logo
أنباء عن هدوء في السويداء ودخول أول قافلة مساعدات  – DW – 2025/7/20

أنباء عن هدوء في السويداء ودخول أول قافلة مساعدات – DW – 2025/7/20

DW٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أفاد وزير الداخلية السوري أن قوى الأمن نجحت في تهدئة الأوضاع بالسويداء. يتزامن ذلك مع دخول قافلة مساعدات إنسانية، وفق ما أفاد مسؤول في الهلال الأحمر السوري. ويأتي ذلك بعد أسبوع من أعمال عنف دامية أوقعت أكثر من ألف قتيل.
ذكر سكان في السويداء بسوريا أن الهدوء ساد اليوم الأحد (20 يوليو/تموز 2025) بعد إعلان الحكومة التي يقودها إسلاميون انسحاب مسلحين من العشائر البدوية من المدينة ذات الغالبية الدرزية وإشارة مبعوث أمريكي إلى بدء تنفيذ اتفاق لوقف الاشتباكات التي استمرت لأيام.
ومع سقوط مئات القتلى، شكلت مواجهات السويداء اختبارا صعبا للرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع. كما دفعت تلك الأحداث إسرائيل إلى شن غارات جوية الأسبوع الماضي معلنة دعمها للدروز. واستمرت الاشتباكات أمس السبت رغم دعوة لوقف إطلاق النار.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب اليوم الأحد "نجحت قوى الأمن الداخلي في تهدئة الأوضاع ضمن المحافظة (السويداء) بعد انتشارهافي المنطقة الشمالية والغربية منها، وتمكنت من إنفاذ وقف إطلاق النار داخل مدينة السويداء، تمهيدا لمرحلة تبادل الأسرى والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة".
وقال توم بيريك المبعوث الأمريكي إلى سوريا على منصة إكس إن الطرفين "توصلا إلى هدنة (واتفقا) على وقف الأعمال القتالية (...) تتمثل الخطوة التالية على طريق لم الشمل وخفض التصعيد بشكل دائم في التبادل الكامل للرهائن والمحتجزين، والعمل جار على (توفير) الأمور اللوجستية اللازمة (لتنفيذ ذلك)".
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن قافلة مساعدات أرسلتها الحكومةإلى المدينة مُنعت من الدخول بينما سُمح بدخول المساعدات التي نظمها الهلال الأحمر السوري.
ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي في وزارة الصحة قوله "وصول الوفد الحكومي الرسمي برفقة قافلة المساعدات إلى دمشق بعد رفض دخولها إلى محافظة السويداء، والسماح بدخول الهلال الأحمر العربي السوري فقط". وقال مصدر مطلع على الوضع إن الفصائل المحلية في السويداء أعادت القافلة الحكومية.
ودخلت الأحد قافلة مساعدات إنسانية مدينة السويداء، وفق ما أفاد مسؤول في الهلال الأحمر السوري وكالة فرانس برس، هي الأولى بعد أسبوع من أعمال عنف دامية أوقعت أكثر من ألف قتيل.
وقال مدير الإعلام والتواصل في الهلال الأحمر عمر المالكي "هذه أول قافلة تدخل بعد الأحداث الأخيرة، وصلت وهي الآن داخل السويداء". وأشار إلى أن دخول القافلة جرى "بالتنسيق مع الجهات الحكومية والسلطات المحلية في "، مؤكدا أنها لن تكون القافلة الوحيدة. وتضمّ المساعدات سلاسل غذائية ومستلزمات طبية وطحينا ومحروقات وأكياسا للجثث، بحسب المالكي.
وفي سياق متصل أبلغ مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، بأن "أعمال العنف المروعة التي وقعت في السويداء شملت عمليات ذبح لأفراد من الطائفة الدرزية وإحراق منازلهم من جانب مقاتلين قدموا من خارج المحافظة." وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو جهة تراقب مجريات الحرب، اليوم الأحد، بوقوع انتهاكات واسعة النطاق في مدينة السويداء، من بينها الإعدام الميداني لـ197 شخصا، غالبيتهم على يد قوات الحكومة والمقاتلين الموالين لها.
وقال المرصد، الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقرا له ويعتمد على شبكة من المراسلين داخل سوريا، إنه استند إلى مقاطع فيديو وصور وتسجيلات صوتية توثق حسب ما تردد انتهاكات ارتكبها مقاتلون من كلا الجانبين، واعتبر أن هذه الأفعال ترقى إلى جرائم حرب. ولم يتسن التحقق من صحة هذه المواد من مصادر مستقلة.
ويرى رامي عبد الرحمن أن الانتهاكات المزعومة الأخيرة تشبه الهجمات التي تم الإبلاغ عنها في المنطقة الساحلية بسوريا في شهر مارس / آذار، والتي استهدفت الأقلية العلوية، وهي الطائفة التي ينتمي إليها بشار الأسد.
وبدأ القتال قبل أسبوع باشتباكات بين البدو ومسلحين من الدروز. وأرسلت دمشق بعد ذلك قوات لوقف تلك الاشتباكات، لكنها اتهمت بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق بحق الدروز.
تحرير: عادل الشروعات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتقالات وإصابة رجال شرطة بمظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في برلين – DW – 2025/7/27
اعتقالات وإصابة رجال شرطة بمظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في برلين – DW – 2025/7/27

DW

timeمنذ 4 ساعات

  • DW

اعتقالات وإصابة رجال شرطة بمظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في برلين – DW – 2025/7/27

أعلنت الشرطة الألمانية أنها أوقفت عشرات الأشخاص خلال تظاهرة نظمت أمس في برلين دعما لفلسطينيي قطاع غزة، وذلك على هامش مسيرة فخر مجتمع الميم في برلين، وأفادت بإصابة 17 شرطيا. وفي مظاهرة مضادة اعتُقل يمينيون متطرفون أيضا. أعلنت الشرطة الألمانية اليوم الأحد (27 يوليو/تموز 2025) أنها أوقفت 57 شخصا خلال تظاهرة نظمت أمس السبت في برلين دعما للفلسطينيين في قطاع غزة، على هامش مسيرة فخر مجتمع الميم، وأفادت بإصابة 17 شرطيا. وأشارت الشرطة في منشور عبر منصة إكس، إلى أن التظاهرة شهدت "إخلالا بالنظام العام"، وذكرت "مقاومة" قوات إنفاذ القانون من خلال إلقاء زجاجات وضرب، فضلا عن إطلاق شعارات معادية للسامية و"استخدام رموز منظمات غير دستورية وإرهابية"، بحسب الشرطة. ورغم تحذيرات عديدة لم ينجح المنظمون في إعادة النظام بين المشاركين في التظاهرة، بحسب ما أفادت الشرطة التي أحصت 10 آلاف متظاهر وقالت إنها فرقت المسيرة. وجرت التظاهرة بدعوة من حركة مجتمع الميم (أو مجتمع الكوير ومنهم المثليون) وتعرف بمسيرة "فخر مجتمع الميم الدوليين من أجل التحرر"، تدعو إلى "النضال ضد الإمبريالية والاستعمار والصهيونية"، وفقا لموقعها الإلكتروني. ونُظمت التظاهرة على هامش مسيرة الفخر التي كانت تُقام في منطقة أخرى من العاصمة الألمانية، والتي شهدت أيضا اعتقال 64 شخصا بتهمة "الإهانة والاعتداء والضرب واستخدام رموز منظمات غير دستورية وإرهابية"، بحسب ما ذكرت الشرطة من دون تقديم مزيد من التفاصيل. من جهة أخرى نظم اليمين المتطرف تظاهرة مقابلة شارك فيها نحو عشرين شخصا، وفقا لصحفيين من وكالة فرانس برس. وأفادت الشرطة الوكالة عن اعتقال عشرين شخصا مرتبطين بهذا التحرك. وتشهد برلين بانتظام تظاهرات مرتبطة بالحرب في قطاع غزة. وفي يونيو/حزيران الماضي 2025 دعا مجلس أوروبا ألمانيا إلى الالتزام بالنظام، متهما إياها بعرقلة حرية التظاهر دعما للفلسطينيين في قطاع غزة.

حوار رسمي سوري إسرائيلي بوساطة أمريكية بهدف احتواء التصعيد – DW – 2025/7/26
حوار رسمي سوري إسرائيلي بوساطة أمريكية بهدف احتواء التصعيد – DW – 2025/7/26

DW

timeمنذ يوم واحد

  • DW

حوار رسمي سوري إسرائيلي بوساطة أمريكية بهدف احتواء التصعيد – DW – 2025/7/26

ذكر تلفزيون حكومي سوري أن مسؤولين سوريين وإسرائيليين تحادثوا في باريس بوساطة أمريكية حول احتواء التصعيد بجنوب سوريا، من دون اتفاقات نهائية، بل تم الاتفاق على مواصلة الحوار بهدف تثبيت الاستقرار واحتواء التوتر. أعلن مصدر دبلوماسي سوري أن اللقاء الذي جمع في باريس وفدين سوريا وإسرائيليا بوساطة أمريكية تطرق إلى إمكانية تفعيل اتفاقية فض الاشتباك و"احتواء التصعيد"، من دون أن يسفر عن "اتفاقات نهائية"، مشيرا إلى لقاءات أخرى ستعقد مستقبلا، وفق ما نقل التلفزيون السوري الرسمي. وكان مصدر دبلوماسي في دمشق أفاد وكالة فرنس برس الخميس بأن اجتماعا غير مسبوق جمع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، بينما أعلن المبعوث الأمريكي إلى سوريا توم باراك في منشور على إكس أنه التقى بالسوريين والإسرائيليين في باريس. ونقلت القناة السورية الرسمية عن المصدر الدبلوماسي قوله إن "الحوار الذي جمع وفدا من وزارة الخارجية وجهاز الاستخبارات العامة مع الجانب الإسرائيلي جرى بوساطة أمريكية وتمحور حول التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري". وتابع أن "اللقاء لم يسفر عن أي اتفاقات نهائية، بل كان عبارة عن مشاورات أولية تهدف إلى خفض التوتر وإعادة فتح قنوات التواصل في ظل التصعيد المستمر منذ أوائل ديسمبر/ كانون الأول 2025". وقال إن الحوار تطرق إلى إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فض الاشتباك" لعام 1974، "بضمانات دولية، مع المطالبة بانسحاب فوري للقوات الإسرائيلية من النقاط التي تقدمت إليها مؤخرا". وعُقد اللقاء في أعقاب أعمال عنف في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية اندلعت في 13 تموز/يوليو 2025 وأسفرت عن أكثر من 1300 قتيل الجزء الأكبر منهم من الدروز. وبدأت باشتباكات بين مسلحين محليين وآخرين من البدو وتطورت إلى مواجهات دامية تدخلت فيها القوات الحكومية ثم إسرائيل التي شنت ضربات على مقار رسمية في دمشق. وتؤكد إسرائيل أنها لن تسمح باستهداف الأقلية الدرزية، وبوجود عسكري في جنوب سوريا. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وبحسب المصدر الدبلوماسي الذي نقلت عنه القناة الرسمية السورية، فقد شدد الوفد السوري خلال اللقاء أن "وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السورية مبدأ غير قابل للتفاوض، وأن السويداء وأهلها جزء أصيل من الدولة السورية، لا يمكن المساس بمكانتهم أو عزلهم تحت أي ذريعة". وتم الاتفاق في ختام اللقاء على "عقد لقاءات جديدة خلال الفترة المقبلة، بهدف مواصلة النقاشات وتقييم الخطوات التي من شأنها تثبيت الاستقرار واحتواء التوتر في الجنوب"، وفقا للمصدر نفسه. وكان مصدر دبلوماسي في دمشق أفاد فرانس برس بأن لقاء مباشرا عقد في 12 تموز/يوليو 2025 بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي على هامش زيارة أجراها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان. ومنذ وصولها إلى السلطة في ديسمبر/ كانون الأول 2024 أقرت السلطات الانتقالية بحصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنت الدولة الإسرائيلية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة الأسد من الرئاسة. وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، وخصوصا من ناحية وقف الأعمال القتالية وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين.

بعد بإسطنبول - الأوروبيون وإيران سيواصلون المحادثات النووية – DW – 2025/7/25
بعد بإسطنبول - الأوروبيون وإيران سيواصلون المحادثات النووية – DW – 2025/7/25

DW

timeمنذ 2 أيام

  • DW

بعد بإسطنبول - الأوروبيون وإيران سيواصلون المحادثات النووية – DW – 2025/7/25

أعلنت إيران أنها ستواصل المحادثات النووية مع القوى الأوروبية بعد محادثات "جادة وصريحة ومفصلة" في إسطنبول. ورفضت اقتراحات تمديد قرار أممي يُصادق على اتفاق عام 2015 الذي شارف على الانتهاء، والذي صُمم لكبح برنامجها النووي. قال كاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني، اليوم الجمعة (25 يوليو/ تموز 2025) إن المفاوضين الإيرانيين أجروا محادثات "صريحة" مع مبعوثين فرنسيين وبريطانيين وألمان في إسطنبول بشأن البرنامج النووي الإيراني واتفقوا على مواصلة المشاورات. وأوضح غريب أبادي على منصة إكس: "أجرينا محادثات جادة وصريحة ومعمقة (مع الدول الأوروبية الثلاث) ... اتفقنا على مواصلة المشاورات". وأضاف أن إيران جددت تأكيد مواقفها المبدئية، بما في ذلك ما يسمى بالآلية السريعة لإعادة فرض العقوبات، مشيرا إلى أنه جرى الاتفاق على استمرار المباحثات في هذا الشأن. وغادر المفاوضون الأوروبيون القنصلية الإيرانية في إسطنبول الجمعة بعد اجتماع مع نظرائهم الإيرانيين بشأن البرنامج النووي الإيراني، حسبما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. والاجتماع الذي استمر عدة ساعات هو الأول منذ الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية في إيران منتصف حزيران/يونيو الماضي. وكانت وفود من إيران والاتحاد الأوروبي ودول الترويكا الأوروبية، وهي فرنسا وبريطانيا وألمانيا، قد وصلت إسطنبول لإجراء محادثات في القنصلية الإيرانية، والتي تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنها قد توفر فرصة لاستئناف عمليات التفتيش على المنشآت النووية الإيرانية. والدول الأوروبية، إلى جانب الصين وروسيا، هي الأطراف المتبقية في اتفاق عام 2015 - الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 - والذي رفع العقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. وعارضت إيران اليوم الجمعة اقتراحات تمديد العمل بقرار للأمم المتحدة يصادق على ذلك الاتفاق النووي. ويقترب موعد 18 أكتوبر/تشرين الأول بسرعة، وهو الموعد الذي ينتهي فيه القرار الذي يحكم هذا الاتفاق. وحينها، سترفع جميع عقوبات الأمم المتحدة على إيران ما لم تفعل آلية "العودة السريعة" قبل الموعد بما لا يقل عن 30 يوما. ومن شأن تفعيل الآلية إعادة فرض تلك العقوبات تلقائيا، والتي تستهدف قطاعات مختلفة من النفط والغاز إلى البنوك والدفاع. ولإعطاء الوقت الكافي لتحقيق ذلك، حددت مجموعة الترويكا الأوروبية (E3) موعدًا نهائيًا في نهاية أغسطس/آب لإحياء الجهود الدبلوماسية. ويقول دبلوماسيون إنهم يريدون من إيران اتخاذ خطوات ملموسة لإقناعهم بتمديد الموعد النهائي لمدة تصل إلى ستة أشهر. وستحتاج إيران إلى تقديم تعهدات بشأن أمور رئيسية منها المحادثات مع واشنطن والتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والكشف عن مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بدرجة عالية قريبة من تلك التي تصلح للاستخدام في صناعة الأسلحة والذي لا يزال مكانه غير معروف منذ القصف الشهر الماضي. وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في مقابلة مع وكالة‌ الجمهورية الإسلامية للأنباء قبل دقائق من بدء المحادثات أن طهران تعتبر الحديث عن تمديد قرار مجلس الأمن رقم 2231 "بلا معنى ولا أساس له". وعبر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي اليوم الجمعة عن تفاؤله بأن مفتشي الوكالة سيعودون إلى إيران في وقت لاحق من هذا العام. وقال غروسي للصحفيين إن من المهم البدء بمناقشة سبل استئناف الزيارات إلى إيران. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأوضح "علينا الاتفاق على المواقع التي سنزورها وكيفية القيام بذلك. علينا الاستماع إلى إيران بشأن ما تراه من الاجراءات الاحترازية التي ينبغي اتباعها". وتنفي إيران سعيها لامتلاك سلاح نووي وتقول إن برنامجها النووي أهدافه مدنية فقط. ويقول دبلوماسيون أوروبيون وإيرانيون إنه ليس من المتوقع أن تعود إيران إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة في الوقت الحالي. تحرير: عارف جابو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store