
منها الشوفان.. 7 أطعمة تشعرك بالشبع وتساعد جسمك على حرق الدهون
1. التوت
يحتوي على كمية كبيرة من الألياف مقارنةً بعدد السعرات، ما يجعله خيارًا مثاليًا للشعور ب الشبع دون الإفراط في السعرات. التوت أيضًا غني ب مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم.
2. الفاصوليا
مصدر نباتي غني بالبروتين و الألياف ، ما يجعله خيارًا مشبعًا يدعم الشعور بالامتلاء لفترة أطول. كما أن الفاصوليا تسهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتنظيم سكر الدم.
3. الشوفان
اختيار مثالي لوجبة الإفطار، فهو يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تُبطئ من عملية الهضم وتساعد على كبح الشهية. الشوفان أيضًا يُحسّن من صحة القلب ويُعزز الطاقة.
4. البيض
مصدر بروتين ممتاز قليل السعرات، يساعد في تقليل هرمون الجوع ويُزيد من الشعور بالامتلاء. تناوله في وجبة الفطور يُقلل الرغبة في تناول الطعام لاحقًا خلال اليوم.
5. الزبادي اليوناني
غني بالبروتين ويحتوي على البروبيوتيك المفيد للأمعاء، مما يساهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي والشعور ب الشبع لفترة أطول.
6. البطاطا
خلافًا للاعتقاد الشائع، البطاطا المسلوقة يمكن أن تكون صديقة للرجيم إذا تم تناولها بكميات معتدلة. فهي غنية بالنشا المقاوم الذي يُهضم ببطء ويساعد في كبح الشهية.
7. حساء الخضار
إضافة طبق من الحساء منخفض السعرات قبل الوجبة يُمكن أن يُقلل من كمية الطعام المتناولة، كما أن السوائل و الألياف في الحساء تُعزّز الإحساس بالامتلاء.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
الكبد الدهني خطر صامت يهدد النحفاء
هل تعتقد أن مرض الكبد الدهني يصيب فقط من يعانون من السمنة ؟ الحقيقة مختلفة تمامًا! فرغم أن السمنة من عوامل الخطر الرئيسية، إلا أن هذا المرض لا يميّز بين الأجسام. النحافة ليست ضمانًا لصحة الكبد، إذ يمكن أن يصاب به حتى الأشخاص الذين يظهرون بصحة جيدة من الخارج. يعرف الآن باسم MASLD (مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي)، وكان يُعرف سابقًا بـ NAFLD. يحدث هذا المرض نتيجة تراكم الدهون في خلايا الكبد، دون أن يكون للكحول علاقة به. وتشير مؤسسة الكبد الأمريكية إلى أن هذه الحالة ليست حكرًا على أصحاب الوزن الزائد، بل يمكن أن تُصيب النحفاء أيضًا نتيجة عوامل متعددة مثل الوراثة ، والنظام الغذائي، ومقاومة الأنسولين. ووفق "هندوستان تايمز" يؤكد الأطباء أن النحافة لا تعني الوقاية من الكبد الدهني. قد تكون هناك مشاكل خفية مثل: مقاومة الأنسولين سوء التغذية نمط الحياة الخامل اضطرابات هرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض واضطرابات الغدة الدرقية وقد تظهر هذه الحالة لدى النحفاء دون أي أعراض واضحة، مما يجعل الفحوصات المنتظمة ضرورية للغاية. وفقًا للدكتور سوابنيل شارما، استشاري زراعة الكبد، فإن الأسباب قد تشمل: تناول سكريات بكميات كبيرة الإفراط في شرب الكحول فقدان الوزن السريع ارتفاع الكوليسترول داء السكري الاستعداد الوراثي ويشير الدكتور إلى أن المرض غالبًا ما يُهمل عند النحفاء ، مما يزيد من خطر تطوره بصمت. هل نوع الجسم يحدد الإصابة؟ ليس بالضرورة. نوع الجسم قد يعطي مؤشرات مبدئية، لكن الدهون الحشوية والمشاكل الأيضية الداخلية تلعب الدور الأكبر. قد يبدو الشخص نحيفًا لكنه يحمل دهونًا داخلية خطرة لا تظهر على السطح. مقاومة الأنسولين الالتهابات المزمنة سوء التغذية قلة الحركة التوتر وقلة النوم حتى من يملكون مؤشر كتلة جسم مثالي (BMI) يمكن أن يُصابوا به. كيف تحمي كبدك مهما كان وزنك؟ لا يتعلق الأمر بالوزن فقط، بل بأسلوب الحياة. إليك أهم النصائح: اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا يحتوي على خضروات وفواكه وبروتينات صحية وحبوب كاملة تجنب السكريات والمأكولات المعالجة مارس الرياضة بانتظام قلل من تناول الكحول اشرب الماء بكثرة لا تهمل الفحوصات الدورية للكبد تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


الجمهورية
منذ 12 ساعات
- الجمهورية
فيتامين يقاوم تسوس الاسنان بصمت..تعرف عليه
واعتمدت المراجعة على تحليل 24 تجربة سريرية شملت نحو 3000 طفل من عدة دول، أُجريت بين عشرينيات وثمانينيات القرن الماضي. وأكد الباحثون من جامعة واشنطن أن نقص فيتامين "د" لا يؤثر فقط على نمو الأسنان عند الأطفال، بل يزيد أيضًا من احتمالية تعرضهم للتسوس. كما شدد الخبراء على أهمية هذا الفيتامين أثناء الحمل وللأمهات المرضعات، لدوره الحيوي في تقوية عظام وأسنان الأطفال. وفي ظل تراجع مستويات فيتامين "د" عالميًا، يرى المختصون أن دعمه ضروري لتعزيز صحة الفم وتقليل نسب التسوس. نقلا عن الديلي ميل تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: أكل البيت والأطعمة قليلة المعالجة أفضل لإنقاص الوزن
الأربعاء 6 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة أن تناول "أكل البيت" والأطعمة قليلة المعالجة هي الأفضل لإنقاص الوزن، حيث فقد المشاركون في التجربة ضعف وزنهم عند تجنب الوجبات الجاهزة فائقة المعالجة ذات القيمة الغذائية نفسها، بحسب موقع جريدة "الجارديان" البريطانية.وأوضحت الدراسة أن الناس يفقدون وزنًا أكبر عند طهي أطعمة قليلة المعالجة من الصفر مقارنةً بتناول أطعمة جاهزة وأخرى فائقة المعالجة. خضع المشاركون في التجربة لنظامين غذائيين بنفس القيمة الغذائية لمدة ثمانية أسابيع، يتكون أحدهما من أطعمة فائقة المعالجة، بينما يتكون الآخر من أطعمة قليلة المعالجة. على سبيل المثال، عندما تناولت المجموعة الأولى ألواح إفطار ولازانيا جاهزة، تناولت المجموعة الثانية الشوفان المنقوع في الحليب والزبادي الطبيعي ومكرونة سباجيتي باللحمة المفرومة منزلية الصنع. في نهاية التجربة، فقد المشاركون في النظام الغذائي الثاني ضعف وزن المشاركين في النظام الغذائي الأول. وقال البروفيسور كريس فان تولكين، مؤلف الدراسة: "يُسهم النظام الغذائي العالمي حاليًا في تدهور الصحة والسمنة المرتبطين بالنظام الغذائي، لا سيما بسبب توافر الأغذية الرخيصة وغير الصحية على نطاق واسع. وأضاف تُسلّط هذه الدراسة الضوء على أهمية التصنيع فائق التصنيع في تحسين النتائج الصحية، بالإضافة إلى دور العناصر الغذائية مثل الدهون والملح والسكر.كما تُؤكد على ضرورة تحويل تركيز السياسات من المسؤولية الفردية إلى العوامل البيئية المسببة للسمنة." تشير النتائج إلى أن اختيار الأطعمة قليلة المعالجة والطهي من الصفر في المنزل قدر الإمكان بدلاً من شراء الأطعمة المعبأة فائقة المعالجة أو الوجبات الجاهزة قد يكون أكثر فعالية لفقدان الوزن. يعني مصطلح "قليل المعالجة" أن الطعام قد خضع لتغييرات طفيفة عن حالته الطبيعية، مثل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة واللحوم والأسماك ومنتجات الألبان مثل الزبادي الطبيعي. وعادةً ما تحتوي على مكونات غير شائعة الاستخدام في الطهي المنزلي، مثل النكهات الاصطناعية والمواد الحافظة والمستحلبات.