
تناول هذه الأطعمة الخارقة يوميًا وشاهد الفرق
هذه الأطعمة ليست فقط وسيلة طبيعية لتحسين الصحة العامة، بل يمكنها أيضًا المساهمة في الوقاية من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والسرطان.
إذا كنت تبحث عن دعم مناعتك، تعزيز طاقتك، أو حتى تحسين مظهرك الخارجي، فإن دمج هذه الأطعمة الخارقة العشرة في نظامك الغذائي سيكون نقطة انطلاق ممتازة نحو نمط حياة
التوت الأزرق (Blueberries)
التوت الأزرق واحد من الأطعمة الخارقة ويُعرف بخصائصه القوية كمضاد أكسدة، ويُعد من أغنى المصادر الطبيعية للأنثوسيانين. تناول حفنة يوميًا يساعد في تقوية الذاكرة، تقليل الالتهابات، وتحسين صحة القلب. يمكن إضافته للزبادي أو العصائر أو حتى تناوله كوجبة خفيفة.
التوت الأزرق (Blueberries)
الكينوا
تُعد
الكينوا
مصدرًا ممتازًا للبروتين الكامل، حيث تحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التسعة. غنية
حبوب الكينوا
السبانخ
السبانخ
من الخضروات الورقية الغنية بالحديد، فيتامين K، الكالسيوم، والمواد المضادة للأكسدة. تساعد في دعم صحة العظام، وتعزيز
السبانخ
السلمون
يحتوي
سمك السلمون
على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تعزز صحة القلب والدماغ. كما أنه غني بالبروتين وفيتامين D. يُفضل تناوله مرتين أسبوعيًا للحصول على فوائده الكاملة، ويمكن طهيه مشويًا أو في الفرن مع الأعشاب.
السلمون
اللوز
اللوز
ليس فقط مصدرًا غنيًا بالبروتين والدهون الصحية، بل يحتوي أيضًا على فيتامين E والمغنيسيوم. تناول كمية صغيرة منه يوميًا يساعد في تقليل الكوليسترول الضار وتعزيز صحة البشرة والشعر. يعتبر وجبة خفيفة مثالية بين الوجبات.
اللوز
الشوفان
يعتبر
الشوفان
الثوم
الثوم
يتمتع بخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، ويُستخدم منذ القدم في الطب التقليدي. يساعد في خفض ضغط الدم وتعزيز المناعة. يُفضل تناوله نيئًا أو مطهوًا بشكل خفيف للحفاظ على مركباته الفعالة.
الثوم
الزبادي اليوناني
يحتوي
الزبادي اليوناني
على ضعف كمية البروتين مقارنة بالزبادي العادي، كما أنه غني بالبروبيوتيك المفيد لصحة الأمعاء. يُعد وجبة خفيفة مثالية ويمكن تناوله مع العسل أو الفواكه الطازجة.
زبادي يوناني
بذور الشيا
بذور الشيا
مليئة بالألياف، أوميغا 3، والبروتين. تساعد على الشعور بالشبع وتحسين صحة القلب والمعدة. يمكن إضافتها للعصائر أو نقعها في الماء أو الحليب لتصبح "بودينغ شيا" مغذيًا.
بدور الشيا
البروكلي
البروكلي
من الأطعمة الخارقة التي تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين C، فيتامين K، والألياف، إلى جانب مركبات نباتية تحارب السرطان. يُفضل طهيه بالبخار أو تناوله طازجًا في السلطات.
بروكلي
غيّر صحتك من خلال طعامك
إدخال هذه
الأطعمة الخارقة
إلى نمط حياتك لا يحتاج إلى تغييرات جذرية، بل مجرد إضافات ذكية على مدار الأسبوع. اختر ما يناسب ذوقك ونمط حياتك، وستلاحظ فرقًا حقيقيًا في طاقتك، مناعتك، وصحة جسمك العامة. جسمك يستحق أن يُغذى بأفضل ما تقدمه الطبيعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 4 ساعات
- عرب نت 5
: المانجو: كنز غذائي حقيقي... اكتشف فوائدها المذهلة
المانجوالثلاثاء, 29 يوليو, 2025تحتوي المانجو على مجموعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الاكسدة التي تُساهم في تعزيز الصحة العامة. فعلى سبيل المثال، يُساعد فيتامين k على تخثر الدم بشكل طبيعي ويُقلل من خطر الإصابة بالأنيميا، كما يلعب دورًا مهمًا في تقوية العظام.إقرأ أيضاً..تنظيف الكلى: أفضل المشروبات لصحة قوية للجميعلصيف منعش: أطعمة ومشروبات تمنع رائحة العرق الكريهةكاحلاك يكشفان قصور القلب: تعرف على العلاماتالمشي 30 دقيقة يوميًا: فوائد مدهشة لصحتككما أن المانجو غنيفيتامين c ، الذي يُعد ضروريًا لتكوين الأوعية الدموية والكولاجين الصحي، بالإضافة إلى دوره في تسريع التئام الجروح.بعض الفوائد الصحية الأخرى للمانجو:1- خفض خطر الإصابة بالسرطان:تحتوي المانجو على نسبة عالية من البيتا كاروتين ،وهو أحد مضادات الأكسدة المهمة، إلى جانب مجموعة أخرى من مضادات الأكسدة الموجودة في المانجو.وقد أظهرت الدراسات أن هذه المركبات تُساهم في محاربة الجذور الحرة، التي قد تُلحق الضرر بالخلايا وتؤدي إلى تطور السرطان.2- دعم صحة القلب:المانجو مصدر غني بـ المغنسيوم والباتسيوم، وهما عنصران مرتبطان بخفض ضغط الدم وتنظيم نبضات القلب.كما تحتوي المانجو على مركب يُعرف بـ (Mangiferin)، وهو مركب تُشير الدراسات الأولية إلى أنه قد يُساهم في تقليل التهابات القلب.3- تحسين صحة الجهاز الهضمي:تُساعد المانجو في دعم صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائها على مركبات الأميليز والألياف الغذائية.مركبات الأميليز يساعد في تكسير النشويات المعقدة وتسهيل هضم الأطعمة في المعدة، بينما تُساهم الالياف في تحسين حركة الأمعاء وتقليل فرص الإصابة بالإمساك، وقد تكون الألياف الطبيعية في المانجو أكثر فاعلية من مكملات الألياف الصناعية.المصدر: elbalad قد يعجبك أيضا...


فيتو
منذ 8 ساعات
- فيتو
فوائد البنجر، لصحة الدماغ وجمال بشرتك وشعرك
فوائد البنجر، يُعد البنجر (الشمندر) من الخضراوات الجذرية التي تميزها لونها الأحمر القاني ومذاقها الحلو قليلًا، وقد شاع استخدامه منذ القدم في الطب الشعبي لعلاج العديد من الحالات الصحية، كما يُستخدم اليوم في أنظمة التغذية الصحية لما يحتويه من عناصر غذائية مهمة وفوائد طبية متعددة. سواء تم تناوله مسلوقًا أو على هيئة عصير أو مضافًا للسلطات، فإن للبنجر فوائد غذائية وصحية تجعله عنصرًا يستحق أن يكون ضمن النظام الغذائي اليومي. أكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن البنجر من أكثر الخضروات فائدة لجسم الإنسان، نظرًا لغناه بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، فهو يدعم صحة القلب، ويُساعد في الوقاية من الأمراض المزمنة، ويُعزز من صحة البشرة والشعر. وأضافت الدكتورة مروة، إلى أن مع إدراجه ضمن نظام غذائي متوازن، يمكن للبنجر أن يكون عاملًا مساعدًا قويًا في تعزيز الصحة العامة. وتستعرض أخصائية التغذية العلاجية، في السطور التالية، القيمة الغذائية للبنجر، وأهم فوائد البنجر لصحة الجسم. أولًا: محتوى البنجر الغذائي يتميز البنجر بغناه بالعديد من العناصر الغذائية الأساسية، مثل: الفيتامينات: يحتوي على فيتامين C، وفيتامين A، وفيتامينات مجموعة B خاصة حمض الفوليك (B9). المعادن: مثل البوتاسيوم، الماغنيسيوم، الحديد، الكالسيوم، والفوسفور. الألياف الغذائية: التي تساعد على تحسين الهضم وتعزيز الشعور بالشبع. مضادات الأكسدة: مثل البيتالين، وهي المسؤولة عن اللون الأحمر القوي للبنجر. النيترات الطبيعية: التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك وتُفيد الدورة الدموية. ثانيًا: فوائد البنجر لصحة الجسم البنجر وفوائده 1. تعزيز صحة القلب والدورة الدموية يحتوي البنجر على النيترات الطبيعية التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على توسيع الأوعية الدموية، مما يُسهم في خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم. وقد أثبتت دراسات عدة أن شرب عصير البنجر بانتظام يمكن أن يساعد في تقليل ضغط الدم لدى مرضى ارتفاع الضغط. 2. تحسين الأداء الرياضي يساعد عصير البنجر على تعزيز الأداء البدني والرياضي، بفضل احتوائه على النيترات التي تزيد من كفاءة استهلاك الأوكسجين في العضلات. لذلك، يُنصح الرياضيون بتناول عصير البنجر قبل التمارين لتحسين القدرة على التحمل وتقليل الشعور بالتعب. 3. دعم صحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في البنجر تساهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، حيث تعمل على تنظيم حركة الأمعاء ومنع الإمساك، كما تساعد في تعزيز نمو البكتيريا النافعة في القولون، مما يُسهم في تقوية المناعة وتحسين امتصاص العناصر الغذائية. 4. مفيد لصحة الدم يُعد البنجر من الأطعمة المفيدة لمرضى فقر الدم (الأنيميا)، نظرًا لاحتوائه على نسبة جيدة من الحديد، بالإضافة إلى فيتامين C الذي يعزز امتصاص الحديد في الجسم. كما أن حمض الفوليك (B9) الموجود في البنجر مهم جدًا لإنتاج خلايا الدم الحمراء. 5. الوقاية من الالتهابات البنجر يحتوي على مضادات أكسدة قوية، مثل البيتالين، والتي لها خصائص مضادة للالتهاب. تناول البنجر بانتظام قد يساعد في تقليل الالتهابات المزمنة التي ترتبط بأمراض مثل السكري وأمراض القلب والتهاب المفاصل. 6. تعزيز وظائف الدماغ بفضل تأثير النيترات على تحسين تدفق الدم، فإن البنجر يمكن أن يُحسن تدفق الدم إلى الدماغ، خاصة لدى كبار السن، ما يساعد على تحسين التركيز والذاكرة وتقليل خطر الإصابة بالخرف أو الزهايمر. 7. دعم وظائف الكبد يحتوي البنجر على مركبات تساعد الكبد في التخلص من السموم بشكل أكثر كفاءة. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيه تحمي خلايا الكبد من التلف الناتج عن الإجهاد التأكسدي. 8. المساعدة في خسارة الوزن البنجر منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف، ما يجعله خيارًا جيدًا في الأنظمة الغذائية التي تهدف لفقدان الوزن. كما أنه يمنح شعورًا بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الطعام. ثالثًا: فوائد البنجر للبشرة والشعر البنجر للبشرة البنجر لا يفيد الجسم فقط داخليًا، بل له أيضًا فوائد جمالية واضحة، من أبرزها: نضارة البشرة: يساعد البنجر على تحسين الدورة الدموية، مما يُسهم في توصيل الأوكسجين والمغذيات للبشرة، ويمنحها مظهرًا صحيًا. تقليل حب الشباب: بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، يمكن أن يساعد في تهدئة التهابات البشرة. تغذية الشعر: الحديد وحمض الفوليك الموجودان في البنجر يعززان نمو الشعر ويمنعان تساقطه، خاصة إذا تم شرب العصير بانتظام. رابعًا: طرق تناول البنجر يمكن الاستفادة من البنجر بعدة طرق: عصير البنجر الطازج: من أكثر الطرق فعالية للحصول على فوائده السريعة. سلطات البنجر: يمكن سلقه وتقطيعه إلى مكعبات وإضافته إلى السلطات. شوربة البنجر: مثل الشوربة الروسية المعروفة باسم "بورشت". رقائق البنجر المقرمشة: كبديل صحي لرقائق البطاطس. إضافته إلى العصائر الخضراء: للحصول على مزيج غني بالمغذيات. أضرار الإفراط في تناول البنجر أشارت الدكتورة مروة كمال، إلى أنه على الرغم من أن البنجر (الشمندر) يعتبر من الخضروات المفيدة جدًا، إلا أن له بعض الأضرار أو الآثار الجانبية المحتملة في بعض الحالات أو عند الإفراط في تناوله. وإليك أبرز هذه الأضرار والتحذيرات: فوائد البنجر للصحة 1. زيادة خطر تكوّن حصى الكلى يحتوي البنجر على نسبة عالية من مركبات الأوكسالات، وهي مواد طبيعية يمكن أن تتحد مع الكالسيوم في الجسم وتُكوّن حصوات في الكلى، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لذلك. نصيحة: يجب على من لديهم تاريخ مع حصوات الكلى أو لديهم مستويات عالية من الأوكسالات تجنب تناول كميات كبيرة من البنجر أو عصيره. 2. تغير لون البول والبراز أحد الأعراض الشائعة بعد تناول البنجر هو ظهور لون وردي أو أحمر في البول أو البراز، وهو ما يُعرف بـ"البيلة البنجرية" (Beeturia). رغم أنه غير ضار في الغالب، إلا أنه قد يُربك البعض ويُظن خطأً أنه دم في البول. 3. رفع مستوى السكر في الدم رغم أن البنجر يحتوي على سكريات طبيعية، إلا أن تناول كميات كبيرة من عصير البنجر قد يرفع سكر الدم لدى مرضى السكري. نصيحة: يُفضل تناوله بشكل معتدل لمرضى السكري، ومراقبة مستوى السكر بعد تناوله. 4. انخفاض ضغط الدم الزائد بما أن البنجر يساهم في خفض ضغط الدم، فإن الإفراط في تناوله قد يسبب انخفاضًا مفرطًا في ضغط الدم، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون أصلًا من انخفاض ضغط الدم أو يتناولون أدوية خافضة له. في هذه الحالة، يجب الحذر وعدم المبالغة في تناول البنجر يوميًا. 5. مشاكل في المعدة والجهاز الهضمي عند الإفراط في تناوله، قد يسبب البنجر بعض الأعراض المزعجة مثل: الانتفاخ. الغازات. تقلصات المعدة. وذلك بسبب محتواه العالي من الألياف، أو بسبب حساسية بعض الأشخاص لبعض مكوناته. 6. الحساسية رغم أن حالات الحساسية من البنجر نادرة، إلا أنها ممكنة وتظهر في صورة: طفح جلدي. حكة. تورم في الفم أو الحلق. وفي هذه الحالة يجب التوقف فورًا عن تناوله ومراجعة الطبيب. 7. تداخل محتمل مع بعض الأدوية قد يتداخل البنجر مع بعض أدوية ضغط الدم أو أدوية القلب نظرًا لتأثيره الموسّع للأوعية الدموية. لذا من الأفضل استشارة الطبيب في حال كان الشخص يتناول هذه الأنواع من الأدوية. وأخيرًا، فإن البنجر آمن ومفيد لمعظم الناس إذا تم تناوله باعتدال، لكن يجب الحذر منه في الحالات التالية: مرضى الكلى (لوجود الأوكسالات). مرضى الضغط المنخفض. مرضى السكري (خاصة في شكل عصير). من لديهم تاريخ مع تكون حصى الكلى. من يتناولون أدوية تؤثر على ضغط الدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 17 ساعات
- مصراوي
5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح فى الطعام.. انتبه
من المعروف أن تقليل الملح في الطعام مفيد لصحة القلب وضغط الدم، لكن هناك فوائد أخرى قد لا تكون متوقعة. إليك 5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح في طعامك، وفقًا لـ healthline. - تحسين التحكم في الشهية وفقدان الوزن قد يعزز الملح نكهة الأطعمة ويشجع على الإفراط في تناول الطعام. عندما تقلل من تناول الملح، قد تصبح أكثر استجابة للنكهات الطبيعية للأطعمة، مما يساعدك على تطوير علاقة أفضل مع الطعام والتعرف على متى تشعر بالشبع. بالإضافة إلى ذلك، يساعد تقليل الصوديوم على التخلص من احتباس الماء الزائد في الجسم، مما يؤدي إلى فقدان وزن مبدئي سريع وتحسين المظهر العام، خاصة تقليل الانتفاخ في الوجه والجسم. - تعزيز امتصاص العناصر الغذائية يمكن أن تتداخل المستويات العالية من الصوديوم مع امتصاص الجسم للعناصر الغذائية الأساسية. من خلال اتباع نظام غذائي منخفض الملح، يمكنك تحسين قدرة جسمك على امتصاص الفيتامينات والمعادن، وهي ضرورية للصحة العامة والتمثيل الغذائي الفعال، وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل أفضل. - دعم صحة الجهاز الهضمي والأمعاء ارتبط تناول الملح المرتفع بمقاومة الأنسولين، والتي يمكن أن تعيق فقدان الوزن. عن طريق تقليل الملح، يمكنك المساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم متوازنة، مما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويدعم أنماط الأكل الصحية. كما أن النظام الغذائي منخفض الملح يمكن أن يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يساهم في تحسين الهضم والصحة العامة. - تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان قد يرتبط الاستهلاك المفرط للأطعمة المعالجة والمحفوظة أو المدخنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة والبلعوم الأنفي. يعود هذا الخطر إلى الملح ونتريت الصوديوم التي تستخدم عادة كمواد حافظة في هذه المنتجات. بتقليل تناول الملح، قد تساهم في تقليل هذا الخطر. - تحسين وظائف الكلى وتقليل خطر حصوات الكلى من المعروف أن تقليل الملح في الطعام مفيد لصحة القلب وضغط الدم، لكن هناك فوائد أخرى قد لا تكون متوقعة. إليك 5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح في طعامك، وفقًا لـ healthline. - تحسين التحكم في الشهية وفقدان الوزن قد يعزز الملح نكهة الأطعمة ويشجع على الإفراط في تناول الطعام. عندما تقلل من تناول الملح، قد تصبح أكثر استجابة للنكهات الطبيعية للأطعمة، مما يساعدك على تطوير علاقة أفضل مع الطعام والتعرف على متى تشعر بالشبع. بالإضافة إلى ذلك، يساعد تقليل الصوديوم على التخلص من احتباس الماء الزائد في الجسم، مما يؤدي إلى فقدان وزن مبدئي سريع وتحسين المظهر العام، خاصة تقليل الانتفاخ في الوجه والجسم. - تعزيز امتصاص العناصر الغذائية يمكن أن تتداخل المستويات العالية من الصوديوم مع امتصاص الجسم للعناصر الغذائية الأساسية. من خلال اتباع نظام غذائي منخفض الملح، يمكنك تحسين قدرة جسمك على امتصاص الفيتامينات والمعادن، وهي ضرورية للصحة العامة والتمثيل الغذائي الفعال، وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل أفضل. - دعم صحة الجهاز الهضمي والأمعاء ارتبط تناول الملح المرتفع بمقاومة الأنسولين، والتي يمكن أن تعيق فقدان الوزن. عن طريق تقليل الملح، يمكنك المساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم متوازنة، مما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويدعم أنماط الأكل الصحية. كما أن النظام الغذائي منخفض الملح يمكن أن يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يساهم في تحسين الهضم والصحة العامة. - تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان قد يرتبط الاستهلاك المفرط للأطعمة المعالجة والمحفوظة أو المدخنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة والبلعوم الأنفي. يعود هذا الخطر إلى الملح ونتريت الصوديوم التي تستخدم عادة كمواد حافظة في هذه المنتجات. بتقليل تناول الملح، قد تساهم في تقليل هذا الخطر. - تحسين وظائف الكلى وتقليل خطر حصوات الكلى تؤدي الكلى دورًا حيويًا في إزالة الصوديوم الزائد من الجسم، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الملح إلى إرهاق الكلى، مما يجعل من الصعب عليها القيام بوظيفتها بفعالية. يساعد تقليل الملح في تخفيف الضغط على الكلى، ويحسن وظائفها، ويقلل من خطر تكون حصوات الكلى. كما أن تقليل الملح يقلل من فقدان الكالسيوم عبر البول، مما يساهم في تحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام. تؤدي الكلى دورًا حيويًا في إزالة الصوديوم الزائد من الجسم، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الملح إلى إرهاق الكلى، مما يجعل من الصعب عليها القيام بوظيفتها بفعالية. يساعد تقليل الملح في تخفيف الضغط على الكلى، ويحسن وظائفها، ويقلل من خطر تكون حصوات الكلى. كما أن تقليل الملح يقلل من فقدان الكالسيوم عبر البول، مما يساهم في تحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام. اقرأ أيضا: