logo
جلسة توعوية بأعراض السكتة الدماغية وكيفية التصرف حيالها

جلسة توعوية بأعراض السكتة الدماغية وكيفية التصرف حيالها

البيانمنذ يوم واحد

والتي تقسم إلى ثلاثة، النوع الأول المسمى بالسكتة الإقفارية وتنتج عن جلطة دموية تعوق تدفق الدم إلى الدماغ، وتشكل حوالي 80 % من جميع حالات السكتة الدماغية، والسكتة الدماغية النزفية وتحدث بسبب نزيف مفاجئ في الدماغ، أما النوبة الإقفارية العابرة (السكتة الدماغية المصغرة) فتكون ناتجة عن جلطة دموية مؤقتة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 أسباب تفسّر توتر الطلبة في الامتحانات.. و8 طرق للعلاج
6 أسباب تفسّر توتر الطلبة في الامتحانات.. و8 طرق للعلاج

الإمارات اليوم

timeمنذ 20 دقائق

  • الإمارات اليوم

6 أسباب تفسّر توتر الطلبة في الامتحانات.. و8 طرق للعلاج

كشفت دراسات تربوية وتجارب نفسية، عن أن هناك 6 أسباب جوهرية تؤدي إلى التوتر المصاحب للامتحانات نهاية العام، أبرزها التجارب السابقة السلبية، وضعف التحضير أو اتباع طرق دراسة غير فعالة، وتبنّي أفكار سلبية حول الامتحانات. وفي مداخلة لها مع "الإمارات اليوم" أكدت المستشارة النفسية والأسرية أميمة حسين أن الضغوط النفسية التي ترافق الطلبة خلال فترة الامتحانات النهائية تُعد ظاهرة شائعة، لكن يمكن إدارتها والتعامل معها بوعي وفاعلية. وأشارت في تصريحات لـ«الإمارات اليوم» إلى أن هناك ستة أسباب رئيسية تقف وراء شعور الطلبة بالتوتر والقلق خلال الامتحانات، يقابلها ثمانية معالجات وحلول عملية تساعدهم على الحفاظ على اتزانهم النفسي والأكاديمي. القلق المعتدل وأوضحت أن القلق المعتدل قبيل الاختبارات قد يكون محفزًا إيجابيًا للطالب، إذ يدفعه إلى مزيد من الاستعداد والتركيز، إلا أن تحول هذا القلق إلى ضغط نفسي مفرط، قد يؤدي إلى نتائج عكسية تضعف من قدرة الطالب على التحصيل وتربك أداءه. أسباب التوتر ولخصت المستشارة النفسية والأسرية أميمة حسين، أسباب التوتر المصاحب للامتحانات نهاية العام في التجارب السابقة السلبية حيث يمر بعض الطلبة بتجارب امتحانية مؤلمة كصعوبة الأسئلة أو الفشل، ما يترك لديهم رواسب نفسية تؤثر على ثقتهم في كل اختبار جديد. ضعف التحضير وأفادت بأن ضعف التحضير أو اتباع طرق دراسة غير فعالة يعد من أبرز أسباب تلك الظاهرة، إذ أن غياب الخطط الدراسية المنظمة أو الاعتماد على المذاكرة السطحية يعزّز الشعور بعدم الجاهزية ويُفاقم التوتر. أفكار سلبية وأكدت أن تبنّي الطالب أفكاراً سلبية حول الامتحانات: مثل توقع الفشل أو صعوبة الامتحان، يضعف العزيمة ويشتت الانتباه، بالإضافة إلى الضغوط الأسرية والاجتماعية لتحقيق النجاح أو الكمال، إذ أن الرغبة في تلبية التوقعات العالية من الأسرة أو المجتمع تُثقل كاهل الطالب وتضاعف الضغط النفسي. الخوف المفرط وأشارت إلى أن الخوف المفرط من الفشل والخشية من الرسوب أو الإحراج أمام الآخرين قد تقود إلى العزوف عن المحاولة أو الانسحاب الذهني أثناء الامتحان. وأخيرا يؤدي إهمال الرعاية الذاتية مثل قلة النوم وسوء التغذية وانعدام النشاط البدني إلى ضعف مقاومة الطالب للضغوط. وسائل العلاج وفي تفنيدها لوسائل العلاج، أكدت المستشارة النفسية والأسرية أميمة حسين أن هناك 8 وسائل فعالة للعلاج والتوازن النفسي، موضحة أن التعامل مع الضغوط النفسية المصاحبة للامتحانات يتطلب مزيجًا من التنظيم العملي والتهيئة النفسية والرعاية الذاتية. ومن أبرز الوسائل العلاجية: خطة دراسية وضع خطة دراسية واضحة عبر تقسيم المادة إلى أجزاء صغيرة، ووضع جدول يشمل فترات للراحة والمراجعة المنتظمة، واعتماد أساليب مذاكرة فعّالة مثل التلخيص، والخرائط الذهنية، وطريقة "البومودورو"، إضافة إلى تعليم الغير لتحقيق الفهم الأعمق. إعادة صياغة وشددت على أهمية إعادة صياغة الأفكار السلبية، بتبني حوار داخلي إيجابي يشجع الذات ويقلل من رهبة الفشل، فضلا عن العناية بالصحة الجسدية من خلال النوم الكافي، وتناول وجبات صحية، وتجنب المنبهات المفرطة، بالإضافة إلى ممارسة التأمل وتمارين الاسترخاء: كاليوغا أو المشي أو التنفس العميق لتصفية الذهن وتخفيف التوتر. الابتعاد عن المقارنات وأكدت أهمية الابتعاد عن المقارنات والتركيز على التقدم الشخصي بدلاً من مقارنة الذات بالآخرين، مشيرة لضرورة طلب الدعم النفسي عند الحاجة عبر الحديث مع شخص موثوق أو اللجوء إلى الأخصائيين النفسيين في المؤسسات التعليمية، وتحفيز الذات بمكافأة النفس بعد كل إنجاز لتحفيز الدافعية وتخفيف ضغوط الدراسة. رسالة توعوية واختتمت بتوجيه رسالة توعوية للطلبة وأولياء الأمور مفادها أن الامتحانات ليست نهاية المطاف، بل هي محطة من محطات التعلّم، وأن الاعتناء بالصحة النفسية لا يقل أهمية عن التحصيل الأكاديمي. وبالتوازن والثقة والتنظيم، يستطيع الطالب تجاوز الضغوط وتحقيق النجاح.

صحوة أوروبا
صحوة أوروبا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

صحوة أوروبا

على مدى 20 شهراً، ومبادرات وقف الحرب على غزة متواصلة سواءً من الوسطاء أو من غيرهم، ورغم ذلك تم إحباط كل مسعى ليطول أمدها، وكلما طالت الحرب، ازدادت خسائر إسرائيل السياسية وغير السياسية، ويكفي أنها غيرت صورة إسرائيل وأحبطت جهود الإعلام الموالي لها، في تسويقها واحة للديمقراطية ودولة سلام وجيشها أخلاقي. أصبحت صورة إسرائيل اليوم عالمياً على النقيض تماماً عن صورتها قبل اشتعال هذه الحرب، وحقيقة هذه الدولة لم يكشفها أعداؤها ولا المتآمرون عليها، ولكن كشفتها أفعالها المتجاوزة للقوانين الدولية وللقيم الإنسانية، يراها الكثيرون حول العالم اليوم الدولة القاتلة للأطفال والنساء، لا تفرق بين مدني ومسلح في القتل، بعدما جعلت من كل كائن حي، ومن كل مبنى وشارع وزرع في القطاع المنكوب، هدفاً لآلتها العسكرية. إسرائيل أحبطت عشرات المبادرات لوقف الحرب، اختارت أن تتحدى العالم، والعالم نفد صبره، ولم يعد أمام المدافعين عنها بالأمس سوى الوقوف في وجهها اليوم. أوروبا التي اعتبرت دعم إسرائيل عسكرياً وسياسياً فريضة عليها، وجدت نفسها مضطرة للتوقف عن أداء الفريضة، غيرت لغتها الدبلوماسية تدريجياً، من الدعم المطلق لإسرائيل، ومنع التظاهر ضدها ومحاكمة من يطالب بوقف الحرب، أو يؤيد الحق الفلسطيني في بداية المعركة، إلى مناشدة نتنياهو التوقف بدبلوماسية ناعمة، إلى المناشدة الخشنة واستخدام اللغة الحادة، حتى وصل الأمر خلال الأيام الأخيرة إلى استنكار الجرائم الإسرائيلية غير المسبوقة والمطالبة بإنهاء حصار غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، ووقف حرب التجويع والإبادة، والتهديد بفرض عقوبات عليها. الضمير الأوروبي كان جزء منه يقظاً منذ انطلاق الحرب الظالمة، لكن غالبيته كان في سبات عميق، قليل من الأوروبيين تعاطفوا مع أهل غزة، وعبّروا عن ذلك بالتظاهر والاستهجان والتنديد عبر السوشيال ميديا، ولكن مع طول أمد الحرب واستمرار الحصار والحرمان من الطعام والدواء، ومع تدمير كل معالم الحياة، بدأت المواقف تتبدل، وانضم الداعمون لإسرائيل إلى الرافضين لحربها وسياساتها وغرورها. بعد أن كان معظم المتعاطفين مع الحق الفلسطيني من الطلاب والشباب والعمال، أصبحوا من كل الفئات العمرية والطبقات الاجتماعية، وأصبح اسم فلسطين حاضراً في المجالس النيابية الأوروبية، وأصبح انتقاد نواب لصناع القرار أمراً معتاداً في معظم العواصم. مساحة الرفض اتسعت ومساحة التنديد الشعبي تمددت، ومساحة النشر الإعلامي للحقائق تزايدت، ليتحول التعاطف مع أهل الحق إلى طوفان يجرف في طريقه كل مضلل ومزيّف، وهو ما فرض على أصحاب القرار الاستماع إلى صوت شعوبهم، وتبني مواقف الرأي العام، وتغيير النهج والانتقال إلى الضفة الأخرى لعلها تكون المنجّية لهم سياسياً، والداعمة لهم انتخابياً. الأوروبيون اليوم منهم من اعترف بالدولة الفلسطينية، بعد أشهر من اندلاع هذه الحرب، ومنهم من يعد بالاعتراف بها خلال أسابيع، ومنهم من يعلن عدم التخلي عن حل الدولتين، وقياداتهم تُجمع على ضرورة معاقبة إسرائيل، ومراجعة اتفاقيات التعاون والشراكة معها، وبينهم من يدرس وقف تزويدها بالسلاح. الكوفية الفلسطينية على رقاب شباب أوروبا، والعلم الفلسطيني يلون شوارع المدن هناك، وجملة «فلسطين حرة»، أصبحت تتردد في المهرجانات الفنية والسينمائية والفعاليات الرياضية والمؤتمرات الثقافية والمناسبات الاجتماعية، واللوبي الصهيوني الذي كان يحدد بالأمس اتجاهات الرأي العام الأوروبي، فقد القدرة على التحكم في قناعات الناس،الصوت الإسرائيلي لم يعد مسموعاً والصوت المناهض للحرب أصبح يخترق العقول، ويسكن في الوجدان الجمعي، لتصبح أوروبا اليوم جديدة في مواقفها تسعى لاستعادة إنسانيتها، مساعٍ قد تنجح وقد تحبطها قوة رأس المال وتعيدها إلى ما كانت عليه سابقاً، ولكنها في النهاية مساع تضيء على قضية شعب مطارد على أرضه، مهدد في مستقبله خائف من غده.. الماضي يمكن أن يلاحق المستقبل، والأمل أن تنجح قوة وقسوة الحاضر في قطع الطريق عليه، وإعادته ليتقوقع داخل ذاته تاركاً المستقبل يرسم لنفسه الصورة المبتغاة، ورغم أن الحرب ضروس وأن الأقوى عالمياً لا يزال منحازاً لإسرائيل، إلا أن الدرس الأوروبي يستحق التعلم منه. ليست أوروبا هي المحطة الأخيرة التي تقرر الوقوف ضد همجية الحرب على غزة، فهناك محطات أخرى يتصارع فيها المؤيدون لإسرائيل والمعارضون لها، ولعل المحطة الأمريكية هي الأهم، باعتبار أن واشنطن هي مركز صناعة القرار العالمي، وهي الداعم الأول لإسرائيل سياسياً وعسكرياً وإعلامياً، وتغير الموقف الأمريكي ليس بالأمر المستحيل، ولنا في الموقف البريطاني درس وعبرة، فبريطانيا هي صاحبة قرار وعد بلفور، وهو الفعل الذي لن يسقط من ذاكرة التاريخ. ورغم ذلك فقد تغير موقف بريطانيا ولم تعد تتقبل إصرار إسرائيل على مواصلة الحرب، والطلاب والشباب في أمريكا أصحاب مواقف معلنة، وبسبب مواقفهم تعرضت الجامعات الأمريكية، وما زالت لمواقف متعنتة، وما تتعرض له جامعة هارفارد الأفضل عالمياً، يشغل العالم؛ والتضييق على الطلاب وتهديدهم لم يمنع ممثليهم في خطاب التخرج في أكثر من جامعة أمريكية، من الخروج عن النص، والتنديد بإسرائيل غير عابئين بالنتائج السيئة على مستقبلهم.

إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على "حماس"
إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على "حماس"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على "حماس"

وقال التقرير إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة. وأشار التقرير إلى أن تصعيد إسرائيل العسكري على حماس سيكون بشكل خاص شمال قطاع غزة. وبالإضافة إلى النشاط العسكري، قال التقرير إنه قد يطرأ تغيير آخر فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وخاصة إدخال شاحنات الغذاء وفتح نقاط توزيع إضافية للمساعدات. ونقل التقرير عن مصادر أمنية قولها إن تغيير طريقة توزيع الغذاء "يؤثر على حماس بشكل كبير، بل يسحب الأرض من تحت أقدام الحركة". وصرّح مصدر إسرائيلي مطلع على مفاوضات الصفقة لهيئة البث الإسرائيلية بأن "ضغط الوسطاء مستمر، سواء لتحريك حماس من أجل تغيير مواقفها، أو ضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لقبول جزء من ملاحظات حماس على المخطط". رد "حماس" على مقترح ويتكوف أعلنت حركة حماس، السبت، تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوما، وتبادل 28 رهينة من أصل 58 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. تعليق نتنياهو ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حماس تواصل رفض مقترح ويتكوف وإن إسرائيل ستواصل عملياتها في غزة من أجل إعادة الرهائن وهزيمة حماس. وسبق أن رفضت إسرائيل مطالب حماس وطالبت بنزع سلاح الحركة بالكامل وتفكيك قوتها العسكرية وإنهاء إدارتها في غزة، إضافة إلى ضرورة إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين في القطاع، وعددهم 58 رهينة. وعبّر ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وفق أحدث مقترحات مبعوثه ويتكوف. وكان ويتكوف قد قال إنه تلقى رد حماس، وكتب في منشور على منصة إكس: "هذا أمر غير مقبول بالمرة ويعيدنا إلى الوراء. على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات غير مباشرة والتي يمكننا البدء بها فورا هذا الأسبوع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store