
مغلي البقدونس والكرفس.. مشروب ذو فوائد صحية عديدة
فوائد رائعة لمشروب البقدونس والكرفس
يحسن عمليات الهضم حيث يحتوي المشروب على مضادات أكسدة وألياف تساعد على تحسين عملية الهضم، كما يعزز من صحة القولون ولاحتوائه على ماء بكميات كبيرة، فهو يساعد على تنظيم حركة الأمعاء ومنع الإمساك.
تحسين صحة الكلى حيث يعمل البقدونس والكرفس كمدرات للبول، مما يساعد في إزالة السموم من الجسم وتنظيف الكلى.
تعزيز صحة القلب وحماية الشرايين لاحتواء المشروب على فيتامين C ومواد مضادة للأكسدة، بالإضافة إلى مواد تخلص الجسم من الكوليسترول الضار للجسم.
يعتبر مشروب البقدونس والكرفس منظمًا طبيعيًا لضغط الدم.
يقوي جهاز المناعة ويساعد الجسم على مقاومة الأمراض المعدية العدوى.
يساهم في ترطيب البشرة بفضل محتواه العالي من الماء ويقلل من ظهور التجاعيد.
يساعد مشروب البقدونس والكرفس على خفض الوزن لقدرته على إعطاء الإحساس بالشبع لفترة طويلة، بالإضافة لاحتوائه على نسبة عالية من الماء وقليل من السعرات الحرارية.
طريقة تخضير مشروب البقدونس والكرفس
غسل حزمة من البقدونس والكرفس جيدًا، ثم تقطيعهما إلى قطع صغيرة ووضعهما في وعاء مع الماء. ويغلى المزيج وتركه ليبرد قبل وضعه في الثلاجة، ويمكنك تناوله باردًا أو ساخنًا مع إضافة عصير الليمون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 12 ساعات
- أخبار السياحة
السيد الدمرداش يكتب: تحذير لقطاع السياحة المصرية
ظاهرة سلبية داخل قطاع الفنادق المصرية لم يلتفت إليها أحداً ولم تلفت إنتباه السادة القائمين على أمور السياحة المصرية من القطاع الرسمي الذين يديرون القطاع الفندقي. الظاهرة بدأت تتحدث عنها الصحف والمجلات المتخصصة في الشأن السياحي، في أوروبا أثارت مجلة fvw أكبر مجلة متخصصة في السياحة في أوروبا، كما جاء في منشور الخبير السياحي الدكتور سعيد بطوطي، المقيم في ألمانيا. المجلة المذكورة نشرت تقريراً حول ظاهرة أرتفاع تكاليف العلاج في مصر لبعض الحالات التي تتعرض لوعكات صحية بسيطة داخل الفنادق المصرية، حيث وصلت الأسعار حسب تقارير شركة ADAC للتأمين الي أكثر من 20 ضعف التكاليف العالمية وفي بعض الأحيان الي 30 ضعف، وبناء علي ذلك رفضت شركات التأمين الطبي في أوروبا تغطية نفقات العلاج وحذرت من التعامل مع الاطباء في الفنادق المصرية. وأعتبرت أن هذا إستغلال للمصطافين الذين يحتاجون رعاية طبية، كما أعترضت علي إيصالات تسديد رسوم العلاج وأعتبرتها غير قانونية، الأمر الذي يستدعي من السلطات المصرية المسؤلة عن قطاع الفنادق في مصر بالتحرك سريعاً نحو مواجهة هذة الظاهرة التي تناولتها وسائل الإعلام في أوروبا حرصا علي سمعة مصر السياحية في الأسواق المصدرة للسياحة. في ظني أن هذا الملف يحتاج إلى مراجعة ومتابعة ورقابة من وزارة الصحة بإشراف قطاع الفنادق في وزارة السياحة، لا يجب أن نترك الأمر هكذا بدون مواجهة وبدون تحقيق في الأمر والرد على ما أثارته إحدي شركات التأمين الطبي في أوروبا واحدي المجلات السياحية المتخصصة.

أخبار السياحة
منذ 14 ساعات
- أخبار السياحة
الصين تتخذ إجراءات لمكافحة حمى 'شيكونغونيا'
ذكرت صحيفة China Daily أن السلطات في مقاطعة غوانغدونغ الصينية بدأت باتخاذ إجراءات لتنظيف البيئة ومنع انتشار حمى ' شيكونغونيا' التي تنتقل عبر البعوض. وأشارت الصحيفة إلى أن الجهود المبذولة لتنظيف المياه ومكافحة البعوض في مدينة فوشان بمقاطعة غوانغدونغ – التي سجّلت أعلى عدد من الإصابات بالمرض المذكور – أدّت إلى خفض كثافة البعوض إلى مستويات آمنة في 78% من القرى المحيطة بالمدينة. وفي إطار هذه الجهود، أطلقت السلطات الصينية أكثر من 5000 سمكة تتغذى على يرقات البعوض في بحيرات المدينة، بهدف القضاء عليه في أماكن تكاثره، كما تم استخدام طائرات بدون طيار لرصد برك المياه فوق أسطح المنازل، والتي تُعدّ بيئة مناسبة لتكاثر اليرقات. وفي مدينة فوشان، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 9 ملايين نسمة، خصصت المستشفيات 7000 سرير لعلاج المصابين بالحمّى. وقد سجّلت السلطات الصحية المحلية حتى الآن أكثر من 5000 حالة إصابة بحمى 'تشيكونغونيا'، جميعها كانت خفيفة، ولم ترد تقارير عن أي حالات وفاة. وحثت حكومة مقاطعة غوانغدونغ الصينية السكان على التخلص من أماكن تكاثر البعوض، وتجنّب لسعاته من خلال ارتداء ملابس واقية، واستخدام الناموسيات على النوافذ والأبواب. وتُعدّ حمى 'شيكونغونيا' مرضا حادا ومعديا، يسببه فيروس ينقل إلى الإنسان عبر لسعات البعوض المصاب. وتشمل أعراض المرض الحمى، والطفح الجلدي، وآلام المفاصل. وأكد أحد الباحثين في المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنه لا يوجد دليل على انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر. وقد تم اكتشاف المرض لأول مرة في عام 1952، وسُجلت منذ ذلك الحين حالات إصابة به في أكثر من 110 دول حول العالم، بما في ذلك آسيا، وإفريقيا، والأمريكتان، وأوروبا.

أخبار السياحة
منذ 14 ساعات
- أخبار السياحة
دراسة تكشف عن مستويات صادمة للبلاستيك الدقيق في هواء منازلنا وسياراتنا
كشفت دراسة حديثة أن الهواء داخل المنازل والسيارات قد يحتوي على كميات كبيرة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وبمستويات تفوق التقديرات السابقة بأضعاف. واعتمد فريق البحث في جامعة تولوز الفرنسية على جمع عينات من الهواء داخل شققهم الخاصة ومقصورات سياراتهم خلال ظروف معيشية وقيادة طبيعية، ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام تقنية متقدمة تعرف بـ'مطيافية رامان'، لقياس تركيز الجسيمات البلاستيكية التي لا يتجاوز قطرها 10 ميكرومترات. وأظهرت النتائج أن الإنسان البالغ يستنشق يوميا ما يقرب من 68000 جسيمة بلاستيكية دقيقة يتراوح قطرها بين 1 و10 ميكرومترات — وهو رقم يزيد بنحو 100 ضعف عن التقديرات السابقة. ويحذر الباحثون من أن هذه الجسيمات الدقيقة صغيرة بما يكفي لاختراق الرئتين والوصول إلى مجرى الدم، ما قد يسبب أضرارا صحية طويلة الأمد. وقال فريق الدراسة: 'في كل مكان ننظر إليه، حتى في الهواء داخل منازلنا وسياراتنا، نجد جسيمات بلاستيكية دقيقة. المشكلة أنها غير مرئية للعين المجردة، لكننا نستنشق الآلاف منها يوميا'. ووفقا للقياسات، بلغ متوسط تركيز الجسيمات البلاستيكية الدقيقة: 528 جسيما لكل متر مكعب في الهواء داخل الشقق السكنية. 2238 جسيما لكل متر مكعب داخل مقصورات السيارات. ومن اللافت أن 94% من هذه الجسيمات كانت أصغر من 10 ميكرومترات، وهي الفئة الأكثر قدرة على التغلغل عميقا في الجهاز التنفسي. وباستخدام هذه النتائج، وبالاعتماد على بيانات منشورة سابقا، قدر الباحثون أن البالغين يستنشقون يوميا: حوالي 3200 جسيمة يتراوح حجمها بين 10 و300 ميكرومتر. وقرابة 68000 جسيمة يتراوح حجمها بين 1 و10 ميكرومتر. وأكد الفريق أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تقيس تركيز الجسيمات البلاستيكية الدقيقة داخل السيارات. كما أشاروا إلى أن الهواء داخل الأماكن المغلقة قد يمثل المسار الرئيسي للتعرض للبلاستيك الدقيق، وهو ما تم التقليل من شأنه سابقا. وعلى الرغم من أن الأبحاث حول تأثير الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على صحة الإنسان لا تزال في مراحلها الأولى، فإن المؤشرات الأولية تثير القلق. فالبلاستيك يحتوي على مركبات كيميائية معروفة بسميتها، وبعضها يصنف كمسرطن، ما يجعل تراكم هذه الجزيئات في الجسم مصدرا محتملا لأمراض خطيرة. وفي دراسات أُجريت على القوارض، أظهر التعرض المزمن للجسيمات البلاستيكية الدقيقة آثارا ضارة على الأمعاء والرئتين والكبد والجهاز التناسلي. أما لدى البشر، فقد ربطت بعض الدراسات الأولية بين هذه الجسيمات وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى احتمالية الإصابة بسرطان الأمعاء. وبينما تتزايد المخاوف بشأن التلوث البلاستيكي في البحار والمحيطات، تكشف هذه الدراسة أن الخطر قد يكون أقرب بكثير مما نظن — في هواء منازلنا وسياراتنا. المصدر: ديلي ميل