
رحلة يومية جديدة لطيران الإمارات إلى لندن
وتشغل شركة الطيران الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة 140 رحلة إلى ثماني وجهات في المملكة المتحدة: لندن جاتويك، ولندن هيثرو، ولندن ستانستيد، ومانشستر، وبرمنغهام، ونيوكاسل، وجلاسكو، وإدنبرة.
الرحلة الجديدة هي ثاني خط طيران الإمارات الذي تشغّله طائرة إيرباص A350 في المملكة المتحدة، بعد إدنبرة. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد رحلات طيران الإمارات بين دبي ولندن إلى 12 رحلة عبر ثلاثة مطارات.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
ستكون هذه الرحلة الأخيرة لهذا اليوم بين مطاري دبي الرئيسيين. تغادر رحلة طيران الإمارات EK069 دبي الساعة 5:05 مساءً وتصل إلى مطار لندن جاتويك الساعة 8:50 مساءً. أما رحلة العودة EK070، فتغادر مطار لندن جاتويك الساعة 11:55 مساءً وتهبط في دبي الساعة 11 صباحًا.
وفقًا لطيران الإمارات، ستتيح هذه المواعيد لزوار الإمارات الاستفادة الكاملة من أيام سفرهم. يمكن للمسافرين تسجيل الوصول في فنادقهم وبدء اجتماعات العمل فور وصولهم إلى دبي. أما عند المغادرة، فإن توقيت الرحلات المسائية يمنح المسافرين يومًا إضافيًا في المدينة.
رحلات الإمارات: طيران الإمارات تُطلق رحلة يومية جديدة إلى هانغتشو. هل تسافر من دبي إلى دبلن؟ طيران الإمارات تُضيف رحلة يومية ثالثة. السفر من دبي إلى المملكة المتحدة: رحلات طيران الإمارات تسير كالمعتاد وسط عطل فني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
الإمارات وروسيا.. تدفقات سياحية متبادلة تعكس متانة العلاقات
تشهد الوجهات السياحية في دولة الإمارات إقبالاً متزايداً من السياح الروس، في ظل تنامي جاذبية الدولة كمقصد عالمي يوفر مزيجاً فريداً من الحداثة والتقاليد، والبنية التحتية المتطورة، والمناخ الدافئ، ما يجعل من الإمارات وجهة مفضلة للروس على مدار العام. وتعد روسيا أحد أهم الأسواق المصدرة للسياح إلى الإمارات، ويتجاوز متوسط عدد السياح الروس الذين تستقبلهم الوجهات السياحية في مختلف إمارات الدولة نحو مليوني سائح سنوياً، عبر الناقلات الوطنية الإماراتية مثل طيران الإمارات، وطيران الاتحاد، وفلاي دبي، وطيران العربية، وعبر شركات الطيران الروسية الوطنية. وشهدت دبي خلال النصف الأول من العام الجاري نمواً ملحوظاً في أعداد الزوار القادمين من روسيا ورابطة الدول المستقلة وأوروبا الشرقية، حيث بلغ عددهم 1.523 مليون زائر، مقارنة بنحو 1.37 مليون زائر في الفترة نفسها من عام 2024، مسجلين بذلك زيادة واضحة تعكس ثقة هذه الأسواق بالإمارة كمقصد سياحي رائد. ويمثل هؤلاء الزوار نحو 15% من إجمالي عدد زوار دبي، ما يعكس الأهمية الاستراتيجية التي تحتلها هذه المنطقة ضمن أولويات الترويج السياحي في الإمارة. ووفقاً لبيانات لجنة سياحة مدينة موسكو، ارتفع عدد السياح الإماراتيين من 18 ألفاً في عام 2019 إلى نحو 42 ألفاً في 2023، قبل أن يقفز إلى 62100 سائح في عام 2024، بزيادة قدرها أكثر من 20 ألف زائر في عام واحد. ويُعزى هذا النمو إلى مجموعة من العوامل، أبرزها التسهيلات الكبيرة في منح التأشيرات، وتعدد الرحلات الجوية المباشرة، إضافة إلى تنوع المنتج السياحي الذي تقدمه الإمارات، والذي يجمع بين الفخامة والتجارب الثقافية والتسوق والترفيه. كما تلعب العلاقات الاقتصادية المتنامية بين دولة الإمارات وتلك الدول دوراً محورياً في تعزيز الحركة السياحية، إلى جانب ثقة الزوار بالبنية التحتية والخدمات العالمية التي توفرها دبي على مدار العام. وتوفر الرحلات الجوية المباشرة، والعروض السياحية الجاذبة، دوراً جوهرياً في تعزيز التدفق السياحي الروسي إلى الدولة. وساهمت شركات الطيران الإماراتية، وفي مقدمتها «طيران الإمارات» و«فلاي دبي»، في ربط الإمارات بالعديد من المدن الروسية، عبر جدول رحلات منتظم ومتنوع، ما سهل الحركة وأضفى مرونة على خيارات السفر. ومع استمرار الزخم في العلاقات الثنائية بين الإمارات وروسيا على مختلف الصعد، وتنامي الاهتمام المتبادل بتوسيع التعاون في مجالات الثقافة والسياحة والاقتصاد، يُتوقع أن يشهد التبادل السياحي بين الجانبين معدلات قياسية جديدة خلال السنوات المقبلة، وخاصة مع اقتراب مواسم السفر الشتوي، وطرح عروض حصرية للمسافرين من وإلى كلا البلدين. وأعلنت العاصمة الروسية موسكو استكمال استعداداتها لاستقبال الزوار والسياح من دولة الإمارات، خلال فصل الصيف الحالي، الذي يكتسب أجواءً استثنائية رائعة، في ظل طقس منعش ومتوازن بين البرودة والدفء، وجدول فعاليات متنوعة وحافلة بالحياة والإثارة والمتعة، عبر الامتداد الجغرافي للمدينة الساحرة، مع طيف من الفنون الروسية الأصيلة، وروح الثقافة الروسية ضاربة الجذور في الحاضر والماضي، حيث ترحب «موسكو» بضيوفها، القادمين من الشرق الأوسط، في صيف ثقافي احتفالي فاخر، وسط تصاعد لافت في أفواج وأعداد الزوار والسياح، المتدفقين من الإمارات. فمع حلول فصل الصيف، تشكل العاصمة الروسية ملاذاً أنيقاً ومنعشاً من حرارة الصيف لزوارها القادمين من منطقة الشرق الأوسط، بفضل مزيجها الفريد من الضيافة الراقية، والتجارب الفنية والثقافية الغامرة، والمساحات الخضراء الخلابة والواسعة، حيث تتحول موسكو إلى وجهة مثالية للراغبين في قضاء عطلة صيفية استثنائية. وتشهد المدينة هذا الصيف تنظيم سلسلة من المهرجانات العالمية والفعاليات الفنية المتميزة، مع برنامج حافل مصمم خصيصاً لإسعاد الزوار من جميع الأعمار، وتتضمن قائمة مهرجانات موسكو الصيفية: - مهرجان قصور موسكو: ويمثل دعوة للسفر عبر الزمن، في إطار برامج تفاعلية تقام في أكثر من 40 قصراً تاريخياً منتشراً في أنحاء المدينة. - مهرجان «مسارح الشوارع»: وهو فعالية فريدة تمتد 92 يوماً، في 14 موقعاً في الهواء الطلق، ويشهد تقديم أكثر من 600 عرض، بمشاركة 3000 فنان من روسيا ودول العالم، بجانب ورش عمل إبداعية وعروض وطنية ومناطق ترفيهية مخصصة للعائلات. - مهرجان «الحدائق والزهور»: حيث تحول المساحات الحضرية في موسكو إلى لوحات فنية طبيعية، تزخر بأنواع نادرة من النباتات وتصاميم زهرية مبهرة، حيث يلتقي الجمال مع البيئة، في مشاهد ساحرة تصلح للنزهات والتصوير الفوتوغرافي. - مشروعا «شارع. رقص» و«شارع. فن»: ينعشان قلب العاصمة بموسيقى حية، وعروض رقص، ورسوم في الهواء الطلق، مع ورش عمل مجانية ومعارض فنية على جادة «ستراستنوي». - حدائق موسكو البارزة: وهي تتحول إلى مسارح طبيعية للحفلات الموسيقية المتنوعة، بين الجاز والروك والموسيقى الإلكترونية والعزف المنفرد، إلى جانب مناطق مخصصة للنزهات العائلية وبرامج ترفيهية شاملة موجهة لجميع أفراد الأسرة. وتوفر فنادق موسكو الراقية تجربة إقامة مميزة مع خدمات سبا، وأجنحة خاصة، ومرافق مصممة خصيصاً لضيوفها من منطقة الخليج، بالإضافة إلى جولات خاصة في أشهر المعالم الحضارية، مثل الكرملين والساحة الحمراء، مع مجموعة واسعة من وسائل التسلية والوجهات الترفيهية، مثل المدن المائية، المراكز العلمية، حدائق الحيوان، والمساحات الخضراء الشاسعة في «حديقة جوركي» و«VDNH».


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
وكالات سفر: تمديد «العطلة الشتوية» يُحفّز السياحة الداخلية
توقع مسؤولو وكالات سياحة وسفر في الدولة أن يشهد الموسم الشتوي المقبل طفرة في السياحة الداخلية، لافتين إلى أن تمديد العطلة الشتوية لتصبح شهراً كاملاً وتوحيد العطلات ليتم تطبيقها على المدارس الحكومية والخاصة والجامعات معاً، سيؤدي إلى رواج سياحي كبير ونمو السياحة الداخلية بنِسَب تصل إلى 60%، فضلاً عن ارتفاع السياحة الخارجية بنسبة تصل إلى 30%، وزيادة حجز تذاكر الطيران، وإصدار التأشيرات السياحية، ودعوا عبر «الإمارات اليوم» إلى خفض أسعار الوجهات السياحية والترفيهية، كما طالبوا الفنادق بطرح أسعار مخفضة بنِسَب معقولة للعائلات. وكانت وزارة التربية والتعليم أعلنت، أخيراً، هيكلة جديدة للتقويم الدراسي، تتضمن عطلة شتوية طويلة مدتها أربعة أسابيع، تبدأ من الثامن من ديسمبر 2025 وحتى الرابع من يناير 2026، على أن تُستأنف الدراسة في الخامس من يناير، كما يشمل التقويم الجديد توحيد الإجازات ليتم تطبيقها على جميع المدارس في الدولة، الحكومية والخاصة، كما أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي هيكلية جديدة، بحيث يتم توحيد الإجازات الرئيسة للجامعات مع المدارس. وتفصيلاً، قال المدير العام لـ«شركة الياسمين للسفر والسياحة»، صلاح خالد سالم، إن «مد العطلة وتوحيدها في جميع المدارس والجامعات سيؤدي إلى حدوث رواج سياحي كبير في الإمارات، ونمو السياحة الداخلية بنسب تراوح بين 40 و60%، والسياحة الخارجية بنسبة تصل إلى 30%». وأضاف سالم لـ«الإمارات اليوم»: «تأثيرات هذا القرار تمتد لتشمل السياحة الداخلية والخارجية، حيث إن هناك عائلات ستمضي العطلة في الدولة، وفي هذه الحالة تفضل بعض الأسر قضاء بعض أيام العطلة في فنادق وزيارة الأماكن السياحية، كما أن المقيمين الذين لم يستطيعوا السفر، سيفضلون دعوة أسرهم إلى قضاء العطلة معهم في الإمارات، ما يعزز أيضاً قطاع الطيران، ويزيد من حجز تذاكر الطيران، وإصدار التأشيرات السياحية». وتابع: «حتى الأسر التي تعتزم السفر، فهي في الأغلب لن تمضي كل هذه العطلة الطويلة في الخارج، حيث يتوقع أن تقضي جانباً من العطلة في الدولة، سواء قضاء أيام عدة في فندق أو زيارة وجهات سياحية»، مشيراً إلى أن العطلة الشتوية تشهد طقساً لطيفاً ومميّزاً في الإمارات، مع انخفاض درجات الحرارة، ما يدعم حركة السياحة. ودعا سالم إلى خفض أسعار تذاكر الوجهات والأماكن السياحية في الدولة، مثل «برج خليفة»، والمناطق الترفيهية بـ«جزيرة ياس» في أبوظبي والمتاحف المنتشرة في إمارات الدولة. وأشار إلى أن أسعار الفنادق، تحكمها عوامل عدة، أبرزها مستويات الإشغال والعرض والطلب، في وقت يتميّز فيه الموسم الشتوي عامة بارتفاع الطلب، تزامناً مع العطلة الشتوية والأعياد، فضلاً عن المعارض والمؤتمرات والفعاليات التي تستضيفها الدولة، بعد أن أصبحت مركزاً إقليمياً ودولياً جاذباً للفعاليات الإقليمية والدولية. من جهته، توقع المدير العام لـ«شركة بالحصا للسياحة»، ناروز سركيس، أن يؤدي مد العطلة الشتوية وتوحيدها بين المدارس والجامعات، إلى نمو السياحة الداخلية بنسب تجاوز 30%، مشيراً إلى أن طول مدة العطلة يمنح فرصة السفر خارج الدولة لفترة محددة، وقضاء باقي الإجازة في الدولة. وأضاف سركيس: «من المتوقع أن تطرح فنادق ووجهات سياحية عدة في الدولة مبادرات لخفض الأسعار، خصوصاً للعائلات لرفع مستويات الإشغال إلى مستويات قياسية وجذب وتنشيط السياحة الداخلية خلال العطلة الشتوية»، لافتاً إلى أن «الموسم الشتوي يشهد عادة ارتفاعاً في إشغال عدد كبير من الفنادق، في ضوء استضافة العديد من الفعاليات والمعارض المهمة في الدولة». أما مدير المبيعات في وكالة «إم كيه» للسفر والسياحة، وائل سالم، فتوقع أن يشهد الموسم الشتوي طفرة في السياحة الداخلية، لترتفع بنسب تجاوز 50% تزامناً مع العطلة الشتوية الطويلة، فضلاً عن زيادة عدد الزوار من الخارج، ومن بينهم أسر المقيمين، في ظل تزامن العطلة مع إجازات الأعياد في الخارج، وانخفاض درجات الحرارة، لتنمو السياحة الخارجية بنسب تزيد على 20%. ودعا سالم الفنادق إلى طرح عروض مخفضة للعائلات على نسبة معينة من الغرف، كما طالب الوجهات السياحية والترفيهية، بطرح عروض جاذبة للعائلات للاستمتاع بالعطلة داخل الدولة بأسعار معقولة. وتابع: «ارتفاع إشغال الفنادق في الموسم الشتوي، ينبغي ألّا يمنع تخصيص نسبة من الغرف للعائلات لدعم السياحة الداخلية، وتقديم تجربة فندقية مميّزة تشجع العائلات على تكرارها في أوقات لا تشكل ذروة الموسم، ما يعود بالفائدة على الفنادق على المدى الطويل». من جانبه، قال الخبير السياحي، سعود محمد الدرمكي، إن قرار مد العطلة وتوحيدها ستكون له تأثيرات إيجابية عدة في السياحة الداخلية، متوقعاً أن ترتفع بنسب تراوح بين 40 و50%، لاسيما أن الإجازة طويلة وتشمل المدارس والجامعات معاً، كما أن درجات الحرارة في ذلك الوقت تُعدّ من الأفضل على مدار العام. ودعا الدرمكي الوجهات السياحية والفنادق في الدولة، إلى طرح تخفيضات على أسعارها خلال فترة العطلة، والتركيز على طرح عروض، تشمل قسائم شرائية مجانية وزيارة وجهات ترفيهية مجاناً، وتمديد فترات الإقامة حتى تكون أكثر جذباً للعائلات، لاسيما أن الأسعار في الموسم الشتوي مرتفعة نظراً إلى زيادة السياحة الترفيهية وسياحة المؤتمرات والمعارض في ذلك الوقت.


خليج تايمز
منذ 2 أيام
- خليج تايمز
رحلة يومية جديدة لطيران الإمارات إلى لندن
أعلنت طيران الإمارات عن إطلاق رحلة يومية رابعة بين دبي ومطار لندن جاتويك اعتبارًا من 8 فبراير 2026. وسيتم تشغيل هذه الخدمة الجديدة بواسطة أحدث طائرات الشركة، وهي طائرة إيرباص A350. وتشغل شركة الطيران الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة 140 رحلة إلى ثماني وجهات في المملكة المتحدة: لندن جاتويك، ولندن هيثرو، ولندن ستانستيد، ومانشستر، وبرمنغهام، ونيوكاسل، وجلاسكو، وإدنبرة. الرحلة الجديدة هي ثاني خط طيران الإمارات الذي تشغّله طائرة إيرباص A350 في المملكة المتحدة، بعد إدنبرة. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد رحلات طيران الإمارات بين دبي ولندن إلى 12 رحلة عبر ثلاثة مطارات. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. ستكون هذه الرحلة الأخيرة لهذا اليوم بين مطاري دبي الرئيسيين. تغادر رحلة طيران الإمارات EK069 دبي الساعة 5:05 مساءً وتصل إلى مطار لندن جاتويك الساعة 8:50 مساءً. أما رحلة العودة EK070، فتغادر مطار لندن جاتويك الساعة 11:55 مساءً وتهبط في دبي الساعة 11 صباحًا. وفقًا لطيران الإمارات، ستتيح هذه المواعيد لزوار الإمارات الاستفادة الكاملة من أيام سفرهم. يمكن للمسافرين تسجيل الوصول في فنادقهم وبدء اجتماعات العمل فور وصولهم إلى دبي. أما عند المغادرة، فإن توقيت الرحلات المسائية يمنح المسافرين يومًا إضافيًا في المدينة. رحلات الإمارات: طيران الإمارات تُطلق رحلة يومية جديدة إلى هانغتشو. هل تسافر من دبي إلى دبلن؟ طيران الإمارات تُضيف رحلة يومية ثالثة. السفر من دبي إلى المملكة المتحدة: رحلات طيران الإمارات تسير كالمعتاد وسط عطل فني.