
يعالج الديدان ويمنع السرطان.. فوائد خارقة لتناول التمر على الريق
وفقا لما أورده موقع netmeds فإن تناول التمر على معدة فارغة يقضي على ديدان الأمعاء ويمنع السرطان ويساعد في علاج مشاكل صحية عديدة، اليكم أبرزها:
فوائد التمر على الريق
يخفف الإمساك
تساعد الألياف القابلة للذوبان في التمر على تحسين حركة الأمعاء، وتُسهّل مرور الطعام عبر الجهاز الهضمي، مما يُخفف أعراض الإمساك.
عظام قوية
إن وفرة المعادن الموجودة في التمر تجعله ثمرة رائعة لتقوية العظام فهو غني بالكالسيوم والمنغنيز والسيلينيوم والمغنيسيوم والنحاس، وهي جميعها عناصر حيوية لنمو صحي للعظام والوقاية من هشاشة العظام .
صحة الجهاز الهضمي
يساعد وجود الألياف الغذائية، بالإضافة إلى الأحماض الأمينية الأساسية في التمر، على الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي كما أن تناول التمر بانتظام يُعزز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، ويُخفف من اضطرابات الجهاز الهضمي.
معزز الطاقة
التمر مصدر غني بالسكريات الطبيعية (الجلوكوز والفركتوز والسكروز)، مما يجعله مثاليًا لتعزيز الطاقة بشكل فوري و يوفر التمر دفعة سريعة من الطاقة ويعزز القدرة على التحمل بعد التمرين، وعند الشعور بالإرهاق.
صحة القلب
التمر مفيدٌ للحفاظ على صحة القلب. فهو يُقلل من امتصاص الكوليسترول السيئ (LDL)، مما يُحسّن تدفق الدم إلى القلب ويقي من ارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية كما أن وجود الفلافونويدات ومضادات الأكسدة والمغذيات النباتية والبوتاسيوم يحمي القلب من أضرار الجذور الحرة، ويُقوي عضلة القلب والجهاز العصبي.
يساعد على زيادة الوزن
التمر خيارٌ ممتاز لمن يرغبون في زيادة وزنهم، فهو غنيٌّ بالسعرات الحرارية (23 سعرة حرارية في التمرة الواحدة)، ويساعد على زيادة الوزن بطريقة صحية.
يعزز وظائف الدماغ
يُعزى وجود مؤشرات التهابية، مثل الإنترلوكين، إلى خطر الإصابة بأمراض عصبية تنكسية مثل الزهايمر. يساعد تناول التمر بانتظام في نظامك الغذائي على تقليل مؤشرات الالتهاب وخطر الإصابة بمرض الزهايمر. كما يُساعد التمر في الحد من اضطرابات القلق وتعزيز الذاكرة والتعلم.
يقلل من خطر الإصابة بالسرطان
أظهرت عدة أدلة أن وجود المركب النباتي النشط بيولوجيًا، بيتا دي-جلوكان، في التمر له دورٌ قيّم في دعم النشاط المضاد للسرطان داخل الجسم فبالإضافة إلى غناه بمضادات الأكسدة، يُساعد التمر في مكافحة أضرار الجذور الحرة وتقليل احتمالية الإصابة بالسرطان كما أن تناول التمر يوميًا يُقلل بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بالسرطان وتطور الأورام الحميدة.
يمنع الديدان والعدوى الميكروبية
كشفت دراسة حديثة أن مستخلصات نوى وأوراق التمر تتمتع بمقاومة كبيرة لبعض البكتيريا الضارة كما أن إضافة التمر مفيدة للغاية في مكافحة الميكروبات الضارة مثل الإشريكية القولونية والالتهاب الرئوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
بعد استخدامه في المخللات والحلويات..ماذا يحدث للجسم عند تناول قشر البطيخ
يعد قشر البطيخ وتحديدا الجزء الداخلى الابيض من اكثر المواد الطبيعية التى ظهرت لها استخدامات جديدة في صناعة أنواع معينة من الحلوى والمخللات .. ولكن ما تأثيرها على الجسم؟! فيما يلي بعض الفوائد الغذائية الرائعة والحوافز الصحية التي يوفرها قشر البطيخ وذلك وفقا لما ذكره موقع netmeds. غني بالفيتامينات قشر البطيخ غني بفيتاميني أ وسي، ويحتوي أيضًا على فيتامين ب6 و يدعم فيتامين أ الرؤية ووظائف المناعة، بينما يعزز فيتامين سي إنتاج الكولاجين ويلعب فيتامين ب6 دورًا أساسيًا في عملية الأيض وصحة الدماغ. يحتوي على معادن يحتوي قشر البطيخ على معادن أساسية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والزنك ويساعد البوتاسيوم على تنظيم ضغط الدم ووظائف العضلات، بينما يدعم المغنيسيوم صحة العظام واستقلاب الطاقة أما الزنك، فيعزز وظيفة المناعة ويعزز التئام الجروح. وجود مضادات الأكسدة يُعدّ قشر البرتقال مصدرًا غنيًا بمضادات الأكسدة، بما في ذلك الليكوبين والسيترولين وقد رُبط الليكوبين بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض القلب، بينما قد يُحسّن السيترولين تدفق الدم والأداء الرياضي. يحتوي على الألياف يحتوي قشر البطيخ على نسبة عالية من الألياف الغذائية، التي تعزز صحة الجهاز الهضمي، وتنظم مستويات السكر في الدم، وتساعد في الحفاظ على وزن صحي.


الجمهورية
منذ 7 أيام
- الجمهورية
هذا ما يجب تناوله وشربه من أجل نومٍ جيد
لا توجد وصفة سحرية للنوم المثالي، لكنّ الدراسات تشير إلى أنّ النظام الغذائي يؤثر بشكل مباشر على جودة النوم. من عصير الكرز الحامض إلى الكيوي والمكسرات، تتنوّع الأطعمة التي أظهرت بعض الأبحاث علاقتها الإيجابية بالنوم، لكن لا يزال العلماء يحلّلون مدى فعاليتها الحقيقية. بحسب ماري بيير سانت أنج، أستاذة الطب الغذائي في جامعة كولومبيا، فإنّ أبحاثاً صغيرة أظهرت أنّ تناول الكرز الحامض مرّتَين يومياً، أو الكيوي قبل النوم، أو الطماطم النيئة، أو حفنة من الجوز، قد يساعد في تحسين النوم. فهذه الأطعمة تحتوي على الميلاتونين، وهو هرمون طبيعي ينظّم إيقاع النوم. ومع ذلك، كانت أغلب الدراسات محدودة الحجم وشملت مجموعات خاصة، مثل رياضيِّين محترفين أو نساء بعد انقطاع الطمث، وبعضها لم يكن خاضعاً للرقابة العلمية الكاملة. لذا، لا يمكن تعميم نتائجها. إلى جانب الميلاتونين، يحتاج الجسم إلى حمض التريبتوفان لإنتاج هذا الهرمون. هذا الحمض الأميني لا يصنّعه الجسم، بل يحصل عليه من الطعام مثل الديك الرومي، الدجاج، الأسماك، الجبن، التوفو، والفاصولياء. على رغم من غياب دراسات موسعة على تأثير هذه الأطعمة على النوم، إلّا أنّ بعض التجارب على مكمّلات غذائية غنية بالتريبتوفان أشارت إلى فوائد محتملة. بدلاً من التركيز على طعام واحد، تشير الأدلة إلى أنّ نوعية النظام الغذائي بالكامل هي ما يصنع الفرق. فالأنظمة الغذائية الغنية بالخضار، الفاكهة، الحبوب الكاملة، والدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات ترتبط بنَوم أفضل. تحتوي هذه الأنظمة، مثل حمية البحر الأبيض المتوسط، على مضادات أكسدة تُقلّل الالتهابات المرتبطة باضطرابات النوم، كما توفّر عناصر مثل الفولات والمغنيسيوم والزنك الضرورية لإنتاج الميلاتونين. لكنّ الملاحظات تبقى ضمن إطار العلاقة وليس السببية. فمَن يَتّبعون أنظمة غذائية صحية، غالباً ما ينامون مبكراً، يمارسون الرياضة، ويتّبعون روتيناً يومياً منتظماً، وهي عوامل تساهم كلها في تحسين النوم. في المقابل، الأنظمة الغذائية الغنية بالأطعمة المعالجة، السكريات المضافة، والدهون المشبّعة ترتبط بأعراض الأرق. الأشخاص الذين يتناولون هذه الأطعمة يعانون من نوم متقطّع أو صعوبة في النوم. والمشكلة تتفاقم عندما تؤدّي قلة النوم إلى رغبة في تناول المزيد من هذه الأطعمة، ما يخلق دائرة سلبية. قبل النوم، يُفضّل تجنّب الأطعمة الحارة أو الدهنية التي تُسبّب حرقة المعدة، كما يُنصح بالتقليل من الأطعمة المالحة التي تزيد العطش، ممّا يدفع إلى شرب سوائل تؤدّي إلى استيقاظ ليلي متكرّر. أمّا الكافيين، فيُفضّل استهلاكه في وقت مبكر من اليوم، خصوصاً مع التقدّم في السنّ، لأنّ الجسم يصبح أبطأ في التخلّص منه.


صدى البلد
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
عيش البطاطس .. أسهل وصفة لعمل الأكل الصحية
يُعد عيش البطاطس من أفضل أنواع المخبوزات الصحية خاصة لمن يعانون من حساسية الجلوتين وبعض المرضى الذين يتضررون منه مثل حالات اضطراب التوحد. طريقة عمل عيش البطاطس نعرض لكم طريقة عمل عيش البطاطس بخطوات سهلة وبسيطة وغير مكلفة وذلك من خلال خطوات الشيف أميرة شنب مقدمة برنامج أميرة فى المطبخ على قناة سي بي سي سفرة. مقادير عيش البطاطس: حبة بطاطس مسلوقة ومهروسة بيضة بيكنج باودر ردة سمسم ملح فلفل أسود طريقة عمل عيش البطاطس فى بولة يوضع بيضة وملح وفلفل أسود و تخلط المكونات جيداً ثم تضاف حبة البطاطس المسلوقة و المهروسة. أضيفي بيكنج باودر و تقلب المكونات جيداً حتى تمتزج ويفرد العجين على ردة و يوضع ردة على الوجه حسب الرغبة. ضعي عيش البطاطس فى الفرن حتى تمام الطهى ثم يقدم ساخنا. فوائد البطاطس صحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في البطاطس هي نوع خاص يُسمى "النشا المقاوم"، وله فوائد صحية من الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان. مثل الألياف القابلة للذوبان، يعمل النشا المقاوم في البطاطس كمضاد حيوي، وهي مركبات مفيدة لبكتيريا الأمعاء . ومثل الألياف غير القابلة للذوبان، يمكنه الوقاية من الإمساك ومتلازمة القولون العصبي أو علاجهما. الوقاية من الأمراض البطاطس غنية بمضادات الأكسدة، وهي جزيئات تحارب الجذور الحرة وتمنعها من التسبب في تلف خلاياك واتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضراوات الغنية بمضادات الأكسدة قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان. انخفاض ضغط الدم قشر البطاطس المخبوزة مصدرٌ غنيٌّ بالبوتاسيوم والمغنيسيوم وعندما لا يحتوي نظامك الغذائي على ما يكفي من البوتاسيوم، يحتفظ جسمك بكميةٍ زائدةٍ من الصوديوم، ويؤدي الإفراط في تناوله إلى ارتفاع ضغط الدم يمكن لنظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بالبوتاسيوم أن يُساعد في خفض ضغط الدم، وحماية القلب، وتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.