logo
الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تؤيد" أداة الإقراض لشؤون الدفاع "

الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تؤيد" أداة الإقراض لشؤون الدفاع "

البيانمنذ يوم واحد

توصل مجلس الاتحاد الأوروبي في بروكسل اليوم، لاتفاق بشأن صك الأمن من أجل العمل من أجل أوروبا، (أداة الإقراض لشؤون الدفاع).
ووفق خطة إعادة تسليح أوروبا "الاستعداد 2030"، ستقوم المفوضية بجمع ما يصل إلى 150 مليار يورو في أسواق رأس المال، مما يوفر روافع مالية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لزيادة الاستثمارات في مجالات الدفاع الرئيسية مثل الدفاع الجوي الصاروخي أو الطائرات بدون طيار أو الممكنات الاستراتيجية.
وسيتم جمع الأموال في أسواق رأس المال وتصرف على الدول الأعضاء المهتمة بناء على الطلب، استنادا إلى خططها الاستثمارية الأوروبية في صناعة الدفاع، وستشجع المنظمة الدول الأعضاء على إنفاق القدرات والحصول عليها في التعاون.
وستعمل أداة قرض العمل الأمني الأوروبي (سييف) SAFE، على زيادة القدرات الدفاعية الأوروبية، مع تعزيز القدرة التنافسية وقابلية التشغيل البيني لقاعدة صناعية دفاعية أوروبية قوية.
وأمام الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الآن "6" أشهر، من بدء نفاذ اللائحة لتقديم خططها الوطنية الأولية، التي ستقيمها اللجنة بعد ذلك، وبناء على اقتراح من اللجنة، يتوقع أن يتخذ المجلس قرارات تنفيذية تشمل حجم القرض وأي تمويل مسبق.
وسيضمن التمويل المسبق، الذي يمكن أن يصل إلى 15٪ من القرض، إمكانية دفع الدعم بسرعة لتغطية الاحتياجات الأكثر إلحاحا، قد تبدأ في عام 2025، وسيتعين على الدول الأعضاء أن تقدم تقريرا عن التقدم المحرز في التنفيذ عند تقديم طلبات الدفع الخاصة بها، وهو ما يمكن القيام به مرتين في السنة، يمكن أن تتم الموافقة الأخيرة على المدفوعات حتى 31 ديسمبر 2030.
وفي مارس 2025، اقترحت المفوضية الكتاب الأبيض للدفاع الأوروبي - "الاستعداد 2030" وخطة إعادة تسليح أوروبا "الاستعداد 2030" كحزمة دفاعية طموحة توفر روافع مالية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لدفع طفرة الاستثمار في القدرات الدفاعية، يشكل تفعيل بند الهروب الوطني لميثاق الاستقرار والنمو لأغراض الدفاع جنبا إلى جنب مع قرض العمل الأمني لأوروبا (SAFE) العمود الفقري لخطة إعادة تسليح أوروبا-"الاستعداد 2030"، مما يمكن الدول الأعضاء من توسيع استثماراتها في الدفاع الأوروبي بشكل كبير وسريع.
وستقوم المفوضية بجمع ما يصل إلى 150 مليار يورو في أسواق رأس المال، بالاعتماد على نهج التمويل الموحد الراسخ، بينما ستستفيد الدول الأعضاء بموجب بند الهروب الوطني من حيز إضافي للإنفاق الدفاعي، تستمر القواعد المالية للاتحاد الأوروبي في التطبيق بالكامل. ستتم مراقبة أي انحرافات عن مسارات صافي الإنفاق المعتمدة، بخلاف تلك المحددة، وفقا للائحة (الاتحاد الأوروبي) 2024/1263 طوال فترة التفعيل.
ويجب ألا تتجاوز تكلفة المكونات التي تنشأ خارج الاتحاد ودول المنطقة الاقتصادية الأوروبية الرابطة الأوروبية للتجارة الحرة وأوكرانيا 35٪ من التكلفة المقدرة لمكونات المنتج النهائي، مما يعزز مبدأ "الإنفاق الأوروبي"، وفقا للاتفاقية، تحددأداة الإقراض الجديدة SAFE، أيضا شروط أهلية واضحة للمقاولين والمقاولين من الباطن لضمان أن الاستثمارات تخدم مصالح الاتحاد الأمنية والدفاعية وتعزيز القاعدة الدفاعية الأوروبية والتكنولوجية والصناعية (EDTIB).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تطرح شروطها لوقف الحرب وتطلب تعهداً مكتوباً
روسيا تطرح شروطها لوقف الحرب وتطلب تعهداً مكتوباً

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

روسيا تطرح شروطها لوقف الحرب وتطلب تعهداً مكتوباً

أُميط اللثام عن الشروط الروسية لإنهاء الحرب مع أوكرانيا وعلى رأسها الحصول على تعهد كتابي من قادة الغرب بوقف توسع حلف شمال الأطلسي، والتزام كييف الحياد، ورفع أغلب العقوبات عن موسكو، وفيما نشب خلاف روسي أمريكي على وقع تصريحات الرئيس دونالد ترامب بأن بوتين يلعب بالنار، شدد الروس على أن خطط ألمانيا لتصنيع صواريخ بعيدة المدى بالاشتراك مع أوكرانيا مشاركة فعلية في الحرب. وقالت 3 مصادر روسية مطلعة: «إن شروط الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لإنهاء الحرب في أوكرانيا تتضمن الحصول على تعهد كتابي من قادة الغرب بوقف توسع حلف شمال الأطلسي شرقاً، وإلغاء جانب كبير من العقوبات المفروضة على موسكو». وقال مصدر روسي كبير مطلع على طريقة تفكير كبار مسؤولي الكرملين، وطلب عدم الكشف عن هويته: «إن بوتين مستعد لصنع السلام ولكن ليس بأي ثمن». وذكرت المصادر الروسية الثلاثة، أن بوتين يريد تعهداً كتابياً من القوى الغربية الكبرى بعدم توسع حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة شرقاً، بما يعني رسمياً استبعاد قبول عضوية أوكرانيا وجورجيا ومولدوفا وغيرها من الجمهوريات السوفيتية السابقة. وأضافت المصادر، أن روسيا تريد أيضاً أن تلتزم أوكرانيا بالحياد، وأن يتم رفع بعض العقوبات الغربية المفروضة عليها، والتوصل لحل فيما يتعلق بقضية الأصول السيادية الروسية المجمدة في الغرب، وتوفير حماية للمتحدثين بالروسية في أوكرانيا. وقال المصدر الأول، إنه إذا أدرك بوتين أنه غير قادر على التوصل إلى اتفاق سلام بشروطه الخاصة، فسوف يسعى إلى أن يظهر للأوكرانيين والأوروبيين من خلال الانتصارات العسكرية أن السلام غداً سيكون أكثر إيلاماً. بدوره، رفض الكرملين، أمس، دعوة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، لعقد قمة ثلاثية مع الرئيسين الأمريكي، دونالد ترامب، والروسي فلاديمير بوتين، مستبعداً عقد اجتماع كهذا، ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات متينة، رداً على اقتراح زيلينسكي بعقد اجتماع ثلاثي، داعياً واشنطن إلى فرض حزمة عقوبات مشددة على قطاعي الطاقة والمصارف الروسيين، حال امتناع موسكو. إلى ذلك، قال فلاديمير ميدينسكي، رئيس وفد روسيا في محادثات السلام بشأن أوكرانيا، أمس: «إنه أرسل مقترحات إلى كييف بموعد ومكان تبادل مذكرات تفاهم أو شروط لوقف القتال». وأضاف ميدينسكي في منشور على تلغرام، أنه يتوقع رداً وأن الوفد الروسي مستعد للقاء نظيره الأوكراني وجهاً لوجه في الأيام المقبلة. خلاف غريمين في الأثناء، نشب خلاف علني بين الولايات المتحدة وروسيا، حول تصاعد الحرب في أوكرانيا، بعد تحذير ترامب، من أن نظيره الروسي بوتين، يلعب بالنار. وقال يوري أوشاكوف، مستشار الرئيس الروسي للشؤون الخارجية: «إن تعليق ترامب يوحي بأنه غير ملم بواقع الحرب»، مشيراً إلى أن ترامب ليس على دراية كافية بما يحدث بالفعل في المواجهة الأوكرانية الروسية. كما قال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: «إن من المؤكد أن إدارة ترامب تبذل جهوداً كبيرة نحو تسوية سلمية، وإن روسيا ممتنة لجهود الوساطة التي يبذلها الرئيس ترامب شخصياً». وأضاف: «روسيا، شأنها شأن الولايات المتحدة، لديها مصالحها الوطنية الخاصة والتي تأتي فوق كل اعتبار بالنسبة لنا ولرئيسنا»، لافتاً إلى أن روسيا تستعد للجولة المقبلة من المفاوضات مع أوكرانيا، ولمواصلة الاتصالات مع الولايات المتحدة. بدورها، قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس: «إن صبر ترامب بدأ ينفد تجاه روسيا»، مضيفة: «ترامب الذي يعرف بوتين منذ فترة، يشعر أن شيئاً ما قد حدث له، وهو غير قادر على تفسيره، ومن الواضح أنه أصيب بخيبة أمل دفعته للتعبير عن غضبه علناً». كما انتقد كيث كيلوج، مبعوث ترامب، مسؤولاً روسياً كبيراً لإثارته مخاوف من نشوب حرب عالمية ثالثة، مضيفاً: «إثارة مخاوف من حرب عالمية ثالثة هو تعليق مؤسف ومتهور، وغير مناسب لقوة عالمية». انتقاد خطط على صعيد متصل، صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بأن خطط ألمانيا لتصنيع صواريخ بعيدة المدى بالاشتراك مع أوكرانيا، وكذلك توريد دباباتها إلى كييف، تظهر أنها مشاركة بالفعل في الحرب الروسية الأوكرانية، وذلك رداً على تصريحات المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، خلال زيارة زيلينسكي لبرلين، بأن حكومته لن تفرض أي حدود لمدى الصواريخ التي يمكن إنتاجها في أوكرانيا وألمانيا. كما اتهم الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الحكومة الألمانية بتأجيج الحرب بسبب تعهدها بتقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا، على سبيل المثال إقامة تعاون في مجال تصنيع الصواريخ. وصرح زيلينسكي بأن بلاده لا تزال تعوّل على الحصول على صواريخ «تاوروس» الألمانية الجوالة. وحض زيلينسكي، الحلف الأطلسي على دعوة كييف إلى قمته المقبلة المقررة في يونيو المقبل. كما قال زيلينسكي: «إن روسيا حشدت 50 ألف جندي في محيط منطقة سومي شمال أوكرانيا»، لكنه أضاف أن كييف اتخذت خطوات من شأنها منع موسكو من شن هجوم واسع النطاق هناك. قصف أوكراني ميدانياً، قال الجيش الأوكراني، أمس، إنه قصف عدة مواقع لإنتاج الأسلحة الروسية خلال هجوم كبير بطائرات مسيرة الليلة قبل الماضية، وقالت موسكو: إن دفاعاتها الجوية تصدت له. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية: إن الهجوم الأحدث استهدف مصنع كرونشتات الروسي الذي ينتج طائرات مسيرة في بلدة دوبنا خارج موسكو، ومصنع رادوجا القريب الذي يصنع صواريخ كروز. وأضاف البيان أن مصنع أنجستريم للرقاقات الدقيقة في منطقة موسكو تعرض للقصف أيضاً، مضيفاً أن المنشأة تنتج مكونات يستخدمها القطاع الصناعي العسكري الروسي على نطاق واسع. بدورها، قالت وزارة الدفاع الروسية: إن دفاعاتها الجوية أسقطت 296 طائرة مسيرة أوكرانية فوق 13 منطقة الليلة قبل الماضية. كما أعلنت القوات الجوية الأوكرانية، في بيان، أن دفاعاتها الجوية أسقطت 71 من أصل 88 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل. اتهامات في السياق، اتهم تقرير استقصائي أعده خبراء من الأمم المتحدة، الجيش الروسي بارتكاب ما أسماها جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، في إطار هجمات بطائرات مسيرة على مدنيين في منطقة خيرسون الأوكرانية، وجاء في تقرير لجنة الأمم المتحدة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق بشأن أوكرانيا، أن القوات المسلحة الروسية ارتكبت جرائم ضد الإنسانية، لا سيما عمليات قتل، وجرائم حرب، من خلال استهداف مدنيين لعدة أشهر بطائرات مسيرة.

السفير أحمد أبو زيد: الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيًا مع الرؤية المصرية في القضية الفلسطينية
السفير أحمد أبو زيد: الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيًا مع الرؤية المصرية في القضية الفلسطينية

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

السفير أحمد أبو زيد: الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيًا مع الرؤية المصرية في القضية الفلسطينية

قال السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبرج وحلف الناتو، إنّ الدولة المصرية ترتكز في رؤيتها تجاه القضية الفلسطينية على ثلاثة محاور رئيسية هي: منع مخططات التهجير التي تمهد لتصفية القضية، الوقف الفوري للعدوان وإطلاق النار، وأخيرًا، الإنفاذ المستدام للمساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن الاستدامة باتت شبه غائبة نتيجة تعنت الجانب الإسرائيلي. وأضاف أبو زيد، في لقاء عبر zoom، مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيًا مع هذه الرؤية المصرية، خاصة في ظل التطورات الميدانية في قطاع غزة، متابعًا، أن الدول الأوروبية أصبحت أكثر إدراكًا لخطورة التهجير القسري، والانتهاكات المستمرة بحق الفلسطينيين، مما أدى إلى توافق أوسع مع المواقف المصرية الثابتة. وتابع، أن تطور الموقف الأوروبي يعود جزئيًا إلى الإدراك المتزايد لمعاناة الشعب الفلسطيني، والضغط المتواصل من قبل مصر وشركائها لفرض احترام القانون الدولي الإنساني، وهو ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى دعم متزايد للمطالب المصرية.

سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي: الشركاء الأوروبيون يحرصون على الاستفادة من خبرات مصر وعلاقاتها الإقليمية
سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي: الشركاء الأوروبيون يحرصون على الاستفادة من خبرات مصر وعلاقاتها الإقليمية

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي: الشركاء الأوروبيون يحرصون على الاستفادة من خبرات مصر وعلاقاتها الإقليمية

قال السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبرج وحلف الناتو: إنّ أحد المحاور الأساسية في العلاقات بين الجانبين المصري والأوروبي هو دعم الاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة تعكس علاقة خاصة بين مصر والاتحاد الأوروبي، وتظهر اهتمامًا أوروبيًا بالاستماع إلى الرؤية المصرية والارتكاز إلى دور مصر في بناء السلام، وتعزيز الحلول السياسية للأزمات في المنطقة. وأضاف أبو زيد، في لقاء عبر zoom، مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الشركاء الأوروبيين يحرصون على الاستفادة من خبرات مصر وعلاقاتها الإقليمية، وعلى الاعتماد على قدرات الدبلوماسية المصرية في حل الأزمات. ولفت، إلى أن هذا يتجلى بوضوح في طريقة تعامل الاتحاد الأوروبي مع القضية الفلسطينية، حيث يُظهر اهتمامًا كبيرًا بدعم دور مصر في الوساطة، والتعامل مع الوضع الإنساني في غزة، والاستماع إلى الرؤية المصرية بشأن ضرورة التوصل إلى حل شامل ومستدام يرتكز على رؤية حل الدولتين وحماية الحقوق الفلسطينية. وتابع، أنّ الدور المصري لا يقتصر فقط على القضية الفلسطينية، بل يشمل أيضًا المساهمة في التعامل مع أوضاع إقليمية أخرى، مثل الوضع في السودان، وسوريا، والبحر الأحمر. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يصغي للرأي المصري ويأخذ النصائح التي تقدمها مصر بعين الاعتبار في بناء موقفه الجماعي، رغم أن عملية اتخاذ القرار داخل الاتحاد الأوروبي معقدة للغاية، لكونه يتكون من 27 دولة، ويضم مؤسسات متعددة كالمجلس الأوروبي، والمفوضية الأوروبية، والبرلمان الأوروبي. وشدد على أن قدرة الدبلوماسية المصرية على الوصول إلى هذه المؤسسات وإقناعها بالمواقف المختلفة ساهمت في دفع الاتحاد الأوروبي إلى تبني مواقف مشرفة، تدعم القانون الدولي، وتطالب بحلول شاملة ومستدامة للقضايا الإقليمية، لا سيما القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن هذه المواقف لا تأتي من فراغ، بل نتيجة جهد دبلوماسي كبير تقوم به الدولة المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store