
"فيها مواد يحرمها الإسلام".. الإدارة الدينية لمسلمي روسيا تصدر بيانا حول "حقن البوتوكس"
أوضح نائب رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا ومفتي منطقة موسكو رسلان أبياسوف، متى يجوز للمسلمين حقن "البوتوكس".
وتابع: "في الواقع، بعد دراسة المسألة، أدركنا أن هذا الدواء يحتوي على مواد محرمة في الإسلام، ولا يمكن اللجوء إلى البوتوكس إلا بوصفة طبية".
وفي وقت سابق نظر مجلس علماء الإدارة الروحية للمسلمين في روسيا في مسألة استخدام "توكسين البوتولينوم" في التجميل، وقرر السماح باستخدامه في حال وجود دواعي طبية: كتصحيح تجاعيد التعبير العميقة، وعدم تناسق الوجه، والوقاية من الندبات، وغيرها.
وأفاد المجلس عبر قناته على "تلغرام" بأنه لا ينبغي أن يحتوي الدواء على مكونات محظورة، مثل الألبومين البشري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 7 ساعات
- جفرا نيوز
حياة الفهد بحالة حرجة في العناية المشدّدة... ومنع زيارتها
جفرا نيوز - تصدّر اسم الفنانة الكويتية القديرة حياة الفهد محركات البحث على الإنترنت، عقب تعرضها لأزمة صحية أدّت إلى إدخالها المستشفى بشكل طارئ. وعلمت "لها" أن "سيدة الشاشة الخليجية" بعد إصابتها بجلطة، ترقد في العناية المشدّدة في "مستشفى جابر الأحمد" في العاصمة الكويت، حيث مُنعت الزيارة عنها بسبب حالتها الحرجة. وشاركت الصفحة الرسمية الخاصة بالممثلة القديرة على "إنستغرام" منشوراً جاء فيه: "تعلن أسرة ومحبّو الفنانة القديرة حياة الفهد ومؤسّسة الفهد أن أمّ الجميع تمرّ حالياً بوعكة صحية، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل، وأن يعيدها لمحبيها وهي بأتمّ الصحة والعافية (...) دعواتكم الصادقة لها". وكانت الفهد قد أثارت قلق محبيها وجمهورها العريض منذ شهر أيار (مايو) الماضي، حين ظهرت على كرسي متحرك خلال تجوّلها في أحد شوارع العاصمة العراقية بغداد، حيث بدت كأنها تعاني من إصابة في قدمها اليمنى، إذ كانت ترفعها طوال الوقت ولا تقوى على المشي.


جفرا نيوز
منذ 7 ساعات
- جفرا نيوز
"جلد في حقنة".. ابتكار ثوري لإعادة بناء الجلد وعلاج الحروق
جفرا نيوز - ابتكر علماء من جامعة لينشوبينغ السويدية هلاما يحتوي على خلايا حية، يُعرف باسم "جلد في حقنة"، يمكن استخدامه في زراعة الجلد لعلاج الحروق. وتشير مجلة Advanced Healthcare Materials إلى أنه في حالات الحروق، غالبا ما تُزرع الطبقة العليا من الجلد فقط، أي البشرة. إلا أن هذا غالبا ما يؤدي إلى نشوء ندوب خشنة، بسبب غياب طبقة أعمق وأكثر تعقيدا، وهي طبقة الأدمة، التي تحتوي على الأوعية الدموية والأعصاب وبصيلات الشعر، والمسؤولة عن مرونة الجلد ووظائفه. وبالطبع، يعتبر الحصول على الأدمة في المختبر أمرا صعبا جدا، لأنها تتكون من تراكيب مختلفة. لذلك اقترح العلماء طريقة جديدة تقوم على زراعة "وحدات بناء"، وهي خلايا النسيج الضام (الخلايا الليفية) التي يسهل زراعتها في المختبر، ويمكن أن تتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا حسب احتياجات الجسم. ولتحقيق هذه الفكرة، زرعت الخلايا على كرات جيلاتينية صغيرة تشبه في تركيبها كولاجين الجلد. وللحفاظ على الجل مع هذه الكرات في مكان الجرح، خلطه العلماء بحمض الهيالورونيك، ودمجوا المكونات باستخدام تفاعل كيميائي، ما أدى إلى الحصول على مادة متينة وسهلة الاستخدام تُعرف باسم "جلد في حقنة". وطبع الباحثون ألواحا صغيرة من هذا الجل باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، وزرعوا هذه الألواح تحت جلد الفئران. عاشت الخلايا بنجاح، وبدأت في إنتاج مواد لتكوين أدمة جديدة، وتشكلت أوعية دموية خلال عمليات الزرع، وهي خطوة مهمة لبقاء الأنسجة في الجسم. ووفقا للعلماء، ستكون هذه المادة وسيلة فعالة لاستعادة الجلد بشكل كامل لدى المصابين بالحروق، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد فعالية هذه التقنية الجديدة.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
"فيها مواد يحرمها الإسلام".. الإدارة الدينية لمسلمي روسيا تصدر بيانا حول "حقن البوتوكس"
جفرا نيوز - أوضح نائب رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا ومفتي منطقة موسكو رسلان أبياسوف، متى يجوز للمسلمين حقن "البوتوكس". وتابع: "في الواقع، بعد دراسة المسألة، أدركنا أن هذا الدواء يحتوي على مواد محرمة في الإسلام، ولا يمكن اللجوء إلى البوتوكس إلا بوصفة طبية". وفي وقت سابق نظر مجلس علماء الإدارة الروحية للمسلمين في روسيا في مسألة استخدام "توكسين البوتولينوم" في التجميل، وقرر السماح باستخدامه في حال وجود دواعي طبية: كتصحيح تجاعيد التعبير العميقة، وعدم تناسق الوجه، والوقاية من الندبات، وغيرها. وأفاد المجلس عبر قناته على "تلغرام" بأنه لا ينبغي أن يحتوي الدواء على مكونات محظورة، مثل الألبومين البشري.