
"صديق القلب"... نوع من المكسرات ينصح به الأطباء
فوائد المكسرات
بران برس:
كشفت دراسة جديدة للهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، عن فوائد كبيرة لأحد أنواع المكسرات على صحة القلب والأوعية الدموية.
ونشرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية تقريرا يشير إلى أن الجوز يعد صديقا للقلب، إذ يساعد تناول حفنة منه يوميا في الوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
ووفقا للدراسة التي نشرتها الهيئة، فإن الجوز يسهم في تحسين مرونة الأوعية الدموية، ما يسمح بتدفق الدم دون عوائق، وبالتالي ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مشيرة إلى أنه يمكن تحقيق هذا التأثير من خلال تناول 30 غراما من الجوز يوميا، أي ما يعادل حفنة تقريبا.
وأشارت الدراسة إلى أن الجوز يحتوي على الأحماض الدهنية غير المشبعة، التي تسهم في الحفاظ على مستويات الكوليسترول في الدم طبيعية.
ويعد حمض "ألفا لينولينيك" ذا قيمة خاصة، إذ يتمتع بتأثير إيجابي على ضغط الدم ويمنع الالتهابات ويمنع تراكم الصفائح الدموية، وذلك باعتباره حمضا دهنيا من "أوميغا 3".
ومن الفوائد الصحية الأخرى للجوز، احتواؤه على فيتامين "أي" والـ"بوليفينولات"، وبصفتها مضادات أكسدة قوية، فهي تحمي أنسجة الجسم من المواد الضارة أو ما يسمى "الجذور الحرة"، التي تهاجم خلايا الجسم وتعجّل بالشيخوخة.
ووفقا للدراسة التي نشرتها صحيفة "هسبريس"، نقلا عن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، يعد الجوز أيضا غنيا بالألياف الغذائية المهمة للجهاز الهضمي، كما أنه يعتبر مصدرا جيدا للحديد والبوتاسيوم، والكالسيوم وحمض الفوليك.
المصدر: سبوتنيك
فوائد المكسرات
صحة
القلب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
"صديق القلب"... نوع من المكسرات ينصح به الأطباء
فوائد المكسرات بران برس: كشفت دراسة جديدة للهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، عن فوائد كبيرة لأحد أنواع المكسرات على صحة القلب والأوعية الدموية. ونشرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية تقريرا يشير إلى أن الجوز يعد صديقا للقلب، إذ يساعد تناول حفنة منه يوميا في الوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقا للدراسة التي نشرتها الهيئة، فإن الجوز يسهم في تحسين مرونة الأوعية الدموية، ما يسمح بتدفق الدم دون عوائق، وبالتالي ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مشيرة إلى أنه يمكن تحقيق هذا التأثير من خلال تناول 30 غراما من الجوز يوميا، أي ما يعادل حفنة تقريبا. وأشارت الدراسة إلى أن الجوز يحتوي على الأحماض الدهنية غير المشبعة، التي تسهم في الحفاظ على مستويات الكوليسترول في الدم طبيعية. ويعد حمض "ألفا لينولينيك" ذا قيمة خاصة، إذ يتمتع بتأثير إيجابي على ضغط الدم ويمنع الالتهابات ويمنع تراكم الصفائح الدموية، وذلك باعتباره حمضا دهنيا من "أوميغا 3". ومن الفوائد الصحية الأخرى للجوز، احتواؤه على فيتامين "أي" والـ"بوليفينولات"، وبصفتها مضادات أكسدة قوية، فهي تحمي أنسجة الجسم من المواد الضارة أو ما يسمى "الجذور الحرة"، التي تهاجم خلايا الجسم وتعجّل بالشيخوخة. ووفقا للدراسة التي نشرتها صحيفة "هسبريس"، نقلا عن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، يعد الجوز أيضا غنيا بالألياف الغذائية المهمة للجهاز الهضمي، كما أنه يعتبر مصدرا جيدا للحديد والبوتاسيوم، والكالسيوم وحمض الفوليك. المصدر: سبوتنيك فوائد المكسرات صحة القلب


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- اليمن الآن
دراسة: الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم تساعد على خفض ضغط الدم
كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة واترلو الكندية، أن إضافة المزيد من البوتاسيوم إلى النظام الغذائي، قد يكون طريقة أسهل وأكثر فعالية لخفض ضغط الدم مقارنة بالاعتماد على تقليل الملح فقط. وبحسب موقع "Health" الطبى، أوضحت الدراسة أن الصوديوم والبوتاسيوم يعملان معًا لتنظيم ضغط الدم، وذلك عن طريق إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى النظام الغذائي للمرضى، مثل الموز أو البروكلي. تفاصيل الدراسة باستخدام نموذج رياضي، حاكى الباحثون بالدراسة كيفية تأثير اختلاف نسب الصوديوم إلى البوتاسيوم على أجهزة الجسم، بما في ذلك الكلى، والجهاز القلبي الوعائي، والجهاز الهضمي، والذى أوضح أن تناول كميات أكبر من البوتاسيوم الغذائي ساعد على خفض ضغط الدم، حتى مع تناول مستويات عالية أو طبيعية من تناول الصوديوم "الملح"، وكلما ارتفع البوتاسيوم، بغض النظر عن مستويات الصوديوم، انخفض ضغط الدم. واكتشف الباحثون أيضًا فرقًا ملحوظًا عندما قاموا بين الجنسين فى النماذج الرياضية، حيث كان الرجال أكثر عرضة للإصابة بانخفاض أكبر في ضغط الدم بعد زيادة نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم، مقارنة بالنساء قبل انقطاع الطمث، والذى يعد عامل تمييز رئيسي لأن ضغط الدم يميل إلى الارتفاع بعد انقطاع الطمث. لكن الباحثين يقولون إنه من المهم أن نأخذ هذه النتائج بحذر: فالنماذج الحاسوبية هي طريقة سريعة وغير مكلفة وأخلاقية لمحاكاة جسم الإنسان، لكن ليتون أكد أنها "تقريب لعلم وظائف الأعضاء". العلاقة بين توازن البوتاسيوم والصوديوم وضغط الدم عند تناول كمية زائدة من الصوديوم، يتسرب المزيد من الماء إلى الأوعية الدموية، مما يزيد من حجم الدم فيها، وهو ما يتسبب فى ارتفاع ضغط الدم، مما قد يؤدي إلى تلف جدران الأوعية وتراكم الترسبات في الشرايين، لأنه يعيق تدفق الدم السليم ويجهد القلب مع مرور الوقت. فى الوقت نفسه يوجد للبوتاسيوم تأثير معاكس، فهو يرخي جدران الأوعية الدموية، مما ويقلل من توتر الشرايين ويسهل دوران الدم، وإحدى طرق عمل الصوديوم والبوتاسيوم معًا هي الكلى، لإحتواءها على بروتينات متخصصة، تُسمى الناقلات، تستخدم البوتاسيوم لإخراج الصوديوم من الجسم عبر البول، لذلك كلما زادت كمية البوتاسيوم التي تتناولها، قلّ احتباس الصوديوم في الجسم. أطعمة غنية بالبوتاسيوم تساعد على خفض ضغط الدم ووفقا للدراسة فإن مكملات البوتاسيوم تحمل مخاطر محتملة على الصحة، لذلك يفضل الحصول على البوتاسيوم من خلال الطعام، وتوصي جمعية القلب الأمريكية بتناول ما يتراوح بين 3500 إلى 5000 مليجرام من البوتاسيوم يوميًا لعلاج ارتفاع ضغط الدم. ويأتى الموز على رأس الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، حيث تحتوي ثمرة متوسطة الحجم منه على 422 مليجرامًا، بجانب أطعمة أخرى غنية بالبوتاسيوم تُساعد على خفض ضغط الدم ، مثل المشمش، والعدس، والبطاطس المخبوزة، والسبانخ، والسلمون. نصائح لتقليل الصوديوم وزيادة البوتاسيوم بنظامك الغذائى يوجد بعض النصائح لمساعدتك في تحقيق التوازن المثالي بين البوتاسيوم والصوديوم فى نظامك الغذائى، وهى: - قلّل استهلاكك اليومي من الملح إلى 2300 مليجرام، ثم وزع استهلاكك على مدار اليوم، بدلًا من تناوله دفعةً واحدة. - زد من استهلاكك للبوتاسيوم تدريجيًا، لان العديد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم غنية أيضًا بالألياف، والإفراط في تناولها بسرعة قد يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الغازات والانتفاخ، وربما حتى تغيرات حادة في ضغط الدم. تناول بديلاً واحداً غنياً بالبوتاسيوم في كل وجبة ، مثلا استبدل الفراولة بالموز، أو استخدم السبانخ بدلاً من الخس، كذلك أضف الفاصوليا الحمراء أو العدس. تذكر أن نظامك الغذائي يجب أن يكون ممتعًا حتى يستمر، لأن محاولة إجراء تغييرات سريعة ليست مستدامة، ومع صحة القلب، يجب أن يكون لديك خطة طويلة المدى


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
السكتة الصامتة التي تسبق الكارثة: 5 علامات تنذرك قبل فوات الأوان
فيما يجهل كثيرون خطورتها، تُعد "السكتة الدماغية الصغيرة" أو ما يُعرف بالنوبة الإقفارية العابرة (TIA)، إنذارًا مبكرًا لسكتة دماغية مدمّرة قد تحدث في أي لحظة إذا لم يتم التحرك سريعًا. وبحسب تقرير نشره موقع "Health"، فإن هذه النوبة تحدث نتيجة انقطاع مؤقت في تدفق الدم إلى الدماغ، وغالبًا ما تنجم عن جلطة دموية أو تضيق في أحد الأوعية. ورغم أنها لا تترك ضررًا دائمًا في الحال، إلا أنها بمثابة الصفارة الأخيرة قبل الكارثة. 5 إشارات تحذيرية لا تتجاهلها أبدًا: خدر أو ضعف مفاجئ في الوجه أو الذراع أو الساق – خاصة في جانب واحد. تشوش في النطق أو صعوبة في الفهم. فقدان مؤقت للبصر في إحدى العينين أو كليهما. دوخة أو اختلال التوازن غير مبرر. ارتباك ذهني مفاجئ دون سبب واضح. لماذا تعتبر السكتة الصغيرة خطيرة جدًا؟: رغم زوال أعراضها خلال أقل من 24 ساعة، إهمالها قد يكلّفك حياتك أو قدرتك على الحركة والكلام، إذ تشير الدراسات إلى أن واحدًا من كل 3 أشخاص يصابون بسكتة دماغية كاملة بعد نوبة إقفارية عابرة – خلال أيام أو أسابيع فقط! ماذا تفعل فورًا؟: إذا ظهرت عليك أو على من حولك هذه الأعراض، لا تنتظر اختفاءها. يجب التوجه إلى أقرب مركز طوارئ، والخضوع لفحوصات دقيقة مثل: التصوير بالرنين المغناطيسي أو المقطعي. فحص الشرايين السباتية. اختبارات للكشف عن اضطرابات القلب أو ضغط الدم. كما يوصي الأطباء ببدء علاج فوري يشمل مميعات الدم، أدوية لخفض الكوليسترول، وضبط ضغط الدم، إلى جانب تغيير نمط الحياة بشكل جذري لتفادي الخطر القادم. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد