
أزمة الهوية الجنسية تلاحق زوجة ماكرون وتدخل ترامب.. تفاصيل القصة
أزمة الهوية الجنسية تلاحق زوجة ماكرون وتدخل ترامب.. تفاصيل القصة
ممكن يعجبك: إيران توقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في خطوة تصعيدية
تدخل ترامب: طلب شخصي لوقف التحقيق
وفي تطور غير متوقع، كشفت أوينز أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب منها شخصياً وقف التحقيق، مشيراً إلى أنه شاهد بريجيت عن قرب، ووصفها بأنها 'تبدو كامرأة'، قائلاً: 'تناولت العشاء معها على قمة برج إيفل'
وقد حاولت أوينز إقناع ترامب بأن لدى بريجيت طبيباً متخصصاً في عمليات التحول الجنسي، مؤكدة أن الأمر 'جنون'، لكنها أرادت إيصال الحقيقة له.
خلفية الأزمة
وتعود جذور هذه الأزمة إلى علاقة ماكرون ببريجيت التي كانت معلمته في المدرسة عندما كان عمره 15 عاماً وهي في الـ39 من عمرها، وكانت متزوجة آنذاك، ما أثار جدلاً واسعاً.
وأوضحت أوينز عبر منصة 'إكس' أنها طالبت ماكرون بالرد على أسئلة حول غياب صور أو شهادات عن شباب بريجيت، خاصة وأن العائلة الرئاسية طالبت بعدم نشر صورها.
وأكدت أوينز أن الولايات المتحدة تضمن حرية التعبير بشكل أوسع مقارنة بأوروبا، مما يمنحها القدرة على متابعة التحقيق دون خوف من الملاحقات القانونية التي تواجهها في فرنسا، حيث تحاول العائلة الرئاسية منع نشر هذه المعلومات عبر المحاكم.
اقرأ كمان: الخارجية الروسية تستهزئ بصفعة ماكرون وتقول: 'ربما كانت يد الكرملين'
محاكمة امرأتين بسبب ادعاءات كاذبة بأن بريجيت ماكرون متحولة جنسيا
مثلت امرأتان أمام القضاء الفرنسي بسبب ادعاءات كاذبة بأن السيدة الأولى في فرنسا بريجيت ماكرون متحولة جنسيا، مما أثار شائعات عبر الإنترنت.
اتهامات بسوء معاملة الأطفال
كما انتشرت مزاعم على وسائل التواصل الاجتماعي بأن السيدة الأولى بريجيت تروغنو سابقاً لم تكن موجودة أبداً، وأن شقيقها جان ميشال غيّر جنسه واتخذ هذه الهوية.
كما تطور الادعاء الكاذب إلى اتهامات أكثر خطورة لبريجيت ماكرون بإساءة معاملة الأطفال، وقال جان اينوتشي محامي بريجيت ماكرون 'إن التحيز هائل، لقد انفجر في كل مكان'، وطالب اينوتشي بتعويض قدره 10 آلاف يورو لكل من بريجيت ماكرون وشقيقها.
وتعد بريجيت ماكرون من بين مجموعة من النساء المؤثرات مثل السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميشيل أوباما ورئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة جاسيندا أرديرن اللواتي وقعن ضحية التضليل حول جنسهن أو ميولهن الجنسية بهدف السخرية منهن وإذلالهن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 44 دقائق
- خبر صح
البنتاجون يعلن تدمير المنشآت الإيرانية وتراجع البرنامج النووي لمدة عامين على الأقل
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم الأربعاء أن المعلومات الاستخباراتية المتاحة لديها تثبت تدمير المنشآت النووية الإيرانية بالكامل، وأوضح المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، أن تقييمات الأضرار في محيط منشأتي نطنز وفوردو لم تتغير، مشيراً إلى أن برنامج إيران النووي قد تراجع لمدة عامين على الأقل، وأكد بارنيل أن المحادثات مع الحلفاء، وخصوصاً في المنطقة، تدعم هذا التقييم، معتبرًا أن إيران أصبحت أبعد بكثير عن امتلاك سلاح نووي مقارنة بما كانت عليه قبل تنفيذ العمليات العسكرية الأمريكية، وأضاف أن واشنطن تدعم الجهود الدبلوماسية للحفاظ على السلام بين إسرائيل وإيران مع الحفاظ على قدراتها العسكرية في الشرق الأوسط. البنتاجون يعلن تدمير المنشآت الإيرانية وتراجع البرنامج النووي لمدة عامين على الأقل ممكن يعجبك: وزير الدفاع الأمريكي يؤكد استعدادهم للرد على الضربات الإسرائيلية على إيران دعم واشنطن للخيارات العسكرية والتزامها بالحفاظ على السلام أكد بارنيل أن الخطوة الأمريكية تهدف إلى ضمان توافر مجموعة واسعة من الخيارات العسكرية للرئيس ووزير الدفاع من أجل الدفاع عن المواطنين والقوات الأمريكية في المنطقة، واعتبر أن الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل انتهت بوقف إطلاق النار وتحقيق حالة من السلام، على حد قوله. مقال له علاقة: اشتباكات عنيفة بين المستوطنين والجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية تؤدي إلى فوضى داخلية وزارة الخارجية الأمريكية تدعو إيران للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وفي سياق متصل، دعت وزارة الخارجية الأمريكية طهران إلى التعاون الكامل والفوري مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، معربةً عن رفضها قرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة، وأكدت المتحدثة باسم الخارجية، تامي بروس، أن إيران كانت الدولة الوحيدة التي تنتج يورانيوم مخصب بنسبة تصل إلى 60% دون أن تمتلك أسلحة نووية، ودعت بروس إيران إلى الالتزام الكامل باتفاق الضمانات بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، بما في ذلك توفير المعلومات اللازمة للوكالة، ومنحها وصولاً غير مقيد إلى منشأة التخصيب الجديدة التي أعلنت عنها إيران مؤخراً. إيران توقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وفي خطوة تصعيدية، أمر الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية، ولم توضح الأوامر تفاصيل حول مدة أو نطاق التعليق، وأشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى استمرار استعداد طهران لمواصلة التفاوض مع الولايات المتحدة، معتبراً أن أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً، رغم أن استئناف المفاوضات لن يكون سريعاً، وجاء قرار بيزشكيان استجابة لقانون أقرّه البرلمان الإيراني يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقد حظي المشروع بموافقة مجلس صيانة الدستور ومن المتوقع دعمه من المجلس الأعلى للأمن القومي. وينص القانون على تعليق جميع أشكال التعاون مع الوكالة في إطار معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية حتى تتحقق شروط معينة، منها ضمان أمن المنشآت والعلماء النوويين الإيرانيين، وعلى الرغم من قرار التعليق، لا يزال مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودين في إيران ولم يُطلب منهم المغادرة حتى الآن، وتنتظر الوكالة بلاغاً رسمياً يوضح تفاصيل التعليق، ولا يزال السيناريو الأسوأ الذي يشمل انسحاب إيران الكامل من التعاون مع الوكالة أو من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية غير محقق، مما يترك الأمل في التفاوض والدبلوماسية مفتوحاً.


وضوح
منذ ساعة واحدة
- وضوح
عراقجى : كايا كالاس تتجاهل بنود معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية
كتب – وليد على رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على التصريحات الأخيرة لمفوضة الأمن والخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: 'إذا كانت منسقة اللجنة المشتركة للاتفاق النووي تعتقد أن الهدف من أي مفاوضات محتملة هو 'إنهاء البرنامج النووي الإيراني' فإن هذا يعني أن السيدة كايا كالاس مفوضة الأمن والخارجية في الاتحاد الأوروبي تتجاهل بنود معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT). وأفاد بأن المعاهدة تؤكد صراحة حق جميع الدول الأعضاء في التطوير والبحث واستخدام التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية. وأضاف أن بنود قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 'رقم 2231' وكذلك الاتفاق النووي نفسه، لم تعد تحظى بأي اعتبار لدى المنسق الرسمي وبالتالي فإن آلية الزناد 'سناب باك' أصبحت بلا أساس قانوني أو شرعية. وأكد أن مشاركة ودور الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وكذلك المملكة المتحدة، في أي مفاوضات مستقبلية سيكون غير ذي صلة وبالتالي بلا معنى. وأعلنت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس استعداد الاتحاد لتسهيل استئناف المفاوضات بشأن مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وكتبت كالاس عبر منصة 'إكس'، الثلاثاء، إثر محادثات هاتفية مع نظيرها الإيراني عباس عراقجي أنه في أعقاب الضربات الإسرائيلية والأمريكية على إيران فإن 'استئناف المفاوضات الرامية لإنهاء البرنامج النووي الإيراني ينبغي أن يتم في أقرب وقت ممكن'، وكذلك أيضا التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وحذرت المسؤولة الأوروبية إيران من أن أي تهديد بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي لا يساعد في تخفيف التوترات، مشيرة إلى أن هذا ما أبلغته للوزير الإيراني. وردا على الهجمات الإسرائيلية والأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، وافق البرلمان الإيراني قبل أسبوع على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الذرية التي تتهمها طهران بعدم الحياد. وكان وزير الخارجية الإيراني استبعد ، أن يتم سريعا استئناف المحادثات بين بلاده والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي. وقال عراقجي إن بلاده بحاجة لأن تضمن أولا عدم شن واشنطن مزيدا من الهجمات ضدها.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
"الخارجية الأمريكية" تطالب إيران بالتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
طالبت وزارة الخارجية الأمريكية، أمس الأربعاء، إيران بـ "التعاون بشكل كامل ودون تأخير"، مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك بعد توقيع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، قانونًا يعلق تعاون بلاده مع الوكالة. وكان البرلمان الإيراني قد صوّت سابقًا على تعليق التعاون. ونسبت (نيوزويك) لتامي بروس، المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية قولها - في مؤتمر صحفي، ردًا على سؤال بشأن الخطوة الإيرانية المهمة : "من غير المقبول أن تختار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت تتاح لها فيه فرصةٌ سانحةٌ لتغيير مسارها واختيار طريق السلام والازدهار". وأضافت: "قبل العملية العسكرية الأمريكية الناجحة، كانت إيران تُكَدِّس مخزونًا متزايدًا من اليورانيوم عالي التخصيب، وهو مخزون لم يكن له أي غرض سلمي موثوق، وكانت الدولة الوحيدة التي تُنتج يورانيوم عالي التخصيب، بنسبة تصل إلى 60%، ولا تمتلك أسلحة نووية". وأردفت بالقول: "يجب على إيران الامتثال الكامل لاتفاقية الضمانات الخاصة بها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، بما في ذلك تزويد الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالمعلومات اللازمة لتوضيح وحل التساؤلات القائمة منذ فترة طويلة بشأن المواد النووية غير المُعلنة في إيران، بالإضافة إلى توفير إمكانية الوصول غير المُقيد إلى منشأة التخصيب التي أعلنت عنها مؤخرًا".