logo
هبوط العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وارتفاع النفط

هبوط العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وارتفاع النفط

بوابة ماسبيرومنذ 5 ساعات

تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، بينما ارتفعت أسعار النفط، مع تلاشي آمال المستثمرين في تسوية سريعة للصراع بين إسرائيل وإيران، إلى جانب مغادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقمة مجموعة السبع دون التوصل إلى أي اتفاقيات تجارية جديدة.
وكانت مؤشرات التفاؤل قد تجددت مؤقتا في أسواق المال والسلع الرئيسية، أمس الاثنين، بعد تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أفاد بأن إيران أبدت رغبة في تهدئة التوترات مع إسرائيل، ما انعكس إيجابيا على أسواق الأسهم وأدى إلى انخفاض أسعار النفط.
إلا أن الوضع عاد للتصعيد صباح اليوم الثلاثاء، بعد دعوة ترامب إلى "الإخلاء الفوري لطهران"، وتواصل تبادل الضربات الصاروخية بين الجانبين خلال الليل.
وشهدت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تراجعا معتدلا، حيث هبطت العقود المرتبطة بمؤشرات "داو جونز" و"إس آند بي 500" و"ناسداك 100" بنسبة تقارب 0.5%.
وتراجعت أيضا أسهم الطاقة الشمسية مثل "صن رن" قبل افتتاح السوق، وذلك بعد أن أبقى الجمهوريون في مجلس الشيوخ على خطة إلغاء تدريجي كامل للإعفاءات الضريبية على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مشروع موازنة ترامب.
وارتفعت أسعار الطاقة بشكل ملحوظ، حيث ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت، المؤشر العالمي للنفط، بنسبة 1.5%، كما سجلت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية مكاسب مماثلة.
ولم يشهد الدولار الأمريكي وعوائد سندات الخزانة تغيرات كبيرة، فيما ارتفعت عوائد السندات اليابانية بشكل طفيف بعد أن أبقى بنك اليابان على أسعار الفائدة دون تغيير، مع إعلانه عن تقليص تدريجي بوتيرة أقل في برنامجه لشراء السندات.
أما على صعيد الأسواق العالمية، فقد انخفضت معظم الأسهم الأوروبية والآسيوية، باستثناء مؤشر "نيكاي 225" الياباني الذي سجل ارتفاعا بنسبة 0.7%.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصطفى بكري: دخول أمريكا في الحرب الإيرانية
مصطفى بكري: دخول أمريكا في الحرب الإيرانية

الأسبوع

timeمنذ 37 دقائق

  • الأسبوع

مصطفى بكري: دخول أمريكا في الحرب الإيرانية

الإعلامي مصطفى بكري أحمد عبد الناصر انتقد الكاتب والإعلامي البارز مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي هدد فيها بأنه لن يقبل بأقل من استسلام الإيرانيين وفي أقل من 24 ساعة، واصفا إياها بأنها «بلطجة» قد تدفع إلى إشعال المنطقة بأسرها. وقال بكري، في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس، منذ قليل: هذا كلام غير مسئول، وهو تبرير لقرار أمريكي اتخذ سرا بالتدخل المباشر لصالح إسرائيل. وأضاف بكري: إذا ما تدخلت أمريكا فسنكون على شفا حرب عالمية جديدة، وساعتها سيدفع الجميع الثمن بلا جدال، وحذار من اللعب بالنار. ترامب ينفي تواصله مع إيران من أجل محادثات سلام وكان ترمب، قد صرح قائلا: لن أقبل أقل من استسلام الإيرانيين، وإذا أرادوا التحدث معي يعرفون كيف يصلون إلي، ولم أتواصل مع إيران من أجل «محادثات سلام» بأي شكل من الأشكال، هذا مجرد خبر كاذب ومفبرك بدرجة عالية، بحسب ما نشره موقع رام الله الإخباري على فيسبوك. وأضاف ترامب: كان يجب عليهم قبول الاتفاق الذي كان مطروحًا على الطاولة، كان ذلك سيوفر الكثير من الأرواح.

الذهب يخسر قمته رغم استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية
الذهب يخسر قمته رغم استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية

النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • النبأ

الذهب يخسر قمته رغم استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية

استقرت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الثلاثاء بعد تراجعها في الجلسة السابقة، على خلفية تزايد حالة عدم اليقين بشأن تورط الولايات المتحدة في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني، بالإضافة إلى احتمال غير مؤكد بوقف إطلاق النار. يتداول سعر أونصة الذهب العالمي حول المستوى الذي افتتح جلسة اليوم عليه عند 3388 دولارًا للأونصة، وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 3403 دولارًا للأونصة وأدنى مستوى عند 3373 دولارًا للأونصة، وفق «جولد بيليون». يأتي هذا بعد أن سجل الذهب أعلى مستوى في شهرين يوم أمس عند 3451 دولارًا للأونصة قبل أن ينخفض سريعًا بشكل حاد ليغلق جلسة الأمس تحت المستوى 3400 دولار للأونصة، منخفضًا بنسبة 1.4%. حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الاثنين من ضرورة إخلاء طهران فورًا، وهو الأمر الذي أثار مخاوف متزايدة من احتمال تصعيد وشيك في الأزمة. إلا أن البيت الأبيض أكد أن الولايات المتحدة لن تتدخل عسكريًا بشكل مباشر، رغم أن ترامب واصل نبرته التصعيدية حيال برنامج إيران النووي. العديد من التقارير أظهرت أن الولايات المتحدة لا تزال منفتحة على الحوار مع طهران، رغم إلغاء المحادثات النووية التي كانت مقررة في نهاية الأسبوع. وأشارت التقارير إلى أن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين يدرسون إمكانية عقد محادثات خلال هذا الأسبوع تتعلق بوقف إطلاق النار والملف النووي دون تحديد موعد نهائي حتى الآن. ولا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التقلبات المتذبذبة هي ما دفع سعر الذهب إلى أدنى مستوياته تحت المستوى 3400 دولار، ولكن بشكل عام، هناك من التوترات وعدم اليقين المتعلق بالرسوم الجمركية ما يكفي لدعم سعر الذهب وإبقائه على استعداد للعودة المحتملة إلى قمته التاريخية عند 3500 دولار. الجدير بالذكر أن الأسواق تترقب أيضًا اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي الذي يبدأ اليوم ويستمر ليومين، وبالرغم من التوقعات بأن البنك سيبقي على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير، إلا أن التركيز سينصب على حديث رئيس البنك جيروم باول والمسار المستقبلي لأسعار الفائدة في ظل التغيرات الحالية. البنك الفيدرالي حتى الآن لم يظهر تأثيرًا واضحًا للتغيرات في أزمة الرسوم الجمركية على مستويات التضخم أو معدلات النمو للاقتصاد الأمريكي، وبالتالي يتبع نهج الانتظار ومراقبة المستجدات، وهو ما يبقي حالة من الجدل والتذبذب بشكل عام في أداء الذهب الذي يتأثر بمسار أسعار الفائدة. هذا وقد أظهرت دراسة أجراها مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية حول العالم تتوقع زيادة احتياطاتها من الذهب كنسبة مئوية من احتياطات النقد الأجنبي خلال السنوات الخمس المقبلة، بينما تتوقع انخفاض احتياطاتها من الدولار. شارك 73 بنكًا مركزيًا عالميًا في الدراسة الاستقصائية التي أجراها مجلس الذهب العالمي، وتوقع 76% منهم أن تكون احتياطياتهم من الذهب أعلى خلال خمس سنوات، مقارنة بنسبة 69% في العام الماضي. وتوقع ما يقرب من ثلاثة أرباع المشاركين انخفاض احتياطيات البنوك المركزية المقومة بالدولار خلال خمس سنوات مقارنة بنسبة 62% في العام الماضي. وصرح مجلس الذهب العالمي في بيان له أن أداء الذهب خلال أوقات الأزمات، وتنويع المحافظ الاستثمارية، والتحوط من التضخم من العوامل الرئيسية التي تحرك عملية تجميع المزيد من الذهب من قبل البنوك المركزية خلال العام المقبل.

4 مؤشرات لسيناريو خطير ضد إيران.. لماذا غادر ترامب قمة السبع فجأة؟
4 مؤشرات لسيناريو خطير ضد إيران.. لماذا غادر ترامب قمة السبع فجأة؟

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

4 مؤشرات لسيناريو خطير ضد إيران.. لماذا غادر ترامب قمة السبع فجأة؟

كتبت- سلمى سمير: يبدو أن إسرائيل بصدد تنفيذ عملية كبيرة لم تتضح ملامحها بعد إلا أنها ستتضح بشكل جلي على ما يبدو نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بحسب ما صرح به السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، والذي ألمح لسيناريو أكثر خطورة من عمليات "البيجر" التي نفذتها إسرائيل أثناء هجماتها على حزب الله اللبناني. يتزامن مع ذلك مغادرة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، المفاجأة لقمة مجموعة السبع قبل أن تبدأ بعد ربطه ذلك بالحرب بين إسرائيل وإيران. لماذا غادر ترامب؟ كان من المقرر أن تنعقد قمة مجموعة السبع، اليوم الثلاثاء، إلا أن قرارًا مفاجئًا اتخذه أمس حال دون تواجده في القمة المنعقدة في كندا، مبررًا ذلك بالتوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط، وتحديدًا مع إيران، والتي أطلق بشأنها تحذيرًا مقلقًا دعا فيه إلى إخلاء العاصمة الإيرانية طهران بشكل عاجل. جاء تحذير ترامب، قبيل المغادرة، بعد ساعات من لقاءات جمعته بزعماء الدول السبع الصناعية، أعقبه منشور على منصته "تروث سوشيال:، كتب فيه: "كان ينبغي على إيران أن توقع على الاتفاق الذي أخبرتهم أن يوقعوا عليه. يا له من عار وهدر للأرواح البشرية. ببساطة: لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. قلتها مرارًا وتكرارًا!"، مختتمًا منشوره بتحذير خطير: "على الجميع إخلاء طهران فورًا!". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في منشور عبر منصة "إكس"، إن الرئيس "حقق تقدمًا كبيرًا خلال اجتماعاته مع قادة العالم"، لكنها أضافت أن "بسبب ما يجري في الشرق الأوسط، سيغادر الرئيس ترامب الليلة بعد العشاء مع رؤساء الدول". تحذير غامض وسط تصعيد إسرائيلي جاء تحذير، الرئيس الجمهوري، الذي بدا وكأنه ينذر بعمل عسكري وشيك، بعد ساعات فقط من إصدار الحكومة الإسرائيلية أمرًا بإخلاء بعض مناطق شمال طهران، ضمن توسع عملياتها العسكرية داخل إيران، ومواصلة هجماتها على أهداف إيرانية حيوية عل أبرزها مبنى التليفزيون الإيراني الذي استهدف قناة "خبر" أثناء البث المباشر لمذيعتها سحر إمامي، إضافة لاستهداف مستشفى في مدينة كرمانشاه، غرب إيران، وتعرضها لأضرار جسيمة. وجاءت موجة الاستهدافات الواسعة، بعد اغتيال قادة الصفوف الأولى داخل إيران، والتي راحت بحياة قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، وقائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زادة. إلا أن اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين الأسبوع الماضي، لم يشبع التجوع الإسرائيلي للقضاء على كبار القادة الإيرانيين، بل وصل حد التهديد باغتيال المرشد الإيراني، علي خامنئي، وذلك بحسب تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي قال، إن مقتل خامنئي سيهدأ التوترات في المنطقة. ورغم حديث ترامب، في بداية التصعيد، عن عدم انخراط الولايات المتحدة في الهجمات على إيران، إلا أن الوفد الأمريكي عرقل صدور بيان مشترك من قادة مجموعة السبع يدعو إلى وقف التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، ما زاد من حالة الغموض بشأن موقف واشنطن الحقيقي من العمليات، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية. هل يملك ترامب معلومات استخباراتية خاصة؟ لم توضح إدارة ترامب ما إذا كان الرئيس على علم بخطط عسكرية جديدة لإسرائيل في إيران، أو إذا كان مجرد يحاول ممارسة الضغط السياسي على طهران لإجبارها على العودة إلى طاولة المفاوضات النووية. لكن منشوره المفاجئ الذي يدعو إلى إخلاء مدينة يقطنها أكثر من 10 ملايين نسمة، أثار تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والدبلوماسية، والتي يزامنها تهديد إسرائيل بتصعيد أكبر طالبت على إثره سكان طهران بإخلاء المدينة. وفي محاولة للتهدئة، نشرت وزارتا الدفاع والخارجية الأمريكيتان تغريدات متطابقة أكدت فيهما أن القوات الأمريكية في المنطقة "ستبقى في وضع دفاعي" وأنها "ليست بصدد الانخراط في الهجوم الإسرائيلي". لكن ترامب، وفور وصوله إلى الولايات المتحدة، دعا مجلس الأمن القومي الأمريكي، إلى التوجه إلى غرفة عمليات البيت الأبيض بشكل عاجل، وذلك بعد أن قال قبيل صعودة إلى طائرة الرئاسة "إن ما يجري في الشرق الأوسط لا يمكن تجاهله"، مؤكدًا أن مغادرته لا علاقة لها بما حدث في اجتماعات القمة ولكنها تتعلق بالتطورات الأخيرة، وأنه بحاجة إلى التواجد في البيت الأبيض حيث يكون على دراية تامة بالوضع، دون الحاجة إلى الاعتماد على الهواتف. وحضر الاجتماع وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، وفريقه للأمن القومي، وبعد الاجتماع، أصدر ترامب تصريحاته، التي قال فيها، إنه لم يتحدث على الإطلاق عن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مؤكدًا أنه ما يهم ألا تمتلك إيران برنامج نووي. كما حذر ترامب في تصريحاته، من أن إسرائيل ستصعد هجماتها ضد إيران ولن تتوانى في توجيه الضربات الموجعة، مؤكدا أن إيران لا يمكنها أن تفوز في تلك الحرب. سيناريو أخطر من "البيجر" ويأتي سيناريو التصعيد المحتمل، متناغمًا مع تصريحات السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، والذي كشف عن أن إسرائيل بصدد تنفيذ عملية عسكرية "كبيرة" ضد إيران، قد تُنفذ في غضون أيام، مؤكدًا أن العالم سيشهد مفاجآت غير مسبوقة. وخلال مقابلة تلفزيونية مع الصحفية الأمريكية ليندساي كيث، قال ليتر: "ترقبوا مفاجأة في وقت لاحق هذا الأسبوع"، مضيفًا أن ما سيحدث ليلة الخميس أو الجمعة سيحمل تطورات تفوق العمليات الإسرائيلية السابقة. ووصف السفير العملية المرتقبة بأنها ستكون مختلفة في طبيعتها وحجمها، مشيرًا إلى أن "ما سيجري سيجعل من عملية البيجر عام 2023 مجرد حدث بسيط"، في إشارة إلى الهجوم الذي استهدف بنى تحتية تابعة لحزب الله في لبنان. ورغم امتناعه عن الكشف عن تفاصيل إضافية، شدد ليتر على أن الخطوة المقبلة قد تتجاوز حدود المواجهات التقليدية في غزة أو جنوب لبنان، قائلاً إن "العالم سيدرك أن إسرائيل جادة في منع إيران من تعزيز قدراتها". تحذيرات دول أجنبية لرعاياها وفي السياق ذاته، أصدرت عدة دول تحذيرات عاجلة لرعاياها في إيران، مطالبةً إياهم بمغادرة البلاد فورًا، بينما بدأت أخرى بالفعل عمليات إجلاء جماعية. ففي طهران، دعت السفارة الصينية مواطنيها إلى مغادرة إيران "في أقرب وقت ممكن"، محذّرة من تدهور متسارع في الوضع الأمني، خاصة بعد تضرر منشآت مدنية وسقوط ضحايا. وجاء في بيان نشرته السفارة على تطبيق "وي تشات": "ننصح مواطنينا بمغادرة إيران عبر المعابر البرية حفاظًا على سلامتهم". من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية أنها تحظر السفر إلى إيران، ودعت جميع رعاياها المتواجدين هناك إلى مغادرة البلاد فورًا، مؤكدة أن الوضع لم يعد آمنًا. وفي السياق ذاته، نفذت روسيا عمليات إجلاء واسعة لرعاياها من الأراضي الإيرانية، حيث تم نقل العشرات إلى أذربيجان، من بينهم عائلات دبلوماسيين. وأكدت وزارة الخارجية الروسية أن التنسيق مع أذربيجان يتطلب تقديم طلب مسبق عبر السفارة الروسية في طهران. وكانت السفارة الصينية لدى إسرائيل قد أصدرت، في وقت سابق، تحذيرًا مماثلًا دعت فيه مواطنيها إلى مغادرة الأراضي الإسرائيلية على خلفية ما وصفته بـ"الخطر المتزايد" نتيجة الضربات المتبادلة بين تل أبيب وطهران، مشيرة إلى تضرر منشآت مدنية وسقوط قتلى وجرحى بين المدنيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store