logo
ترامب يقرر تمديد تعليق الرسوم الجمركية على الصين

ترامب يقرر تمديد تعليق الرسوم الجمركية على الصين

خبر صحمنذ 4 أيام
أعلن مسؤول في البيت الأبيض، اليوم الإثنين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وقّع أمرًا تنفيذيًا يمدد تعليق الرسوم الجمركية الإضافية المفروضة على الصين لمدة 90 يومًا إضافيًا، وفقًا لما ذكرته وكالة 'رويترز'.
وكان من المقرر أن تنتهي المهلة الممنوحة للهدنة الجمركية بين واشنطن وبكين فجر الثلاثاء عند الساعة 04:01 بتوقيت غرينتش، لكن الإدارة الأمريكية قررت التمديد في ظل ما وصفه ترامب بـ'تقدم جيد' في المحادثات التجارية الجارية
شوف كمان: المجاعة تقترب ومقتل 5 في هجوم على قافلة إغاثة بدارفور
وفي تصريحات أدلى بها في وقت سابق اليوم، قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: 'المفاوضات مع الصين تسير بشكل جيد'، مشيرًا إلى أن العلاقة التي تجمعه بالرئيس الصيني شي جين بينغ لا تزال 'قوية جدًا'
وكانت الأسواق العالمية تترقب ما إذا كانت الإدارة الأمريكية ستُمدد تعليق الرسوم أم ستلجأ إلى إعادة فرضها، في ظل توتر متقطع بين القوتين الاقتصاديتين حول ملفات التجارة، والملكية الفكرية، وتوازن الميزان التجاري.
شوف كمان: اندلاع الاشتباكات مجددًا في السويداء بعد رفض حكمت الهجري لوقف إطلاق النار
ترتيب أمريكي للقاء بوتين وزيلينسكي
وفي سياق متصل، لا تقتصر تحركات الرئيس ترامب الدولية على الصين فقط، إذ يعمل في الوقت ذاته على تنظيم لقاء مباشر بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بهدف إنهاء الحرب المستمرة بين البلدين.
ورغم خلافه مع زيلينسكي حول مقترح تبادل الأراضي، أكد ترامب عزيمته على الضغط على بوتين لوقف الحرب، مشددًا: 'أثق أن الاجتماع سيكون خطوة مهمة نحو تسوية شاملة تعيد بعض المناطق إلى أوكرانيا وتحقق السلام'
الأمن في واشنطن أولوية قصوى
وفي الداخل الأمريكي، كشف الرئيس ترامب خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم في البيت الأبيض، عن خطط لإعادة السيطرة الأمنية الكاملة على العاصمة واشنطن، عبر فرض الإشراف الفيدرالي المباشر على شرطة المدينة، ودفع الحرس الوطني إلى الشوارع لمواجهة ما وصفه بـ'معدلات الجريمة غير المسبوقة'.
وأضاف ترامب أن الوضع الأمني في العاصمة 'أصبح أسوأ من بعض دول أمريكا اللاتينية'، مشيرًا إلى أن أحد المسؤولين المحليين قدّم استقالته مؤخرًا بعد الكشف عن محاولات للتلاعب بإحصاءات الجريمة.
وشدد الرئيس الأمريكي على عزيمته المضي قدمًا في إصلاحات واسعة لتعزيز الأمن وتحديث البنية التحتية في العاصمة، بما يضمن 'مدينة أكثر أمنًا واستقرارًا لمواطنيها'، بحسب تعبيره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "
تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "

الدستور

timeمنذ 22 دقائق

  • الدستور

تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "

في تصريحات إستفزازية كشفت نوايا نتنياهو الخبيثة قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقناة i24 العبرية: إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأن تلك المهمة "مرتبطة جدًا" برؤية "إسرائيل الكبرى". ومن الواضح أن تلك التصريحات كاشفة عن استراتيجية الرجل في المرحلة القادمة والتي يري انه في مهمة تاريخية وروحية لرؤية " اسرائيل الكبري" والتي تشمل كل فلسطين وجزء من مصر والاردن وسوريا . وقد ذكرتني تصريحات نتنياهو عن " إسرائيل الكبري " بتصريحات سابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمعروف برجل الصفقات والتي قد أثارت جدلا كبيرا قبيل إنتخابة عن مساحة إسرائيل وقال ترامب متسائلا في كلمته أمام الجالية اليهودية في حدث لإطلاق " تحالف أصوات يهودية من أجل ترامب" في أمريكا هل هناك طريقة للحصول على المزيد من الأراضي لإسرائيل لأنها "صغيرة" على الخريطة بالمقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟ فيما أعتبر هذا التصريح هو صفقة ترامب مع الجاليه الصهيونية بالولايات المتحده الامريكية في حال فوزه في الانتخابات الأمريكية بتنفيذ أحلام إسرائيل والصهيونية العالمية بتوسيع خريطة إسرائيل في الشرق الأوسط لتشمل إبتلاع غزه والضفة وأجزاء من سوريا ولبنان والأردن ومصر فيما يعرف ب " أسرائيل الكبري " وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أعلن أنسحابه من الترشح لانتخابات الرئاسه القادمه،وإحلال نائبته كامالا هاريس مكانه كمرشحة للحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسيه التي فاز فيها دونالد ترامب، وبإنسحاب بايدن تنتهي مرحله من مراحل التمهيد والأعداد ل "صفقة القرن " التي بدأت في عهد ترامب لتأتي المرحله الأهم وهي "التنفيذ"،لذا كان متوقعا عودة ترامب مره أخرى الي البيت الأبيض لإستكمال ما بدأه مع صهره جاويد كنشر ولتحقيق حلم الصهيونية العالمية وهي " إسرائيل الكبري " ترامب لا يكتفي بتأييد إسرائيل سياسيا وعسكريا فحسب،بل يؤيدها لأسباب عقائدية ودينية فاليمين الإسرائيلي المتطرف الذي يقودة نتنياهو يعمل على إقامة 'إسرائيل الكبرى'، وطرح رؤيته التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينيه تماما، وتهجير سكانها والتي بدأت بحرب غزه وتبني خطط مثل 'الوطن البديل'للفلسطينيين عن طريق تهجيرهم، وخطة 'الإمارات السبع' الإسرائيلية التي تقوم على فك وإعادة السلطة وتقسيم الأماكن التي تسيطر عليها السلطه، لكي تصبح فقاعات أو تجمعات ناطقة بالعربية عدة داخل الضفه يسهل التحكم بها فعمليا أنهت اسرائيل كامل خططتها ضد حماس ولكن بقيت بعض اللمسات الاخيرة لتحقيق هدفها بإعادة ما تبقى من الإسري الاحياء وجثث الاموات، اما غزة فستكون على مرمى مرحلة جديدة ما بين التهجير والإعمار غير المرتبط بالفلسطينيين مع قوات متعددة الجنسيات تقودها أمريكا وسيصبح لدى امريكا ولاية جديدة في الشرق الاوسط وقاعدة عسكرية في غزة مع إقتطاع شمال غزة لتكون منطقة عازلة. وبالنسبة للضفة الغربية فقد انتهت فيها القضية الفلسطينية لتتحول إلى قضية اقتصادية لتجمعات سكانية ناطقة بالعربية فيما يطلق عليه " يهودا والسامرة" وسيضخ اموال واستثمارات فيها وستكون اوروبا وامريكا والسعودية حاضرة فيها والمخطط أن تكون السيادة للكيان الصهيوني مع وجود إدارة خدماتية لوجستية وربما يتبؤها فلسطينيون من حملة الهوية الاسرائيلية اي من القدس او عرب 48. كما أن ترامب سوف يشجع إسرائيل على تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن وأوروبا وأمريكا وغيرها من الدول،حتى تستكمل الحركة الصهيونية تحقيق هدفها في إقامة دولة يهودية نقية بأقلية فلسطينية مفككة،مما يمنع استمرار وجود حوالي 7 مليون فلسطيني على أرض فلسطين بما يهدد إسرائيل اليهودية. كما سيدفع ترامب تطبيع إسرائيل مع الدول العربيه وخاصة السعوديه إلى منتهاه كما سيمضي في العقوبات والعداء ضد إيران وقد يصل إلى شن حرب ضدها وهذا ما تريده أسرائيل في هذه المرحلة وهو تكسير أذرع أيران في المنطقه بالقضاء علي حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن والمقاومة الإسلامية في العراق ثم قطع رأس الاخطبوط في طهران والقضاء عليها. لذلك ظهرت حقيقة الخطة الأمريكية الإسرائيلية والهدف من حرب غزة وهو تفريغ غزة وتهجير الفلسطينيين وهذا هو هدف الحرب الحقيقي وليس القضاء علي حركة حماس كما تدعي إسرائيل وأمريكا منذ بداية الحرب على غزة. فالقضاء علي حركة حماس لم يكن يحتاج إلى حرب طويلة الأمد. فالحصار الاقتصادي على حماس وترك سكان غزة في مواجهة مباشرة مع واقعهم الاقتصادي والاجتماعي كان كفيلًا بإنهاء سيطرة الحركة علي القطاع، إضافةً إلى ضربات جوية محدودة وتدمير البنية التحتية لمؤسساتها، كان يمكن أن يقضي علي حركة حماس دون تكبد هذا الثمن الفادح من الأرواح والتدمير. لكن ما يحدث الآن يشير إلى خطة أعمق تتجاوز إنهاء حماس، إذ تستهدف تغيير خارطة الشرق الأوسط وانشاء دولة إسرائيل الكبري وفرض معادلات جديدة. ويبدو أن الهدف الحقيقي هو تمهيد الأرضية لفرض الحضور الأمريكي والإسرائيلي بشكل دائم في المنطقة، وربما إنشاء مقر استراتيجي للأمريكان في غزة يخدم أهدافهم في الشرق الأوسط والعالم مع مساعدة نتنياهو لتنفيذ حلمة ورؤيته ل " إسرائيل الكبري "

تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع
تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع

اليوم السابع

timeمنذ 36 دقائق

  • اليوم السابع

تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع

ينشر "اليوم السابع" فى العدد المطبوع الصادر اليوم السبت، مجموعة من التغطيات والأخبار الهامة على رأسها " تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. "الإحصاء": قوة العمل ارتفعت لـ33.6 مليون فرد لزيادة عدد المشتغلين بـ223 ألف وانخفاض المتعطلين بنحو 57 ألف". اقرأ فى العدد غدا - القوات المسلحة تواصل جهود إدخال المساعدات لغزة.. قوافل المساعدات للقطاع بدأت من مطار العريش.. 1022 طائرة محملة بـ27247 طنا من الإعانات الدولية.. ومصر تؤكد دعمها المستمر للقضية الفلسطينية - استشهاد 32 فلسطينيا برصاص الاحتلال ووفاة 4 بسبب الجوع فى غزة.. تل أبيب تحشد 100 ألف جندى احتياط لتنفيذ خطة احتلال كامل قطاع غزة.. وترامب يطلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية - فى ذكرى رحيل عاطف الطيب.. نقاد: تمتع بقدرة عظيمة على إنجاز الأفلام وبأعلى درجة من الكفاءة على حساب صحته - احترس..الذكاء الاصطناعى يهدد حياتك.. انتشار غير مسبوق لتطبيقات الطب الافتراضى.. وأطباء يحذرون: لا بديل عن الفحص السريرى وغياب الرقابة يحولها إلى قنبلة موقوتة - التتبع الدوائى سالح هيئة الدواء لمواجهة التهريب.. بدء التطبيق أول نوفمبر ويشمل المصانع والمخازن والصيدليات - انطلاق مسابقة دولة التلاوة بالتعاون بين "الأوقاف والمتحدة".. التصفيات تبحث عن أبرز المواهب فى تلاوة القرآن الكريم.. واكتشاف جيل جديد من القراء - الداعية السلفى أسامة القوصى فى حوار الطلقات السريعة: الإخوان يؤدون رقصة الموت الأخيرة - "العمل الدولية" تكشف: فجوة تصل إلى 5 أشهر فى الإجازات بين الأمهات والآباء - وزير الخارجية يبحث مع مسؤولين أوروبيين عقد مؤتمر إعادة إعمار غزة - مصر تعود لقلب أفريقيا.. تخصيص 5 آلاف فدان للمزارعين المصريين فى كينيا

ترامب يلتقى بوتين فى ألاسكا لإنهاء حرب أوكرانيا.. سعيد سلام يوضح
ترامب يلتقى بوتين فى ألاسكا لإنهاء حرب أوكرانيا.. سعيد سلام يوضح

الدستور

timeمنذ 36 دقائق

  • الدستور

ترامب يلتقى بوتين فى ألاسكا لإنهاء حرب أوكرانيا.. سعيد سلام يوضح

قال د. سعيد سلام، مدير مركز "فيجن" للدراسات السياسية، إن قمة ألاسكا المرتقبة بين الرئيسين الأمريكي والروسي، تُثير قلقًا واسعًا في أوكرانيا وأوروبا، خشية أن يقدم الرئيس ترامب تنازلات جوهرية لروسيا على حساب وحدة الأراضي الأوكرانية، مؤكدًا أن سبب الحرب الروسية على أوكرانيا يعود إلى الأطماع التوسعية الروسية، وعدم اعتراف موسكو بوجود دولة أو شعب أوكراني مستقل. وأضاف سلام، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك مخاوف أوكرانية من أن يتبنى الرئيس الأمريكي الذي يعتمد سياسة الصفقات السريعة، نهجًا قد يمنح موسكو سيطرة على أراضٍ أوكرانية مقابل مصالح اقتصادية أو صفقات تجارية، مشيرًا إلى أن الدستور الأوكراني يجرّم التنازل عن أي جزء من الأراضي الوطنية، ويعاقب عليه بالسجن من 12 إلى 15 عامًا بتهمة الخيانة العظمى، إضافة إلى أن 85% من الشعب الأوكراني يرفضون أي تنازل، بما في ذلك عن شبه جزيرة القرم. وأكد أن الأهداف الروسية المعلنة، والمتمثلة في السيطرة على كامل أوكرانيا أو تنصيب نظام موالٍ لها، لا تزال ثابتة، إلى جانب السعي لإلغاء السيادة السياسية والاقتصادية الأوكرانية، كما حذر من أن الرئيس بوتين يسعى أيضًا لاستعادة نفوذ موسكو على أوروبا الشرقية، وسحب قوات حلف الناتو من الدول التي انضمت بعد عام 1997. وأشار إلى أن مجرد عقد القمة حتى قبل أن تبدأ، يمثل مكسبًا سياسيًا لموسكو، إذ رفع العزلة الدولية عن بوتين، ومنحه منصة للتفاوض مع قوة عظمى، وهو مطلب سعى إليه الكرملين منذ بدء الغزو الشامل لأوكرانيا، موضحًا أن هناك مخاوف أوروبية من تكرار سيناريو اتفاق ميونيخ الذي وقع عام 1938، والذي سبق اندلاع الحرب العالمية الثانية، محذرًا من أن أي تنازلات غير محسوبة قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار الأوروبي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store