ضغط الحياة الرقمية يسرّع ظهور الشعر الأبيض
اقرأ ايضاً:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 6 ساعات
- السوسنة
فيتامين د خلال الحمل يعزز القدرات الإدراكية للأطفال
السوسنة - كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في موقع "ساينس أليرت" أن فيتامين "د" يلعب دورًا محوريًا في دعم القدرات الإدراكية للأطفال على المدى الطويل، مؤكدة أن مستوياته أثناء الحمل تُؤثر بشكل مباشر على تطور الدماغ لدى الأجنة.وأظهرت نتائج الدراسة أن الأطفال الذين كانت مستويات فيتامين "د" لديهم مرتفعة في فترة الحمل، قدّموا أداءً أفضل في اختبارات الذاكرة والانتباه ومهارات حل المشكلات بين سن 7 و12 عامًا، مقارنةً بمن كانت مستويات الفيتامين لديهم منخفضة.وأوضحت الدكتورة ميليسا ميلو، أستاذة التغذية بجامعة ديلاوير وقائدة فريق البحث، أن العلاقة بين مستويات الفيتامين أثناء الحمل والإدراك في مرحلة الطفولة كانت أوضح بين العائلات ذات البشرة السمراء، والتي تعاني أيضاً من معدلات نقص أعلى لهذا الفيتامين.وأكدت ميلو أن مكملات فيتامين "د" قد تمثّل استراتيجية منخفضة الكلفة وواعدة لتعزيز نمو الدماغ وتقليص الفجوات الصحية بين الأعراق. وأضافت أن المرحلة المبكرة من الحمل تُعد الأهم في هذا السياق، ما يستدعي تدخلًا طبيًا مبكرًا من مقدّمي الرعاية الصحية.واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 900 أم وطفل من مختلف أنحاء الولايات المتحدة ضمن برنامج "ECHO"، الذي يُعنى بدراسة تأثير العوامل البيئية على صحة الطفل. وتمت مقارنة مستويات فيتامين "د" في دم الأمهات أثناء الحمل مع القدرات الإدراكية للأطفال لاحقًا، مع الأخذ بعين الاعتبار عدة عوامل مؤثرة مثل تعليم الأم وظروف المعيشة.وتأتي هذه النتائج لتُعزز دراسات سابقة ربطت بين فيتامين "د" وارتفاع معدلات الذكاء وانخفاض السلوكيات السلبية لدى الأطفال.ويُعاني أكثر من 42% من البالغين في الولايات المتحدة من نقص فيتامين "د"، وتصل النسبة إلى 80% بين النساء الحوامل من ذوات البشرة السمراء، نتيجة صعوبة إنتاج الفيتامين بسبب صبغة الميلانين في الجلد، إضافة إلى عوامل أخرى تتعلق بالغذاء ونمط الحياة.وتوصي الدراسة بزيادة الوعي حول أهمية الفيتامين للأمهات الحوامل، خاصةً في المجتمعات المعرضة لنقصه، لضمان دعم نمو صحي وإدراكي طويل الأمد للأطفال. اقرأ أيضاً:

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
5 مشروبات تحارب فقر الدم
السوسنة - يُعد فقر الدم، أو ما يُعرف بالأنيميا، أحد أكثر الحالات الصحية انتشارًا بين الأفراد حول العالم، لا سيّما النساء، ويؤدي غالبًا إلى إرهاق مستمر وصعوبة في أداء المهام اليومية. وينتج هذا المرض في الغالب عن نقص الحديد، إلا أنّه قد يرتبط أيضًا بانخفاض مستويات فيتامين "ب12" أو حمض الفوليك.وفي الوقت الذي يُوصى فيه بتناول الأغذية الغنية بهذه العناصر لتعويض النقص، تشير دراسات وتجارب غذائية إلى إمكانية الاستفادة من مشروبات طبيعية في تعزيز إنتاج خلايا الدم وتحسين الهيموغلوبين، بما ينعكس إيجابًا على الصحة العامة.عصير الشمندر (البنجر) يُعد عصير الشمندر من أبرز المشروبات التي تسهم في دعم الصحة الدموية؛ إذ يحتوي على نسب عالية من الحديد وفيتامين "سي"، مما يساعد في زيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء وتحسين امتصاص الحديد من الطعام. وينصح بإضافة البرتقال أو الجزر إلى العصير لتعزيز الطعم والقيمة الغذائية.عصير الرمان يمتاز الرمان بغناه بالحديد والكالسيوم والبوتاسيوم، ويشكل مصدرًا ممتازًا لتحسين مستويات الهيموغلوبين وزيادة عدد خلايا الدم الحمراء بصورة طبيعية.عصير البرتقال رغم أن البرتقال لا يحتوي على الحديد بكميات كبيرة، إلا أن فيتامين "سي" الموجود فيه يُعتبر محفزًا لامتصاص الحديد من الأغذية الأخرى. ويُنصح بتناوله إلى جانب وجبات غنية بالحديد لتعظيم الاستفادة منه.عصير السبانخ تتميز السبانخ بمحتواها العالي من الحديد وحمض الفوليك، وهما عنصران أساسيان في مكافحة فقر الدم. ويمكن تحضير عصير السبانخ مع إضافة التفاح أو البرتقال لتحسين المذاق وزيادة الفائدة الصحية.مشروب الزنجبيل مع العسل يحمل هذا المشروب قيمة غذائية لافتة، لا سيّما أن العسل يحتوي على كميات معتدلة من الحديد، بينما يسهم الزنجبيل في تنشيط الدورة الدموية وتحسين توزيع الأكسجين في الجسم.ويشير مختصون إلى أنّ الاستفادة من هذه المشروبات لا تُغني عن تناول الغذاء المتوازن أو مراجعة الطبيب المختص، لكنها تشكل إضافة طبيعية داعمة في رحلة تحسين الصحة ومكافحة فقر الدم. اقرأ ايضاً:


الوكيل
منذ 2 أيام
- الوكيل
في بداية اليوم.. ابتعدوا عن هذه الفواكه
الوكيل الإخباري- قيّمت خبيرة التغذية البريطانية نيكولا لودلام-رين 18 نوعًا من الفواكه، محذرة من تناول بعضها صباحًا بسبب محتواها العالي من السكر أو ضعف قيمتها الغذائية. اضافة اعلان وبحسب تقييمها: الأسوأ لوجبة الإفطار: البطيخ جاء أولًا رغم غناه بالماء وفيتامين C، لكنه يفتقر للألياف والعناصر الغذائية الأساسية. الأناناس حلّ ثانيًا بسبب نسبة السكر العالية وحموضته المهيّجة للثة. الموز والعنب نُصح بتناولهما باعتدال، إذ يوفران طاقة سريعة، لكنهما غنيان بالسكر الطبيعي. الأفضل لبدء اليوم: فواكه غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة مثل: البرتقال، الكيوي، الفراولة، المانغو، الإجاص، والتوت. هذه الفواكه تعزز المناعة وتقلل من أيام المرض، وفق ما أكده أيضًا خبير صحي آخر. وتنصح لودلام-رين باختيار الفواكه التي توفر توازنًا بين القيمة الغذائية والألياف، بدلًا من الاعتماد على السكريات السريعة فقط في بداية اليوم.