
البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترمب بوجود اسمه في ملفات إبستين
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض ستيفن تشيونغ في بيان عبر البريد الإلكتروني «هذا ليس أكثر من استمرار للقصص الإخبارية الزائفة التي يختلقها الديمقراطيون ووسائل الإعلام الليبرالية»، بحسب وكالة «رويترز» للانباء.
ونقلت «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين كبار في الإدارة الأميركية، أن وزيرة العدل بام بوندي ونائبها أبلغا ترمب خلال اجتماع في مايو أن اسمه كان في ملفات لجيفري إبستين.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم إبلاغ ترمب أيضاً بأن عدداً من الشخصيات البارزة الأخرى وردت أسماؤها، وأن الوزارة لا تخطط للإفراج عن أي وثائق أخرى تتعلق بالتحقيق.
ويتعرض الرئيس دونالد ترمب لضغوط متزايدة من مؤيديه للإفصاح عن معلومات إضافية تتعلق بالتحقيق الحكومي في قضية اتجار بالجنس اتُّهم بها إبستين الذي انتحر في 2019 داخل سجن في مانهاتن، حيث كان ينتظر محاكمته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مسؤول إيراني: نتبادل بعض الرسائل مع أميركا عبر الوسطاء
أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، أن طهران وواشنطن تتبادل بعض الرسائل عبر الوسطاء. وأشار تخت روانجي إلى وجود اتصالات بين إيران والولايات المتحدة عبر بعض الدول الوسيطة، قائلاً: "بعض الدول على تواصل مع إيران والولايات المتحدة. وكما تعلمون، كنا نتفاوض بوساطة عُمان"، حسبما أفادت وكالة أنباء مهر الإيرانية. وتابع: "يتم تبادل الاتصالات بين إيران والولايات المتحدة عبر بعض الدول الوسيطة. بعض الدول على تواصل مع إيران والولايات المتحدة". وجاء تصريح تخت روانجي في مقابلة مع قناة "خبر تورك" التركية، حيث أضاف: "في محادثات إسطنبول مع الترويكا الأوروبية، أكدنا على أن التخصيب في إيران جزء لا يتجزأ من أي اتفاق". وأوضح نائب وزير الخارجية الإيراني: "لم يحدد موعد ومكان المحادثات القادمة بعد. إسطنبول هي خيارنا المفضل، وكذلك خيار الدول الأوروبية الثلاث". يأتي هذا بينما اتفق قادة دول "الترويكا الأوروبية" (بريطانيا وفرنسا وألمانيا)، على إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة ضد إيران بحلول نهاية أغسطس (آب) المقبل، في حال امتناع طهران عن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والعودة إلى المسار الدبلوماسي. وذكر بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، السبت، أن الأخير ناقش خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس تطورات غزة وأوكرانيا وإيران. وقال البيان إن القادة اتفقوا على إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة ضد إيران بحلول نهاية أغسطس (آب) إذا لم تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، ورفضت العودة إلى المسار الدبلوماسي فيما يتعلق ببرنامجها النووي. والجمعة، احتضنت إسطنبول جولة مفاوضات ثانية بين إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا بشأن الملف النووي، استمرت حوالي 3 ساعات ونصف، وانتهت بالاتفاق على مواصلة المحادثات. وتخشى إيران تفعيل الدول الأوروبية "آلية الزناد" التي قد تعيد فرض عقوبات الأمم المتحدة التي رُفعت سابقاً بموجب الاتفاق النووي لعام 2015. وتُعدّ "آلية الزناد" بنداً خاصاً في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، الذي يدعم الاتفاق النووي، ووفقاً لهذا البند يجوز لأي طرف في الاتفاق إحالة الأمر إلى مجلس الأمن إذا ادّعى انتهاك إيران التزاماتها بشكل خطير، وبعد ذلك يجوز إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة التي رُفعت سابقاً بعد استكمال الإجراءات اللازمة في غضون 30 يوماً. ومن المقرر أن ينتهي العمل بالبند المذكور في 18 أكتوبر (تشرين الأول) 2025، وقد أعلنت الدول الأوروبية أنها ستفعّل الآلية إذا لم يتم التوصل إلى حل للبرنامج النووي الإيراني قبل ذلك التاريخ. ووقعت إيران الاتفاق النووي عام 2015، مع الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن، الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا، إضافة إلى ألمانيا. وفي 8 مايو (أيار) 2018، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع طهران، من جانب واحد، وبدأت فرض عقوبات اقتصادية على إيران.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الإمارات: سنستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة.. والعاهل الأردني يدعو ترمب لبذل جهود لوقف الحرب
دعا العاهل الأردني عبدالله الثاني اليوم (السبت) الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية، خلال اتصال هاتفي أجراه معه. أفادت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» بأن العاهل الأردني ناقش مع ترمب مجمل المستجدات في المنطقة، وخصوصاً التطورات في غزة وسورية. وأشاد عبدالله الثاني بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبيناً أن الأردن مستمر بالعمل إلى جانب الولايات المتحدة والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها. وأشار إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سورية، مؤكداً أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها. وأشارت الوكالة إلى أن الأتصال تناول سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما. من جهة أخرى، أعلن وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد اليوم أن بلاده ستستأنف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على قطاع غزة على الفور، موضحاً في منشور على حسابه بمنصة «إكس» أن الإمارات ستواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة إليه براً، وجواً، وبحراً. وأشار إلى أن الأوضاع الإنسانية في غزة «بلغت مرحلة حرجة وغير مسبوقة»، وأن الإمارات ستبقى ملتزمة بالتخفيف من المعاناة الإنسانية في القطاع. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
ترمب: تايلاند وكمبوديا وافقتا على الاجتماع للتوصل لوقف إطلاق النار
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (السبت)، موافقة تايلاند وكمبوديا على الاجتماع فوراً والتوصل سريعاً لآفاق لوقف لإطلاق النار، معرباً عن تطلعه إلى إبرام اتفاقيتي تجارة مع البلدين. وقال ترمب في منشور على منصة «تروث سوشيال» إنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع زعيمي كمبوديا وتايلند للضغط من أجل وقف إطلاق النار في ظل استمرار القتال على طول الحدود بين البلدين لليوم الثالث، واصفاً مكالمته مع رئيس وزراء كمبوديا هون مانيت بـ«الجيدة جداً». وأشار إلى أنه أطلع الأخير على المناقشات مع تايلند ورئيس وزرائها المكلّف، مبيناً أن الطرفين يسعيان إلى وقف فوري لإطلاق النار وتحقيق السلام، كما أنهما يتطلّعان للعودة إلى طاولة التجارة مع الولايات المتحدة، وهو ما نراه غير مناسب في الوقت الحالي ما لم يتوقف القتال. ولفت إلى أن البلدين اتفقا على الاجتماع فوراً والعمل بسرعة على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، ومن ثم تحقيق السلام، مشدداً بالقول: «نأمل أن تسود بين البلدين علاقات طيبة لسنوات طويلة قادمة». وأضاف: «عندما تنتهي الأمور ويتم إحلال السلام، أتطلع إلى إبرام اتفاقيات تجارية مع كليهما»، لافتاً إلى أنه تحدث إلى رئيس الوزراء التايلندي المؤقت وتلمس رغبة لديه في وقف فوري لإطلاق النار، وفي السلام وأنه سينقل هذه الرسالة إلى رئيس وزراء كمبوديا. وقال ترمب: «بعد الحديث مع الطرفين، يبدو أن وقف إطلاق النار، والسلام، والازدهار، هي الخيارات الطبيعية والمنطقية، سنرى ما سيحدث قريباً». وكان مسؤولون كمبوديون قد أعلنوا في وقت مبكر اليوم مقتل 12 شخصاً في المعارك مع تايلند، التي دخلت يومها الثالث، ليرتفع عدد القتلى من الجانبين إلى 32. أخبار ذات صلة