logo
5 وجبات فطور تعزز مستويات فيتامين C طبيعياً

5 وجبات فطور تعزز مستويات فيتامين C طبيعياً

كشف تقرير لصحيفة 'تايمز أوف إنديا' Times of India، أنه يمكن لوجبة الفطور أن تحتوي على جميع احتياجات الجسم من فيتامين C دون الحاجة إلى تناول مكملات غذائية.
ويعد فيتامين C عنصر غذائي قوي يساعد على مكافحة نزلات البرد ويدعم نضارة البشرة ويقوي المناعة ويساعد الجسم على امتصاص الحديد، بل ويلعب دورًا في التحكم بالتوتر.
وقدم التقرير أفكارًا لوجبات فطور سهلة ونابضة بالحياة وغنية بفيتامين C طبيعيًا، كما يلي:
1- مخفوق الحمضيات: من خلال خلط البرتقال الطازج وقطع الأناناس وقليل من الموز لتكثيف العصير، ثم يُصب في وعاء مع تزيينه بالتوت وبذور الشيا ورشة من جوز الهند، إنه مخفوق مرطب ويمنح البشرة إشراقة الصباح الباكر.
2- البابايا والزبادي: يتم وضع طبقات من البابايا الناضجة مع زبادي كثيف وحفنة من الغرانولا، إن البابايا غنية بفيتامين C، بينما يضيف الزبادي البروتين والبروبيوتيك المفيد للأمعاء. إنها وجبة فطور بسيطة تشبه الحلوى، لكنها مفيدة جدًا للصحة.
3- بودنغ الكيوي والشيا: بعد نقع بذور الشيا في حليب اللوز أو جوز الهند طوال الليل، توضع في الصباح فوق شرائح الكيوي مع ملعقة من العسل. إن الكيوي من أكثر الفواكه الغنية بفيتامين C.
4- مخفوق الجوافة والنعناع: إن الجوافة غنيةٌ بفيتامين C، وعند مزجها مع النعناع الطازج وقليل من الليمون، تُصبح مشروبا مخفوقا منعشا للغاية بنكهة استوائية، كما أنها رائعةٌ للهضم، ويمنحها النعناع لمسةً نهائيةً منعشةً تُنعشك فورًا.
5- خبز محمص بالفلفل الحلو والطماطم: يمكن تحميص شريحة من خبز الحبوب الكاملة، ثم يوضع عليها بعض الفلفل الحلو والطماطم المُقلية، مع إضافة رشةً من جبنة الفيتا أو البانير، إن الفلفل والطماطم غنيٌّ بفيتامين C.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جربت "مونجارو" من أجل وزني ففوجئت بما فعله في ذهني
جربت "مونجارو" من أجل وزني ففوجئت بما فعله في ذهني

Independent عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • Independent عربية

جربت "مونجارو" من أجل وزني ففوجئت بما فعله في ذهني

أدرك أن شباباً كثراً يستهويهم التباهي بجسد رشيق ومشدود يليق بأجواء الصيف، وملابس البحر. ولكني عدت أخيراً وفي عمر 59 سنة إلى استخدام حقن إنقاص الوزن، علني أحظى بجسد يساعدني في حياتي اليومية [وليس من أجل المظهر الخارجي]. خلال مشاركتي في مباراة لكرة القدم للمحترفين القدامى على ملعب كامل الحجم في مواجهة فريق من الشباب يبلغون من العمر 35 سنة، بدا الأمر غير عادل إلى حد ما، إذ كنا، نحن فريق الخمسينيين وما فوق، نتعرض لهزيمة قاسية أمام فريق لم يمض على أحد من أفراده 24 عاماً إضافياً في تربية الأبناء أو احتساء الكحول أو الأكل، أو مواجهة التباطؤ الحاد في الأيض. وهكذا، وجدت نفسي خلال مارس (آذار) الماضي أعود إلى استخدام حقن إنقاص الوزن مجدداً، ولكن هذه المرة فوجئت بتأثير غير متوقع تركه الدواء في جسدي. كنت جربت "أوزمبيك" أول مرة بعد زيارة لممرضة خاصة عام 2023، وتوقفت عن استخدامه فقط بسبب النقص الوطني في توافره، لكن ليس قبل أن أفقد نحو سبعة كيلوغرامات من وزني. هذه المرة، لاحظت أن الصيدلية المحلية تقدم حقناً لإنقاص الوزن إنما بنصف السعر الذي كنت أدفعه سابقاً. أغراني قرب المكان، وانخفاض الكلفة، ورغبتي في تحسين لياقتي البدنية من أجل مباريات كرة القدم، ووجدت نفسي أعود مجدداً إلى استخدامها. كانت الخطوة الأولى استشارة أحد الصيادلة، الذي قاس محيط خصري ووزني. خلال منتصف يناير (كانون الثاني) كنت أزن نحو 94 كيلوغراماً بعد موسم أعياد لم أكن فيه آبهاً لما آكله، على رغم أنني شعرت أنني بدأت أفقد بعض الوزن منذ ذلك الحين. في المنزل، أستخدم ميزاناً رقمياً من نوع "رينفو" Renpho متصلاً بتطبيق على هاتفي. وبصراحة، إنه مذهل. صارم في نتائجه ولا يجامل، ولكنه ممتاز في أدائه ودقته. يعرض لي مكونات بنيتي الجسدية بتفصيل دقيق، من البروتين إلى نسبة الماء، وصولاً إلى حجم الكتلة العظمية، ومستويات الدهون، وحتى عمري الأيضي [العمر الذي يعكس كفاءة جسمي في حرق السعرات الحرارية أو تحويل الغذاء إلى طاقة] (لا تسألوني عن الرقم). حاول براون استخدام كل من أوزمبيك ومونجارو للسيطرة على وزنه (جيمس براون) قبل نحو 20 عاماً، استخدمت ميزاناً مشابهاً خلال إعداد تقرير لمجلة "مينز هيلث" Men's Health، وكان سعره آنذاك يقارب ألف جنيه استرليني. أما الآن، فتباع هذه الأجهزة بأجزاء قليلة من ذلك المبلغ. إذا كنت جاداً في شأن إنقاص وزنك، عليك أن تكون صادقاً مع نفسك. ولا شيء أكثر رعباً من أن ترى كل يوم تقلبات وزنك البالغة الدقة. أقف على الميزان مرة أو مرتين أسبوعياً، وكما أشار الكوميدي جيسون مانفورد يوماً، لا أقبل أبداً النتيجة الأولى من دون محاولة أخرى، مع تحريك الميزان قليلاً إلى اليمين أو اليسار على بلاط الحمام. في آخر مرة تعاملت فيها بجدية مع مسألة إنقاص الوزن، استخدمت "أوزمبيك" إلى جانب الركض وروتينات تدريب عالية الكثافة مدتها 20 دقيقة، مرات عدة في الأسبوع. حينها، فقدت سبعة كيلوغرامات ونصف الكيلو. ولو تمكنت الآن من النزول من وزني بعد العيد إلى نحو 82 كيلوغراماً ونصف الكيلو، سأكون راضياً. هذا هو أدنى وزن وصلت إليه في المرة الماضية، على رغم أن ميزان "رينفو" أوصى بفقدان 6.35 كيلوغرام إضافية. توقفت عن استخدام الدواء قبل 18 شهراً فقط بسبب نفاد "أوزمبيك" من الصيدليات داخل البلاد. بعد ذلك، تعرضت لإصابة في غضروف الركبة عندما كنت أركض عبر جسر لندن كي ألحق بالحافلة. وللأسف، توقفت طوال نصف العام عن معظم تماريني الرياضية المعتادة، مثل الركض في الحديقة وممارسة كرة القدم للهواة. وفي المقابل، طلب مني اختصاصيو العلاج الفيزيائي في "مستشفى هيرتفوردشاير الجامعي" في إنجلترا، أداء تمارين تقوية للساقين في وضع الجلوس. كبرت ساقاي فعلاً، ولكن ازداد حجم بطني أيضاً. هذه المرة، أخبرتني الصيدلانية أن لديها عقاراً يدعى "مونجارو" Mounjaro. يبدو كأنه اسم لحلوى فرنسية أو ربما لجبل لم يكتمل [في استعارة من Mount Kilimanjaro]، لكنني كنت سعيداً بتجربته، وكانت النتيجة مختلفة بل مذهلة، مقارنة بما عشته مع "أوزمبيك". ولمن لا يعرف، يعد "مونجارو" العقار الثالث ضمن سلسلة حقن إنقاص الوزن المتوافرة في المملكة المتحدة. وتعمل هذه الأدوية جميعها عبر التأثير في هرمونات الجوع بغية خفض الشهية، إذ تحاكي عمل هرمون يسمى "جي أل بي 1" (1GLP-)، علماً أنه يساعد في تنظيم الشهية ويحافظ على استقرار نسبة السكر في الدم. ومع ذلك، يتميز "مونجارو" عن غيره بأنه يستهدف أيضاً هرموناً إضافياً يسمى "جي آي بي"GIP (أو الببتيد المثبط للمعدة)، مما يعزز فاعلية الدواء ويساعد المستخدمين على تناول كميات أقل من الطعام. خلال الشهر الأول من الحقن، التي كانت صديقتي تتولى إعطاءها لي على أريكة غرفة المعيشة، لم أشعر بأي فارق يذكر. كانت الجرعة منخفضة جداً إلى درجة أن تأثيرها كان شبه معدوم وبالكاد استجاب لها جسدي. ولكن بحلول الشهر الثاني، بدأت ألاحظ تغيراً حقيقياً. أنا الآن في المرحلة الثالثة من الجرعات، ووزني حالياً 86.6 كيلوغرام. ولكن التغير لم يقتصر على جسدي فحسب، فحالتي الذهنية تغيرت أيضاً. منذ أن كنت طفلاً، عندما كنت أشرب المكمل الغذائي بطعم البرتقال "هاليبورانج" مباشرة من الزجاجة، كان الناس لا يفوتون فرصة إطلاق النكات أو التعليقات على نشاطي الزائد. في المدرسة، كنت مشاغباً، وشغلي الشاغل لم يكن الدراسة بل إضحاك الآخرين وتشتيت انتباه المدرسين. أما في عملي ككاتب لمجلة "أن أم إي" NME، المتخصصة في الموسيقى، فقد وجدت بيئة يبدو فيها سلوكي ذلك طبيعياً. كانت فرصة اكتشاف موسيقى جديدة ومثيرة باستمرار، والتحدث عنها بحماسة أسبوعاً تلو آخر أكثر أهمية بالنسبة إليَّ من الجلوس بهدوء والتركيز. التأكد من فاعلية "مونجارو" في علاج اضطراب "فرط الحركة ونقص الانتباه" يحتاج إلى دراسات عدة (رويترز) قبل أن يصبح "اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه" (ADHD) مصطلحاً رائجاً، كنت أدرك تماماً الأنماط المتكررة من السلوك التي تصاحب عادة هذه الحال. لسبب ما، كل من يكابد هذا الاضطراب، أو من قرأ مقالاً عنه، يريد أن يخبر الجميع بأنه يعانيه أيضاً. عشت هذه الحال من الفوضى الذهنية التي تعوقني عن التركيز والتفكير السلس وتنظيم الأفكار، وصار أصدقائي (وأخيراً صديقتي) يقترحون علي بإلحاح، عاماً بعد عام، الخضوع للفحوص اللازمة. ولكني في الواقع، اعتدت الضجيج والارتباك داخل رأسي، ولم أرغب حقاً في تناول أية أدوية تعالج ذلك الشعور. ولما كنت أمضيت 27 عاماً بعيداً من تعاطي المخدرات والكحول، لم يكن لدي أي ميل أيضاً لتناول الجرعات الصغيرة جداً من "الفطر السحري" magic mushroom [الذي يحوي مواد مخدرة]، المنتشرة الآن في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، باعتبارها وسيلة لتحسين التركيز والأداء الذهني. لذا، كان هذا الأثر غير المتوقع الذي تمثل في هدوء الذهن أثناء استخدام "مونجارو"، مفاجأة سارة جداً. منذ أن لجأت إلى هذا الدواء، لم أعد أعاني أياً من تلك الأفكار أو الخواطر المزعجة والمشوشة التي كانت تقتحم رأسي باستمرار. إذا طلب مني أحدهم إنجاز أمر ما أثناء انشغالي بأمر آخر، أستطيع فعلاً أن أحسن ترتيب أولوياتي. كانت المرة الأولى التي لاحظت فيها هذا التغير أثناء نزهة في الحديقة مع صديقي جيف. فجأة، أدركت أنني أسمعه بوضوح، وأستطيع التركيز على المحادثة من دون أن تشتت انتباهي أية أفكار أخرى أثارها أمر ما رأيته على الطريق، مثلاً. لم أكن أفكر في أربعة أو خمسة أمور دفعة واحدة. حتى عندما اتجه أحدهم صوبنا، تنبهت إلى وجوده من دون أن يشت تركيزي عن الحديث مع جيف. بدأ الأمر كأن غمامة انقشعت من ذهني. في العادة، مجرد تشتيت بسيط كفيل بأن يدفع عقلي نحو دوامة لانهائية من التشتت والتفكير المتشعب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كلما تأملت حالتي أكثر، ازداد التغير الذي طرأ على سلوكي وضوحاً. لم أعد أشعر بالحاجة الملحة إلى النهوض بمجرد أن أجلس أو أستقر في مكاني. وإذا نسيت سبب التقاط هاتفي، يمكنني أن أتذكره بسرعة. في السابق، كنت أمسك بالهاتف وفي نيتي القيام بأمر محدد، ثم أنسى تماماً ذلك وأروح أتصفحه طوال ثلاث ساعات وأنا أضحك على مقاطع فيديو لأشخاص لا يقوون على الوقوف من شدة الثمالة فيسقطون أرضاً. الآن، أجد أن الفاصل الزمني بين الفكرة وتنفيذها أصبح أقصر بأشواط من السابق. أشعر حرفياً كما لو أن في الغرفة شخصين فحسب، وليس 27 شخصاً. عندما نشرت هذا الكلام على "فيسبوك"، أشار كثر إلى أدلة على أن بعض هذه الأدوية تخفض مستوى القلق والإدمان والاكتئاب. وبحث سريع على "غوغل" أكد لي أن كثيراً من الهيئات الطبية والعلمية أبلغت عن هذا النمط المتكرر من النتائج، مع أنه لم يكن متوقعاً. "مونجارو" منبه لمستقبلات "جي أل بي 1" (ببتيد شبيه الغلوكاجون 1)، يعمل في الجهاز الهضمي حيث ينظم الشهية والهضم، وفي مركز المكافأة في الدماغ، وهو مركز الهرمون والناقل العصبي "الدوبامين" dopamine المسؤول عن الإدمان والاندفاع والسلوك القهري. وفي حين أن هذه الحقن معروفة بتهدئة "ضجيج الطعام" [الأفكار المتكررة المرتبطة بالجوع والرغبة في الأكل]، أشعر الآن وكأن مل الضجيج الآخر في رأسي خمد أيضاً. حتى الآن، لم يؤكد لي طبيب ما أشعر به، ومن المهم أن نعرف أن "مونجارو" ليس علاجاً معتمداً لـ"اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه". لا ينبغي استخدامه كبديل للأدوية التقليدية من دون استشارة طبيب مختص. ولكن من واقع تجربتي الشخصية، كان التحسن الملحوظ في قدرتي على التركيز أكثر أهمية وقيمة بالنسبة إليَّ من خسارة الوزن التي حققتها. مذكرات جيمس براون "بيت الحيوانات" Animal House متوافرة الآن.

7 أطعمة تُحفز حرق الدهون وتُشعرك بالشبع
7 أطعمة تُحفز حرق الدهون وتُشعرك بالشبع

صدى الالكترونية

timeمنذ 20 ساعات

  • صدى الالكترونية

7 أطعمة تُحفز حرق الدهون وتُشعرك بالشبع

تعرف بعض الأطعمة في عالم التغذية الصحية، بأنها 'ذكية'، فهي منخفضة السعرات الحرارية، لكنها غنية بالألياف أو الماء، مما يجعل الجسم يبذل جهدًا في هضمها أكثر مما يحصل عليه من طاقة. والنتيجة؟ شعور بالشبع دون أي ذنب. وبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هذه الأطعمة تُعد مثالية لمن يسعى للحفاظ على وزنه، أو يبحث عن وجبات خفيفة تُرضي الجوع دون أن تُفسد النظام الغذائي. الكرفس: نبات خفيف جدًا، غني بالماء ولا يضيف تقريبًا أي سعرات حرارية. هو الخيار المثالي عند الشعور بالجوع الملول أو عند محاولة تفادي مغريات الوجبات السريعة. الحمضيات: البرتقال، الغريب فروت، والليمون ليست فقط منعشة وغنية بالفيتامينات، بل تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من الألياف والماء، مما يساعد على ضبط الشهية وإضفاء نكهة مميزة على أي وجبة. الخضروات الورقية: مثل الخس، السبانخ، والجرجير، تُعتبر من الخيارات المُثلى لملء الطبق دون تحميله بالسعرات، وتناولها يبطئ من عملية الأكل ويعزز الشعور بالشبع بسرعة. الخيار: مُرطّب طبيعي بامتياز، يتكوّن معظمه من الماء، وسواء تم تناوله بمفرده أو مضافًا إلى السلطة، فإنه يُساعد على الامتلاء بسعرات حرارية قليلة. التوت والفراولة: حلاوة طبيعية خفيفة، قليلة السكر وغنية بالألياف، وتعتبر خيارًا رائعًا للراغبين في تناول شيء حلو دون التأثير على النظام الغذائي. كما أنها مثالية في العصائر أو كمكوّن مميز في أطباق السلطة. الفلفل الحلو: سواء أُكِل نيئًا أو مشويًا، يُضيف الفلفل الحلو حجمًا للوجبة ويُشعرك بالشبع، دون أن يثقل الميزان. الكوسا: مرنة في الاستخدام، خفيفة في السعرات. يمكن إضافتها إلى العديد من الأطباق لإضفاء طابع صحي وخفيف، مع الحفاظ على المذاق والقيمة الغذائية. إقرأ أيضًا

أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون
أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

هناك أطعمة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالألياف أو الماء، مما يساعد الجسم في حرق طاقة أكبر عند هضمها. ويعتبر الأمر أشبه بتناول كمية قليلة من السعرات الحرارية، دون أي جهد. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India ، تساعد هذه الأطعمة على كبح الجوع مع الحفاظ على خفة الوزن. كما أنها مثالية كوجبات خفيفة ذكية، أو كإضافات للوجبات الأساسية دون شعور بالذنب، وهي كما يلي: 1- الكرفس لأن الكرفس خفيف للغاية وغني بالماء، فهو لا يضيف أي شيء تقريبًا إلى عدد السعرات الحرارية، ولكنه يُبقي الفم مشغولاً والمعدة راضية. إنه خيار مثالي عند الشعور بالملل من تناول الطعام أو عندما يبدو درج الوجبات الخفيفة مغريًا للغاية. 2- الحمضيات يتميز البرتقال والغريب فروت والليمون بمذاق منعش وجميل، كما أنها حمضيات غنية بالألياف والماء. إنها غنية بالفيتامينات وتساعد على التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام، كما أن نكهتها الطبيعية تُضفي لمسةً من البهجة على الوجبات المعتادة. 3- الخضراوات الورقية تشمل قائمة الخضروات الورقية عناصر بالغة الأهمية مثل الخس والسبانخ والجرجير والتي تعتبر في الأساس من أفضل أنواع الخضراوات منخفضة السعرات الحرارية. ويمكن تناولها بكثرة دون تردد. إنها تُضفي نكهةً مميزة على أي وجبة، وتُساعد على إبطاء عملية الأكل بأكملها، فيما يعد طريقة خفية للشعور بالشبع بشكل أسرع. يأتي الخيار كأحد الخيارات الأساسية كونه يتكون في الغالب من الماء، وهو يساعد على الترطيب. سواءً تم تقطيعه إلى شرائح في السلطة أو غمسه في الحمص، فإنه يُبقي البطن ممتلئة ويُقلل من عدد السعرات الحرارية. 5- التوت يُضفي تناول الفراولة والتوت الأزرق، وأنواعهما حلاوة طبيعية دون الشعور بالذنب. إنها فواكه قليلة السكر وغنية بالألياف وسهلة التناول أثناء التنقل. إنها خيار ذكي عند الشعور بالرغبة الشديدة في تناول الحلويات. كما أنها تُضفي نكهةً رائعةً على العصائر والسلطات، أو حتى مُحضّرة مباشرةً من الثلاجة. 6- الفلفل الحلو إن الفلفل الحلو غنيٌّ بالماء. إنه رائعٌ نيئًا، أو مشويًا، أو مُقطّعًا إلى شرائح كوجبة خفيفة. يملأ الفلفل الحلو الفراغ في الطبق ويُساعد في الحفاظ على الطاقة طوال اليوم. 7- الكوسا تعتبر الكوسا خيارًا رائعًا في المطبخ. فهي تُمتزج بسهولة، وتُضفي نكهةً رائعة، وتُبقي الطعام خفيفًا. يمكن إضافتها إلى الكثير من الأطباق المتنوعة ولا تؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية وبالتالي تمنح فوائد متعددة جنبًا إلى جنب مع الحفاظ على الوزن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store