logo
أوربان: الميزانية الجديدة ستقوض استقرار الاتحاد الأوروبي

أوربان: الميزانية الجديدة ستقوض استقرار الاتحاد الأوروبي

ليبانون 24٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أعرب رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان عن معارضته الشديدة لمشروع الميزانية الجديدة للاتحاد الأوروبي ، محذرا من أن الخطة الحالية قد تؤدي إلى تدمير الاتحاد.
جاء ذلك في أعقاب اقتراح رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ميزانية للاتحاد للفترة 2028-2034 تبلغ قيمتها حوالي تريليوني يورو.
وقال أوربان في حديث إذاعي: "هذه الميزانية ستدمر الاتحاد الأوروبي. لا أعتقد أنها ستصمد العام المقبل أبداً، وسيتعين على المفوضية الأوروبية إما سحبها علنا وبشكل ملفت، أو التراجع عنها تدريجيا وإعادة صياغتها. أستطيع أن أستنتج ذلك من ردود الفعل: لن تقبل الدول الأوروبية هذه الميزانية التي وضعها بيروقراطيو بروكسل هذه المرة".
وبحسب قوله، فإن الميزانية الحالية لا تحتوي على استراتيجية واضحة، والهدف الواضح الوحيد هو قبول أوكرانيا في الاتحاد، وهو ما "لن يحدث في المستقبل المنظور".
ودعا رئيس الوزراء الهنغاري بروكسل إلى عدم اتخاذ خطوات متهورة، وبدلا من عضوية الاتحاد الأوروبي، إبرام نوع من اتفاقية تعاون مع أوكرانيا، لأنه سيكون من المستحيل استبعاد دولة من الاتحاد الأوروبي كان قد تم قبولها أصلا.
ووصف أوربان الخطة الحالية بأنها "ميزانية اليأس"، مشيرا إلى أن نحو 20% منها من المقرر إرسالها على الفور إلى أوكرانيا، بينما سيذهب ما بين 10% إلى 12% أخرى من هذه الميزانية لسداد الفوائد على القروض المشتركة المتخذة سابقا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان شديد اللهجة من الهند ردا على تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية
بيان شديد اللهجة من الهند ردا على تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

بيان شديد اللهجة من الهند ردا على تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية

أصدرت الحكومة الهندية بيانًا شديد اللهجة يوم الاثنين ردًا على تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديد بشأن الرسوم الجمركية. وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية الهندية ذكرت الحكومة أنها مستهدفة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بسبب شرائها النفط الروسي. وقالت الخارجية الهندية في بيانها "استُهدفت الهند من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لاستيرادها النفط من روسيا بعد اندلاع الصراع في أوكرانيا". وأضاف البيان "في الواقع، بدأت الهند الاستيراد من روسيا لأن الإمدادات التقليدية حُوّلت إلى أوروبا بعد اندلاع الصراع وقد شجعت الولايات المتحدة آنذاك الهند بنشاط على هذه الواردات لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية". وقالت إن واردات الهند تهدف إلى ضمان تكاليف طاقة متوقعة ومعقولة للمستهلك الهندي وهي ضرورة تفرضها حالة السوق العالمية ومع ذلك، من اللافت للنظر أن الدول التي تنتقد الهند نفسها تنخرط في التجارة مع روسيا وعلى عكس حالتنا، فإن هذه التجارة ليست حتى دافعًا وطنيًا أساسيًا. وأشار البيان إلى أن حجم التجارة الثنائية بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في عام 2024 بلغ نحو 67.5 مليار يورو في السلع. بالإضافة إلى ذلك، قُدِّر حجم تجارة الخدمات بنحو 17.2 مليار يورو في عام 2023 وهذا يفوق بكثير إجمالي تجارة الهند مع روسيا في ذلك العام أو ما بعده. وتابع البيان "في الواقع، بلغت واردات أوروبا من الغاز الطبيعي المسال في عام 2024 رقمًا قياسيًا بلغ 16.5 مليون طن، متجاوزةً الرقم القياسي السابق البالغ 15.21 مليون طن في عام 2022". وأوضحت الخارجية الهندية في بيانها أن التجارة بين أوروبا وروسيا لا تقتصر على الطاقة فحسب، بل تشمل أيضًا الأسمدة ومنتجات التعدين والمواد الكيميائية والحديد والصلب والآلات ومعدات النقل، أما الولايات المتحدة، فتواصل استيراد سادس فلوريد اليورانيوم من روسيا لصناعتها النووية، والبلاديوم لصناعتها للسيارات الكهربائية، والأسمدة، بالإضافة إلى المواد الكيميائية. ونوهت إلى أنه في ظل هذه الظروف، يُعدّ استهداف الهند غير مبرر وغير منطقي وكأي اقتصاد رئيسي، ستتخذ الهند جميع التدابير اللازمة لحماية مصالحها الوطنية وأمنها الاقتصادي. يذكر أن ترامب فرض رسومًا جمركية بنسبة ٢٥٪ على الهند اعتبارًا من ١ أغسطس ٢٠٢٥ فصاعدًا. وجاءت هذه الرسوم، وفقًا لترامب، ردًا على الرسوم الجمركية التي تفرضها الهند على الولايات المتحدة، والتي تُعدّ "الأعلى في العالم". كما صرح الرئيس الأمريكي بأن الرسوم الجمركية تأتي كعقوبة على شراء الهند للنفط الروسي ومشاركتها في مجموعة البريكس، التي يعتبرها ترامب "معادية لأمريكا". في وقت سابق من يوم الاثنين، حذر دونالد ترامب عبر موقع "تروث سوشيال" من فرض المزيد من الرسوم الجمركية على الهند بسبب شرائها النفط والمنتجات العسكرية الروسية في ظل الحرب الدائرة في أوكرانيا.

هل بدأ الاقتصاد المصري يجني ثمار الإصلاحات النقدية؟.. خبير يجيب
هل بدأ الاقتصاد المصري يجني ثمار الإصلاحات النقدية؟.. خبير يجيب

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

هل بدأ الاقتصاد المصري يجني ثمار الإصلاحات النقدية؟.. خبير يجيب

وسط مراقبة حثيثة من الأوساط الاقتصادية والمصرفية، شهد سعر صرف الدولار تراجعًا ملحوظًا أمام الجنيه المصري، مما أثار تساؤلات عدة حول دلالات هذا الهبوط، والعوامل التي تقف وراءه، واحتمالات استمراره في المدى القريب. فهل نحن أمام تحسن هيكلي أم مجرد موجة مؤقتة؟ هذا ما نحاول استعراضه في هذا التقرير عبر قراءة تحليلية لرأي الخبراء، أبرزهم الدكتور رمضان معن، أستاذ الاقتصاد بجامعة طنطا. هبوط لافت.. والأسباب ليست عشوائية انخفض سعر صرف الدولار الأمريكي إلى ما دون حاجز الـ48 جنيهًا خلال الأيام القليلة الماضية، وهو ما وصفه الدكتور رمضان معن بأنه نتيجة مباشرة لقرارات نقدية "محورية" اتخذها البنك المركزي المصري مؤخرًا، أبرزها توحيد سعر الصرف، مما أتاح تعزيز الثقة في السوق المصرفية المحلية وجذب مزيد من التدفقات النقدية الأجنبية. واعتبر معن أن هذا التراجع لم يكن وليد لحظة عشوائية أو اضطراب مؤقت، بل هو نتاج "مسار إصلاحي مدروس" بدأ يعطي ثماره على أرض الواقع. دعائم محلية قوية يشير الدكتور معن إلى مجموعة من العوامل المحلية التي أسهمت في تخفيف الضغط على سوق الصرف وزيادة المعروض من الدولار: تحويلات العاملين بالخارج: والتي بلغت نحو 32.8 مليار دولار خلال 11 شهرًا فقط من العام المالي الجاري. الاحتياطي النقدي الأجنبي: ارتفع إلى 48.7 مليار دولار بنهاية يونيو، وهو ما يعزز قدرة البنك المركزي على التدخل وقت الحاجة. الصادرات المصرية: شهدت نموًا واضحًا بفضل تحسن جودة وتنافسية المنتجات المصرية في الأسواق الدولية. السياحة: قطاع السياحة تعافى بقوة ويتوقع أن تتجاوز إيراداته 17 مليار دولار مع نهاية 2025. قناة السويس: تجاوزت القناة تداعيات أزمة البحر الأحمر، ما أعاد لها دورها كمصدر رئيسي للعملة الصعبة. كل هذه العوامل ساهمت في زيادة العرض الدولاري مقابل الطلب، ما انعكس تلقائيًا على سعر الصرف. عوامل خارجية داعمة لم تغب العوامل الخارجية عن هذا المشهد؛ فالدولار نفسه يواجه ضغوطًا على الساحة الدولية. يشير معن إلى: تراجع الطلب العالمي على الدولار بسبب تباطؤ الاقتصاد الأمريكي. انخفاض أسعار النفط، مما قلل من استخدام الدولار كعملة أساسية في التداولات العالمية. اتفاقيات الاستيراد بالعملات المحلية مع دول البريكس مثل الصين والهند وروسيا، والتي ساعدت مصر على تقليل الاعتماد على الدولار. استثمارات منتظرة وتعزيزات محتملة من المتوقع أن تتلقى مصر خلال الفترة المقبلة استثمارات خليجية مباشرة تتجاوز 10 مليارات دولار من دول مثل الكويت وقطر، إلى جانب تمويل من الاتحاد الأوروبي بقيمة 4 مليارات يورو، وهي أموال ستعزز من احتياطي النقد الأجنبي وتدعم قيمة الجنيه المصري. هل يستمر تراجع الدولار؟ يرجح الدكتور معن أن يشهد الدولار مزيدًا من التراجع خلال الشهور القادمة، مؤكدًا أن السعر قد يستقر ما بين 47 إلى 46 جنيهًا إذا تواصل الاستقرار الإقليمي واستمرت التدفقات النقدية من مصادرها الأساسية. ويؤكد أن الاستقرار السياسي في المنطقة سيكون مفتاحًا مهمًا لتعزيز الثقة في العملة المحلية. بين الحذر والتفاؤل يبدو أن تراجع الدولار أمام الجنيه المصري يحمل في طياته إشارات إيجابية لا يمكن تجاهلها، مدعومة بخطوات إصلاحية واقعية وتحسن في مصادر النقد الأجنبي. ورغم أن بعض المحللين لا يزالون يتعاملون مع التراجع بحذر، إلا أن المؤشرات الراهنة تفتح بابًا واسعًا للتفاؤل، بشرط الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي، واستمرار العمل على تعزيز الإنتاجية وزيادة الصادرات. في النصف الثاني من 2025، قد يكون الجنيه المصري على موعد مع مزيد من التحسن إذا بقيت العوامل الداعمة متماسكة وفعّالة.

برشلونة يُحوّل قميصه إلى منجم ذهب
برشلونة يُحوّل قميصه إلى منجم ذهب

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

برشلونة يُحوّل قميصه إلى منجم ذهب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يقتصر نجاح برشلونة الإسباني على أرض الملعب فقط، بل يمتد إلى القسم التجاري فيما يتعلق بالمكاسب المالية التي يجنيها من قميصه. وفي تقرير نشرته صحيفة "سبورت" الكتالونية، فإن قميص برشلونة أصبح من بين الأعلى قيمة على الساحة العالمية مع دخول عدد كبير من الرعاة الجدد، إذ يجني ما يقارب الـ210 ملايين يورو. وتسهم شركة "سبوتيفاي" بحوالي 65 مليون يورو سنويًا (قد تصل إلى 70 مليون مع المكافآت) موزعة بين الظهور على صدر القميص وقمصان التدريب وحقوق تسمية ملعب "سبوتيفاي كامب نو". أما شركة "نايكي" فبعد تجديد الشراكة في تشرين الثاني 2024، أصبحت تدفع لبرشلونة 122 مليون يورو سنويًا، تشمل قسطًا من مكافأة توقيع بلغت 158 مليون يورو، إلى جانب تحسينات في قطاع التجزئة وتسويق منتجات النادي عالميًا. وتعد حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية أحدث الرعاة لنادي برشلونة، حيث تدفع أكثر من 10 ملايين يورو على 4 سنوات مقابل وضع شعار "RD Congo – قلب أفريقيا" على قمصان التدريب لجميع الفرق المحترفة. أما الراعي الرئيسي لجولة برشلونة الآسيوية في اليابان وكوريا الجنوبية فهو شركة "Ambilight TV"، التي تدفع 12 مليون يورو سنويًا مقابل وضع العلامة التجارية على الكم الأيسر لقميص الفريق الأول، وسيكون لها حضور في ملعب الكامب نو. وأخيرا، تُعد "كوبرا" الراعي الأقل شيوعًا على قميص نادي برشلونة، حيث تدفع شركة السيارات الرسمية للفريق الأول 7 ملايين يورو سنويًا، مع ظهور شعارها على الكم الأيمن في جولات الإعداد والمباريات الودية الأخرى. وبالتالي، فإن برشلونة يحصل على ما مجموعه 209 ملايين يورو سنويًا من جميع الرعاة الذين يظهرون على قميصه، ويمكن إضافة 7 ملايين أخرى من "كوبرا" التي تركز بشكل أكبر على قطاعات أخرى من النادي. صفقات برشلونة.. فليك يحسم تردد لابورتا على صعيد آخر، حسم الألماني هانز فليك، المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني، تردد رئيس ناديه خوان لابورتا فيما يتعلق بالصفقات الجديدة. وكان خوان لابورتا أكد في وقت سابق أن برشلونة أغلق أبوابه في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، لكنه عاد خلال الساعات الماضية ليفتح الباب أمام إمكانية إبرام تعاقدات أخرى. وحتى الآن تعاقد برشلونة مع الحارس الإسباني خوان غارسيا من صفوف جاره الكتالوني إسبانيول، بجانب الإنكليزي ماركوس راشفورد على سبيل الإعارة من مانشستر يونايتد الإنكليزي، واللاعب الشاب روني باردغجي من كوبنهاغن الدنماركي. وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية، فإن مصادر في نادي برشلونة أكدت أن تشكيلة الفريق أصبحت مكتملة، في الوقت الذي أكد فيه هانز فليك سعادته بالفريق الذي يمتلكه الآن، ويرى فيه توافر الإمكانيات والتوازن. وقال فليك في المؤتمر الصحفي الذي عقده في سيول: "لقد تمت مضاعفة جميع المراكز، وفي بعض الحالات حتى 3 لاعبين"، في إشارة واضحة إلى عدم الحاجة إلى المزيد من اللاعبين، سواء من حيث الكم، أو قبل كل شيء من حيث الجودة. وأكمل روني باردغجي وماركوس راشفورد خط الهجوم، الذي كان يتواجد فيه كل من لامين يامال وروبرت ليفاندوفسكي وفيران توريس ورافينيا. ويبدو أن خوان غارسيا سيكون حارس المرمى المستقبلي الذي يعتمد عليه برشلونة متفوقا على فويتشيك تشيزني ومارك أندريه تير شتيغن، كما أن إيريك غارسيا وجيرارد مارتن يكملان مركزي الظهيرين مع جول كوندي وأليخاندرو بالدي. وهناك 4 لاعبين في مركز قلب الدفاع، كما يضم مركز خط الوسط سلسلة من اللاعبين سواء في مركز 6 أو 8 أو 10، وهو ما يشير إلى أن القائمة أصبحت مكتملة بالفعل. في حالة واحدة... شتيغن يهدد برشلونة بعقوبات قاسية يواجه نادي برشلونة الإسباني موقفًا صعبا فيما يتعلق بتسجيل الحارس خوان غارسيا، نتيجة إصابة حارسه مارك أندريه تير شتيغن طويلة الأمد. وخضع مارك أندريه تير شتيغن لجراحة للتخلص من مشكلات الظهر، وحال غيابه لمدة 4 أشهر فسيكون لبرشلونة الحق في استغلال 80% من قيمة راتبه السنوي لتسجيل لاعب بديل. وحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، فإن هناك تحذيرات لبرشلونة من عقوبات مالية ضخمة، حال عدم الالتزام بفترات الغياب المحددة رسميًا، ومن هنا تأتي أهمية التقرير الطبي الذي ينتظره النادي، حيث لم يتم إعلانه رسميا حتى الآن. وأضافت الصحيفة أن الخطوة الأولى لبرشلونة تتمثل في إرسال التقرير الطبي الخاص بتير شتيغن إلى رابطة الدوري الإسباني "لا ليغا"، والتي ستحيله بدورها إلى اللجنة الطبية لاعتماده رسميًا. ووفقًا للوائح إعداد الميزانية في الليغا، هناك حالتان محتملتان لتحديد نسبة راتب الحارس الألماني التي يمكن استخدامها لتسجيل بديل، بشرط أن يثبت التقرير الطبي أن "اللاعب يعاني من إصابة أو مرض طويل الأمد يُتوقع أن يتسبب في غيابه لمدة 4 أشهر أو أكثر". وأوضحت الصحيفة أن اللائحة تنص على أن الحد الأقصى لتسجيل بديل في هذه الحالة هو "80% من تكلفة تسجيل اللاعب المصاب (دون احتساب استهلاك قيمة عقده)، إذا تم خارج سوق الانتقالات"، وتنخفض هذه النسبة إلى "50%" إذا تم التسجيل قبل نهاية فترة القيد الصيفي، إلا إذا أقرت اللجنة الطبية أن الغياب سيستمر 5 أشهر أو أكثر. لكن في كلتا الحالتين، يُمنع على برشلونة إشراك تير شتيغن في أي مباراة رسمية قبل مرور 3 أو 4 أشهر - حسب السيناريو الطبي المقر - وإلا سيتعرض النادي لغرامة ضخمة. وبحسب المادة 107 من لائحة الليغا، في حال إشراك اللاعب المصاب قبل المدة المحددة، فسيتم تقليص سقف رواتب الفريق بقيمة تُعادل 3 أضعاف ما تم استخدامه من راتب اللاعب المصاب. أي أن العودة المبكرة لتير شتيغن قد تكلف برشلونة 14.4 مليون يورو غرامة إذا استُخدم 50% من راتبه (أي نحو 4.8 مليون من راتبه السنوي المقدّر بـ12 مليونا)، و28.8 مليون يورو غرامة إذا تم تسجيل بديله بناءً على استخدام 80% من الراتب (أي نحو 9.6 مليون يورو).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store