logo
5 عادات بسيطة تقلل خطر النوبات القلبية.. واحدة منها ستفاجئك

5 عادات بسيطة تقلل خطر النوبات القلبية.. واحدة منها ستفاجئك

هبة بريسمنذ 7 أيام
هبة بريس – متابعة
وسط ضغوط الحياة اليومية، يظل القلب العامل الأهم لبقاء الإنسان في أفضل حال بدنياً ونفسياً. ومع تحذيرات متزايدة من أمراض القلب والشرايين، تُجمع الدراسات على أن بعض السلوكيات اليومية البسيطة يمكنها أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل فعّال، حسب ما نقلته صحيفة 'إندبندنت' البريطانية عن مختصين.
الحركة اليومية تنقذ قلبك
الحفاظ على نشاط بدني معتدل لا يقل عن 30 دقيقة يومياً مثل المشي أو السباحة أو حتى الأعمال المنزلية، يُقلل خطر الأزمات القلبية ويدعم صحة الشرايين، مهما كان العمر أو مستوى اللياقة. الحركة حياة.
توقيت الأكل أهم من نوعيته
الالتزام بوجبات متوازنة في أوقات منتظمة، خاصة خلال النهار، يساعد في ضبط الوزن والكوليسترول. والأفضل تنويع الغذاء بين الحبوب الكاملة، الفاكهة والخضراوات، والبروتينات قليلة الدسم، مع تقليل الدهون المشبعة قدر الإمكان.
الماء صديق الشرايين
شرب 6 إلى 8 أكواب من الماء يومياً يحمي من الجفاف ويقلل من خطر الجلطات، ويمنع تسارع ضربات القلب الناتج عن نقص السوائل، خصوصاً أثناء التمارين أو في الأجواء الحارة.
النوم.. دواء طبيعي للقلب
الحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم الليلي المنتظم يساعد في ضبط ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، ويمنح القلب الراحة اللازمة ليواصل أداءه بكفاءة.
القهوة.. مفيدة لكن باعتدال
أظهرت الدراسات أن تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من القهوة يومياً قد يعود بالنفع على صحة القلب بفضل مضادات الأكسدة مثل البوليفينولات. لكن تجاوز 4 أكواب يومياً قد يؤدي لارتفاع الضغط أو تسارع ضربات القلب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاوريرت .. جمعيات تطالب بتدخل عاجل لرفع الضرر البيئي الناتج عن تراكم النفايات
تاوريرت .. جمعيات تطالب بتدخل عاجل لرفع الضرر البيئي الناتج عن تراكم النفايات

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

تاوريرت .. جمعيات تطالب بتدخل عاجل لرفع الضرر البيئي الناتج عن تراكم النفايات

هبة بريس – احمد المساعد طالبت جمعيات من المجتمع المدني بمدينة تاوريرت، في شكاية استعجالية موجهة إلى عامل إقليم تاوريرت، بالتدخل العاجل من أجل وضع حد لما وصفته بـ'الوضع البيئي الكارثي' الناتج عن تراكم النفايات وانتشار عصارة الأزبال (lixiviat) بعدد من أحياء وشوارع المدينة، وما يصاحب ذلك من انبعاث روائح كريهة تهدد السلامة الصحية والبيئية للساكنة. وحسب نسخة من الشكاية توصل بها موقع 'هبة بريس'، أعربت الجمعيات الموقعة على الشكاية عن استيائها الشديد من تقاعس الجهات المكلفة بتدبير قطاع النظافة، معتبرة أن الوضع الحالي لا يرقى إلى تطلعات الساكنة، ويشكل خرقًا للقوانين الوطنية المتعلقة بالبيئة وجودة الهواء، لاسيما القانون الإطار 12-99 المتعلق بالميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، والقانون 13-03 المتعلق بمحاربة تلوث الهواء. وأكدت الهيئات المدنية، أن هذه الاختلالات المتكررة باتت تمس بشكل مباشر صحة المواطنين وكرامتهم اليومية، مشيرة إلى أن المدينة تعرف انتشارًا مقلقًا للنفايات في الفضاءات العامة، دون تدخل فعلي وناجع للحد من تداعياتها. وفي هذا السياق، دعت الجمعيات عامل الإقليم إلى التدخل الفوري لرفع الضرر البيئي والصحي الذي تعاني منه المدينة، واتخاذ ما يلزم من إجراءات استعجالية لضمان تدبير أمثل لهذا المرفق الحيوي، بما ينسجم مع تطلعات المواطنين ومقتضيات القانون. وتشهد مدينة تاوريرت، بحسب عدة متتبعين محليين، ارتفاعًا في حدة شكايات المواطنين المرتبطة بالنظافة وجمع النفايات خلال الأشهر الأخيرة، وسط دعوات متكررة لإعادة النظر في منهجية التسيير والمراقبة، والرفع من جودة الخدمات المقدمة في هذا المجال الحيوي.

دراسة علمية: السمنة تسرّع الشيخوخة البيولوجية لدى الشباب وتعرضهم لأمراض الكهولة في سن مبكرة
دراسة علمية: السمنة تسرّع الشيخوخة البيولوجية لدى الشباب وتعرضهم لأمراض الكهولة في سن مبكرة

اليوم 24

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم 24

دراسة علمية: السمنة تسرّع الشيخوخة البيولوجية لدى الشباب وتعرضهم لأمراض الكهولة في سن مبكرة

كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA) أن السمنة طويلة الأمد قد تسرّع من وتيرة الشيخوخة البيولوجية، حتى لدى الشباب في العشرينات من العمر، مما يؤدي إلى ظهور مبكر لمؤشرات التدهور الصحي التي تُشاهد عادةً لدى كبار السن. الدراسة التي أجريت على عينة من الشباب التشيليين، تتراوح أعمارهم بين 28 و31 سنة، ضمن إطار « دراسة سانتياغو الطولية »، أظهرت أن السمنة لا تقتصر على زيادة مخاطر الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسكري والسرطان، بل تساهم كذلك في إحداث تحولات جزيئية وفسيولوجية تُسرّع عملية الشيخوخة على مستوى الخلايا والأعضاء. وأفاد الباحثون بأن المشاركين الذين عانوا من السمنة منذ الطفولة أو المراهقة أظهروا مؤشرات شيخوخة بيولوجية متقدمة تفوق أعمارهم الزمنية بمعدل 4.4 إلى 4.7 سنوات، إلى جانب تآكل واضح في التيلوميرات – وهي مؤشرات جينية حاسمة في قياس الشيخوخة الخلوية. كما سجل هؤلاء مستويات مرتفعة من الالتهابات الجهازية والاختلالات الأيضية، منها ارتفاع ضغط الدم ومحيط الخصر ومقاومة الأنسولين. وأشار الفريق العلمي إلى أن هذه التغيرات كانت مشابهة بين من بدأت لديهم السمنة في مراحل مبكرة من العمر، ما يؤكد أن العامل الحاسم هو مدة استمرار السمنة وليس فقط توقيت ظهورها. وبحسب الدراسة، فإن التأثيرات الملاحظة تشمل أيضاً اضطرابات في عوامل النمو، إجهاد في الميتوكوندريا، واختلال في توازن المغذيات. الدراسة سلطت الضوء أيضاً على أن 13.7% من المشاركين كانوا يستخدمون أدوية للتحكم في السكر أو الكوليسترول أو ضغط الدم وهم في سن الشباب، ما يُعد مؤشراً على تسارع المسار المرضي المرتبط بالشيخوخة. وتأتي هذه النتائج في وقت تحذر فيه منظمة الصحة العالمية من تفاقم معدلات السمنة على الصعيد العالمي، حيث يُتوقع أن يبلغ عدد المصابين بها نحو مليار شخص بحلول عام 2030. وفي عام 2022 وحده، سُجل وجود 890 مليون بالغ يعانون من السمنة، بينهم أكثر من 160 مليون طفل ومراهق. ورغم أن الدراسة ركزت على عينة من السكان في تشيلي، وهو ما قد يحدّ من تعميم نتائجها، إلا أن البيانات المقدمة تدعم بقوة الفرضية القائلة إن السمنة ليست مجرد عامل خطر بل عامل محفز لمسار شيخوخة مبكر ومستقل. ويحذر الباحثون من أن هذه الظاهرة – التي تمس فئة عمرية في سن الإنجاب – قد تكون لها انعكاسات جينية مستقبلية، ما يستدعي توسيع نطاق الدراسات لفهم إمكانية انتقال هذه التغيرات عبر الأجيال. وتفتح هذه الدراسة الباب أمام أبحاث متقدمة في مجال التدخلات المضادة للشيخوخة، والتي قد تساعد في التخفيف من تأثيرات السمنة المستمرة على الصحة العامة والعمر البيولوجي.

فضيحة في الجزائر.. صورة مستشفى جامعي "مستقبلي" مسروقة من مؤسسة فرنسية!
فضيحة في الجزائر.. صورة مستشفى جامعي "مستقبلي" مسروقة من مؤسسة فرنسية!

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

فضيحة في الجزائر.. صورة مستشفى جامعي "مستقبلي" مسروقة من مؤسسة فرنسية!

هبة بريس- الشاهد صابر صحفي متدرب. أثار الإعلان عن مشروع مستشفى جامعي جديد في الجزائر جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي وداخل الأوساط الإعلامية، بعد أن تبين أن الصورة الترويجية المعتمدة للمؤسسة الصحية المنتظرة ليست سوى نسخة مسروقة من صورة مستشفى جامعي فرنسي معروف، وهو Centre Hospitalier Universitaire (CHU) الواقع في فرنسا. الصورة، التي تم تداولها بكثافة على المنصات الرسمية وصفحات موالية للسلطات الجزائرية، كانت تهدف إلى تسويق المشروع كإنجاز مستقبلي واعد، يعكس تطور المنظومة الصحية في البلاد. غير أن تحقيقاً بسيطاً أجرته بعض الصفحات المهتمة بالتوثيق والتدقيق الرقمي كشف أن الصورة تعود فعلاً لأحد المستشفيات الجامعية في فرنسا، وقد تم استعمالها دون إذن أو إشارة إلى مصدرها الأصلي. الحادثة أعادت إلى الواجهة الاتهامات الموجهة للنظام الجزائري باعتماده المتكرر على 'سياسة التجميل الإعلامي' و'التمويه البصري'، بدل الالتفات إلى الإصلاحات العميقة والمشاريع الواقعية. كثير من الجزائريين عبروا عن امتعاضهم مما وصفوه بـ'الخداع البصري'، معتبرين أن الشعب الجزائري يستحق مشاريع حقيقية لا مجرد وعود ملفقة وصور مسروقة من دول أخرى. وتعليقاً على الحادثة، كتب أحد النشطاء: 'لا يسرقون فقط المال العام، بل حتى الصور والأحلام. نظام يعيش على الخيال والاستنساخ بدل الإبداع والتخطيط الحقيقي'. بينما كتب آخر: 'كان الأولى عرض صور لمستشفيات حقيقية داخل الجزائر، ولو كانت متواضعة، بدلاً من بيع أوهام مستوردة'. ليست هذه المرة الأولى التي يُتهم فيها النظام الجزائري أو وسائل الإعلام الرسمية بسرقة محتوى بصري من الخارج. فقد تم في وقت سابق رصد استخدام صور لمشاريع هندسية أجنبية في تقارير محلية لتسويق مشاريع غير موجودة على أرض الواقع، ما يعكس، بحسب مراقبين، أزمة ثقة متفاقمة بين الشعب ومؤسسات الدولة. حتى الآن، لم تصدر الجهات الحكومية الجزائرية أي توضيح أو رد رسمي بشأن استخدام الصورة الفرنسية، الأمر الذي يزيد من حدة الجدل ويطرح تساؤلات حول مدى مصداقية المشروع برمته، وحول قدرة المؤسسات الرسمية على التواصل بشفافية مع المواطنين. في المقابل، تتصاعد الدعوات داخل الجزائر وخارجها إلى تكريس مبدأ 'المساءلة الإعلامية'، ومواجهة كل أشكال التضليل البصري الذي يسيء لصورة الدولة ولثقة المواطن في الإعلام والمؤسسات. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store