
خيارات غذائية لصحتكم الأفضل.. تعرف عليها
1. التوت الأزرق
إن التوت الأزرق غني ب مضادات الأكسدة التي تحمي أنسجة العين وتدعم الذاكرة وتساعد في التحكم في ارتفاع سكر الدم بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض طبيعيًا.
توفر بذور اليقطين المغنيسيوم والزنك وأحماض أوميغا-3 النباتية التي تُساعد على تنظيم سكر الدم ودعم الذاكرة وتحسين صحة شبكية العين دون عناء كبير.
يحتوي السبانخ على اللوتين والزياكسانثين لتحسين حدة البصر، بالإضافة إلى المغنيسيوم وحمض الفوليك اللذين يدعمان الذاكرة، ووظائف القلب، وتنظيم ضغط الدم في حصة واحدة.
يمد حليب الكركم، الذي يشتهر باسم الحليب الذهبي، جسم الإنسان بالكركمين، الذي يُساعد في إدارة الالتهابات وموازنة سكر الدم وحماية خلايا الدماغ والبصر من التدهور المرتبط بالعمر والإجهاد التأكسدي.
4. الأملا (عنب الثعلب الهندي)
إن فاكهة عنب الثعلب الهندي ، أو الأملا، غني بفيتامين C، الذي يُعزز الكولاجين في العين ويُقوي الذاكرة ويُساعد على استقرار ضغط الدم وسكر الدم.
يدعم الترطيب المناسب للجسم رطوبة العين وصحة الأعصاب وتوازن ضغط الدم ونقل الغلوكوز، مما يُحسّن التفكير والصحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ يوم واحد
- شفق نيوز
اختراع دواء جديد يمنع السمنة ويحافظ على صحة الكبد
شفق نيوز- متابعة كشف فريق علمي دولي عن دواء جزيئي صغير نجح في منع زيادة الوزن وتلف الكبد لدى فئران تناولت نظاما غذائيا غنيا بالسكريات والدهون لفترات طويلة. ويعمل هذا المركب عن طريق الحد من مستويات المغنيسيوم داخل الميتوكوندريا - محطات توليد الطاقة في الخلايا - ما يحافظ على استمرار حرق الطاقة بدلا من تباطؤها. وتمكن الفريق البحثي من جامعات تكساس وبنسلفانيا وكورنيل من تطوير هذا المركب الدوائي الذي أطلقوا عليه اسم CPACC، والذي يحاكي تأثير حذف جين MRS2 المسؤول عن نقل المغنيسيوم إلى الميتوكوندريا. فعندما تنخفض مستويات المغنيسيوم داخل هذه الميتوكوندريا الخلوية، تزداد كفاءة الخلايا في حرق السكريات والدهون بشكل ملحوظ، وهو ما لوحظ بشكل واضح في التجارب التي أجريت على الفئران. والمثير للدهشة أن الفئران التي تلقت العلاج ظلت نحيفة وصحية تماما رغم تغذيتها بنظام غذائي غربي عالي السعرات لمدد طويلة، دون أي علامات للإصابة بمرض الكبد الدهني الذي عادة ما يرافق مثل هذه الأنظمة الغذائية. وأوضح البروفيسور ماديش مونيسوامي، قائد الفريق البحثي، أن هذا الدواء قد يشكل طفرة حقيقية في الوقاية من مجموعة الأمراض الأيضية والقلبية التي تنتج عن السمنة وسوء التغذية. وقال في تصريحه: "عندما نعطي هذا الدواء للفئران لفترة قصيرة، تبدأ في فقدان الوزن حتى تصبح جميعها نحيفة". لكن الأهم من مجرد إنقاص الوزن هو قدرة هذا الدواء على تقليل مخاطر الأمراض الخطيرة المرتبطة بالسمنة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وحتى الوقاية من سرطان الكبد الذي قد يتطور من حالات الكبد الدهني المزمن. وكشفت الدراسة التي استمرت عدة سنوات ونشرت نتائجها في مجلة Cell Reports، عن جانب جديد تماما لدور المغنيسيوم في التمثيل الغذائي. فعلى عكس الاعتقاد السائد بأن زيادة المغنيسيوم مفيدة دائما، وجد الباحثون أن ارتفاع مستوياته داخل الميتوكوندريا يعمل كـ"فرملة" تبطئ إنتاج الطاقة. وهذا الاكتشاف الجوهري قاد الفريق إلى تطوير الجزيء CPACC الذي يحد من نقل المغنيسيوم إلى الميتوكوندريا، ما يحافظ على استمرارية عملية إنتاج الطاقة بكفاءة عالية. جدير بالذكر أن جامعة تكساس قد قدمت بالفعل طلب براءة اختراع لهذا الدواء الواعد، بينما يتطلع الفريق البحثي إلى مواصلة تطويره ودراسة آثاره على المدى الطويل. وهذا الابتكار يمثل ثمرة تعاون علمي متميز بين عدة مؤسسات بحثية مرموقة، حيث ساهم علماء من جامعة بنسلفانيا في تصميم الجزيء، بينما تولى باحثو كورنيل مهمة تصنيعه الكيميائي. ورغم هذه النتائج المبهرة، يحذر الباحثون من أن الطريق ما يزال طويلا قبل أن يصبح هذا الدواء متاحا للاستخدام البشري، حيث يحتاج إلى المزيد من الدراسات والتجارب السريرية. لكن لا شك أن هذا الكشف العلمي يفتح آفاقا جديدة في علاج السمنة والأمراض المرتبطة بها، وقد يشكل يوما ما حلا جذريا لأحد أكبر التحديات الصحية التي تواجه البشرية في العصر الحديث.


اذاعة طهران العربية
منذ 6 أيام
- اذاعة طهران العربية
خيارات غذائية لصحتكم الأفضل.. تعرف عليها
وبحسب ما نشره موقع Money Control، فإن الخيارات الثمانية التالية يمكن أن تحقق نتائج مرضية في حال المواظبة عليها: 1. التوت الأزرق إن التوت الأزرق غني ب مضادات الأكسدة التي تحمي أنسجة العين وتدعم الذاكرة وتساعد في التحكم في ارتفاع سكر الدم بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض طبيعيًا. توفر بذور اليقطين المغنيسيوم والزنك وأحماض أوميغا-3 النباتية التي تُساعد على تنظيم سكر الدم ودعم الذاكرة وتحسين صحة شبكية العين دون عناء كبير. يحتوي السبانخ على اللوتين والزياكسانثين لتحسين حدة البصر، بالإضافة إلى المغنيسيوم وحمض الفوليك اللذين يدعمان الذاكرة، ووظائف القلب، وتنظيم ضغط الدم في حصة واحدة. يمد حليب الكركم، الذي يشتهر باسم الحليب الذهبي، جسم الإنسان بالكركمين، الذي يُساعد في إدارة الالتهابات وموازنة سكر الدم وحماية خلايا الدماغ والبصر من التدهور المرتبط بالعمر والإجهاد التأكسدي. 4. الأملا (عنب الثعلب الهندي) إن فاكهة عنب الثعلب الهندي ، أو الأملا، غني بفيتامين C، الذي يُعزز الكولاجين في العين ويُقوي الذاكرة ويُساعد على استقرار ضغط الدم وسكر الدم. يدعم الترطيب المناسب للجسم رطوبة العين وصحة الأعصاب وتوازن ضغط الدم ونقل الغلوكوز، مما يُحسّن التفكير والصحة.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 6 أيام
- وكالة الصحافة المستقلة
الأطباء يحذرون: انها خدعة خطيرة.. كوكتيل 'خفض التوتر' يغزو تيك توك
المستقلة/- الأطباء يحذرون: انها خدعة خطيرة.. كوكتيل 'خفض التوتر' يغزو تيك توك أثار ما يُعرف بـ'كوكتيل الكورتيزول' ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن روّج له عدد من المؤثرين كمشروب يساعد على خفض مستويات التوتر من خلال تقليل هرمون الكورتيزول في الجسم. ويتكوّن هذا المشروب من مزيج يحتوي على ماء جوز الهند، عصير الليمون، عصير البرتقال، ملح البحر، المياه الغازية، وملعقة صغيرة من مسحوق المغنيسيوم. ويزعم المروجون له أن هذه المكونات تساهم في تهدئة الجهاز العصبي وتعزيز الاسترخاء. لكن عدداً من الأطباء وخبراء التغذية شككوا في فعالية هذا الادعاء، مشيرين إلى أن فوائده المزعومة تفتقر إلى أساس علمي متين. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا الكورتيزول.. هرمون التوتر الكورتيزول هو هرمون تنتجه الغدد الكظرية استجابةً للضغوط الجسدية والنفسية، ويلعب دورًا مهمًا في تنظيم ضغط الدم، مستويات السكر في الدم، الالتهابات، النوم، واستجابة الجسم للمواقف الطارئة. غير أن ارتفاع مستوياته بشكل مزمن قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم، وزيادة الوزن، وارتفاع الكوليسترول، ومشاكل في القلب والخصوبة. رأي الأطباء: فعالية محدودة وخطر محتمل وقال الدكتور تشارلز كارلسن، رئيس قسم التكنولوجيا الطبية في DRSONO: 'رغم أن مكونات المشروب قد تكون مفيدة في بعض الجوانب، إلا أن الدراسات لا تدعم فكرة أن مشروباً معيناً يمكنه خفض هرمونات التوتر بشكل مباشر أو كبير'. أما الطبيب النفسي جيفري ديتزيل في نيويورك، فاعتبر الكوكتيل مجرد 'ضجة على الإنترنت' قائلاً: 'هو أقرب لترند ترفيهي من كونه علاجًا حقيقيًا'. وأشار الخبراء إلى أن المشروب يحتوي على نحو 200 ملغ من المغنيسيوم، وهو عنصر مهم للجهاز العصبي، لكن امتصاص الجسم له من المكملات ليس دائمًا مضمونًا، والإفراط فيه قد يؤدي إلى الإسهال ومشاكل هضمية، خاصة لدى مرضى الكلى. كما حذروا من أن ماء جوز الهند وعصير البرتقال يحتويان على كميات عالية من السكر، ما يجعله غير مناسب لمرضى السكري، أو من يعانون من مقاومة الإنسولين أو متلازمة تكيس المبايض. ما هو البديل الآمن؟ يرى الخبراء أن أفضل طرق تقليل الكورتيزول تعتمد على نمط حياة صحي، وليس على مشروبات مؤقتة. وتشمل هذه الطرق: ممارسة الرياضة المنتظمة مثل المشي أو ركوب الدراجة. الحصول على نوم كافٍ ومنتظم. اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة (مثل التوت والشاي الأخضر). استخدام تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق. رغم أن 'كوكتيل الكورتيزول' قد يبدو مغريًا ومليئًا بالمكونات الصحية، إلا أن الاعتماد عليه كمشروب سحري لمحاربة التوتر هو أمر غير مدعوم علميًا. ويبقى الاعتدال، والتوازن في نمط الحياة، هما الطريق الأمثل لتعزيز الصحة النفسية والجسدية.