسداد الرئوي المزمن" (COPD)، الذي يُعرف أحيانًا بانتفاخ الرئة أو التهاب الشعب الهوائية المزمن، يعد من الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقة، لكن هناك طرق عديدة لتحسين جودة الحياة والسيطرة على الأعراض. فيُعتبر مرض الانسداد الرئوي المزمن حالة صحية مزمنة تتطور تدريجيًا، وتسبب إغلاقًا جزئيًا للمسالك الهوائية، مما يجعل عملية التنفس أكثر صعوبة، وفقًا لموقع"WebMD" الطبي. ورغم أن المرض قد يبدو تحديًا كبيرًا، فإن تعديلات بسيطة وفعّالة على نمط الحياة، إلى جانب العلاجات الطبية، يمكن أن تُحدث فرقًا هائلًا في تحسين التنفس وجودة الحياة بشكل عام. 1. الإقلاع عن التدخين يُعد التدخين السبب الرئيسي لـمرض الانسداد الرئوي المزمن، كما أنه يفاقم من الحالة الصحية بشكل كبير، والإقلاع عن التدخين يمثل خطوة أساسية لمنع أي ضرر إضافي للرئتين والصحة العامة، وقد ثبت أنه يقلل بشكل ملحوظ من خطر حدوث النوبات الحادة للمرض، والتي قد تتطلب دخول المستشفى. 2. التغذية السليمة يعاني مرضى الانسداد الرئوي المزمن من استهلاك طاقة أكبر خلال عملية التنفس، لذا من الضروري تعويض هذا الجهد من خلال تغذية كافية، وقد يكون تناول الطعام أمرًا مرهقًا، ولهذا يُنصح بالآتي: أخذ قسط من الراحة قبل تناول الوجبات. تناول وجبات صغيرة متعددة (من 4 إلى 6 وجبات) على مدار اليوم للحفاظ على مستويات الطاقة. تجنب الأطعمة المسببة للانتفاخ، لأنها قد تزيد من صعوبة التنفس. استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد نظام غذائي مناسب يلبي الاحتياجات الفردية. 3. تجنب المهيجات والملوثات يمتلك بعض المرضى حساسية تجاه الروائح القوية والمواد الكيميائية. من الضروري تجنب المنتجات التي تحتوي على عطور قوية مثل مستحضرات التجميل، والشامبو، والصابون. عند تنظيف المنزل، يُفضل استخدام المنتجات الطبيعية الخالية من الروائح لتجنب تهيج الجهاز التنفسي. بالإضافة إلى ذلك، فإن مراقبة جودة الهواء الخارجي أمر بالغ الأهمية. يُنصح بالبقاء في المنزل خلال الأيام التي ترتفع فيها مستويات التلوث. كما أن تقليل الملوثات الداخلية مثل الغبار والعفن من خلال التنظيف المنتظم واستخدام أجهزة تنقية الهواء يمكن أن يخفف من الأعراض. 4. ممارسة الرياضة بانتظام تُعد التمارين الرياضية عنصرًا حيويًا في تحسين جودة حياة المرضى. فهي لا تقوي عضلات الجسم فحسب، بل تُعزز أيضًا العضلات المسؤولة عن التنفس، مما يجعل هذه العملية أسهل. تقوية الجسم تزيد من القدرة على أداء الأنشطة اليومية، حتى في حالات النوبات الحادة. يُنصح دائمًا باستشارة الطبيب أو أخصائي العلاج الرئوي لتحديد التمارين المناسبة. 5. الوقاية بالتطعيم يمكن أن تؤدي الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا أو نزلات البرد أو كوفيد-19 إلى نوبات حادة وخطيرة لمرضى الانسداد الرئوي المزمن. لذا، تُعد الوقاية أفضل وسيلة لتجنب المضاعفات. من الضروري البقاء على اطلاع بجميع التطعيمات، خاصةً تلك التي تستهدف الأمراض التنفسية. 6. برامج التأهيل الرئوي والعلاج بالأكسجين برنامج إعادة التأهيل الرئوي، هو وسيلة متكاملة لتعلم كيفية إدارة أعراض المرض بشكل أفضل. يجمع البرنامج بين التمارين، والتعليم، والاستشارات لمساعدة المرضى على العيش حياة كاملة قدر الإمكان. وقد أثبتت هذه البرامج فعاليتها في تقليل عدد مرات دخول المستشفى وخطر تفاقم المرض. العلاج بالأكسجين، في الحالات الشديدة، قد يصف الطبيب العلاج بالأكسجين للتخفيف من ضيق التنفس. يمكن لهذا العلاج تحسين النوم، وزيادة التركيز، والمساعدة على ممارسة الرياضة لفترات أطول. 7. الالتزام بالأدوية والفحوصات الدورية تتنوع الأدوية المتاحة لعلاج الانسداد الرئوي المزمن. من المهم فهم نوع الدواء، وتوقيت استخدامه (يوميًا أو عند الحاجة)، للسيطرة على الأعراض بفاعلية. ولا غنى عن الزيارات المنتظمة للطبيب. حتى لو كان الشخص يشعر بتحسن، فإن الفحوصات الدورية تمكن الطبيب من مراقبة الصحة واكتشاف أي تغيرات مبكرة. يُنصح دائمًا بتحضير قائمة بجميع الأدوية وسجل بالأعراض لإطلاع الطبيب على الحالة بشكل دقيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأسبوع
منذ 5 ساعات
- الأسبوع
احذر تناول المانجو في هذه الأوقات.. خبيرة تغذية تكشف التفاصيل
المانجو عبد الله جميل تعتبر المانجو من أبرز الفواكه الصيفية المحببة لدى الكثيرين، حيث يشتهر موسم الصيف بتنوع أصنافها وانتشارها على الموائد بشكل واسع، لذا يستغل عشاق الفاكهة هذا الفصل لتناول المانجو بشراهة والاستمتاع بمذاقها الحلو والمنعش. ويُعد المانجو من أكثر الفواكه شيوعًا بين الأشخاص، ما يثير تساؤلات عديدة حول تأثيرها على الصحة العامة، وخصوصًا فيما يتعلق بمستويات السكر والطاقة في الجسم، مما يجعل متابعة النصائح الغذائية حول أفضل أوقات وكميات تناولها أمراً ضرورياً. أفضل الأوقات لتجنب تناول المانجو وأوضحت الدكتورة أسماء الدحدوح، استشاري التحاليل والتغذية العلاجية، الأوقات التي يُفضل تجنّب تناول المانجو فيها: - قبل النوم مباشرة: المانجو غني بالسكريات الطبيعية، وقد يرفع من سكر الدم ويؤثر على جودة النوم. - على معدة فارغة تمامًا: قد يسبب اضطرابات في المعدة لبعض الأشخاص بسبب الأحماض والسكريات. - بعد وجبة غنية أو دسمة: إضافة فاكهة غنية بالسكر بعد وجبة دسمة قد يزيد من الحمل السكري والهضمي. - أثناء فترة المساء (خاصة لمن يعانون من مشاكل في ضبط سكر الدم): الجسم يتباطأ في حرق السعرات مساءً. وأشارت في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، إلى أن أفضل وقت لتناول المانجو هو في الصباح أو كوجبة خفيفة بعد الظهر، خاصة قبل أو بعد التمارين الرياضية. الكمية اليومية المثالية لتناول المانجو وأضافت الدكتورة أسماء أن الكمية اليومية المثالية لتناول المانجو تختلف حسب الحالة الصحية: - للأشخاص الأصحاء: حوالي نصف إلى ثمرة مانجو متوسطة الحجم (150-200 جرام) يوميًا تُعتبر كمية معتدلة وآمنة. - لمن يسعون لإنقاص الوزن أو مرضى السكري: يُفضّل الاكتفاء بـ بربع إلى نصف ثمرة صغيرة (70- 100 جرام)، مع مراقبة الاستجابة الفردية لمستوى السكر. طرق جعل تناول المانجو أكثر فائدة وصحيًا وأكدت الدكتورة أسماء أهمية دمج المانجو مع البروتين أو الدهون الصحية لتقليل التأثير على سكر الدم، مثل: - مع الزبادي أو اللبن الزبادي (اليوناني). - مع حفنة من المكسرات (لوز، جوز). - في سموثي يحتوي على بروتين نباتي أو حيواني. - فوق الشوفان أو الشيا لإبطاء امتصاص السكر. - تجنب تناولها مع السكريات الأخرى (كالعسل أو الحلويات) أو مع الكربوهيدرات العالية. الفوائد الصحية للمانجو وأشارت الدكتورة أسماء إلى أن المانجو تقدم العديد من الفوائد الصحية: - تقوية المناعة: غنية بفيتامين C، فيتامين A، ومواد مضادة للأكسدة مثل البيتا كاروتين. - تحسين الهضم: تحتوي على إنزيمات هاضمة طبيعية مثل «أميليز»، إضافة إلى الألياف التي تدعم صحة الأمعاء. - جودة النوم: تحتوي على كمية من فيتامين B6، الذي يساعد في إنتاج السيروتونين، مما يعزز الاسترخاء والنوم. - تعزيز التركيز والذاكرة: وجود فيتامين B6 والفولات يدعم صحة الدماغ والجهاز العصبي. نصائح تناول المانجو حسب الفئة الصحية وأكدت الدكتورة أسماء أن النصائح تختلف بين الفئات المختلفة: - الأشخاص الأصحاء: يمكن تناول المانجو باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. - مرضى السكري: يُفضل تناول كميات صغيرة، ودمجها مع مصدر بروتين أو دهون، وتجنب العصير أو المانجو المجفف، مع مراقبة سكر الدم بعد الأكل. - من يسعون لإنقاص الوزن: تناولها باعتدال في إطار السعرات اليومية، ويفضل في وقت النشاط البدني، وتجنب تناولها مع أطعمة عالية السعرات.