logo
ترمب عن ولايته الثانية: الأكثر تأثيراً في تاريخ رؤساء أميركا

ترمب عن ولايته الثانية: الأكثر تأثيراً في تاريخ رؤساء أميركا

الشرق السعوديةمنذ 11 ساعات
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، أن ولايته الثانية هي الأكثر تأثيراً في تاريخ رؤساء الولايات المتحدة، وذلك بعد مرور 6 أشهر على عودته للبيت الأبيض، مرجعاً ذلك إلى قدرته على إنهاء عدد من الحروب مع دول لا ترتبط بعلاقة مع بلاده إلا من خلال التجارة أو الصداقة، على حد تعبيره.
وأضاف الرئيس الأميركي في منشور على منصة "تروث سوشيال": "يُنظر إلى ولايتي الثانية على أنها من أكثر الفترات تأثيراً في تاريخ أي رئيس".
وتابع: "لقد أنجزنا الكثير من الأمور الجيدة والعظيمة، بما في ذلك إنهاء عدد من الحروب مع دول لم تكن تربطنا بها علاقة سوى من خلال التجارة، أو في بعض الحالات الصداقة".
واعتبر ترمب أن "ستة أشهر ليست فترة طويلة لإعادة إحياء دولة كبرى بالكامل"، مضيفاً: "قبل عام فقط، كانت بلادنا ميّتة تقريباً، ولا أمل في إنعاشها، أما اليوم، فالولايات المتحدة هي الدولة الأكثر جاذبية واحتراماً في العالم".
وأشار موقع "أكسيوس"، في تقرير إلى أنه رغم التحديات المتعددة التي واجهتها إدارة ترمب داخلياً وخارجياً، فإن الرئيس الأميركي حقق عدداً من النجاحات، من بينها تمرير ما وصفه بـ"مشروع القانون الكبير والجميل"، إلى جانب صدور قرارات من المحكمة العليا لصالحه في قضايا عدة وملفات مهمة.
مساعي ترمب
وبحسب الموقع، تفاوضت إدارة ترمب منذ يناير الماضي، للتوصل إلى ثلاث اتفاقات لوقف إطلاق النار بين ست دول مختلفة، غير أن مساعيها لإبرام اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، لم تُكلَّل بالنجاح حتى الآن.
وكان ترمب قد كرّر مراراً خلال حملته الانتخابية لعام 2024 تعهّده بإنهاء الحرب بين موسكو وكييف خلال 24 ساعة، حال عودته إلى البيت الأبيض.
وفي منشور منفصل عبر "تروث سوشيال"، تفاخر الرئيس الأميركي أيضاً بمعدلات التأييد التي يحظى بها، زاعماً أن شعبيته بين الجمهوريين بلغت 95% في استطلاعات مختلفة، إلّا أن موقع "أكسيوس" أشار إلى أنه ليس من الواضح أي استطلاعات تحديداً كان يقصدها ترمب.
وبحسب استطلاع أجرته مؤسسة Gallup في يونيو الماضي، بلغت نسبة تأييد الرئيس الأميركي 40% بين الناخبين من كلا الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، مقارنة بـ47% عند بداية ولايته الثانية في يناير الماضي.
شعبية ترمب
وعند تفصيل نتائج الاستطلاع بحسب الانتماء الحزبي، أظهر أن 86% من الجمهوريين يؤيدون أداء ترمب، مقابل 36% من المستقلين، و1% فقط من الديمقراطيين.
كما أظهر استطلاع آخر أجرته شبكة CBS News بالتعاون مع مؤسسة YouGov، ونُشر، الأحد، نسباً متقاربة، حيث بلغ معدل التأييد العام للرئيس ترمب 42%، بينهم 89% من الجمهوريين، و32% من المستقلين، و5% من الديمقراطيين.
وذكر الرئيس الأميركي في منشوره أن شعبيته شهدت ارتفاعاً بعد ما وصفه بـ"كشف خدعة جيفري إبستين" من قبل مَن سماهم بـ"الديمقراطيين اليساريين المتطرفين".
ويُشار إلى أنه لم تُنشر حتى الآن أي استطلاعات رأي جديدة بعد إصدار ترمب أمراً للمدعية العامة بام بوندي بالكشف عن محاضر هيئة المحلفين الكبرى المتعلقة بقضية إبستين.
واختتم الرئيس منشوره بالقول: "الناس يحبون الحدود القوية، وكل الأشياء الكثيرة الأخرى التي أنجزتها، لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى!".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير نجران يشيد بجهود هيئة الأمر بالمعروف ويؤكد أهمية تطوير أدواتها
أمير نجران يشيد بجهود هيئة الأمر بالمعروف ويؤكد أهمية تطوير أدواتها

صحيفة سبق

timeمنذ 17 دقائق

  • صحيفة سبق

أمير نجران يشيد بجهود هيئة الأمر بالمعروف ويؤكد أهمية تطوير أدواتها

ثمّن أمير منطقة نجران، الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، الجهود النوعية التي تقدمها الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مشيدًا بدور فرع الهيئة في المنطقة وما يقدمه من أعمال ميدانية وتوعوية تسهم في تعزيز القيم المجتمعية. وأكد أمير نجران خلال استقباله اليوم في مكتبه مدير عام فرع الهيئة بالمنطقة، سعيد بن عبدالله الأحمري، أهمية الشعيرة باعتبارها من مرتكزات الشريعة الإسلامية، لافتًا إلى أن تحقيق أهدافها يتطلب مرونة عالية وتطويرًا مستمرًا في الوسائل بما يواكب المتغيرات الفكرية والتقنية الحديثة، وعلى رأسها وسائل التواصل. واستعرض اللقاء التقرير السنوي لأعمال الهيئة في منطقة نجران للعام المنصرم، وما تضمنه من جهود ميدانية وتوعوية وبرامج هادفة لتعزيز السلوكيات الإيجابية في المجتمع، وسط إشادة من سموه بما توليه القيادة الرشيدة - أيدها الله - من اهتمام بالغ بتفعيل دور الهيئة في إطار من الحكمة والاتزان. وأكد أمير نجران أن الحفاظ على القيم الدينية والاجتماعية في ظل الانفتاح التقني والمعرفي يتطلب تضافر الجهود بين مختلف الجهات، مشيدًا بما تحقق في هذا الإطار من تطور نوعي لأساليب العمل في الهيئة ومهنيتها.

الدائرة تضيق: قلة من الجمهوريين يدافعون عن ترمب في قضية إبستين
الدائرة تضيق: قلة من الجمهوريين يدافعون عن ترمب في قضية إبستين

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

الدائرة تضيق: قلة من الجمهوريين يدافعون عن ترمب في قضية إبستين

كانت جرائم جيفري إبستين ووفاته في السجن محوراً لنظريات مؤامرة متشابكة وممتدة لأعوام، وضعت أقوى الشخصيات في العالم في صلب شبكة إجرامية مزعومة للاتجار بالبشر والاعتداء على الأطفال، وقد تبنت حملة دونالد ترمب قضية إبستين والنظريات المرتبطة بها، وطالب أنصاره وشخصيات بارزة في الإعلام اليميني الرئيس بكشف "الشبكة السرية" التي يزعم أنها كانت تدعم نشاط إبستين الإجرامي. لكن الرئيس بات الآن يستخف بالقضية واصفاً إياها بأنها "خدعة واحتيال وهراء"، بل وطرح على مجموعة من الصحافيين سؤالاً عن سبب "الاستمرار في الحديث" عن معتد جنسي "لا أحد يهتم به". وقد فجرت هذه التصريحات المستخفة، إضافة إلى تأكيدات من وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي بأن إبستين انتحر وأنه لا وجود لما يسمى بـ "قائمة العملاء"، صراعاً داخلياً بين أنصار الرئيس، وأثارت تساؤلات لدى شخصيات يمينية بارزة عما إذا كان ترمب يخفي شيئاً. وكان البيت الأبيض قد سلّم في وقت سابق من هذا العام مجلدات تحوي وثائق سبق الإفصاح عنها تتعلق بإبستين لعدد من المؤثرين في أقصى اليمين، في ما بدا أنه محاولة لإثبات أن الإدارة تصغي إليهم، لكن الإدارة غيرت موقفها لاحقاً وأصبح أولئك الذين كانوا يعتقدون أن ترمب سيحاسب شبكة إبستين يحمّلون الآن الرئيس ومسؤولي إدارته، أو شخصيات حكومية غير معروفة، مسؤولية هذا الفشل. من يقف إلى جانب ترمب؟ في وقت يحاول دونالد ترمب مراراً دفع أنصاره نحو الحديث عن قضايا أخرى، يواصل كبار مسؤولي وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي تجاهل الأسئلة حول الانقسامات داخل دائرة ترمب والانتقادات الموجهة لهم في شأن طريقة تعاملهم مع قضية إبستين، وفي فبراير (شباط) الماضي قالت المدعية العامة بام بوندي لقناة "فوكس نيوز" إن "قائمة عملاء إبستين موجودة على مكتبي حالياً لمراجعتها"، لكنها أوضحت لاحقاً أنها كانت تشير بصورة عامة إلى ملفات القضية، ومنذ ذلك الحين تهربت من الإجابة عن أسئلة تتعلق بالقضية أو الخلافات بين حلفاء ترمب في شأن نشر الوثائق، وقالت للصحافيين هذا الأسبوع "نحن نقاتل معاً كفريق لحماية أميركا مجدداً، وهذا هو الأهم في هذه المرحلة". أما ترمب فقال إن بوندي "تعاملت مع المسألة بصورة جيدة جداً"، مشيراً إلى أنه ينبغي لها أن تنشر "ما تراه موثوقاً"، ومضيفاً الثلاثاء الماضي "لقد قامت بعمل ممتاز وأعتقد أنكم ستفهمون الصورة عندما تطلعون على الأمر". وفي منشور على منصة "إكس"، قال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل إن "نظريات المؤامرة هذه غير صحيحة على الإطلاق ولم تكن كذلك يوماً"، مضيفاً "يشرفني أن أخدم رئيس الولايات المتحدة، وسأواصل القيام بذلك طالما طلب مني ذلك". يُذكر أن دان بونجينو، مقدّم بودكاست والمساعد الحالي لباتيل، صرح العام الماضي بأنه لا يثق "بأية رواية تسرد لي عن جيفري إبستين"، مضيفاً "هناك سبب لإخفاء هذه القائمة"، وبحسب تقارير فقد كان "غاضباً إلى حد الانفجار" وهدد بالاستقالة بسبب إحباطه من سير القضية، لكن ترمب وصفه لاحقاً بأنه "رجل جيد جداً"، وقال الرئيس هذا الأسبوع "يعجبني دان". وفي المقابل يبدو أن بعض الشخصيات اليمينية البارزة والمؤثرين الذين بنوا شهرتهم بتضخيم نظريات المؤامرة لدعم أجندة الرئيس راضون الآن عما صرح به ترمب، وقال دينيش دي سوزا في برنامج البودكاست الخاص به إنه "على رغم وجود أسئلة لم يجب عنها حول إبستين فقد حان الوقت بالفعل لنسيان الأمر والمضي قدماً"، كما أعرب رئيس اللجنة القضائية في مجلس النواب جيم جوردان عن "ثقته بالرئيس ترمب" ودافع عن نائب المدعي العام تود بلانش وبوندي وبونجينو وباتيل، وقال إنه يمتلك "ثقة تامة" في الإدارة. من يطالب بالمحاسبة؟ لكن كثيراً من أعضاء الكونغرس الجمهوريين، بمن فيهم أشد حلفاء ترمب، ليسوا راضين، فقد صرح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأنه يؤيد "الشفافية الكاملة" واقترح أن تقوم وزارة العدل بـ "نشر كل شيء وترك الأمر للشعب ليقرر"، وكذلك تطالب شخصيات يمينية متطرفة بارزة، مثل مارجوري تايلور غرين، وآنا بولينا لونا، ونانسي ميس، بالكشف عن تلك الوثائق. كما صوّت ممثل كارولينا الجنوبية النائب رالف نورمان مع الديمقراطيين في محاولة لإلزام وزارة العدل بالكشف عن مزيد من المعلومات حول القضية، وقال نورمان لشبكة "سي أن أن"، "أعتقد أن من حق الشعب الأميركي أن يرى ما تحويه تلك الملفات وهذا أمر واضح، فالحكومة من المفترض أن تعمل لمصلحتنا جميعاً، وإذا لم يكن هناك شيء فلينشروا صفحة فارغة"، وبعد أن صرّح مقدم البودكاست تشارلي كيرك بأنه انتهى من قضية إبستين، عاد لاحقاً ليقول إن تصريحاته الكاملة فسرت خارج سياقها، وقد ضغط منذ ذلك الحين على وزارة العدل لرفع السرية عن شهادات هيئة المحلفين الكبرى. ولا يزال عدد من أبرز مؤثري اليمين المتطرف، ومن بينهم تاكر كارلسون وأليكس جونز ومايك سيرنوفيتش ومات وولش وجاك بوسوبيك وبيني جونسون، يشككون في رواية الإدارة، وكتب جونسون على منصة "إكس" بأن "أصوات 'ماغا' المؤثرة " تستحق التقدير لدفعها الإدارة لتغيير نهجها". من جانبها دعت لورا لومر بام بوندي إلى الاستقالة، محذرة من أن تعاملها مع قضية إبستين يهدد بتقويض رئاسة ترمب. من يلوم ترمب؟ وسط خلافه المتصاعد مع الرئيس في شأن مشروع قانون ضخم في الكونغرس، فجّر إيلون ماسك مفاجأة بمنشور قال فيه إن اسم ترمب "موجود في ملفات إبستين"، وكتب الشهر الماضي "هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها، أتمنى لك يوماً سعيداً دونالد جي ترمب". والأسبوع الماضي نشر إيلون ماسك تدوينة ساخرة قال فيها "كم الساعة؟ آه، يبدو أنه وقت عدم اعتقال أي أحد مجدداً"، مرفقاً إياها بصورة تحمل عنوان "عداد الاعتقالات الرسمي في شبكة إبستين للمعتدين على الأطفال" وتحتها أصفار متتالية. وخلال الأسبوع الجاري سخر ماسك من ادعاء ترمب بأن القضية خدعة، وقال "مدهش أن إبستين انتحر وأن غيلين في سجن فيدرالي بسبب خدعة"، في إشارة إلى غيسلين ماكسويل، شريكة إبستين التي حكم عليها بالسجن 20 عاماً بعد إدانتها بالاتجار الجنسي بالقاصرات وجرائم أخرى، وأضاف ماسك "عليه فقط أن ينشر الملفات ويشير لنا ما هو الجزء الذي يعتبره خدعة". وفي المقابل تساءل موالون آخرون لترمب عن سبب مخاطرة الرئيس برئاسته عبر مقاومة مطالب مؤيديه، فقد سأل أليكس جونز على منصة "إكس": "لماذا يقوم الرئيس الـ 47 بأسوأ تحركاته خلال الأعوام التسعة الماضية؟"، كما ناشد المعلق اليميني المتطرف واين ألين روت الرئيس ترمب عبر منصة "إكس" بأن ينشر الملفات ببساطة، وكتب "أفضل ستة أشهر لأي رئيس في التاريخ، كل ما يفعله رائع، لماذا يخاطر بكل شيء بسبب هذا الملف الغبي؟" من يلوم "الدولة العميقة" أو الديمقراطيين؟ وفي وقت يطالب عدد من أبرز الأصوات اليمينية وزارة العدل بمزيد من الشفافية، يلمح كثير منهم إلى أن إدارة ترمب ليست وحدها المسؤولة، مجددين نظريات المؤامرة القديمة التي تزعم أن مسؤولين ديمقراطيين ومدعين عامين متمردين دمروا أدلة أو تدخلوا بصورة ما بمسار التحقيق في قضية إبستين، فترمب نفسه ادعى أن القضية مفبركة من قبل الرئيس السابق باراك أوباما ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأسبق جيمس كومي، علماً بأن إبستين اعتقل عام 2019 خلال ولاية ترمب الأولى، وعثر عليه ميتاً داخل زنزانته في العام نفسه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي اليوم الذي توفي فيه إبستين شارك ترمب منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي يزعم تورط بيل كلينتون، وقال للصحافيين في ذلك الوقت "أطالب بتحقيق كامل وهذا ما أصر عليه تماماً"، وخلال مقابلة مع "أكسيوس" عام 2020، قال متسائلاً" "هل كانت انتحاراً أم أنه قُتل؟" أما المستشار الجمهوري المخضرم والحليف الوثيق لترمب، روجر ستون، فقال إن كاش باتيل "يقول الحقيقة" وإنه يعتقد أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق كريستوفر راي ووزارة العدل في عهد جو بايدن قد دمّرا الأدلة، كما أشار المستشار السابق في البيت الأبيض ستيف بانون إلى البيئة الأوسع من نظريات المؤامرة التي تحيط بقضية إبستين وعلاقتها بحركة "كيو أنون" و"الدولة العميقة" المزعومة التي يرى أنها تهدد أجندة ترمب. وقال بانون أمام حشد في مؤتمر "تيرنينغ بوينت يو إس" Turning Point US هذا الأسبوع إنه "عند النظر إلى المسار الذي سلكته الدولة العميقة لمحاولة إيقاف ترمب وحركة 'ماغا' فمن السهل أن ندرج قضية إبستين ضمن هذا السياق"، مضيفاً "إبستين مفتاح يحل كثيراً من الألغاز لا تتعلق بالأفراد فقط، بل والمؤسسات كذلك مثل المؤسسات الاستخباراتية وحكومات أجنبية ومن كان يعمل معه ضمن جهاز استخباراتنا وفي حكومتنا".

الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب ببكين في سبتمبر
الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب ببكين في سبتمبر

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب ببكين في سبتمبر

قال الكرملين، الاثنين، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي دونالد ترمب، إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت في سبتمبر المقبل. وأكد المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store