logo
انخفاض طفيف في سعر الذهب اليوم عيار 21

انخفاض طفيف في سعر الذهب اليوم عيار 21

اليوم السابعمنذ 3 أيام
انخفضت اليوم الخميس أسعار الذهب، متأثرةً بارتفاع الدولار، وتراجع توترات السوق، وذلك عقب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه "من المستبعد جدًا"، أن يقيل رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاض اليوم بنسبة 0.5% ليسجل أدنى مستوى عند 3325 دولار للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3350 دولار للأونصة ليتداول حالياً عند المستوى 3331 دولار للأونصة.
أسعار الذهب في مصر اليوم:
أمس ارتفع سعر الذهب وسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع عند 3377 دولار للأونصة ولكنه فقد مكاسبه ليغلق جلسة الأمس عند المستوى 3347 دولار للأونصة.
جاء ارتفاع الذهب يوم أمس بسبب أخبار عن استعداد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإقالة رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي جيروم باول، وأن ترامب قد قدم مسودة لإقالة باول إلى المشرعين في الحزب الجمهوري.
تأججت المخاوف بشأن إقالة باول بسبب تصعيد ترامب لهجماته على رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي، بينما شوهد العديد من حلفاء ترامب الجمهوريين يطالبون أيضًا بإقالة باول فورًا.
تسبب هذا في توترات كبيرة في السوق وارتفاع الذهب لأعلى مستوى في 3 أسابيع بسبب كونه ملاذ آمن للمستثمرين في حالة عدم اليقين في السوق، بجانب التوقعات أنه في حالة إقالة باول سيكون المرشح من قبل الإدارة الأمريكية مقدم بشكل كبير على خفض أسعار الفائدة وهو أمر إيجابي لأسعار الذهب.
ولكن بعدها بساعات قليلة صرح ترامب بأنه "من المستبعد للغاية" أن يقيل رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي باول، على الرغم من أن ذلك لا يزال قائمًا في حال وجود أدلة على احتيال في مشروع تجديد المنشآت الفيدرالية والتي يتم التحقيق فيها حالياً.
تراجع ترامب عن هذه التصريحات أعاد الهدوء إلى الأسواق المالية وبالتالي فقد الذهب جزء كبير من مكاسبه يوم أمس عند الاغلاق، وافتتح جلسة اليوم الخميس على تراجع.
وكان ترامب قد أشار في أكثر من مناسبة أن باول تأخر كثيرًا في خفض أسعار الفائدة الأمريكية، مطالبًا إياه بالقيام بذلك فورًا لمنع الضرر الاقتصادي. من ناحية أخرى أشار باول والعديد من صانعي السياسات في الاحتياطي الفيدرالي إلى أن أسعار الفائدة ستبقى دون تغيير حتى يتضح التأثير التضخمي لرسوم ترامب الجمركية.
من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في وقت لاحق من هذا الشهر، لا سيما وأن بيانات تضخم أسعار المستهلكين والمنتجين الصادرة هذا الأسبوع أظهرت استمرار ثبات الأسعار في يونيو.
وقد أظهرت بيانات الأمس استقرار أسعار المنتجين في الولايات المتحدة على غير المتوقع في يونيو، حيث قابل ضعف قطاع الخدمات ارتفاع تكلفة السلع نتيجةً للرسوم الجمركية على الواردات. مما يشير إلى أن الرسوم الجمركية قد تؤثر على الاقتصاد بشكل أقل مما كان يخشى في البداية.
أما عن الطلب على الذهب في الصين فقد انخفضت عمليات سحب الذهب من بورصة شنغهاي للذهب (SGE) بشكل أكبر في يونيو، منهيةً النصف الأول بانخفاض بنسبة 18% على أساس سنوي وفقا لبيانات مجلس الذهب العالمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«معلومات الوزراء»: انخفاض قيمة العجز التجاري غير البترولي لمصر إلى 5.6 مليار دولار
«معلومات الوزراء»: انخفاض قيمة العجز التجاري غير البترولي لمصر إلى 5.6 مليار دولار

الدولة الاخبارية

timeمنذ 29 دقائق

  • الدولة الاخبارية

«معلومات الوزراء»: انخفاض قيمة العجز التجاري غير البترولي لمصر إلى 5.6 مليار دولار

الإثنين، 21 يوليو 2025 11:08 صـ بتوقيت القاهرة أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، العدد السابع عشر من تقرير "الصادرات السلعية غير البترولية"، وهي إصدارة ربع سنوية تتناول نظرة عامة على هيكل الميزان التجاري غير البترولي المصري خلال الفترة (الربع الأول 2024 - الربع الأول 2025)، بالإضافة إلى تطور الصادرات السلعية غير البترولية خلال نفس الفترة، كما تتناول عرضًا للميزان التجاري بين مصر وأهم الشركاء التجاريين. وأوضح المركز أن قيمة العجز التجاري غير البترولي لمصر قد انخفض إلى 5.6 مليارات دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنًة بنحو 6.4 مليارات دولار خلال الربع نفسه من عام 2024، بنسبة انخفاض بلغت 12.5%، ويرجع ذلك إلى ارتفاع قيمة الصادرات السلعية غير البترولية بمقدار أكبر من ارتفاع قيمة الواردات غير البترولية. وبلغت قيمة صادرات مصر من السلع غير البترولية 13 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025 مقابل نحو 9.7 مليارات دولار خلال الربع نفسه من عام 2024، بنسبة ارتفاع بلغت نحو 34%، كما بلغت قيمة الواردات المصرية من السلع غير البترولية 18.6 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025 مقابل نحو 16.1 مليار دولار خلال الربع نفسه من عام 2024 بنسبة ارتفاع بلغت نحو 15.5%. كما استعرض مركز المعلومات من خلال التقرير تطور الصادرات السلعية غير البترولية خلال الفترة (الربع الأول 2024- الربع الأول 2025)، حيث بلغت قيمة صادرات مصر من السلع غير البترولية 13 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل 11.1 مليار دولار خلال الربع الرابع من عام 2024، وقد بلغت نسبة الارتفاع في قيمة صادرات مصر من السلع غير البترولية خلال الربع الأول من عام 2025 نحو 17.1% مقارنًة بالربع الرابع من عام 2024. وجاءت "مجموعة اللؤلؤ الطبيعي أو المستنبت والأحجار الكريمة" في مقدمة الصادرات المصرية من السلع غير البترولية من حيث القيمة خلال الربع الأول من عام 2025 وذلك بنحو 2.9 مليار دولار مقابل نحو 305.3 ملايين دولار خلال الربع نفسه من عام 2024، تلتها صادرات "مجموعة الفواكه والثمار القشرية الصالحة للأكل" حيث سجلت نحو 859.8 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 869.7 مليون دولار خلال الفترة نفسها من عام 2024. ومن بين أعلى 10 مجموعات سلعية تصديرًا خلال الربع الأول من عام 2025، فقد ارتفع الوزن النسبي لـ "مجموعة اللؤلؤ الطبيعي أو المستنبت والأحجار الكريمة" (من 3.1% إلى 22.4%) خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنًة بالربع نفسه من عام 2024 لتكون المجموعة الوحيدة من بين أعلى 10 مجموعات سلعية تصديرًا التي ارتفعت الأهمية النسبية لها من إجمالي صادرات مصر من السلع غير البترولية بينما انخفض الوزن النسبي لنحو 8 مجموعات من السلع غير البترولية من بين أعلى 10 مجموعات سلعية تصديرًا خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنًة بالربع نفسه من عام 2024 وكان أهمها: "الفواكه والثمار القشرية الصالحة للأكل" (من 8.9% إلى 6.6%)، "الحديد الصب (الظهر) والحديد والصلب (الفولاذ)" (من 5.3% إلى 3.3%)، "اللدائن ومصنوعاتها" (من6.6% إلى 4.8%)، "الخضر ونباتات الجذور والدرنات الصالحة للأكل" (من 7.1% إلى 5.4%). وفيما يتعلق بأكثر المجموعات السلعية التي ارتفعت صادراتها فقد جاءت "مجموعة اللؤلؤ الطبيعي أو المستنبت والأحجار الكريمة" في مقدمة السلع المصدرة التي ارتفعت صادرات مصر منها وجاءت "الأسمدة" في المرتبة الثانية حيث سجلت قيمة صادرات مصر منها نحو 726.7 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنًة بنحو 546.2 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بزيادة قدرها 180.5 مليون دولار، وفي المرتبة الثالثة جاءت "سفن وقوارب ومنشآت عائمة" حيث سجلت قيمة صادرات مصر منها 178.3 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل 7.6 ملايين دولار خلال الربع الأول 2024، بزيادة قدرها 170.7 مليون دولار. أما فيما يتعلق بالمجموعات السلعية التي انخفضت صادراتها، فقد جاءت "مجموعة الزيوت والراتنجات العطرية ومحضرات العطور" على رأس قائمة المجموعات السلعية التي انخفضت صادرات مصر منها لتسجل نحو 93.5 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 201.4 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بانخفاض قدره 108 ملايين دولار، وجاء في المرتبة الثانية "الحديد الصب (الظهر) والحديد والصلب (الفولاذ)" حيث سجلت قيمة الصادرات منها نحو 428.4 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 520.8 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بانخفاض قدره 92.4 مليون دولار، وجاءت في المرتبة الثالثة "منتجات مطاحن وشعير ناشظ ونشاء حبوب" حيث سجلت الصادرات منها نحو 103.9 ملايين دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 156.1 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بانخفاض قدره 52.2 مليون دولار، ومن بين المجموعات السلعية التي انخفضت صادراتها -على أساس سنوي- خلال الربع الأول من عام 2025 تستحوذ "مجموعة الفواكه والثمار القشرية الصالحة للأكل" على النصيب الأكبر من إجمالي قيمة صادرات المجموعات السلعية خلال الربع الأول من عام 2025 بنسبة 6.6%، تليها "مجموعة اللدائن ومصنوعاتها" بنسبة 4.8%. وأشار التقرير إلى أبرز الفرص التصديرية غير المستغلة للصادرات المصرية من السلع غير البترولية، وذلك وفقًا لتقديرات مركز التجارة العالمي لعام 2029 والذي أوضح أن مصر تمتلك قدرات تصديرية في بعض السلع إلا أنها غير مستغلة ويتمثل أبرزها في "اليوريا والذهب الخام غير المشغول للأغراض غير النقدية والبرتقال"، وتظهر سلعة "الذهب الخام غير المشغول للأغراض غير النقدية" أكبر فرق مطلق بين الصادرات المحتملة والصادرات الفعلية من حيث القيمة مما يترك مجالًا لتعزيز قيمة الصادرات بنحو 1.9 مليار دولار، ويعد "الذهب غير المشغول لأغراض غير نقدية" السلعة التي تواجه أقوى طلب محتمل في الأسواق العالمية، كما تمتلك مصر أعلى طاقة تصديرية في "الفراولة المجمدة". وتتمثل أهم الفرص التصديرية غير المستغلة وفقًا للسلع في الآتي: (1.9 مليار دولار ذهب (بما في ذلك الذهب المطلي بالبلاتين) بأشكال خام أو نصف مشغولة أو بشكل مسحوق: غير معد للتداول النقدي: بأشكال خام آخر، 1.8 مليار دولار أسمدة نيتروجينية (أزوتية)، معدنية أو كيميائية: البولة (يوريا) وإن كانت بشكل محاليل مائية، 1 مليار دولار حمضيات طازجة أو مجففة: برتقال، 784 مليون دولار أجهزة استقبال للتليفزيون المون سواء أكانت مدمجة بأجهزة استقبال البث الإذاعي أم لا، 448 مليون دولار مخاليط مواد عطرية ومخاليط (بما فيها المحاليل الكحولية) قاعدتها مادة أو أكثر من هذه المواد العطرية، من الأنواع المستعملة كمواد خام في صناعة المشروبات، 427 مليون دولار أحجار نصب وبناء طبيعية (عدا الأردواز) مشغولة أو مقطوعة ومشذبة بأوجه مستوية أو مصقولة تشمل الرخام والترافرتين والمرمر، 379 مليون دولار بولي اسيتالات وبولي ايثيرات آخر وراتنجات أبيوكسيدية بأشكالها الأولية، 378 مليون دولار منتجات مسطحة مرققة بالأسطوانات "مدرفلة" من حديد أو من صلب من غير الخلائط بعرض 600 مم أو أكثر، مدرفلة بالحرارة غير مكسوة ولا مطلية ولا مغطاة، و367 قمصان من نوع "تي شيرت" وقمصان قصيرة بأكمام أو بدونها وما يماثلها من مصنرات أو كروشيه: من قطن. واستعرض مركز معلومات مجلس الوزراء من خلال التقرير أبرز الدول المستوردة للسلع المصرية غير البترولية خلال الربع الأول 2025 وذلك اعتمادًا على بيانات الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، حيث جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة كأكبر مستورد خلال الربع الأول من عام 2025 بقيمة 2.9 مليار دولار وهو ما يمثل 22.3% من إجمالي الصادرات المصرية من السلع غير البترولية، تلتها تركيا بقيمة 800.2 مليون دولار وبنسبة 6.14%، ثم المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة بقيمة 789.8 مليون دولار وبنسبة 6.06%، وجاءت الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الرابعة بقيمة 749.5 مليون دولار بنسبة 5.7%، وإيطاليا في المرتبة الخامسة بقيمة 675.4 مليون دولار وبنسبة 5.2%، تليها ليبيا بقيمة 398.9 مليون دولار وبنسبة 3.1%، ثم بريطانيا وشمال أيرلندا 374.2 مليون دولار بنسبة 2.9%، وإسبانيا 356 مليون دولار وبنسبة 2.7%، والجزائر 331.8 مليون دولار وبنسبة 2.5%، وأخيرًا سويسرا 317.9 مليون دولار وبنسبة 2.4%. كما استعرض الفرص التصديرية غير المستغلة للصادرات المصرية في كبرى الأسواق حيث تتمثل الأسواق ذات إمكانات التصدير الكبرى لمصر من جميع المنتجات في: الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا والإمارات العربية المتحدة وإيطاليا وذلك وفقًا لتقديرات مركز التجارة العالمي لعام 2029، وتعد الولايات المتحدة الأمريكية أكبر سوق لمصر من حيث فرص التصدير غير المستغلة بقيمة 2.6 مليار دولار، تليها تركيا 1.8 مليار دولار، ثم الإمارات العربية المتحدة بقيمة 1.5 مليار دولار، وإيطاليا والسعودية بقيمة 1.4 مليار دولار لكل منهما. وتناول التقرير أهم الشركاء التجاريين لمصر خلال الربع الأول من عام 2025، حيث جاءت الصين الشعبية كأهم الشركاء التجاريين لمصر بقيمة تبادل تجاري بلغت 3.9 مليارات دولار خلال الفترة المذكورة، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة تبادل تجاري بلغت 3.4 مليارات دولار، ثم الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 1.7 مليار دولار، والمملكة العربية السعودية 1.6 مليار دولار، وتركيا وروسيا الاتحادية 1.5 مليار دولار لكلا منهما على حدى، وإيطاليا 1.4 مليار دولار، والبرازيل 1.2 مليار دولار، وبلجيكا 1.1 مليار دولار، وألمانيا الاتحادية 924.3 مليون دولار. كما تناول التقرير الميزان التجاري غير البترولي بين مصر وشركائها التجاريين خلال الربع الأول من عام 2025، حيث جاءت الصين الشعبية في مقدمة الدول التي حققت مصر معها عجزًا تجاريًا خلال الربع الأول من عام 2025 بقيمة عجز تجاري بلغ 3.7 مليارات دولار، تلتها روسيا الاتحادية بقيمة 1 مليار دولار، ثم بلجيكا بقيمة 854.5 مليون دولار. وارتفع العجز التجاري لمصر مع الصين الشعبية بمقدار 1.1مليار دولار خلال الربع الأول 2025، مقارنًة بالربع الأول 2024، وانخفضت قيمة العجز التجاري لمصر مع ألمانيا الاتحادية بنحو 448 مليون دولار خلال الربع الأول 2025 مقارنًة بالربع الأول 2024، وتراجعت قيمة العجز التجاري لمصر مع أوكرانيا بنحو 241.8 مليون دولار خلال الربع الأول 2025 مقارنًة بالربع الأول 2024. كما تمكنت مصر من تحقيق فائض تجاري مع 83 دولة تبادلت معها تجاريًا خلال الربع الأول من عام 2025، وجاءت الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول التي حققت مصر معها فائضًا في الميزان التجاري غير البترولي خلال الربع الأول من عام 2025 بلغ نحو 2.4 مليار دولار، مقارنًة بعجز قدره 51 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024، وتمكنت مصر من تحقيق فائض في الميزان التجاري غير البترولي مع دولة سويسرا بلغ نحو 158.5 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنًة بعجز قدره 12.9 مليون دولار خلال الربع الأول من عام 2024. أما فيما يتعلق بالميزان التجاري غير البترولي بين مصر ودول الاتحاد الأوروبي خلال الفترة (الربع الأول 2024- الربع الأول 2025)، حيث بلغت قيمة العجز في الميزان التجاري غير البترولي لمصر مع دول الاتحاد الأوروبي 1.9 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل عجز بقيمة 1.3 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2024، وقد بلغت قيمة الصادرات المصرية من السلع غير البترولية إلى دول الاتحاد الأوروبي 2.8 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 2.7 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2024، بنسبة ارتفاع بلغت نحو 3.7%، وبلغت قيمة الواردات المصرية من السلع غير البترولية من دول الاتحاد الأوروبي 4.7 مليارات دولار خلال الربع الأول من عام 2025، مقابل نحو 4 مليارات دولار خلال الربع الأول من عام 2024 بنسبة ارتفاع بلغت نحو 17.5%. وفيما يتعلق بصادرات مصر من السلع غير البترولية إلى دول الاتحاد الأوروبي خلال الربع الأول 2025 فقد اتجهت 24% منها إلى إيطاليا بقيمة 675.4 مليون دولار؛ لتصبح إيطاليا أولى دول الاتحاد الأوروبي استيرادًا للسلع المصرية غير البترولية خلال الربع الأول من عام 2025، فيما جاءت لوكسمبرج كأقل دول الاتحاد الأوروبي المستوردة للسلع المصرية غير البترولية خلال الربع الأول بقيمة 0.7 مليون دولار، وذلك اعتمادًا على بيانات الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات. أما فيما يتعلق بواردات مصر من السلع غير البترولية من دول الاتحاد الأوروبي خلال الربع الأول 2025، فقد جاءت بلجيكا في مقدمة دول الاتحاد الأوروبي التي استوردت منها مصر السلع غير البترولية خلال الربع الأول من عام 2025، بقيمة 976.6 مليون دولار، ثم إيطاليا بقيمة 729.1 مليون دولار، وارتفعت الواردات المصرية من السلع غير البترولية من نحو 14 دولة من دول الاتحاد الأوروبي وهي، بلجيكا وهولندا وسلوفينيا وإيطاليا وإسبانيا والدنمارك واليونان وفرنسا وكرواتيا والسويد ورومانيا وقبرص ولاتفيا ومالطا، خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنًة بالربع الأول من عام 2024. وجاءت بلجيكا في مقدمة دول الاتحاد الأوروبي التي ارتفعت الواردات المصرية من السلع غير البترولية منها خلال الربع الأول من عام 2025 بمقدار ارتفاع بلغ نحو 729.1 مليون دولار وبنسبة 294.7% مقارنًة بالربع الأول من عام 2024، في المقابل انخفضت الواردات المصرية من السلع غير البترولية من نحو 13 دولة من دول الاتحاد الأوروبي وهي، ألمانية الاتحادية والتشيك والنمسا والمجر وبلغاريا وأيرلندا وسلوفاكيا وبولندا وفنلدا وإستونيا ولوكسمبرج والبرتغال وليتوانيا، خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنًة بالربع الأول من عام 2024.

أثرياء بريطانيا يغادرون البلاد بعد محاولة الحكومة فرض المزيد من الضرائب علىهم
أثرياء بريطانيا يغادرون البلاد بعد محاولة الحكومة فرض المزيد من الضرائب علىهم

المستقبل

timeمنذ 29 دقائق

  • المستقبل

أثرياء بريطانيا يغادرون البلاد بعد محاولة الحكومة فرض المزيد من الضرائب علىهم

أثرياء بريطانيا يغادرون البلاد بعد محاولة الحكومة فرض المزيد من الضرائب علىهم. حيث بدأت بريطانيا بتنفيذ خطة لفرض ضرائب على الأثرياء الذين لا يقيمون في البلاد. وذلك في سبيل زيادة إيرادات الحكومة مع تزايد الدين العام واحتياجات تطوير البنية التحتية. لكن النتيجة كانت عكس المتوقع، حيث بدأ الكثير من الأثرياء مغادرة البلاد، مما أثار تساؤلات حول فائدة هذه الخطوة من الناحية الاقتصادية. رجل الأعمال اللبناني حيدر وفقًا لتقرير من صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية، كان من بين الذين غادروا رجل الأعمال اللبناني الذي ولد في نيجيريا ويدعى حيدر. والذي انتقل إلى لندن في عام 2010. وقد صرح في مقابلات صحفية، 'لقد حان وقت المغادرة… عندما تشعر أنك لم تعد موضع ترحيب، يجب أن تبدأ في تحضير أمتعتك للمغادرة'. القوانين الضريبية البريطانية وكان حيدر جزءًا من حوالي 74 ألف شخص من الأثرياء الذين استفادوا من ثغرة في القوانين الضريبية البريطانية المعروفة بوضع غير المقيم. والتي تم إلغاؤها في أبريل الماضي. هذه القاعدة كانت تسمح للأجانب الذين يعيشون في بريطانيا بدفع الضرائب فقط على الدخل المحلي. بينما كانت الأرباح التي تحقق في الخارج معفاة من الضرائب ما لم تحول إلى البلاد. الحكومة البريطانية وتأمل الحكومة البريطانية أن تحقق من إلغاء هذه الثغرة حوالي 45 مليار دولار بحلول عام 2030. لكن ارتفاع عدد مغادرة الأثرياء قد يهدد بتحويل هذه الخطة من فرصة ربح إلى خسارة كبيرة.

جوع غزة ليس نتيجة نقص الخبز بل بسبب قسوة هذا العالم وفقًا لداود الشريان
جوع غزة ليس نتيجة نقص الخبز بل بسبب قسوة هذا العالم وفقًا لداود الشريان

خبر صح

timeمنذ 29 دقائق

  • خبر صح

جوع غزة ليس نتيجة نقص الخبز بل بسبب قسوة هذا العالم وفقًا لداود الشريان

هاجم الإعلامي السعودي داود الشريان الصمت الذي يكتنف المجاعة التي تضرب قطاع غزة، مشددًا على أن معاناة الفلسطينيين الحالية لا تعود إلى نقص الغذاء بل إلى قسوة العالم وتواطؤه،. جوع غزة ليس نتيجة نقص الخبز بل بسبب قسوة هذا العالم وفقًا لداود الشريان مقال مقترح: ترامب يكشف تفاصيل مكالمته مع بوتين حول استمرار الحرب في أوكرانيا وقال الشريان في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'جوع غزة ليس نقص خبز، بل زيادة في لؤم هذا العالم'، في سياق آخر، انتقد الدكتور، مدير معهد لندن للدراسات الاستراتيجية،الطريقة التي يتعامل بها العالم مع معاناة غزة، مشبّهًا المشهد الحالي بفشل ثورات الربيع العربي التي غاب عنها البُعد الأخلاقي الحقيقي، وفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال فندي: 'وكذلك غزة فشلت ثورات الربيع لأن من تصدّرها كان ناشطًا سياسيًا، بينما غاب عنها الناشط الأخلاقي؛ ذاك الذي يدخل المشهد مدفوعًا بضميره، لا بأجندته'، وأضافمدير معهد لندن للدراسات الاستراتيجية د. مأمون فندي: 'وهكذا حالنا مع غزة.. كل هذه الملايين لم تدخل غزة من بوابة الأخلاق'، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة تعصف بغزة، تتحدث التقارير عن معاناة أكثر من 2.5 مليون فلسطيني، بينهم مليون طفل، من سوء تغذية حاد ونقص حاد في المواد الأساسية، في وقتٍ يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية داخل القطاع،. شوف كمان: ترامب يسخر من صفعة زوجة الرئيس الفرنسي ويقول 'أغلق باب الطائرة' حصار القطاع وتجويع سكانه ورغم الظروف المأساوية، فإن الجيش الإسرائيلي لا يكتفي بحصار القطاع وتجويع سكانه، بل يواصل القصف واستهداف المناطق التي يُفترض أن تكون 'آمنة'، بما في ذلك الأماكن التي يتجمع فيها الفلسطينيون للحصول على المساعدات الإنسانية، مضيفًا: هذه السياسات، بحسب مراقبين، ترقى إلى مستوى 'القتل الممنهج'، وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، استخدام التجويع كسلاح تفاوض وفي هذا السياق، يرى خالد ناصيف، الباحث في الشؤون الفلسطينية والإسرائيلية، أن الاحتلال يستخدم الجوع والتجويع كأداة ضغط مزدوجة، من جهة لتقويض صمود المواطنين في القطاع، ومن جهة أخرى لدفع فصائل المقاومة نحو تقديم تنازلات خلال المفاوضات الجارية أو المتوقعة،. وقال ناصيف في مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية: 'إن ما يجري هو مخطط إسرائيلي واضح يستهدف المواطن الفلسطيني بالتجويع والتهجير والقتل'، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي هو الضغط على الأهالي، لاستخدام معاناتهم كورقة ضغط على قوى المقاومة، تمهيدًا لتحقيق شروط نتنياهو التي تتزايد باستمرار،

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store