
فوائد تقشير الجسم بالشوكولاتة.. دلّلي بشرتك بمكون فاخر وفعال
في الآتي، تستعرض لك "سيدتي" فوائد تقشير الجسم بالشوكولاتة ، وخطوات تطبيقه، وأفضل وصفة منزلية لتحضير مقشّر الشوكولاتة في مطبخك، لتجعلي من هذه المناسبة لحظة دلال حقيقية لبشرتك، تعيد إليها النعومة، والنضارة والرائحة الفاخرة.
ما هو تقشير الجسم بالشوكولاتة؟
تقشير الجسم بالشوكولاتة، يُعتبر من أبرز الطقوس الجمالية الفاخرة التي تمنح بشرتك عناية مضاعفة، وكل ذلك بلمسة عطرية ساحرة. يتميز هذا المقشّر برائحته الغنيّة التي تُشبه السبا الفاخر، ويمنح البشرة ملمساً ناعماً كالحرير، وترطيباً يدوم طويلاً. عادةً، ما يتم التقشير، باستخدام خليط مكوّن من مسحوق الكاكاو الطبيعي، ومكونات مقشّرة، مثل السكر البني أو الملح البحري، و زيوت طبيعية مغذّية، يتم تدليك الجسم به بلطف للتخلّص من الخلايا الميتة وتنشيط الدورة الدموية.
فوائد تقشير الجسم بالشوكولاتة لا تقدّر بثمن
عندما تجتمع فعالية التقشير مع غنى الكاكاو الطبيعي، تكون النتيجة بشرة ناعمة ومشرقة. ف الشوكولاتة ، وبالأخص الداكنة، ليست مجرّد مكوّن غذائي مفضّل، بل تحتوي على تركيبة غنية بمضادات الأكسدة والدهون المغذية التي تجعل منها علاجاً مثالياً للعناية بالجسم. إليك أبرز فوائد تقشير الجسم بالشوكولاتة التي تجعل منه خيارك الأمثل ضمن روتين الجمال الأسبوعي.
إزالة الخلايا الميتة بلطف
يتميّز مسحوق الكاكاو بقوامه الناعم الذي يوفّر تقشيراً فعّالاً للبشرة من دون أن يتسبّب بتحسس الجلد، حتى للبشرة الحساسة ، حيث يساعد على التخلص من الخلايا الميتة المتراكمة التي تعيق تنفّس البشرة، ويمنح الجسم ملمساً ناعماً ومتجانساً من أول استخدام، ويعيد للبشرة حيويتها ويمنع خشونة الملمس الناتجة عن الجفاف أو التعرّض للعوامل الخارجية.
تنشيط الدورة الدموية لبشرة أكثر إشراقاً
عند تدليك الجسم بمقشّر الشوكولاتة، تتحفّز الدورة الدموية بشكل طبيعي، ما يعزّز تدفّق الأوكسجين إلى خلايا الجلد، ويمنح البشرة مظهراً مشرقاً ووردياً من دون الحاجة إلى مستحضرات إضافية. كما يساعد على شدّ الجلد وتحسين مرونته مع الاستخدام المنتظم، ويقلّل من مظهر التعب والشحوب ويعيد للبشرة حيويتها الطبيعية.
ترطيب البشرة من العمق
الكاكاو من أغنى المكونات بمضادات الأكسدة، مثل البوليفينولات والفلافونويد، التي تحمي البشرة من الجذور الحرة. تعمل هذه العناصر على ترميم حاجز البشرة الطبيعي.، ما يمنح الجلد ترطيباً متواصلاً وتحميه من الجفاف، خاصة في الفصول الحارة أو الباردة، إلى جانب تعزيز مرونة البشرة ومنع تشقّقها أو تقشّرها مع الوقت.
تحسين المزاج بلمسة عطرية
لا تكتمل جلسة العناية من دون اللمسة العطرية، والشوكولاتة تتميّز برائحة غنيّة تُحاكي حواس الاسترخاء. تعمل رائحة الكاكاو على تهدئة الأعصاب وتحفيز هرمون السعادة"السيروتونين".، فتحوّل روتين العناية إلى لحظة راحة شخصية تنعكس على نضارة البشرة وجمالها، وتترك عطراً خفيفاً على البشرة يدوم حتى بعد غسل المقشّر.
توحيد لون البشرة
الاستعمال المنتظم لمقشّر الشوكولاتة، يساهم في تفتيح الركبتين، والكوعين، والكاحلين بشكل تدريجي وطبيعي، ويقلّل من مظهر البقع والتفاوت اللوني الناتج عن الشمس أو الجفاف. وبالتالي منح البشرة إشراقة موحّدة ونضرة.
طريقة تحضير مقشّر الشوكولاتة في المنزل
يمكنك تحضير مقشّر الشوكولاتة في المنزل بمكوّنات طبيعية متوفّرة في مطبخك، تمنح بشرتك نعومة فورية ورائحة غنية تدوم. إليك، وصفة سهلة وسريعة لتحضير مقشّر الجسم بالشوكولاتة بلمسة منزلية فاخرة:
المكونات:
ثلاث ملاعق كبيرة من الكاكاو الخام (غير محلى).
ملعقتان كبيرتان من السكر البني أو الملح الخشن.
ملعقتان كبيرتان من زيت جوز الهند أو زيت اللوز.
ثلاث قطرات من خلاصة الفانيليا أو زيت اللافندر (اختياري).
طريقة التحضير والتطبيق:
امزجي المكونات جيداً في وعاء زجاجي حتى تحصلي على خليط متجانس.
قبل تطبيقه، خذي حمّاماً دافئاً، لتليين الجلد وتوسيع المسام، ما يسمح بفعالية أكبر للمقشّر.
ضعي كمية من المقشّر وابدئي بالتدليك من الأسفل إلى الأعلى، بحركات دائرية لطيفة.
ركّزي على الأماكن الجافة مثل الكوعين، والركبتين، والكاحلين.
اتركي المقشر على بشرتك من 3 إلى 5 دقائق، للاستفادة من خصائص الترطيب والتغذية.
اغسلي الجسم بالماء الفاتر فقط، وجفّفيه بالتربيت الخفيف من دون فرك.
استخدمي مرطّباً غنياً مثل زبدة الشيا أو زيت الأرغان، لتعزيز نعومة البشرة وقفل الرطوبة داخل الجلد.
سيعجبك أيضاً التعرف إلى ما هو أفضل وقت لتقشير البشرة؟ وخطوات عليك تجنبها حرصاً على صحة الجلد
متى لا يُنصح بتقشير الجسم بالشوكولاتة؟ أضرار يجب التنبه لها
رغم الفوائد الجمالية المتعدّدة لتقشير الجسم بالشوكولاتة، إلا أن استخدامه لا يخلو من بعض المحاذير التي يجب أخذها بعين الاعتبار قبل إدراجه في روتين العناية بالبشرة. فالكاكاو الخام والمكوّنات الطبيعية المرافقة له، كزيت جوز الهند أو السكر البني، قد لا تكون مناسبة لجميع أنواع البشرة أو الحالات الجلدية.
إليك، أبرز الحالات التي لا يُنصح فيها باستخدام مقشّر الشوكولاتة:
لذوات البشرة الحساسة جداً: التقشير، حتى لو كان طبيعياً، قد يؤدي إلى تفاقم الاحمرار أو الحكة، لا سيّما إذا احتوى على حبيبات خشنة أو زيوت عطرية قوية.
عند وجود جروح أو التهابات جلدية: يُمنع استخدام المقشّر على البشرة المتشققة أو المصابة بحروق الشمس، لأن الفرك قد يزيد من التحسس ويؤخّر التئام الجلد.
لمن يعانين حساسية تجاه الكاكاو : على الرغم من أن التطبيق خارجي، إلا أن البعض قد يعاني من ردّ فعل تحسّسي يظهر على شكل طفح جلدي أو حكة.
الاستخدام المفرط: الإفراط في تقشير الجسم، حتى لو بمكوّنات طبيعية، قد يؤدي إلى إزالة الزيوت الطبيعية الواقية من سطح البشرة، ما يسبّب جفافها وفقدان توازنها الطبيعي.
نصيحة: احرصي على اختبار المقشّر على مساحة صغيرة من الجلد قبل استخدامه الكامل، واعتماد تقشير الجسم بالشوكولاتة مرة إلى مرتين أسبوعياً كحدّ أقصى، للحفاظ على صحة البشرة من دون الإضرار بها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
نصيحة طبية: اليد الرطبة تنقل الجراثيم أكثر . تجفيف اليدين ضرورة بعد الغسل
شدّد تجمع الشرقية الصحي على أهمية تجفيف اليدين بعد غسلها، مؤكدًا أن اليد الرطبة تُعدّ بيئة مثالية لنقل الجراثيم، بخلاف اليد الجافة. وأوضح التجمع في منشور توعوي أن تجفيف اليدين خطوة لا تقل أهمية عن الغسل، لافتًا إلى ضرورة استخدام منشفة نظيفة أو مناديل ورقية لضمان النظافة الكاملة. ونصح التجمع أولياء الأمور بتعليم أطفالهم هذه العادة الصحية، وتشجيعهم على الالتزام بها، مشيرًا إلى أن الطفل يتأثر بما يراه أكثر مما يسمعه، قائلاً:"طفلك لا يسمع ما تقول، بل يراقب ما تفعله.. فكن قدوته". ودعا "تجمع الشرقية الصحي" إلى غرس العادات الصحية في سن مبكرة لحماية الأطفال من العدوى، وتعزيز مفهوم الوقاية داخل الأسرة.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
جامعة طيبة تفتح القبول في تجسير بكالوريوس التمريض
أعلنت جامعة طيبة فتح باب القبول في برنامج تجسير البكالوريوس في التمريض، الموجّه لحملة دبلوم التمريض العاملين في القطاعين الحكومي والخاص، ممن يسعون إلى تطوير مؤهلاتهم الأكاديمية والحصول على درجة البكالوريوس المعتمدة. ويهدف البرنامج إلى إعداد كوادر وطنية عالية الكفاءة قادرة على تقديم رعاية تمريضية متخصصة وآمنة، تلبي احتياجات القطاع الصحي المتنامية، وذلك ضمن بيئة تعليمية حديثة تراعي أعلى المعايير الوطنية في التعليم والتدريب الصحي. وتتراوح مدة الدراسة في البرنامج بين سنتين، وسنتين ونصف السنة، حسب مدة دراسة الدبلوم السابقة، ويشمل البرنامج مناهج متخصصة وتدريبًا سريريًا متقدمًا يعزز الكفاءة المهنية والسلامة الإكلينيكية، ويسهم في تأهيل ممارسين بمهارات دقيقة تلبي متطلبات مؤسسات الرعاية الصحية الحديثة. ويبدأ التقديم على البرنامج من 11 إلى 22 محرم 1447هـ، في حين تُجرى المقابلات خلال الفترة من 25 إلى 29 محرم، ويُعلَن عن النتائج يوم الأحد 2 صفر. ودعت الجامعة الراغبين في التسجيل إلى زيارة بوابة القبول الإلكتروني عبر موقعها الرسمي للاطلاع على التفاصيل والشروط، مؤكدةً أن البرنامج يشكل فرصة مميزة لتجسير المسار المهني نحو مستقبل أكاديمي ومهني واعد. أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
كيف يحمي جيل زد بشرتهم من التلوث وتغيرات المناخ؟ خطوات عملية وفعّالة
في ظل الحياة السريعة التي يعيشها جيل زد، أصبح الاهتمام بالبشرة أكثر تعقيداً بسبب تعرضها المستمر لعوامل ضارة مثل التلوث البيئي والتغيرات المناخية المفاجئة. هذه العوامل تؤثر سلباً على صحة البشرة وجمالها، مما يتطلب تبني استراتيجيات وروتينات خاصة للحماية والعناية. لذلك، إليك كيف يواكب جيل زد هذه التحديات بخطوات عملية وفعالة للحفاظ على إشراقة بشرتهن وصحتها. التلوث وتأثيره على البشرة التلوث الجوي هو أحد أكبر الأعداء للبشرة، خصوصاً في المدن الكبيرة والمناطق الصناعية. الجسيمات الدقيقة والمواد الكيميائية في الهواء تلتصق بالبشرة، فتسد المسام وتسبب الالتهابات، الجفاف، وظهور علامات الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد والبقع الداكنة. جزيئات الأوزون وأكسيد النيتروجين:تسبب أكسدة للبشرة، مما يؤدي إلى تلف الكولاجين وفقدان المرونة. المعادن الثقيلة:تساهم في تهيج الجلد وزيادة حساسيته. الدخان:تؤدي إلى تهيج الجلد وظهور الاحمرار والالتهاب. هذه المشاكل تحتاج إلى عناية متخصصة تركز على التنظيف العميق والحماية المستمرة. التغيرات المناخية وأثرها التغيرات المناخية مثل ارتفاع درجات الحرارة، التغير المفاجئ في الرطوبة، والرياح الشديدة تؤثر على توازن البشرة: الشمس القوية:تسبب حروقاً وأضراراً في الطبقات العميقة من الجلد، وتزيد من خطر التصبغات والبقع الشمسية. تسبب حروقاً وأضراراً في الطبقات العميقة من الجلد، وتزيد من خطر التصبغات والبقع الشمسية. الهواء الجاف أو البارد:يؤدي إلى جفاف الجلد وتشقق الطبقة الخارجية، مما يضعف الحاجز الطبيعي للبشرة. الرطوبة العالية:تزيد من احتمالية انسداد المسام وظهور الحبوب. لذلك، يحتاج جيل زد إلى تعديل روتين العناية بالبشرة حسب الموسم والبيئة المحيطة. خطوات عملية لحماية جيل زد بشرتهن التنظيف اليومي العميق التنظيف هو الأساس لأي روتين عناية بالبشرة، وخاصة في ظل تلوث الهواء والمواد الضارة العالقة التي تتراكم على سطح الجلد طوال اليوم. التنظيف هو الأساس لأي روتين عناية بالبشرة، وخاصة في ظل تلوث الهواء إنه مهم لأنه يساعد في إزالة الأوساخ، الزيوت الزائدة، بقايا المكياج، وجزيئات التلوث التي تسد المسام وتسبب ظهور الحبوب والالتهابات.لذا اختاري الغسول المناسب حسب نوع بشرتك ومن الأفضل اختيار غسول يحتوي على مكونات لطيفة وفعالة مثل: حمض الهيالورونيك: يعمل على ترطيب البشرة أثناء التنظيف بدلاً من جفافها. مستخلص الشاي الأخضر: غني بمضادات الأكسدة التي تحارب تأثير الجذور الحرة الناتجة عن التلوث. النياسيناميد: يقلل من الالتهابات ويحسن حاجز البشرة، مما يجعلها أقل حساسية. لذا قومي بغسل وجهك مرتين يومياً صباحاً ومساءً بحركات دائرية لطيفة، مع التأكد من إزالة جميع بقايا المكياج خصوصاً في المساء. استخدام مضادات الأكسدة مضادات الأكسدة هي عناصر ضرورية تحارب مشاكل البشرة الخارجية التي تتكون نتيجة التلوث والتعرض للأشعة فوق البنفسجية. هذه المشاكل تهاجم خلايا الجلد وتسرّع علامات الشيخوخة. أشهر مضادات الأكسدة: فيتامين سي: يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين الضروري لشد البشرة، ويقلل من البقع الداكنة والتصبغات، كما يمنح البشرة إشراقة طبيعية. فيتامين إي: يرطب البشرة بعمق ويحميها من الجفاف الناتج عن العوامل البيئية القاسية. الريسفيراترول: مركب طبيعي موجود في العنب والتوت، له خصائص مضادة للالتهاب ويحمي من تلف الجلد. تتوفر مضادات الأكسدة في سيرومات أو كريمات ويمكنك استخدامها صباحاً قبل تطبيق الواقي الشمسي لتوفير طبقة حماية مضادة للأكسدة طوال النهار. الترطيب المكثف والمتوازن التعرض المستمر للتلوث والعوامل المناخية مثل الرياح والجفاف يجعل البشرة عرضة للجفاف وفقدان حاجز الحماية الطبيعي، مما يؤدي إلى تهيجها وظهور الخطوط الدقيقة. أهمية الترطيبيعيد لها النضارة والمرونة، ويحافظ على حاجزها الطبيعي الذي يمنع فقدان الرطوبة ويصد المهيجات. أهمية الترطيب يعيد لك النضارة والمرونة، فلا تهمليه هذا الصيف مكونات فعالة للترطيب: السكوالان: زيت خفيف الوزن يمتص بسرعة ولا يسد المسام، مناسب لجميع أنواع البشرة وخاصة الدهنية. الجلسرين: مادة تجذب الماء إلى طبقات الجلد العميقة وتحتفظ به، مما يحافظ على ترطيب مستمر. زبدة الشيا وزبدة الكاكاو: توفر ترطيباً عميقاً ومثالياً لفصل الشتاء أو المناطق ذات الجو البارد والجاف. اختاري المرطب حسب نوع بشرتك البشرة الدهنية: مرطبات خفيفة ومائية لتجنب زيادة الزيوت واللمعان. البشرة الجافة: مرطبات كثيفة ذات قوام غني لتوفير تغذية إضافية. الحماية من أشعة الشمس يومياً الواقي الشمسي هو خط الدفاع الأول والأساسي للحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي تزيد من أضرار التلوث وتسرّع ظهور التجاعيد والتصبغات. مميزات الواقي الشمسي المثالي لجيل زد: طيف واسع: يحمي من أشعة UVA وUVB معاً. مقاوم للماء والعرق: لتحمل النشاط اليومي والحفاظ على فعاليته. تركيبة خفيفة: تناسب البشرة الحساسة والدهنية، لا تسبب انسداد المسام. من الأفضل بتطبيق الواقي الشمسي صباحاً كخطوة أخيرة في روتين العناية، مع إعادة التطبيق كل ساعتين خاصة عند التعرّض المباشر للشمس أو أثناء ممارسة الرياضة. حتى في الأيام الغائمة، يبقى استخدام الواقي ضرورياً لأن الأشعة فوق البنفسجية تمر عبر الغيوم. اعتماد نمط حياة صحي العناية بالبشرة لا تقتصر على استخدام المنتجات فقط، بل تبدأ من العادات اليومية التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الجلد. شرب الماء بكميات كافية: يساعد على ترطيب البشرة من الداخل، ويُسهل التخلص من السموم، ويجعل الجلد يبدو مشرقاً وحيوياً. يساعد على ترطيب البشرة من الداخل، ويُسهل التخلص من السموم، ويجعل الجلد يبدو مشرقاً وحيوياً. تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة: مثل الخضروات الورقية، الفواكه الحمضية، المكسرات، والشوكولاتة الداكنة، التي تحارب التلف الناتج عن العوامل البيئية. مثل الخضروات الورقية، الفواكه الحمضية، المكسرات، والشوكولاتة الداكنة، التي تحارب التلف الناتج عن العوامل البيئية. النوم الجيد: النوم الكافي يعزز تجديد خلايا الجلد ويقلل من علامات التعب والشيخوخة المبكرة. النوم الكافي يعزز تجديد خلايا الجلد ويقلل من علامات التعب والشيخوخة المبكرة. الحد من التوتر: التوتر المزمن يؤدي إلى إفراز هرمونات تسبب التهابات جلدية وحب الشباب، لذلك من الضروري تبني تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا. من الضروري تبني تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا التي تحسن صحة الجلد تقنيات حديثة يلجأ لها جيل زد الفيتامينات الموضعية جيل زد يستخدم منتجات تحتوي على تركيبات مبتكرة مثل الريتينول والبايوفيلر لتحفيز تجديد الجلد وتحسين ملمسه. التنظيف بالبخار وأقنعة الطين لمساعدة البشرة على التخلص من السموم المتراكمة، يعتمدون على تنظيف بالبخار وأقنعة الطين مرة إلى مرتين أسبوعياً. تقنيات حديثة يلجأ لها جيل زد وهو التنظيف بالبخار التطبيقات الذكية الجيل الجديد يستخدم تطبيقات متخصصة لمتابعة حالة البشرة وتحديد المشاكل واقتراح المنتجات المناسبة، مما يساعد في روتين أكثر تخصيصاً. نصائح إضافية للوقاية اليومية