WSJ: "شل" تسعى لشراء منافستها "بي بي"
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال - WSJ اليوم الأربعاء نقلا عن مصادر مطلعة أن شركة شل تجري محادثات أولية لشراء منافستها بي.بي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 31 دقائق
- الرجل
رسالة واحدة غيرت كل شيء... كيف قاد الخطأ رونان هاريس لقمة المجد؟
في مشهد يُجسد التحول العميق في فلسفة القيادة، كشف رونان هاريس، رئيس شركة سناب شات لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا EMEA، عن خطأ بسيط في شكله، لكنه غيّر طريقة إدارته للفرق إلى الأبد. القصة بدأت خلال فترة عمله في شركة غوغل، حين كان يدير فريقًا كبيرًا وسريع النمو، ومع كل دورة تقييم أداء، اعتاد أن يرسل رسائل شكر قصيرة عبر البريد الإلكتروني للموظفين المتفوقين. وأوضح هاريس، أنه كان يكتب ببساطة: "شكرًا على مجهودك" عبر رسالة إلكترونية غير شخصية، مشيرًا إلى أن والده أخبره عن خطأه في ذلك بردٍ قاسٍ، حيث قال له:"أنت غبي بحق.. لماذا لا تخبرهم عن سبب شكرك لهم". لحظة التحول أكد رونان، أن كلمات والده كانت كفيلة بهدم عادته، وبناء عادة جديدة أقوى وأكثر إنسانية، وبدأ بعد ذلك يكتب ملاحظات بخط يده، ويسلمها بنفسه للموظفين، ويجلس معهم وجهًا لوجه، يخبرهم بتفاصيل ما أنجزوه ولماذا هو ممتن لهم؟ وقال: "كنت أقول للموظف: شكرًا، أعرف إنك فعلت كذا وكذا، وخرجت عن المألوف لأجل الفريق"، لافتًا إلى أن هذا التحول البسيط تحول لطقس دائم استمر معه خلال مسيرته الممتدة لـ18 عامًا في غوغل، وحتى وصوله إلى منصبه في سناب. ومرت السنوات، وما زال هاريس يقابل موظفين سابقين يحتفظون بتلك الملاحظات، بعضهم الآن في مناصب قيادية عليا، وما زالوا يذكرون تلك اللحظة الفريدة. دروس في القيادة الحديثة خلال ظهوره في جلسة حوارية ضمن فعالية Cannes Lions بتنظيم مجلة Fortune، أكد هاريس أن هذه التجربة علمته أن لا يستهين أحد بقوة الامتنان وأثر الاعتراف الحقيقي. كما تحدث أيضًا أنطون فنسنت، رئيس شركة Mars، عن أهمية القيادة بالتعاطف، خاصة في أوقات التغيير والاضطراب. وقال فنسنت: "سنطلب من الناس أن يحققوا إنجازات كبيرة.. ولذلك لابد علينا كقادة أن نكون صادقين وقادرين على التأثير".


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
رغم تقارير إعلامية عن مفاوضات أولية.. شل تنفي وجود محادثات للاستحواذ على BP
رغم تقارير إعلامية عن مفاوضات أولية.. شل تنفي وجود محادثات للاستحواذ على BP ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: نفت شركة "شل" وجود أي محادثات بشأن الاستحواذ على شركة "BP" ، وذلك بعد أن نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرًا يشير إلى أن الشركتين تخوضان مفاوضات أولية، وأن "BP" تدرس عرض الاستحواذ المحتمل بعناية . وقال متحدث باسم "شل" إن ما تم تداوله مجرد "تكهنات سوقية"، مؤكدًا عدم وجود أي محادثات بين الطرفين في هذا الشأن . ورغم هذا النفي، قفزت أسهم "BP" المتداولة في بورصة نيويورك بنسبة وصلت إلى 10%، لتُسجّل 32.94 دولارًا للسهم، عقب نشر التقرير الذي نقلته الصحيفة عن مصادر وُصفت بالمطلعة على مجريات الأمور، مشيرة إلى أن تفاصيل الصفقة المحتملة لا تزال غير واضحة، وأن إتمامها ليس مؤكدًا على الإطلاق . وكانت وكالة "بلومبرغ" قد أفادت في وقت سابق، خلال شهر مايو، بأن "شل" تدرس جدوى صفقة استحواذ على "BP" ، في وقت تتعرض فيه الأخيرة لضغوط متزايدة نتيجة تراجع أدائها على مدار السنوات الماضية، بالإضافة إلى تدخل صندوق "إليوت مانجمنت" الناشط في شؤونها . وتزايدت التكهنات في الأسواق بشأن إمكانية أن تصبح "BP" ، التي تتخذ من لندن مقرًا لها، هدفًا لعمليات استحواذ، وسط تحولات جذرية في صناعة الطاقة العالمية وتغيرات استراتيجية داخل الشركات الكبرى . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات مؤشر سوق دبي المالي يتجاوز أعلى مستوى له منذ يونيو 2008 ترامب: يمكن للصين شراء نفط إيران مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر ترامب اقتصاد


الشرق للأعمال
منذ 3 ساعات
- الشرق للأعمال
اليورو أمام مفترق طرق مع اقترابه من سعر صرف 1.2 دولار
يشهد اليورو موجة صعود تقترب من مستوى مفصلي قد يحدد اتجاهه في الفترة المقبلة، إذ يُنظر إلى وصوله لمستوى 1.20 دولار على أنه إما عائق محتمل أمام استمرار الزخم، أو نقطة انطلاق نحو ارتفاعات جديدة. وظل هذا المستوى محط أنظار الاستراتيجيين والمتداولين لعدة أشهر. وبعد صعود العملة الأوروبية الموحدة بنحو 1.6% خلال الأيام الثلاثة الماضية، تقترب الآن من مستوى 1.17 دولار، وهو نطاق يسجل أعلى حجم تداول اسمي لعقود الخيارات الصاعدة على اليورو حتى الآن هذا الشهر، بحسب بيانات "ديبوزيتوري ترست آند كليرينغ كوربوريشن" (Depository Trust & Clearing Corporation)، ما يجعله نقطة تحول محتملة في حركة السوق. وفي حال نجح اليورو في اختراق مستوى 1.17 دولار والثبات أعلاه، فقد يُمهد ذلك الطريق لصعوده نحو 1.20 دولار، وهو مستوى لم يتم تسجيله منذ أربع سنوات. أما إذا فشل في تجاوز هذا الحاجز، فمن المرجح أن تسبق أية تحركات لاحقة موجة من جني الأرباح أو إعادة توازن في تدفقات السيولة. في هذا السياق، رفع استراتيجيو بنك "إتش إس بي سي" (HSBC) خلال الأسبوع الماضي توقعاتهم لسعر اليورو بنهاية العام الجاري إلى 1.20 دولار بدلاً من 1.15 دولار، في ظل ترجيحاتهم بضعف واسع في أداء الدولار الأميركي خلال الأشهر المقبلة. في المقابل، كرر محللو "دانسك بنك" (Danske Bank A/S) الشهر الماضي توقعاتهم بوصول اليورو إلى 1.20 دولار خلال فترة 12 شهراً، بينما يتوقع استراتيجيو "دويتشه بنك" (Deutsche Bank AG) أن العملة الأوروبية ستبلغ هذا المستوى بحلول ديسمبر. عوامل تدفع اليورو للصعود سجل اليورو يوم الثلاثاء ارتفاعاً إلى مستوى 1.1641 دولار، مسجلاً أقوى أداء يومي له خلال التداولات اليومية منذ أكتوبر 2021، مدعوماً بتراجع حدة التوترات الجيوسياسية وضعف البيانات الاقتصادية الأميركية، ما حفز موجة جديدة من الطلب على العملة الأوروبية الموحدة. وجاء هذا الارتفاع مدفوعاً بإعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، إلى جانب التصريحات المتحفظة التي أدلى بها رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي جيروم باول. تتوقع أسواق المال خفضاً إجمالياً في أسعار الفائدة الأميركية بمقدار 59 نقطة أساس بحلول نهاية العام، مقارنة بـ25 نقطة أساس فقط يتوقعها السوق من جانب البنك المركزي الأوروبي. كما قال فيليب لين، كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، يوم الثلاثاء، إن جهود إعادة التضخم إلى مستوى 2% شارفت على الانتهاء، رغم استمرار بعض الضغوط السعرية. ثقة السوق في اليورو تعكس أسواق الخيارات استمرار قناعة المستثمرين بقوة اليورو، إذ شهد مؤشر انعكاس المخاطر، الذي يقيس الفارق في تسعير عقود الشراء والبيع، قفزة ملحوظة يوم الثلاثاء، كانت رابع أعلى زيادة خلال أكثر من ثلاث سنوات، ما يدل على عودة قوية للاتجاهات الصعودية في معنويات السوق. ويأتي هذا التحول بعد فترة وجيزة من الدعم الذي تلقاه الدولار بفعل ارتفاع أسعار النفط. ولا تزال الصورة العامة تميل إلى الإيجابية، إذ تكشف بيانات "ديبوزيتوري ترست آند كليرينغ كوربوريشن" أن أكثر من 60% من الحجم الاسمي لعقود خيارات اليورو خلال الشهر الجاري مالت لصالح عقود الشراء. وفي تداولات الأربعاء، استقر اليورو دون تغير يُذكر بالقرب من مستوى 1.1610 دولار.