
أخبار عربية : سلسلة متاجر إيطالية كبرى توقف بيع منتجات إسرائيلية تضامنا مع غزة
الأربعاء 25 يونيو 2025 02:30 مساءً
نافذة على العالم - أعلنت سلسلة متاجر "كوب أليانزا 3.0" الإيطالية الشهيرة عن إزالة المنتجات الإسرائيلية من رفوفها فى 8 مناطق فى جميع أنحاء البلاد.
وأكدت "كوب أليانزا" التى تمتلك 350 فرعا موزعة على 8 مناطق في إيطاليا، في بيان رسمي، أن القرار في إطار حملة "Coop 4 Refugees" التي أطلقتها تضامنا مع اللاجئين الفلسطينيين واستجابة لتدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة.. مضيفة "لا يمكننا أن نبقى غير مبالين بالعنف المستمر، وفى ظل التصعيد في الأسابيع الأخيرة، اخترنا القيام بلفتة رمزية تتماشى مع قيمنا".
وأضافت أليانزا، في البيان، الذي نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم، "أنه لا يمكن أن تظل "غير مبالية تجاه أعمال العنف الجارية في قطاع غزة"، في إشارة إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة، وقرار الحكومة الإسرائيلية بمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وبموجب القرار، تمت إزالة عدد من المنتجات الإسرائيلية من الرفوف، من بينها الفول السوداني، طحينة إسرائيلية، ومنتجات شركة "Sodastream".
في الوقت نفسه، بدأت سلسلة المتاجر عرض مشروب "غزة كولا" الفلسطيني، الذي أطلق لأول مرة في لندن عام 2023، وتخصص عائداته لدعم مشاريع إغاثية لصالح سكان غزة.
وقبل أسابيع، أقرت الحكومة الأيرلندية مشروع قانون يحظر استيراد منتجات المستوطنات الإسرائيلية التي تعتبر جميعها كيانات غير قانونية في نظر المجتمع الدولي، في خطوة غير مسبوقة بالنسبة لدولة عضو فى الاتحاد الأوروبى.
في نهاية مايو الماضي، قررت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إصدار أمر بمراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهو اتفاقية للتجارة الحرة بين الطرفين، وذلك على خلفية حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
صحيفة عبرية: مقاطعة المنتجات الزراعية الإسرائيلية تتزايد في أوروبا
أفاد مزارعون ومصدرو أغذية إسرائيليون بتزايد المقاطعة لمنتجاتهم الزراعية في جميع أنحاء أوروبا، بما فيها ألمانيا؛ جراء استمرار تل أبيب بحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة . ولفتت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية الخميس، إلى قرارات سلاسل متاجر البقالة "كو-وب" "Co-op" في إيطاليا والمملكة المتحدة مؤخرا بوقف بيع المنتجات الإسرائيلية. وأضافت أنه عقب هذه القرارات، أفاد مزارعون ومصدرو أغذية بملاحظة مقاطعة متزايدة للمنتجات الزراعية الإسرائيلية في أوروبا، بما في ذلك ألمانيا التي عادةً ما تدعم إسرائيل وتتجنب المقاطعة العلنية. خامنئي: أُهنئ الإيرانيين بالنصر على إسرائيل الفولاذ يتحول إلى رماد في خان يونس.. القسام تغرق القوات الإسرائيلية في وحل غزة ردود فعل من كبار تجار التجزئة في أوروبا وتابعت حسبما نقلت عنها وكالة الأناضول: نلمس رد فعل سلبي من جانب كبار تجار التجزئة، مثل ويتروز في المملكة المتحدة وألدي في ألمانيا، وحتى في أماكن بعيدة كاليابان. الصحيفة نقلت عن أحد مصدري البطاطس لم تسمه، قوله: خلال الأسبوعين الماضيين، سمعنا أصواتا أعلى تدعو إلى المقاطعة في ألمانيا، وهذا أمر جديد. ومنذ ستة أسابيع، تبذل ألدي قصارى جهدها لتجنب الشراء منا. كما نقلت عن مزارع إسرائيلي آخر لم تسمه: نبيع لشركات التعبئة والتغليف، التي تقوم بدورها بوضع علامات تجارية على منتجاتنا وتوزيعها على المتاجر الكبرى. وأردف: قال لي أحد عمال التعبئة والتغليف الألمان: أحبكم وأحتاج إلى منتجاتكم، لكن المشتري من بائع التجزئة أخبرني أنه من الصعب وضع منتجات إسرائيلية على الأرفف عندما يكون عنوان الصحيفة إبادة جماعية. وزاد المزارع: مع ذلك، التزم الألمان بجداول مشترياتهم حتى الآن. تحول كبير في المشاعر ضد إسرائيل وقال عوفر ليفين وهو مُصدّر زراعي إسرائيلي للصحيفة: شهدنا تحولا كبيرا في المشاعر ضدنا في ألمانيا في الأسابيع الأخيرة. وأرجع هذا التحول إلى الرأي العام حول حرب غزة. نقترب من نهاية موسم مبيعاتنا هناك، وقد أُبلغنا بشكل غير مباشر أن ألدي لن تبيع منتجاتنا بعد الآن. واستطرد: رسميا، يقولون إن السبب هو وجود منتجات محلية طازجة الآن، ولكن عند البحث بعمق، يتضح أن الأمر سياسي. قررت ألدي التوقف عن بيع البضائع الإسرائيلية. وحسب ليفين فإن المقاطعة بدأت في بلجيكا، حيث تُلزم لوائح وضع العلامات التجارية في الاتحاد الأوروبي تجار التجزئة بوضع علامة على الأرفف توضح بلد المنشأ، مما دفع المستهلكين إلى رفض المنتجات الإسرائيلية. وعندما سُئل عما إذا كانت دول أخرى تنضم إلى المقاطعة، أجاب ليفين: في السويد، لم تشترِ جمعية المزارعين المنتجات الإسرائيلية منذ خمس سنوات تقريبًا. وزاد: النرويج لم تعد تشتري من إسرائيل على الإطلاق، منذ العام الماضي أُغلقت الحدود فعليا أمام بضائعنا، وهذا التوجه آخذ في الازدياد في جميع أنحاء أوروبا. وأضاف: أكبر زبون لبطاطسنا هي ألمانيا، لقد أخبروني بالفعل أنه إذا استمر هذا الوضع حتى العام المقبل، فقد لا نتمكن من بدء الموسم القادم معكم. وهذه ألمانيا، إحدى أكثر الدول دعما لإسرائيل. الصحيفة نقلت عن مصدر إسرائيل آخر لم تسمه: أخبرنا أحد الزبائن اليابانيين بضرورة توخي الحذر بشأن شحن المنتجات الإسرائيلية إلى بلاده، إذ إن النظرة السائدة للسلع الإسرائيلية في المجتمع الياباني أصبحت إشكالية. ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
مفاجأة الحرب.. إسرائيل تكشف عن تنفيذ وحدات الكوماندوز عمليات سرية داخل إيران
كشف رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زمير، أن وحدات كوماندوز تابعة للجيش الإسرائيلي نفذت عمليات ميدانية سرية داخل الأراضي الإيرانية خلال الحملة العسكرية التي استمرت 12 يومًا، ما أتاح "تفوقًا جويًا غير مسبوق" فوق المجال الإيراني، على حد قوله. وبحسب ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن هذا الإعلان يؤكد أن الهجوم الإسرائيلي اعتمد على عمليات اختراق عميقة نفذتها وحدات النخبة، شملت تحديد أهداف أرضية، وجمع معلومات استخبارية، وعمليات خداع تكتيكي، بهدف شل الدفاعات الإيرانية. وفي تصريحاته، أشار زامير، إلى أن هذه العمليات الجوية والبرية المتكاملة مكنت إسرائيل من "فرض سيطرة جوية كاملة في كل موقع قررت العمل فيه"، مضيفًا أن مهام الكوماندوز دعمت عمليات أخرى نفذها جهاز "الموساد"، سبق أن كُشف عنها في أعقاب الضربات الأولى. وقال زامير إن البرنامج النووي الإيراني تعرض لما وصفه بـ"ضرر منهجي واسع وعميق"، مشيرًا إلى تقييمات الاستخبارات العسكرية التي تحدثت أن هذه الضربات "أرجعت البرنامج النووي الإيراني سنوات إلى الوراء"، وفق تعبيره. وادعى أن الضربات استهدفت منشآت ومصانع ومواقع صناعية ومراكز استخبارات، قائلًا: "لن نسمح لإيران بتطوير أسلحة دمار شامل". وربط إيال زامير، العملية بثلاثة تهديدات استراتيجية قال إن إيران تمثلها: أولها البرنامج النووي المتقدم القريب من بلوغ القدرة العسكرية بحسب تعبيره، وثانيها ترسانة من آلاف الصواريخ بعيدة المدى التي تهدف إلى شل "إسرائيل"، وثالثها "خطة لتدمير إسرائيل" عبر تحضير لغزو بري متعدد الجبهات يتزامن مع هجمات صاروخية واسعة. وأضاف: "هذه لم تكن تهديدات نظرية، بل تهديدات وجودية حقيقية"، مشيرًا إلى مبدأ "نقل المعركة إلى أراضي العدو"، كما وصفها. وعلاوة على الضربات التي طالت البرنامج النووي، قال زامير إن العملية أدت إلى "إضعاف كبير" لقدرات إيران على إطلاق الصواريخ، في حين استطاعت إسرائيل بحسب تعبيره فرض "تفوق استخباري وتكنولوجي" داخل العمق الإيراني، بفضل عمل القوات البرية التي نفذت مهامها سريًا. كما أشاد إيال زامير، بالدور الأمريكي في الهجمات، قائلًا إن الضربات الأمريكية كانت "دقيقة وقوية ومبهرة"، وأن التنسيق مع القيادة العسكرية الأمريكية كان "مستمرًا ومباشرًا"، معتبرًا هذا التحالف "أصلًا استراتيجيًا" لإسرائيل. ورغم إعلانه عن تحقيق أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية، إلا أن زامير، حذر من أن "الحملة لم تنتهِ بعد".


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار عربية : سلسلة متاجر إيطالية كبرى توقف بيع منتجات إسرائيلية تضامنا مع غزة
الأربعاء 25 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - أعلنت سلسلة متاجر "كوب أليانزا 3.0" الإيطالية الشهيرة عن إزالة المنتجات الإسرائيلية من رفوفها فى 8 مناطق فى جميع أنحاء البلاد. وأكدت "كوب أليانزا" التى تمتلك 350 فرعا موزعة على 8 مناطق في إيطاليا، في بيان رسمي، أن القرار في إطار حملة "Coop 4 Refugees" التي أطلقتها تضامنا مع اللاجئين الفلسطينيين واستجابة لتدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة.. مضيفة "لا يمكننا أن نبقى غير مبالين بالعنف المستمر، وفى ظل التصعيد في الأسابيع الأخيرة، اخترنا القيام بلفتة رمزية تتماشى مع قيمنا". وأضافت أليانزا، في البيان، الذي نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم، "أنه لا يمكن أن تظل "غير مبالية تجاه أعمال العنف الجارية في قطاع غزة"، في إشارة إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة، وقرار الحكومة الإسرائيلية بمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وبموجب القرار، تمت إزالة عدد من المنتجات الإسرائيلية من الرفوف، من بينها الفول السوداني، طحينة إسرائيلية، ومنتجات شركة "Sodastream". في الوقت نفسه، بدأت سلسلة المتاجر عرض مشروب "غزة كولا" الفلسطيني، الذي أطلق لأول مرة في لندن عام 2023، وتخصص عائداته لدعم مشاريع إغاثية لصالح سكان غزة. وقبل أسابيع، أقرت الحكومة الأيرلندية مشروع قانون يحظر استيراد منتجات المستوطنات الإسرائيلية التي تعتبر جميعها كيانات غير قانونية في نظر المجتمع الدولي، في خطوة غير مسبوقة بالنسبة لدولة عضو فى الاتحاد الأوروبى. في نهاية مايو الماضي، قررت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إصدار أمر بمراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهو اتفاقية للتجارة الحرة بين الطرفين، وذلك على خلفية حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة.