logo
مليار يورو قيمة رعاية قمصان 5 فرق أوروبية سنويا

مليار يورو قيمة رعاية قمصان 5 فرق أوروبية سنويا

الاقتصاديةمنذ 16 ساعات
تجاوزت قيمة رعاية قمصان 5 فرق أوروبية حاجز 1.03 مليار يورو سنويا، بحسب صحيفة "آس" الإسبانية.
ريال مدريد يتصدر القائمة بدخل يبلغ 260 مليون يورو سنويًا، بفضل رعايات من أديداس (120 مليون يورو)، وطيران الإمارات (70 مليون يورو)، وHP (70 مليون يورو).
وصعد مانشستر سيتي إلى المركز الثاني بعقد ضخم مع شركة بوما بقيمة تصل إلى 1.15 مليار يورو على مدى 10 سنوات، حيث يحقق النادي سنويًا 210.5 مليون يورو، منها 74 مليونًا من الاتحاد للطيران و21.5 مليون من OKX.
مانشستر يونايتد جاء في المركز الثالث بدخل يصل إلى 200 مليون يورو سنويًا نتيجة اتفاقيات مع أديداس (105 ملايين يورو)، وسنابدراجون (70 مليون يورو)، وDXC (25 مليون يورو).
ورغم التحديات المالية التي يواجهها، يحتفظ برشلونة بالمركز الرابع بإيرادات رعاية تبلغ 198 مليون يورو سنويًا من نايكي (120 مليون يورو)، وسبوتيفاي (70 مليون يورو)، وAmbilight TV (14 مليون يورو). ويأتي باريس سان جيرمان في المركز الخامس بدخل 170 مليون يورو سنوياً، مدعومًا بعقد مع نايكي حتى 2031 يضمن له 90 مليون يورو سنويًا، إضافة إلى 70 مليون يورو من الخطوط الجوية القطرية.
في المراكز اللاحقة، يأتي بايرن ميونيخ سادسًا بإيرادات قدرها 137 مليون يورو، يتبعه أرسنال بـ 136.6 مليون يورو، وليفربول بـ 105 ملايين يورو، وبوروسيا دورتموند بـ 109 ملايين يورو، وأخيراً توتنهام بـ 80 مليون يورو.
تشير هذه الأرقام إلى تحول الرعاية من مجرد إعلان بصري إلى تحالف إستراتيجي طويل الأمد يربط العلامات التجارية بثقافة الأندية وهويتها، في عصر تتداخل فيه كرة القدم مع المحتوى الرقمي والتسويقي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استقرار الأسهم الأوروبية مع تقييم نتائج أعمال الشركات الفصلية
استقرار الأسهم الأوروبية مع تقييم نتائج أعمال الشركات الفصلية

أرقام

timeمنذ 23 دقائق

  • أرقام

استقرار الأسهم الأوروبية مع تقييم نتائج أعمال الشركات الفصلية

غلب الاستقرار على المؤشرات الأوروبية في مستهل تعاملات الأسبوع الذي يشهد اجتماع البنك المركزي الأوروبي لبحث قرار أسعار الفائدة، وسط توقعات بتثبيت تكاليف الاقتراض، في ظل صدور نتائج أعمال الشركات الفصلية. وخلال جلسة الإثنين، استقر المؤشر الأوروبي "ستوكس يوروب 600" عند 547 نقطة، في تمام الساعة 10:12 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. وفي حين ارتفع "كاك 40" الفرنسي بنسبة طفيفة بلغت 0.1% عند 7830 نقطة، لم يتغير مؤشر "داكس" الألماني ليتداول عند 24303 نقاط، فيما استقر "فوتسي 100" البريطاني عند 8997 نقطة. وتراجعت أسهم قطاع السيارات بنسبة 0.6% اليوم، متأثرة بانخفاض سهم "ستيلانتس" بنحو 2.7%، بعدما أعلنت صانعة السيارات عن توقّعها لتكبّد خسارة صافية تُقدّر بـ2.3 مليار يورو (2.68 مليار دولار) خلال النصف الأول من العام، ضمن التأثيرات الأولية للتعريفات الأمريكية. بينما قفز سهم شركة الطيران الاقتصادي "رايان إير" بنسبة 6.4%، بعدما أعلنت ارتفاع أرباحها بعد خصم الضرائب في الربع الأول من السنة المالية 2026 إلى 820 مليون يورو (954 مليون دولار) من 360 مليون يورو قبل عام.

الذهب يرتفع 0.1% في آسيا قبيل قرار المركزي الأوروبي
الذهب يرتفع 0.1% في آسيا قبيل قرار المركزي الأوروبي

عكاظ

timeمنذ 37 دقائق

  • عكاظ

الذهب يرتفع 0.1% في آسيا قبيل قرار المركزي الأوروبي

ارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة اليوم، إذ يترقب المتعاملون المزيد من التطورات بشأن المحادثات التجارية الأمريكية وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سياسته النقدية هذا الأسبوع. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 3353.81 دولار للأوقية (بحلول الساعة 0105 بتوقيت جرينتش)، فيما استقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% لتصل إلى 38.24 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين 0.4% ليصل إلى 1427.05 دولار، وحقق البلاديوم مكاسب بنسبة 0.6%، ليصل إلى 1248.50 دولار. أخبار ذات صلة

شركات السلاح الأوروبية تحصد مكاسب مطالب ترمب من "الناتو"
شركات السلاح الأوروبية تحصد مكاسب مطالب ترمب من "الناتو"

الاقتصادية

timeمنذ 42 دقائق

  • الاقتصادية

شركات السلاح الأوروبية تحصد مكاسب مطالب ترمب من "الناتو"

فيما كان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يهدّد في مطلع العام بالتخلّي عن حلف شمال الأطلسي ما لم يزد أعضاؤه مساهماتهم السنوية في الحلف بشكل كبير، قائلاً "إن لم يدفعوا، لن أدافع عنهم"، توجه معاونوه إلى أوروبا، حاملين رسالة إضافية من الرئيس مفادها أن ترمب لا يكتفي بمطالبة الدول الـ32 الأعضاء بتعزيز ترساناتها العسكرية، بل يتوقع أيضاً أن تشتري أسلحةً أمريكيةً. لكن يبدو أن هذا الطلب كان مبالغاً فيه. صحيح أن دول "الناتو" رضخت في يونيو لضغوط ترمب ووافقت على رفع إنفاقها العسكري السنوي إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2035، وأضافت 1.5% سنوياً لمشاريع داعمة مثل الأمن السيبراني والبنية التحتية، إلا أن ثقتها بالتزام الولايات المتحدة تجاه الحلف الذي تأسّس قبل 76 عاماً تعرّضت لهزة واضحة. بدل توجيه هذه الزيادات في الانفاق نحو شراء أسلحة أمريكية، وجد بعض القادة الأوروبيين فرصة لتعزيز صناعاتهم الدفاعية المحلية، على أمل أن تخطف في المستقبل عملاء من سوق الدفاع الأمريكية، تماماً كما فعلت "إيرباص" عندما زعزعت هيمنة "بوينغ" على سوق الطائرات التجارية، وتفوّقت لاحقاً على غريمتها الأمريكية الأكبر حجماً، في سيناريو كان يوماً يكاد يكون ضرباً من المحال. مشترٍ رئيسي للسلاح الأمريكي قال ونترام وولف، الزميل الأول في مجموعة الأبحاث الاقتصادية "بروغل" (Bruegel) في بروكسل: "كان الاتفاق الضمني في السابق يقضي بأن تشتري الدول الأوروبية كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية المتطورة، مقابل التزام الولايات المتحدة بالتواجد العسكري في القارة والدفاع عن أراضي حلف شمال الأطلسي". أسهمت هذه الصفقات في جعل قطاع الدفاع الأمرسكي الأكبر والأكثر ربحية في العالم، مع تسجيل مبيعات تجاوزت 318.7 مليار دولار من المعدات العسكرية لحكومات أجنبية في 2024. رغم تكرار ترمب اتهام "الناتو" باستنزاف الولايات المتحدة، فإنه يتجاهل حقيقة أن الدول الأوروبية هي المشتري الرئيسي للسلاح الأمريكي. فالحاجة المستمرة لتزويد أوكرانيا بالسلاح في حربها ضد روسيا دفعت بالمبيعات إلى مستويات قياسية. ووفقاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، شكلت الأسلحة الأمريكية 64% من واردات أسلحة دول "الناتو" الأوروبية بين عامي 2020 و2024، مقارنة مع 52% خلال الفترة من 2015 إلى 2019. وفي عام 2024 وحده، أنفقت دول "الناتو" الأوروبية 454 مليار دولار على الدفاع، استحوذت الشركات الأمريكية على الحصة الأكبر منها. لكن هذا الوضع قد يتغير تدريجياً. قال وولف: "ثمّة نقاش مهم يجري في عدة دول أوروبية على امتداد الطيف السياسي حول الحاجة لإعطاء الأولوية للمشتريات من داخل القارة، حتى في ما يتعلّق بالتقنيات المتقدمة، إذ ما يزال الاعتماد على للولايات المتحدة مرتفعاً حالياً". الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الهولندي ديك سخوف إلى جانب عدد من القادة الأوروبيين خلال قمة 'الناتو' التي عُقدت في لاهاي في يونيو - Getty Images تراجع عن شراء السلاح الأمريكي أوقفت عدّة دول هذا العام صفقات كبرى لشراء أسلحة أمريكية، أو بدأت تبحث عن بدائل أوروبية وغيرها. في مارس، وبعد تهديدات ترمب التجارية وتصريحاته حول ضمّ كندا لتصبح ولاية أمريكية، أعلنت أوتاوا أن رئيس الوزراء مارك كارني يعيد النظر في اتفاق بقيمة 13 مليار دولار لشراء 88 مقاتلة من طراز F-35 من شركة "لوكهيد مارتن". أشار وزير الدفاع إلى أن الحكومة قد تتجه إلى طائرات مقاتلة من إنتاج شركات غير أميركية. وقال كارني في خطاب ألقاه في يونيو حول خطط كندا الدفاعية: "لم يعد يجوز أن نرسل ثلاثة أرباع إنفاقنا الدفاعي الرأسمالي إلى أمريكا". بولندا، التي تُعد من الزبائن الأوفياء للسلاح الأمريكي، عقدت صفقة بقيمة 6 مليارات دولار لشراء دبابات (K2) من شركة "هيونداي روتيم" الكورية الجنوبية، لتعمل إلى جانب دبابات (M1A2) "أبرامز" الأمريكية التي سبق أن اشترتها من شركة "جنرال دايناميكس" (General Dynamics). أما الدنمارك، فتدرس حالياً خيار شراء نظام دفاع صاروخي أوروبي مشترك بين فرنسا وإيطاليا، بدل نظام "باتريوت" الأمريكي من شركة (RTX). قال تود هاريسون، الزميل الأول في "معهد أمريكان إنتربرايز"، وهو مركز أبحاث محافظ في واشنطن: "يعتمد الأوروبيون بشدة على صناعة الدفاع الأمريكية، لكن بسبب الرسوم الجمركية ومواقف الرئيس ترمب تجاه حلف الناتو وتردّده حيال الالتزام بالدفاع عن دوله، تتجه الدول الأوروبية باضطراد نحو خيار الاستثمار في شركات الدفاع المحلية". وأشار إلى أن تعزيز التصنيع الدفاعي في أوروبا سيساعد أيضاً في تبرير مستويات الإنفاق المرتفعة على الحلف أمام جمهور أوروبي مشكّك، "من خلال إظهار أن تلك الأموال تسهم في بناء القدرات الصناعية وخلق فرص عمل في بلدانهم، بدل دعم الوظائف في الولايات المتحدة". العين على الدنمارك تتابع عدة حكومات عن كثب القرار المرتقب من الدنمارك في وقت لاحق هذا العام، كمقياس يعبر عن مزاج القارة. إذ لطالما كانت الدنمارك من أكثر الدول الأوروبية دعماً للولايات المتحدة وزبوناً ثابتاً لها. في عام 2016، دعمت كوبنهاغن برنامج مقاتلات (F-35) من خلال طلب لشراء 27 طائرة بقيمة 3 مليارات دولار، وظلّت ملتزمة بها رغم تأخر التسليم لسنوات. لكن هذا الوفاء يخضع اليوم لاختبار. فقد أغضب ترمب الدنماركيين مع تهديداته المتكررة بضمّ غرينلاند، الإقليم التابع للدنمارك والمتمتع بحكم ذاتي. يرجح هانز بيتر ميكيلسن، وهو محلل دفاعي مستقل في الدنمارك، أن تتخلى كوبنهاغن عن نظام "باتريوت" الأمريكي وتختار النظام أوروبي الصنع بدلاً منه، مضيفاً: "سيكون ذلك بمثابة إشارة سياسية إلى أن الوقت قد حان لتوجيه الطلبيات الجديدة نحو الصناعة الدفاعية الأوروبية". في بيان عبر البريد الإلكتروني، كتبت آنا كيلي، نائبة المتحدث باسم البيت الأبيض، إن تعهدات الإنفاق الدفاعي التي حصل عليها ترمب من دول "الناتو" "ستتيح لأوروبا والعالم الاستفادة من السلام القائم على القوة". تفوّق صناعي أمريكي ما يزال غير واضح ما إذا كانت دول "الناتو" ستفي حقاً بأهداف الإنفاق الطموحة التي تعهدت بها، أم أنها اكتفت بطمأنة ترمب عبر وعد رمزي لن يستحق إلا بعد سنوات من مغادرته البيت الأبيض. ستواجه كثير من الدول صعوبةً في تحمل هذا الارتفاع الكبير في الإنفاق الدفاعي من دون خرق حدود العجز والدين التي يفرضها الاتحاد الأوروبي. بيّن معهد ستوكهولم أن متوسط الإنفاق العسكري لدول "الناتو" في عام 2024 بلغ نحو 2.2% من الناتج المحلي الإجمالي، أي قرابة 1.5 تريليون دولار. للوصول إلى هدف 3.5% الجديد، سيترتب على بعض الدول أن تضاعف ميزانياتها الدفاعية ثلاث مرات. في حين قد يطمح القادة الأوروبيون إلى منافسة الولايات المتحدة سريعاً كمورّد أول للسلاح في العالم، إلا أن تحقيق ذلك ما يزال بعيداً وقد يتطلب سنوات طويلة. قال أندرو ماكدونالد، المتخصص في ميزانيات الدفاع لدى شركة "جينز" (Janes) لتحليلات القطاع الدفاعي: "لو بمقدور دول الناتو الأوروبية الضغط على زر لتطوير هذه القدرات بين ليلة وضحاها، لفعلت ذلك دون تردّد. لكن بناء أمر كهذا يتطلب عقداً كاملاً ". أشار ماكدونالد إلى نظام "باتريوت" الأمريكي كمثال على تفوق المنتجات الدفاعية الأمريكية على نظيراتها الأوروبية، وقال: "لا أعتقد أن هناك نظام دفاع جوي له نفس مجموعة القدرات التي يوفرها باتريوت. فإذا كنت تريد هذه القدرات اليوم، لا خيار أمامك سوى شراء باتريوت". ينطبق ذلك أيضاً على أنظمة تسليح متقدّمة أخرى تشهد طلباً متزايداً، إذ ما تزال بعض المنتجات الأوروبية متأخرة من حيث المزايا والجاهزية القتالية والتكلفة. وتتمتع شركات الدفاع الأمريكية بأفضلية إضافية تتمثل في قدرتها على تلبية الطلبات. قال ماكدونالدز: "إذا أرادت الدول الأوروبية إنفاق أموالها بسرعة، فإن الخيار البديهي هو التوجّه إلى الولايات المتحدة، لأن القدرات الإنتاجية في أوروبا لا يمكن أن تتوسع بهذه الوتيرة". فرصة لبناء مجمع عسكري أوروبي لكن حتى الشركات الأمريكية الكبرى بدأت تواجه صعوبات في تلبية الطلب المتزايد، بعد أن استنزفت شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا المخزونات الأميركية والأوروبية. فما تزال الدنمارك بانتظار تتسلّم 6 من أصل 27 مقاتلة من طراز (F-35) التي طلبتها من "لوكهيد مارتن" قبل نحو عقد. أما بولندا، فلجأت إلى شراء الدبابات الكورية الجنوبية جزئياً بسبب صعوبة الحصول على الدبابات الأميركية. أما زبائن "باتريوت"، فقد ينتظرون سنوات قبل استلام طلبياتهم. هذا التأخير قد يتيح لشركات الدفاع الأوروبية الفرصة لاستقطاب زبائن يبحثون عن بدائل للمنتجات الأمريكية التي تواجه تكدساً كبيراً للطلبيات. قالت سينثيا كوك، الزميلة الأولى في "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" في واشنطن، إن فرص أوروبا ستكون أكبر إذا قرّرت حكوماتها توحيد الجهود. وأوضحت: "من حيث المبدأ، يمكن للدول الأوروبية أن تتعاون فيما بينها، فمجموعها يعادل حجم الولايات المتحدة... لو عملت هذه الدول بالتنسيق، لأمكنها بناء قطاع دفاعي أقدر على المنافسة أشبه بقوة ثانية تكون نداً للولايات المتحدة". قذائف مدفعية أميركية جاهزة للشحن في مصنع ذخيرة الجيش في سكرانتون بولاية بنسلفانيا - Getty Images تحقيق هذا الطموح ليس بالأمر السهل، إذ يعيقه تضارب الأولويات الوطنية، والبيروقراطية الأوروبية المتصلّبة، فضلاً عن أن الخط الفاصل بين "صُنع في أميركا" و"صُنع في أوروبا" لم يعد واضحاً كما كان في السابق. فقد أقامت شركات الدفاع الأمريكية شراكات واسعة مع نظيراتها الأوروبية، في إطار سعيها لتوسيع حضورها العالمي وزيادة حصتها السوقية. قال داك هاردويك، نائب رئيس الشؤون الدولية في "رابطة صناعات الفضاء" الأمريكية التي تسوّق لقطاع الصناعات الفضائية والدفاعية الأمريكي: "قواعدنا الصناعية متكاملة بطريقة تلبي معايير الناتو... وما تزال القدرة التصنيعية الأميركية الأفضل بين دول الحلف". رغم هذه العقبات، يواصل المستثمرون الرهان على مستقبل أوروبا كقوة صاعدة في مجال التصنيع الدفاعي. فقد قفزت أسهم شركات الدفاع الأوروبية هذا العام بوتيرة تجاوزت بكثير نظيراتها الأمريكية الأكبر حجماً. وارتفعت أسهم شركة "راينميتال" (Rheinmetall) الألمانية، أحد أبرز منتجي ذخائر المدفعية، 177% منذ مطلع العام. ربما آخر ما توقعه ترمب هو أن يسهم، من دون قصد، في تغذية نمو مجمّع صناعي عسكري أجنبي قد يتمكن يوماً من مضاهاة نظيره الأمريكي. قال وولف: "تعلّمنا التجربة الاقتصادية أن الحاجة الملحّة تسرّع وتيرة التطوير... قد نكون الآن أمام لحظة كهذه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store