logo
واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شبكات النفط الإيرانية وحزب الله

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شبكات النفط الإيرانية وحزب الله

خبر صحمنذ 19 ساعات
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، عن فرض مجموعة جديدة من العقوبات التي تستهدف شبكات تجارية متورطة في شراء ونقل النفط الإيراني بمليارات الدولارات، إلى جانب كيانات وأفراد مرتبطين بجماعة حزب الله اللبنانية.
واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شبكات النفط الإيرانية وحزب الله
شوف كمان: الحكومة البريطانية تعيد النظر في 'إجازة الوالدين' وتقوم بمراجعة شاملة لدعم الآباء الجدد
وقال وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، في منشور على منصة 'إكس'، إن الوزارة 'تواصل، في إطار حملة الضغوط القصوى التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد طهران، اتخاذ إجراءات حاسمة ضد إيران ووكلائها'.
وأضاف بيسنت أن العقوبات الأخيرة شملت شبكات عملت بشكل جماعي على نقل وشراء النفط الإيراني بقيمة مليارات الدولارات، مؤكداً أن الحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس استفادا بشكل مباشر من هذه الشبكات.
كما فرضت الوزارة عقوبات على كيان وسبعة مسؤولين كبار على صلة بمؤسسة مالية تخضع لسيطرة 'حزب الله'، وفقاً للبيان.
تفاصيل العقوبات الأمريكية
واستهدفت العقوبات الأمريكية شبكة يديرها رجل الأعمال العراقي سليم أحمد سعيد، الذي يُتهم بشراء وشحن نفط إيراني منذ عام 2020، وتقديمه على أنه نفط عراقي أو ممزوج به، بقيمة تقدر بمليارات الدولارات.
وأكد بيسنت أن وزارة الخزانة ستواصل استهداف مصادر الإيرادات الإيرانية، وتكثيف الضغوط الاقتصادية من أجل عرقلة حصول النظام الإيراني على الموارد التي تغذي أنشطته المزعزعة للاستقرار في المنطقة.
كما شملت العقوبات كذلك عدداً من السفن التي تتهمها واشنطن بالمشاركة في 'التستر على عمليات نقل النفط الإيراني'، وذلك في محاولة للحد من فعالية 'أسطول الظل' التابع لإيران.
وفي السياق نفسه، فرضت العقوبات على كيان وعدد من المسؤولين المرتبطين بمؤسسة 'القرض الحسن'، التي تعتبرها واشنطن ذراعاً مالية لحزب الله.
وقالت وزارة الخزانة إن المسؤولين المستهدفين أجروا معاملات مالية بملايين الدولارات، استفاد منها حزب الله في نهاية المطاف في خوض الحرب مع إسرائيل في لبنان.
ترامب: الضغوط مستمرة والعقوبات قابلة للتخفيف بشروط
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد في تصريحات سابقة أن بلاده لم تتخلّ عن سياسة الضغوط القصوى ضد إيران، خاصة فيما يتعلق بتقييد صادراتها النفطية، لكنه لمح في ذات الوقت إلى إمكانية تخفيف بعض العقوبات إذا أبدت طهران استعداداً للسلام.
وقال ترامب في مؤتمر صحفي، الأحد، إن المواقع النووية الإيرانية الأساسية قد تعرضت للدمار، وإن طموحات إيران النووية تعرضت لانتكاسة مؤقتة.
وفي رده على سؤال بشأن تخفيف عقوبات النفط، أوضح ترامب قائلا: 'سيحتاجون إلى المال لإعادة بناء البلاد، ونحن نرغب في رؤية ذلك يتحقق'
وأشار إلى أن الصين قد تستمر في شراء النفط الإيراني، خاصة بعد اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل في يونيو الماضي، غير أن البيت الأبيض أوضح لاحقاً أن هذه التصريحات لا تعني تخفيفاً رسمياً للعقوبات الأمريكية المفروضة.
مقال مقترح: ترامب يدمر النووي الإيراني ويوقف الحرب.. هل يشير الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل؟
الجدير بالذكر أن إدارة ترامب فرضت في وقت سابق مجموعة من العقوبات على مصافٍ صينية مستقلة ومشغلي موانئ بسبب استيرادهم للنفط الإيراني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام عبري: خناقة وصراخ بين نتنياهو وزامير بسبب وقف إطلاق النار في غزة
إعلام عبري: خناقة وصراخ بين نتنياهو وزامير بسبب وقف إطلاق النار في غزة

الزمان

timeمنذ 33 دقائق

  • الزمان

إعلام عبري: خناقة وصراخ بين نتنياهو وزامير بسبب وقف إطلاق النار في غزة

أكدت القناة 13 الإسرائيلية حدوث توتر كبير بين رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو ورئيس الأركان لجيش الإحتلال زامير ووصل الأمر حد الصراخ فى الاجتماع الأمنى أمس حال لم يتوقف إطلاق النار بغزة. وأبلغ زامير نتنياهو أن الجيش لا يمكنه السيطرة على مليونى فلسطيني فى قطاع غزة. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيتخذ موقفًا "حازمًا للغاية" بشأن إنهاء الحرب في غزة عندما يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل. جاءت تصريحاته، التي أدلى بها خلال جولة في مركز احتجاز المهاجرين في فلوريدا، في أعقاب تصريحات سابقة أعرب فيها عن أمله في التوصل إلى هدنة في الصراع المستمر منذ قرابة 21 شهرًا، ومن المقرر أن يستضيف ترامب نتنياهو في البيت الأبيض في 7 يوليو وقد جددت التهدئة السريعة الأخيرة للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني الذي استمر 12 يومًا مع إيران التفاؤل بوقف القتال في غزة. وعندما سأله الصحفيون عما إذا كان من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل زيارة نتنياهو، قال ترامب: "نأمل أن يحدث ذلك، ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما من الأسبوع المقبل"، لكن رغم دعوات ترامب لإسرائيل بإبرام اتفاق في غزة، واصل جيش الاحتلال هجومه على الأراضي الفلسطينية. وأشارت تقارير أمريكية الى ان ترامب حريص على إضافة اتفاق سلام آخر الى نجاحاته الدبلوماسية الأخيرة، وردا على سؤال حول مدى حزمه مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب، أجاب ترامب: "حازم جدًا". وأضاف: "لكنه يريد ذلك أيضًا... يريد إنهائها أيضًا". في الوقت نفسه أعلن ترامب أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في غزة، وطالب حماس بقبول الاتفاق قبل تدهور الأوضاع. وفقا لوكالة اسوشيتد برس، جاء التطور في الوقت الذي يستعد فيه لاستضافة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإجراء محادثات في البيت الأبيض ، وكتب ترامب على تروث سوشيال: "عقد ممثلي اجتماعًا مطولًا ومثمرًا مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة.. وافقت إسرائيل على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مؤكدًا أن مصر وقطر ستقدمان المقترح النهائي. وقال: "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأنه لن يتحسن الوضع - بل سيزداد سوءًا".

الذهب يتجه لتحقيق أول مكاسب أسبوعية منذ أسبوعين وسط تصاعد المخاوف المالية
الذهب يتجه لتحقيق أول مكاسب أسبوعية منذ أسبوعين وسط تصاعد المخاوف المالية

الدستور

timeمنذ 41 دقائق

  • الدستور

الذهب يتجه لتحقيق أول مكاسب أسبوعية منذ أسبوعين وسط تصاعد المخاوف المالية

ارتفعت أسعار الذهب عالميًا ومحليًا خلال تعاملات اليوم الجمعة 4 يوليو 2025، مدعومة بتزايد الإقبال على الملاذات الآمنة، في ظل تنامي المخاوف المالية عقب موافقة الكونجرس الأمريكي على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق المقدم من الرئيس دونالد ترامب، بالتوازي مع استمرار تراجع الدولار الأمريكي. وسجلت أونصة الذهب في السوق العالمي صعودًا بنسبة 0.5% لتصل إلى 3345 دولارًا، وهو أعلى مستوى منذ أكثر من أسبوعين، بعدما افتتحت تداولات اليوم عند 3324 دولارًا، ويتم تداولها حاليًا قرب 3342 دولارًا للأونصة. ويأتي هذا الأداء رغم تراجع المعدن الثمين أمس بنسبة 0.9% عقب صدور بيانات أقوى من المتوقع لسوق العمل الأمريكي، مما عزز التوقعات بثبات أسعار الفائدة. ووفقًا للبيانات الصادرة أمس الخميس، أضاف الاقتصاد الأمريكي نحو 147 ألف وظيفة في يونيو، مع انخفاض معدل البطالة إلى 4.1%، ما دعم موقف الفيدرالي في الإبقاء على السياسة النقدية دون تغيير، وبالتالي شكل ضغطًا مؤقتًا على الذهب كونه أصلًا لا يدر عائدًا. لكن المعدن الأصفر تلقى دفعة قوية مع تمرير قانون ترامب الجديد، والذي يُتوقع أن يضيف ما يقرب من 3.4 تريليون دولار إلى الدين العام الأمريكي خلال العقد المقبل، ما أثار مخاوف المستثمرين بشأن تفاقم العجز المالي، ودفعهم لزيادة حيازاتهم من الذهب كأداة تحوط ضد تراجع الدولار والمخاطر الاقتصادية. في الوقت ذاته، استمر مؤشر الدولار في التراجع متجهًا نحو تسجيل خسائر للأسبوع الثاني على التوالي، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وزاد من وتيرة المخاوف إعلان ترامب بدء إصدار إشعارات رسمية بفرض رسوم جمركية جديدة على صادرات الدول الكبرى، تتراوح بين 20% و30%، في إطار توجه للحد من الاتفاقات التجارية والاكتفاء بصفقات ثنائية مع دول محدودة مثل المملكة المتحدة وفيتنام. هذه التطورات تعزز احتمالات الضغط على الدولار، ما قد يفتح المجال لمزيد من الصعود في أسعار الذهب عالميًا، خاصة مع اقتراب موعد 9 يوليو الذي حدده ترامب لتنفيذ الرسوم. وفي هذا السياق، أفاد مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية أضافت صافي 20 طنًا إلى احتياطياتها من الذهب خلال مايو، رغم تباطؤ وتيرة الشراء مقارنة بالشهور السابقة. وتصدر بنك كازاخستان المركزي القائمة بإجمالي 7 أطنان، تلاه كل من تركيا وبولندا بـ6 أطنان لكل منهما، فيما باعت سنغافورة نحو 5 أطنان من احتياطياتها. الذهب محليًا: تحرك صعودي محدود وسط ضغط الدولار على الصعيد المحلي، ارتفعت أسعار الذهب في السوق المصرية بالتزامن مع الصعود العالمي، رغم استمرار الضغط الناتج عن تراجع سعر الدولار أمام الجنيه. وسجل سعر جرام الذهب عيار 21 – الأكثر تداولًا – نحو 4650 جنيهًا وقت إعداد التقرير الفني لجولد بيليون، مقارنة بـ4645 جنيهًا أمس، أي بارتفاع طفيف قدره 5 جنيهات. وكان الذهب المحلي قد فقد نحو 30 جنيهًا خلال تعاملات الخميس، متأثرًا بهبوط الأونصة عالميًا، إلا أن تعافي السعر العالمي اليوم ساعد في استعادة بعض الزخم داخل السوق المحلي. ورغم هذا الارتفاع، فإن تراجع الدولار في البنوك المصرية يُعد عاملًا ضاغطًا على أسعار الذهب المحلية، إذ يحد من سرعة وتيرة الصعود ويؤثر سلبًا على تسعير المعدن. وفي سياق متصل، أشار صندوق النقد الدولي إلى عزمه إجراء المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج التمويل المصري خلال خريف 2025، مشيدًا بتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي، لا سيما في ملف التضخم والاحتياطي النقدي. التحليل الفني: الذهب يختبر المقاومة العالمية والمحلية فنيًا، تراجع الذهب العالمي أمس إلى مستوى 3325 دولارًا للأونصة، وهو مستوى تصحيحي يمثل 38.2% من موجة الصعود الأخيرة، قبل أن يرتد اليوم ليقترب من مستوى المقاومة 3350 دولارًا. ويترقب المستثمرون إغلاق الأسبوع لتأكيد اتجاه السعر على المدى القصير. محليًا، حافظ الذهب عيار 21 على تماسكه فوق مستوى 4650 جنيهًا للجرام، مدعومًا بتحسن الأونصة عالميًا، إلا أن استمرار هبوط الدولار يظل عائقًا أمام أي ارتفاعات قوية في السوق المحلي.

ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين
ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين

الدستور

timeمنذ 41 دقائق

  • الدستور

ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين

ذكرت قناة NDTV الهندية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخطط لفرض قيود على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة – خاصة من شركة إنفيديا – إلى كلا من ماليزيا وتايلاند، ضمن جهود واشنطن للحد من تهريب أشباه الموصلات إلى الصين عبر دول وسيطة. وقالت NDTV في تقرير لها، اليوم الجمعة، إن وزارة التجارة الأمريكية تعمل على صياغة قاعدة جديدة تمنع وصول تلك الرقائق إلى بكين من خلال دول جنوب شرق آسيا، وهي خطوة تأتي امتدادًا لقيود سابقة فرضتها إدارة بايدن قبل مغادرته المنصب. وأوضحت القناة أن هذه القاعدة لا تزال قيد الصياغة وقد تخضع لتعديلات. وأضافت القناة نقلًا عن مصادر مطلعة، أن المسؤولين الأمريكيين يعتزمون ربط القيود المقترحة بإلغاء رسمي لقاعدة "انتشار الذكاء الاصطناعي" التي كانت قد أثارت اعتراضات من حلفاء واشنطن وشركات التكنولوجيا مثل إنفيديا، ما يعني أن القيود ستُفعل ضمن إطار أوسع لإصلاح السياسات التنظيمية السابقة. مساعي أمريكية لعرقلة وصول رقائق إنفيديا إلى الصين وتسعى الولايات المتحدة للحفاظ على الحظر المفروض منذ عام 2022 على تصدير أشباه الموصلات المتطورة إلى الصين، والذي شُدد لاحقًا ليشمل أكثر من 40 دولة، وسط مخاوف متزايدة من استغلال تلك الرقائق في تعزيز القدرات العسكرية والتقنية الصينية. واعتبر التقرير، أن هذه الخطوة تمثل أول إجراء رسمي ضمن سياسة ترامب الجديدة لنشر الذكاء الاصطناعي، والتي أعلنت عنها وزارة التجارة في مايو، إلا أنها لا تُقدم حتى الآن بديلًا كاملًا لسياسات الإدارة السابقة، ولا توضح على وجه التحديد الشروط الأمنية الخاصة باستخدام الرقائق الأمريكية في مراكز بيانات خارجية، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. ورغم الطلب المتزايد عالميًا على رقائق إنفيديا، تخشى واشنطن من إمكانية وصول هذه التكنولوجيا إلى الصين سواء بشكل مباشر أو من خلال أنظمة الحوسبة السحابية في دول أخرى. وفي هذا السياق، صرح وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، خلال جلسة استماع في الكونجرس، بأن بلاده "ستسمح لحلفائها بشراء رقائق الذكاء الاصطناعي بشرط أن تُدار من قبل مشغل بيانات أمريكي معتمد، وتعمل عبر سحابة تديرها جهة أمريكية أيضًا". وامتنعت كل من إنفيديا، والحكومتين التايلاندية والماليزية وفقا للتقرير عن التعليق على الخطط الأمريكية، بينما أكدت ماليزيا في وقت سابق ضرورة وجود سياسات واضحة ومستقرة في قطاع التكنولوجيا. وسبق للرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، أن صرح بعدم وجود دليل على تهريب الرقائق إلى جهات غير مصرح بها. ويُذكر أن جنوب شرق آسيا تُعد نقطة تركيز رئيسية للولايات المتحدة، في ظل استثمارات كبرى من شركات مثل "أوراكل" في مراكز البيانات بالمنطقة، وتصاعد الشحنات إلى ماليزيا مؤخرًا. وتشمل مسودة القيود إجراءات تهدف لتقليل التأثير على الشركات الكبرى، بما في ذلك استثناءات مؤقتة تسمح باستمرار الشحنات من الشركات الأمريكية ودول حليفة لبضعة أشهر بعد تطبيق القاعدة الجديدة. كما سيتم السماح ببعض الاستثناءات لتجنب الإضرار بسلاسل التوريد العالمية، نظرًا لاعتماد شركات كثيرة على مرافق التصنيع في جنوب شرق آسيا، لاسيما في عمليات التغليف والتجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store