logo
سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة قديمة

سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة قديمة

يورو نيوزمنذ 17 ساعات
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" إن السلطات المختصة تحققت من طبيعة الانفجار، لتذكر لاحقاً أن سببه العبوة في السيارة.
ولفتت إلى أنه لم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات بانفجار دمشق.
وأكد قائد الأمن الداخلي في دمشق أن لا أضرار بشرية أو مادية بانفجار المزة.
الأمن في العاصمة
ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، شهدت سوريا والعاصمة دمشق تحديداً حالة عدم استقرار أمني.
ففي يونيو/ حزيران الماضي، أدى تفجير انتحاري استهدف كنيسة مار الياس في الدويلعة بدمشق إلى مقتل نحو 20 شخصاً وجرح 50 آخرين. وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن التفجير.
كذلك شهدت أشرفية صحنايا اشتباكات في أبريل/ نيسان الماضي بين مجموعات درزية من جهة وقوات الحكومة السورية من جهة أخرى. ويشكّل الدروز غالبية سكان الحي.
لقاء الشرع ويازجي
على صعيد آخر، ذكرت الرئاسة السورية، في بيان، أن الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل البطريرك يوحنا العاشر يازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، في قصر الشعب بدمشق.
وبحسب البيان، جرى خلال اللقاء "التأكيد على الدور الوطني للكنيسة في ترسيخ وتعزيز أواصر المواطنة والوحدة الوطنية، بما يسهم في صون السلم الأهلي وإرساء دعائمه على أسس راسخة من التفاهم والتآخي بين أبناء الوطن الواحد".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة قديمة
سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة قديمة

يورو نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • يورو نيوز

سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة قديمة

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" إن السلطات المختصة تحققت من طبيعة الانفجار، لتذكر لاحقاً أن سببه العبوة في السيارة. ولفتت إلى أنه لم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات بانفجار دمشق. وأكد قائد الأمن الداخلي في دمشق أن لا أضرار بشرية أو مادية بانفجار المزة. الأمن في العاصمة ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، شهدت سوريا والعاصمة دمشق تحديداً حالة عدم استقرار أمني. ففي يونيو/ حزيران الماضي، أدى تفجير انتحاري استهدف كنيسة مار الياس في الدويلعة بدمشق إلى مقتل نحو 20 شخصاً وجرح 50 آخرين. وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن التفجير. كذلك شهدت أشرفية صحنايا اشتباكات في أبريل/ نيسان الماضي بين مجموعات درزية من جهة وقوات الحكومة السورية من جهة أخرى. ويشكّل الدروز غالبية سكان الحي. لقاء الشرع ويازجي على صعيد آخر، ذكرت الرئاسة السورية، في بيان، أن الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل البطريرك يوحنا العاشر يازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، في قصر الشعب بدمشق. وبحسب البيان، جرى خلال اللقاء "التأكيد على الدور الوطني للكنيسة في ترسيخ وتعزيز أواصر المواطنة والوحدة الوطنية، بما يسهم في صون السلم الأهلي وإرساء دعائمه على أسس راسخة من التفاهم والتآخي بين أبناء الوطن الواحد".

الداخلية التركية: عودة أكثر من 411 ألف لاجئ سوري منذ سقوط نظام الأسد
الداخلية التركية: عودة أكثر من 411 ألف لاجئ سوري منذ سقوط نظام الأسد

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • يورو نيوز

الداخلية التركية: عودة أكثر من 411 ألف لاجئ سوري منذ سقوط نظام الأسد

أعلنت وزارة الداخلية التركية، استنادًا إلى بيانات رئاسة إدارة الهجرة، أن أعدادًا كبيرة من اللاجئين السوريين الذين فرّوا من الحرب ولجؤوا إلى تركيا بدأوا العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. ووفقًا للأرقام الرسمية للوزارة، فقد عاد منذ 8 كانون الأول/ديسمبر 2024 ما مجموعه 411 ألفًا و649 سوريًا إلى بلادهم "بشكل طوعي وآمن"، فيما بلغ إجمالي عدد السوريين الذين عادوا طوعًا منذ عام 2016 مليونًا و151 ألفًا و652 شخصًا. كما أشارت البيانات إلى أن "عدد السوريين المسجلين تحت الحماية المؤقتة في تركيا يبلغ حاليًا 2 مليون و543 ألفًا و711 شخصًا". وأكدت وزارة الداخلية أن "كل تفصيل من تفاصيل عملية العودة الطوعية والآمنة والكريمة والمنظمة، بدءًا من التسجيل وحتى التخطيط لوسائل النقل، يُنفذ بدقة وبما يليق بكرامة الإنسان". إجراءات العودة وبحسب الوزارة، فإن السوريين الذين يكملون أوراقهم في مراكز العودة الطوعية ينتقلون مع أمتعتهم إلى الحافلات المتجهة نحو المعابر البرية، وهي: جلفاغوزو، ويايلاداغي، وغصن الزيتون في ولاية هاتاي، وأونجوبينار وجوبان باي في ولاية كيليس، وكركاميش في ولاية غازي عنتاب، وأقجة قلعة في ولاية شانلي أورفا. وأوضحت أنه "عند الوصول إلى المعبر تُجرى عملية التحقق من بصمات الأصابع، ويتم استكمال العبور بعد إنهاء الإجراءات الجمركية". وأشارت وزارة الداخلية إلى أن "إجراءات العودة الطوعية يمكن إتمامها سواء في الولاية التي يقيم فيها السوري أو مباشرة عند التوجه إلى المعبر الحدودي"، مؤكدة أن "عمليات العودة الطوعية تُراقب من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين". وما زال نحو 2,5 مليون لاجئ سوري يعيشون في تركيا، بحسب حصيلة رسمية مُحدثة في مطلع آب/أغسطس، بعدما كانت تركيا قد ضمت في العام 2021 نحو 3,7 ملايين لاجئ سوري. كما أعلن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي في 20 حزيران/يونيو أن ما مجموعه 600 ألف سوري عادوا إلى ديارهم من الدول المجاورة. وتأتي هذه العودة في وقت شهدت فيه سوريا أعمال عنف واسعة النطاق في الأسابيع الأخيرة، ما أثار شكوكا حول قدرة السلطات الجديدة على احتواء التوترات الطائفية وإرساء الأمن مجددًا في البلاد بعد سقوط النظام السابق. تسهيلات تركية للاجئين للسوريين في 25 حزيران/يونيو، أكد وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا أن الحكومة التركية لا تفرض سقفًا زمنيًا لبقاء السوريين على أراضيها، مشددًا على أن العودة إلى سوريا ستكون طوعية بالكامل، ولن تُفرض أي قيود على إمكانية العودة مجددًا إلى تركيا بعد المغادرة. وجاءت تصريحاته خلال اجتماع مع منبر منظمات المجتمع المدني في تركيا، حيث أوضح أن الحكومة تعمل على توسيع أنواع التأشيرات بين سوريا وتركيا في الفترة المقبلة وتبسيط إجراءات الدخول، وتسعى لفتح المعابر من دون الحاجة إلى تأشيرة أو جواز سفر كما كان قبل عام 2011. وأضاف أن المعابر البرية ستفتح اعتبارًا من الأول من تموز/يوليو أمام حملة الجنسية المزدوجة وأقاربهم من الدرجة الأولى، كما ستتيح لطلاب الجامعات، بمن فيهم حملة بطاقة الحماية المؤقتة، دخول سوريا أربع مرات سنويًا عبر هذه المعابر. وأشار يرلي كايا إلى أن الحكومة تسعى لتعزيز الحقوق الاجتماعية وفرص العمل للسوريين، معبرًا عن أسفه لأن عدد الحاصلين على التأمين الاجتماعي (SGK) لا يتجاوز 110 آلاف، رغم الإعفاء الممنوح لهم من إذن العمل. وأعلن عن إطلاق حملات تفتيش على الشركات لضمان تسجيل العمال السوريين ومنحهم حقوقهم، موضحًا أن الحاصلين على التأمين الاجتماعي سيستفيدون من امتيازات مهمة تشمل التحويل إلى الإقامة النظامية، والإعفاء من إذن السفر بين الولايات، وإمكانية التقديم على الجنسية التركية، إضافة إلى فرص التقاعد المستقبلي في تركيا. وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، أوضح وزير الداخلية التركي أن الحكومة تعمل على إعادة تقييم بطاقات الهلال الأحمر لضمان تخصيصها للمحتاجين فقط، مع إعطاء الأولوية في الدعم للعائدين طوعًا إلى سوريا. كما أشار إلى جهود لإزالة العوائق أمام تملك السوريين والأتراك للعقارات في كل من تركيا وسوريا.

الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن
الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن

يورو نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • يورو نيوز

الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن

وانطلق الاجتماع في عمّان بحضور وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي ونظيره السوري أسعد الشيباني والسفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توم باراك. وشارك في اللقاء الذي انفض دون عقد مؤتمر صحفي، ممثلون عن المؤسسات المعنية في الدول الثلاث. وبحث الاجتماع سبل دعم عملية إعادة "بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها وسيادتها وتلبي طموحات شعبها وتحفظ حقوق كل السوريين"، بحسب الخارجية الأردنية. وقبل اللقاء، التقى الصفدي على حدة مع الشيباني وباراك لبحث الوضع في سوريا والجهود الجارية في هذا الصدد، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام أردنية. استكمال لاجتماعات ماضية ويأتي الاجتماع استكمالا للمباحثات التي كانت استضافتها عمّان بتاريخ 19 يوليو/ تموز 2025 لبحث تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء في جنوب سوريا وحل الأزمة هناك والتي أدت إلى مقتل ما يزيد عن ألف شخص. عقد الصفدي والشيباني وباراك حينها اجتماعاً ثلاثياً في عمان، أسفر عن اتفاق على خطوات عملية تهدف لدعم سوريا في تنفيذ اتفاق وقف النار في السويداء، "بما يضمن أمن واستقرار سوريا ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية" حسب ما جاء في نص البيان. وتضمنت بنود الاتفاق "الخطوات العملية مواضيع تتعلق بتثبيت وقف إطلاق النار، ونشر قوات الأمن السورية في محافظة السويداء، وإطلاق سراح المحتجزين لدى كل الأطراف وجهود المصالحة المجتمعية في المحافظة، وتعزيز السلم الأهلي، وإدخال المساعدات الإنسانية". وأكد الصفدي وباراك على تضامن الأردن والولايات المتحدة مع سوريا واستقرارها ووحدة أراضيها، وشددا على أن أمن سوريا واستقرارها هما ركيزة لاستقرار المنطقة. كما رحّب الجانبان بالتزام الحكومة في دمشق بـ"محاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في محافظة السويداء، ودعم الجهود المُستهدِفة نبذ العنف والطائفية ومحاولات بث الفتنة والتحريض والكراهية". من جانبه، ثمّن الشيباني دور وجهود عمَّان وواشنطن في التوصل إلى وقف لإطلاق النار وجهود تنفيذه، وضمان أمن واستقرار سوريا وسلامة مواطنيها. وكانت دمشق قد أعلنت في 19 يوليو، وقف إطلاق النار في السويداء، جنوب البلاد، فيما نشرت "الرئاسة الروحية لطائفة الدروز الموحدين" بنود ما قالت إنه اتفاق بناء على مفاوضات جرت برعاية "دول ضامنة". إعادة الإعمار على الطاولة ولا تزال الجهود مستمرة للبحث في إعادة إعمار سوريا بعد مرور نحو 9 أشهر على سقوط نظام الأسد، حيث عقدت اجتماعات عدّة لبحث هذا الملف. في مارس/ آذار الماضي، خفضت الدول المانحة التزاماتها المالية لإعمار سوريا، معلنة تقديم 5,8 مليارات يورو، وهو مبلغ أقل من التعهدات السابقة بسبب غياب المساهمة الأمريكية. وعُقد المؤتمر التاسع للمانحين بمشاركة السلطات السورية لأول مرة منذ تغيير السلطة. تعهدت الدول المانحة بتقديم مساعدات بـ5,8 مليارات يورو لإعمار سوريا، وكان ذلك قبل رفع العقوبات الأمريكية. نهاية يونيو/ حزيران الماضي، وقّع الرئيس دونالد ترامب أمرا تنفيذيا لإنهاء العقوبات على دمشق، لكنه أبقى العقوبات على الرئيس السوري السابق بشار الأسد ومساعديه وعلى تنظيم "داعش" ومن وصفتهم بوكلاء إيران. وعقب التوقيع، قال ترامب إن رفع العقوبات عن سوريا يدعم أهداف الأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية، مؤكداً أن بلاده ملتزمة بدعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها وجيرانها. وذكرت وزارة الخزانة أنها أزالت بالفعل 518 فردا وكيانا سوريا من قائمة العقوبات، لكن بعضها لن يُرفع فورا. وفي يوليو/ تموز الماضي، وقّعت السعودية سلسلة اتفاقيات استثمار وشراكة مع سوريا بقيمة 6.4 مليارات دولار، بهدف دعم جهود إعادة بناء البنية التحتية، والاتصالات، وقطاعات حيوية أخرى في البلاد. وفي مايو/ أيار، وقّعت دمشق اتفاقًا للطاقة بقيمة 7 مليارات دولار مع ائتلاف يضم شركات قطرية وتركية وأمريكية، لدعم قطاع الكهرباء. وقبل أيام، وقعت السلطات الانتقالية في حكومة أحمد الشرع عدداً من الاتفاقات الرسمية الاقتصادية والاستثمارية الكبرى، التي بلغت قيمتها عشرات مليارات الدولارات في قطاعات مختلفة ومتعددة على رأسها الطاقة والنقل والبنى التحتية والإسكان وإعادة الإعمار وغيرها. وبحضور باراك نفسه، شهد قصر الشعب في دمشق، الأربعاء الماضي، إطلاق شراكات استراتيجية لـ12 مشروعاً بقيمة 14 مليار أمريكي، ستشكل نقلة نوعية للبنية التحتية والحياة الاقتصادية، بحسب ما أكد عليه مدير هيئة الاستثمار السورية طلال الهلالي. وفي كلمته التي نقل خلالها تهاني ترامب، قال باراك، إنه عندما ننظر إلى مدينة دمشق فإننا ننظر إلى تاريخ عريق لمدينة تمتد لآلاف السنوات، ظلت فيه مركزا للتجارة والنقل في المنطقة، موضحاً أن الأرض السورية لطالما قدمت قادة عظماء، وباتت اليوم تشكل المركز بين تركيا وقطر. وشملت المشاريع المُعلَن عنها معظم المحافظات السورية، بدءا من مشروع مترو الأنفاق ومطار دمشق الدولي الجديد، مرورا بأبراج البرامكة والمدينة السكنية الجديدة في ريف العاصمة، ومشروع ماروتا دمشق، ووصولا إلى بوليفار حمص، ووادي الجوز في حماة، والحيدرية ومول المهندسين في حلب، ومرسى شمس السياحي في اللاذقية، ومجمع مارينا في طرطوس، ومشروع إعادة التدوير والاستدامة في إدلب، وفندق داما سراي في دير الزور. في وقت سابق خلال شهر يوليو/ تموز، أعلن وزير الاقتصاد والصناعة السوري محمد نضال الشعار عن إقامة المعرض الدولي لإعادة إعمار سوريا "إعمار" في الفترة ما بين الـ29 من أكتوبر/ تشرين الأول والأول من نوفمبر/ تشرين الثاني القادم. تبقى العبرة في أخذ هذه المشاريع نحو العمل الفعلي ونقلها من التخطيط إلى التنفيذ الذي لا يبدو حتى الآن أنه قريب من خط الانطلاق رغم زخم الدعم الأمريكي للسلطات السورية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store