logo
دراسة: أفعال بسيطة يومية تعزز الصحة النفسية خلال أسبوع

دراسة: أفعال بسيطة يومية تعزز الصحة النفسية خلال أسبوع

الرجلمنذ 2 أيام
في دراسة نُشرت في مجلة Journal of Medical Internet Research، وجد الباحثون أن برنامجًا رقميًا بسيطًا يُدعى "مشروع البهجة الكبرى" (Big Joy Project)، ويستغرق أسبوعًا فقط، قادر على تحقيق تحسن ملحوظ في الصحة النفسية ومستوى التوتر ونوعية النوم.
البرنامج الذي صُمّم بالتعاون مع منصة "Greater Good in Action" وبإلهام من الفيلم الوثائقي "Mission: Joy"، طلب من المشاركين القيام بأفعال إيجابية يومية بسيطة، مثل التعبير عن الامتنان أو مساعدة الآخرين، لا تستغرق أكثر من 5 إلى 10 دقائق يوميًا.
وقد شارك في الدراسة أكثر من 48,000 شخص من 169 دولة، وأكملها ما يزيد على 17,500 مشارك، معظمهم من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا، ضمن عينة غلب عليها العنصر النسائي والأشخاص المتعلمون.
تمارين بسيطة لتحسين الحالة النفسية
أظهرت النتائج تحسّنًا ملحوظًا في مؤشرات متعددة بعد أسبوع واحد فقط من المشاركة: ارتفعت معدلات المشاعر الإيجابية بمقدار نقطة تقريبًا على مقياس من 10 درجات، كما أبلغ المشاركون عن تراجع ملحوظ في مستويات التوتر، إلى جانب تحسن في جودة النوم والتقييم الذاتي للحالة الصحية.
اللافت أن الفائدة كانت مرتبطة بمدى التزام المشاركين بعدد الأفعال اليومية، حيث شهد أولئك الذين أنجزوا مزيدًا من التمارين نتائج أفضل. حتى من لم يُكملوا جميع التمارين شعروا بتحسن، بينما سجل البعض ممن اكتفوا بملء الاستبيانات تحسنًا طفيفًا، ربما بسبب التأمل الذاتي أو تأثير الدواء الوهمي (placebo).
الدراسة أظهرت أيضًا أن الأشخاص من خلفيات أقل حظًا –سواء من حيث الدخل أو التعليم أو الانتماء العرقي– استفادوا أكثر من البرنامج مقارنةً بالمشاركين ذوي الامتيازات الاجتماعية.
أهمية التدخلات النفسية القصيرة
رغم أن الدراسة لم تعتمد على مجموعة ضابطة مقارنة (control group)، فإن النتائج تعزز الفكرة القائلة بأن تحسين الصحة النفسية لا يتطلب دائمًا تغييرات جذرية. الباحث داروين غيفارا، المشارك الرئيسي في الدراسة، أشار إلى أن 'تصرفات يومية بسيطة يمكن أن تُحدث أثرًا تراكميًا واضحًا في الحالة النفسية، مهما كان وضع الشخص الاجتماعي أو المادي".
وأضاف أن المشروع قد يُستخدم مستقبلاً في المدارس، وأماكن العمل، وحتى النظم الصحية، لدعم رفاهية الأفراد بوسائل يسهل دمجها في الحياة اليومية.
ويخطط فريق البحث لإجراء تجربة سريرية موسعة وعشوائية لتقييم فعالية البرنامج على المدى الطويل، مع استكشاف طرق لتخصيصه وفقًا لأهداف المستخدمين وسياقاتهم المختلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 عواقب غير متوقعة لتجاهل مشاعر طفلك ..انتبهي إليها
7 عواقب غير متوقعة لتجاهل مشاعر طفلك ..انتبهي إليها

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

7 عواقب غير متوقعة لتجاهل مشاعر طفلك ..انتبهي إليها

عواقب عديدة لتجاهل مشاعر طفلك قد تؤثر على نفسيتهم بجانب نموهم وتطورهم العاطفي. فيعد من المهم أن يتعلم الأطفال كيفية التعرف إلى مشاعرهم وفهمها، بجانب شعورهم بالأمان للتعبير عن هذه المشاعر بدون خوف من الحكم أو الرفض، فقد تؤثر تجارب الطفولة على تشكيل شخصيتهم من دون أن يدركوا ذلك، وقد يؤثر الإهمال العاطفي على طريقة تعامل الطفل بدءاً من علاقته بنفسه ووصولاً إلى تفاعلاته مع الآخرين.فيما يلي العديد من تلك العواقب إلى جانب بعض الخطوات التي تساعد على منح طفلك شعور الثقة بالنفس صعوبة الثقة بالآخرين يميل الأطفال الذين يشعرون ب الإهمال العاطفي إلى مواجهة صعوبة في بناء علاقات شخصية صحية، ليس هذا فحسب، بل قد يواجهون أيضاً صعوبة في فهم مشاعرهم بسبب إهمالها في مرحلة الطفولة، وقد يشعرون بعدم اليقين من وجود الآخرين بجانبهم، وقد يُعيق هذا علاقتهم العاطفية وقدرتهم على تكوين الصداقات. على الجانب الآخر يميل الأطفال الذين يشعرون بالإهمال العاطفي إلى مواجهة صعوبة في بناء علاقات شخصية سليمة كبالغين. وقد يواجهون صعوبة في التعبير عن مشاعرهم وفهمها و كيفية حل النزاعات في العلاقات. ويمكن لهؤلاء الأطفال تعزيز الثقة بالآخرين من حوله تدريجياً، لذا حاولي تشجيع طفلك في البدء بتكوين علاقات صغيرة والتأكد من أن هؤلاء الأشخاص جديرون بتلك الثقة. تصرفات خاطئة يجب ألا يقوم بها الأب تجاه طفله الاكتئاب والقلق يُعتقد أيضاً أن الإهمال العاطفي يزيد من خطر الإصابة ب الاكتئاب والقلق في مرحلة البلوغ. كما أن الأطفال الذين لا يُدرَّبون على إدارة مشاعرهم يكونون أكثر عرضة لهذه الاضطرابات النفسية (الاكتئاب والقلق). على الجانب الآخر الأطفال الذين لا يتعلمون كيفية التحكم في مشاعرهم قد يواجهون صعوبة في التعامل مع التوتر. كما أنهم معرضون للعديد من الضغوط في حياتهم اليومية مما قد يؤثر سلباً على صحتهم البدنية والنفسية. تدني احترام الذات قد يعاني الأطفال الذين تُهمل مشاعرهم من تدني احترام الذات. كما يشعرون بانعدام القيمة مما قد يؤثر هذا على ثقتهم بأنفسهم وتقديرهم لأنفسهم كبالغين، وقد يشعر الطفل بأنه يبذل جهداً مستمراً لكسب ثقة و إعجاب الآخرين، من دون أن يؤمن حقاً بأنه يستحق القبول كما هو بدون محاولة تغير طباعه لينال حب وإعجاب الآخرين، لذا تجب محاولة التركيز على جوانب طفلك الإيجابية، وعدم التردد في مكافأته لتعزيز حب الذات لدى طفلك. القلق والاستعداد الدائم للرفض يعاني أطفال كثيرون من القلق أو الخوف من الرفض نتيجةً لتعرضهم للإهمال العاطفي والذي قد يدفع الطفل إلى تطوير آليات حماية مفرطة، والاستعداد دائماً للأسوأ وتجنب المواقف التي قد تؤذيه، لذا يعد من المهم التحكم في هذا القلق عن طريق مساعدة الطفل على اتباع بعض تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق. بالإضافة إلى مساعدة الطفل على تقبّل الرفض كأمر طبيعي في حياته اليومية، وأنه لا يعكس دائماً نقصاً في تقديره لذاته، بل في كثير من الأحيان قد يكون بناءً لتكوين شخصيته وعلاقاته بالآخرين. صعوبة وضع حدود سليمة غالباً ما يجد الأشخاص الذين عانوا من الإهمال العاطفي في طفولتهم صعوبة في وضع حدود سليمة. قد يخشون خيبة أمل الآخرين، ويميلون إلى السماح للآخرين بتجاوز حدودهم. قد يؤدي هذا إلى إرهاق أو توتر مستمر. ابدئى في مساعدة طفلك على فهم أن وضع الحدود ليس أنانية. فالحدود تساعدنا على الحفاظ على التوازن واحترام الذات. إن التدرب على قول "لا" للأمور التي تُسبب لنا الإزعاج يُمكن أن يُحسّن تدريجياً قدرة طفلك على وضع حدود وقواعد أكثر صرامة. نقص التعاطف عندما تتجاهل الأمهات مشاعر أطفالهن، فقد يفتقرن أيضاً إلى التعاطف مع مشاعر الآخرين. ويؤثر هذا بطبيعة الحال على قدرتهم على التفاعل الإيجابي مع الآخرين. صعوبة التعبير عن المشاعر يعد من العواقب الشائعة للإهمال العاطفي عدم قدرة الطفل على التعبير عن مشاعره، فعندما لا يُمنح الأطفال مساحة للتعبير عن مشاعرهم عندما يصبحون بالغين، يشعرون بعدم الارتياح عند التعبير عن تلك المشاعر، لتتراكم هذه المشاعر في النهاية وتؤدي إلى شعورهم بالتوتر أو الاكتئاب. وتعد الخطوة الأولى لمعالجة صعوبة الطفل في التعبير عن مشاعره هي تعليمه كيفية التعرف إلى مشاعره وقبولها و يمكن أن تساعد كتابة اليوميات الطفل على التعبير عنها. فإذا كنت تواجهين صعوبة في التعامل مع طفلك بمفردك، فلا تترددي في طلب المساعدة من معالج نفسي، ويمكن للعلاجات النفسية، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) أو العلاج المبني على الصدمات، أن تساعد في علاج الألم العاطفي الذي يتعرض له طفلك. فرغم أن آثار الإهمال العاطفي على الطفل قد تستمر حتى مرحلة البلوغ، إلا أنه من خلال تلقيه للدعم المناسب، يمكنه التغلب على تلك الإهمال واكتشاف طرق جديدة لبناء حياة أكثر سعادةً . * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.

هل «الطلاق النومي» يحسّن من جودة النوم عند الأزواج؟
هل «الطلاق النومي» يحسّن من جودة النوم عند الأزواج؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل «الطلاق النومي» يحسّن من جودة النوم عند الأزواج؟

كشف استطلاع حديث أجرته الأكاديمية الأميركية لطب النوم (AASM) أن نحو ثلث البالغين في الولايات المتحدة لا ينامون في نفس السرير أو الغرفة مع شركائهم، في ظاهرة يُطلق عليها مصطلح «الطلاق النومي». وتبيّن أن هذا الخيار بات شائعاً بشكل متزايد، خاصة بين الأزواج من جيل الألفية الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و44 عاماً، حيث أقرّ 40 في المائة منهم بأنهم ينامون بشكل منفصل عن شركائهم. الأسباب التي تدفع الأزواج إلى هذا الخيار متعددة، منها: الشخير، اضطراب عادات النوم، اختلاف مواعيد النوم، والضغوط المهنية. ويشير الخبراء إلى أن الطلاق النومي لا يعني بالضرورة وجود خلل في العلاقة، بل قد يكون حلاً عملياً لتحسين جودة النوم للطرفين، حسب تقرير لموقع «هيلث» الطبي. الدكتورة سيما خوصلة، المتحدثة باسم الأكاديمية، توضح أن النوم في مكانين منفصلين يمكن أن يؤدي إلى نوم أكثر عمقاً للطرفين، لا سيما إن كان كل منهما يسبب إزعاجاً للآخر. ويُلاحظ أن الرجال كانوا أكثر استعداداً من النساء لتبني هذا التغيير، أو الانتقال إلى غرفة أخرى. الاستطلاع الذي شمل أكثر من 2000 شخص أظهر أن 23 في المائة ينامون في غرفة مختلفة كلياً، بينما 13 في المائة يشاركون نفس الغرفة، ولكن في سرير منفصل. كما بيّن أن 37 في المائة من الأزواج يفضّلون النوم في أوقات مختلفة لتفادي إزعاج الطرف الآخر، و15 في المائة يستخدمون منبهاً صامتاً لهذا الغرض. لكن الطلاق النومي لا يناسب جميع الأزواج. فالبعض قد يشعر بعدم الأمان، أو الوحدة أثناء النوم، ما يؤدي إلى نوم خفيف، أو أرق. كما قد يؤثر هذا النمط سلباً على الحميمية العاطفية والجسدية بين الشريكين. الدكتورة ميشيل دريروب من كليفلاند كلينيك تؤكد أن إعادة تقييم طريقة نوم الأزواج معاً أمر صحي، ولا يجب ربطه بأزمة في العلاقة. وتشدد على أهمية الحوار المفتوح للوصول إلى صيغة نوم مريحة للطرفين، سواء كانت منفصلة، أو مشتركة، مع ضرورة تخصيص وقت للتقارب قبل الخلود إلى النوم، حتى في حال النوم في مكانين مختلفين. وأخيراً، ترى خوصلة أن التوازن ضروري، فليس جميع الأزواج قادرين على توفير الظروف المثلى للنوم، سواء لأسباب مادية، أو بسبب رفض أحد الطرفين. وفي نهاية المطاف، التفاهم والتسوية هما مفتاح الراحة لكلا الشريكين.

دراسة تدحض الاعتقاد السائد.. ألعاب الفيديو تضاعف ذكاء الأطفال
دراسة تدحض الاعتقاد السائد.. ألعاب الفيديو تضاعف ذكاء الأطفال

العربية

timeمنذ 18 ساعات

  • العربية

دراسة تدحض الاعتقاد السائد.. ألعاب الفيديو تضاعف ذكاء الأطفال

ربط باحثون بين قضاء وقت طويل في لعب ألعاب الفيديو وزيادة معدل الذكاء لدى الأطفال، مما يُناقض إلى حد كبير الاعتقاد الشائع بأن الألعاب ضارة بعقول الصغار. وبحسب الدراسة الجديدة التي نشر موقع "ساينس أليرت" نتائجها، فقد تبين أن الاختلاف في القدرات المعرفية (بين من يلعب ومن لا يلعب ألعاب الفيديو) كان طفيفاً ولا يكفي لإظهار علاقة سببية، لكن على الرغم من ذلك فإن الباحثين قالوا إنه "كان ملحوظاً". وقال التقرير إن الدراسة التي بدأ العمل عليها في العام 2022 حرصت على مراعاة متغيرات عديدة بما في ذلك الاختلافات في الجينات والخلفية الاجتماعية والاقتصادية للأطفال. في الوقت نفسه، لم يجد الباحثون أن لمشاهدة التلفزيون واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي أي تأثير إيجابي أو سلبي على الذكاء. ويقول تقرير "ساينس أليرت" إن من المتوقع أن يكون هذا البحث مفيداً في النقاش الدائر حول مقدار الوقت المناسب لاستخدام الأطفال للشاشات. وكتب الفريق البحثي، وهو من هولندا وألمانيا والسويد، في ورقتهم البحثية المنشورة: "تُعرّف الوسائط الرقمية الطفولة الحديثة، لكن آثارها المعرفية غير واضحة ومثار جدل حاد". وأضاف الفريق: "نعتقد أن الدراسات التي تعتمد على البيانات الجينية يمكن أن توضح الادعاءات السببية". وقام الباحثون بفحص سجلات وقت استخدام الشاشة عند 9855 طفلاً، جميعهم في الولايات المتحدة، وتتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات. وفي المتوسط، أفاد الأطفال بقضاء ساعتين ونصف يومياً في مشاهدة التلفزيون أو مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، وساعة واحدة في لعب ألعاب الفيديو، ونصف ساعة في التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت. ثم اطلع الباحثون على بيانات أكثر من 5000 طفل من هؤلاء الأطفال بعد عامين. وخلال الفترة الفاصلة، شهد المشاركون في الدراسة الذين أفادوا بقضاء وقت أطول من المعتاد على ألعاب الفيديو زيادة في معدل ذكائهم بمقدار 2.5 نقطة مقارنةً بمتوسط النتائج. واستندت زيادة معدل الذكاء إلى أداء الأطفال في مهام شملت فهم القراءة، والمعالجة البصرية المكانية، ومهمة تركز على الذاكرة، والتفكير المرن، وضبط النفس. ومن المهم ملاحظة أنه على الرغم من أن الدراسة اقتصرت على الأطفال في الولايات المتحدة ولم تُفرّق بين أنواع ألعاب الفيديو (ألعاب الهواتف المحمولة وألعاب منصات الألعاب)، إلا أنها تُقدّم نظرة ثاقبة قيّمة حول الألعاب ومعدل الذكاء، وتدعم فكرة أن الذكاء ليس ثابتاً نولد به. الحليب المُنظّف أو ماء ميسيلار: أيهما أفضل للبشرة؟ وصرح عالم الأعصاب توركل كلينجبيرغ من معهد كارولينسكا في السويد: "تدعم نتائجنا الادعاء بأن وقت الشاشة لا يُضعف القدرات الإدراكية للأطفال، وأن لعب ألعاب الفيديو يُمكن أن يُساعد في الواقع على تعزيز ذكائهم". وكما يُشير الباحثون إلى أن هذه ليست الدراسة الأولى التي تؤكد وجود صلة بين الوقت الذي يقضيه الأطفال في الألعاب وتطور قدراتهم الإدراكية، ويبدو أن هناك فوائد أخرى مُرتبطة بألعاب الفيديو أيضاً. ويُشير الفريق المُعدّ للبحث الحالي إلى أن صغر حجم العينات، واختلاف تصميمات الدراسات، وعدم مراعاة التأثيرات الجينية والاجتماعية والاقتصادية، كلها عوامل أدت إلى تضارب التقارير حول آثار وقت الشاشة التي رأيناها حتى الآن، وهذه هي القيود التي سعت هذه الدراسة إلى تقليصها. ويعني هذا أن هناك العديد من العوامل المؤثرة، سواء من حيث كيفية تطور الذكاء وتكوينه، أو من حيث الطرق المختلفة التي قد يؤثر بها وقت الشاشة على أجسامنا وعاداتنا، لذا هناك حاجة إلى مزيد من البحث، بحسب ما ذكره موقع "ساينس أليرت". وقال كلينجبيرغ: "لم ندرس آثار سلوك الشاشة على النشاط البدني، أو النوم، أو الرفاهية، أو الأداء المدرسي، لذا لا يمكننا الجزم بذلك". وأضاف: "سندرس الآن آثار العوامل البيئية الأخرى، وكيفية ارتباط التأثيرات المعرفية بنمو دماغ الأطفال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store