logo
استقرار العقود الآجلة للأسهم مع ترقب انتظار أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى

استقرار العقود الآجلة للأسهم مع ترقب انتظار أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى

صدى البلدمنذ 3 أيام
استقرت العقود الآجلة للأسهم الأميركية، ليلة الأحد 20 يوليو، إذ يتابع المستثمرون آخر التطورات في المفاوضات التجارية، كما يترقبون بدء إعلان أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع.
انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 18 نقطة، أي بنسبة 0.04%. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.02%، بينما استقرت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100.
عادت الحرب التجارة إلى دائرة الضوء مع تأكيد البيت الأبيض على موقفه من الرسوم الجمركية. يوم الأحد، وصف وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك الأول من أغسطس بأنه "موعد نهائي صعب" للدول لبدء دفع الرسوم الجمركية، مع أنه أضاف أيضاً أنه "لا شيء يمنع الدول من التحدث إلينا بعد الأول من أغسطس".
تباينت الأسهم الأميركية في ختام تعاملات الأسبوع، يوم الجمعة 18 يوليو، بعد أن أفادت التقارير أن الرئيس دونالد ترامب دفع باتجاه فرض رسوم جمركية أكبر على الاتحاد الأوروبي.
انخفض مؤشر داو جونز، المؤلف من 30 سهماً، بمقدار 142 نقطة، أي بنسبة 0.3% إلى 44.342.19 نقطة.
وخسر مؤشر ستاندرد آند بورز 500 نسبة 0.01% إلى 20.895.66 نقطة بعد أن سجل أعلى مستوى قياسي له في وقت سابق.
في المقابل، ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.05% إلى 20.895.66 نقطة.
أفادت صحيفة فاينانشال تايمز، نقلاً عن ثلاثة أشخاص مطلعين على المحادثات، أن ترامب يطالب بحد أدنى للرسوم الجمركية يتراوح بين 15% و20% في أي صفقة مع الاتحاد الأوروبي.
قد تشهد المؤشرات الرئيسية ارتفاعاً خلال الأسبوع المقبل إذا تمكنت شركتا ألفابت وتسلا - وهما أولى الشركات السبع الكبرى التي ستعلن نتائجها المالية - من تجاوز التوقعات.
ومن المتوقع أن تكون الشركات الكبرى محركاً رئيسياً لنمو الأرباح خلال موسم أرباح الربع الثاني.
ويتوقع جون باترز من فاكت سيت أن تحقق الشركات السبع الكبرى نمواً في الأرباح بنسبة 14% في الربع الثاني، بينما من المتوقع أن تحقق الشركات الـ 493 الأخرى المدرجة في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 نمواً بنسبة 3.4% فقط.
على صعيد المفاوضات التجارية، يحاول الاتحاد الأوروبي التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي الذي حدده ترامب في الأول من أغسطس، والذي تعهد فيه ببدء تطبيق رسوم جمركية بنسبة 30% على الاتحاد.
كما استعرض المتداولون آخر تقارير الأرباح والبيانات الاقتصادية الأميركية الجديدة.
أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة انخفاضاً في مخاوف المستهلكين بشأن التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية إلى أدنى مستوياتها منذ فبراير. وأظهر استطلاع جامعة ميشيغان للمستهلكين لشهر يوليو ارتفاعاً في ثقة المستهلكين بنسبة 1.8% مقارنةً بشهر يونيو ليصل إلى 61.8، وهو ما يتوافق تماماً مع التوقعات، ويمثل أعلى مستوى له منذ فبراير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المفوضية الأوروبية: الدعم الصيني لروسيا يؤثر على أمن الاتحاد الأوروبي
المفوضية الأوروبية: الدعم الصيني لروسيا يؤثر على أمن الاتحاد الأوروبي

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

المفوضية الأوروبية: الدعم الصيني لروسيا يؤثر على أمن الاتحاد الأوروبي

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين الدعم الصيني لروسيا يؤثر على أمن الاتحاد الأوروبي، وذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». الموقف الصيني من الرئيس الروسي وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية على أن الموقف الصيني من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيحدد شكل العلاقات مع بكين. واستكملت: «نريد حل الخلاف مع الولايات المتحدة بشأن التجارة عبر المفاوضات، كما أن اختلال التوازن التجاري مع الصين يعود في الغالب لتزايد عدد التشوهات التجارية وحواجز الوصول للأسواق». من جانبه؛ قال ماهر نقولا، مدير المركز الأوروبي الآسيوي للدراسات، إن الاجتماعات الحالية بين المسؤولين الأوروبيين والصينيين في بكين "غير ذات أهمية جوهرية"، معتبرًا أن الجانب الصيني يتعامل بجدية شديدة وفق رؤية استراتيجية عميقة، بينما لا يزال الأوروبيون متمسكين بنموذج فكري قديم لم يعد يتناسب مع الواقع العالمي الراهن. وأوضح في مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن النخبة الحاكمة في الصين، والمعروفة باسم "المكتب الدائم" في الحزب الشيوعي الصيني، تتبنى مدرسة فكرية تُعرف بـ"الموضوعية الجديدة"، والتي تدمج بين الملفات الاقتصادية والأمنية والعسكرية ضمن رؤية استراتيجية واحدة، لافتًا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تبنى النهج ذاته حين تولى الحكم، ما عزز التوجه نحو ربط النمو الاقتصادي بالملف الأمني والدفاعي.

"نيويورك تايمز": مقاومة ترحيل ترامب للطلّاب الدوليين
"نيويورك تايمز": مقاومة ترحيل ترامب للطلّاب الدوليين

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"نيويورك تايمز": مقاومة ترحيل ترامب للطلّاب الدوليين

صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تنشر تقريراً يتناول جهود إدارة ترامب لترحيل طلاب أجانب مؤيدين لفلسطين بالاستناد إلى بند قانوني نادر وغامض في قانون الهجرة، وما أثاره ذلك من جدل دستوري وقانوني واسع في الأوساط القضائية والأكاديمية. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرف: بموجب بند ندر استخدامه في السياسة الخارجية ويلفّه الغموض، تستعر جهود إدارة ترامب لترحيل الطلّاب الأجانب الذين عبروا عن تأييدهم لنضال الفلسطينيين. وكان 4 من ضباط الهجرة المخضرمين الذين أدلوا بشهاداتهم مؤخّراً أمام المحكمة الفيدرالية، وجميعهم كانوا مسؤولين مهنيّين في إنفاذ القانون، قد قالوا إنّ أيّاً منهم لم ينفذ من قبل اعتقالات مماثلة لتلك التي قاموا بها في وقت سابق من هذا العام، وإنّهم قاموا بذلك بناء على أوامر صادرة من مكتب وزير الخارجية ماركو روبيو في شهر آذار/مارس الماضي، لاحتجاز عدد من الطلاب الأجانب، من ضمنهم طالب دكتوراه من جامعة تافتس، إذ وُثّق اعتقاله بالفيديو، وحظي باهتمام كبير. وكان الوزير روبيو قد ألغى فجأة وضعهم القانوني، ما أتاح لوكلاء الهجرة احتجازهم، بالاستناد إلى قانون ندر استخدامه. وقد سلّطت شهادة الضباط هذه الضوء على جهود إدارة ترامب لترحيل الطلاب الأجانب الذين تبنّوا آراء مؤيّدة للفلسطينيين، حيث يتجاوز الرئيس حدود سلطته التنفيذية، ويتحدّى القيود القانونية لتنفيذ أجندته، بينما تواجه سياساته هذه تحدّيات جديدة وغير مسبوقة. وقد رأت الجمعيات الأكاديمية التي رفعت دعاوى قضائية بشأن موجة الاعتقالات التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة، حيث استهدفت الحكومة الطلاب الدوليين في انتهاك للتعديل الأول للدستور الأميركي. وفي المحكمة على مدار الأسبوعين الماضيين، جادل محامو الجمعيات بأنّ إدارة ترامب وسعت نطاق سلطة الوزير روبيو المحدودة في إلغاء التأشيرات والبطاقات الخضراء بهدف خنق حرّية التعبير للناشطين الأكثر ضعفاً، وكبح النشاط السياسي في الجامعات على نطاق أوسع. لكنّ الحكومة رفضت هذه الاتّهام في مرافعاتها الختامية، وزعمت أنّ فكرة وجود سياسة منسّقة تستهدف الناشطين غير المواطنين هي "محض خيال". وقد سبق للمحكمة العليا أن قضت بأنّ غير المواطنين في الولايات المتحدة يتمتعون بالحقوق نفسها التي يكفلها التعديل الأوّل للمواطنين في سياقات متعدّدة. كذلك، حذّر علماء الدستور وخبراء القانون من أنّ حداثة إجراءات إدارة ترامب تجعل الدعوى القضائية منضوية على بعض المخاطر الكامنة، إذ لم تتطرّق المحاكم إلى جميع المسائل القانونية الشائكة المطروحة من قبل. وتواجه الدعوى القضائية سلطة واضحة منحت لوزير الخارجية من قبل الكونغرس، في مواجهة الحماية الممنوحة لغير المواطنين بموجب التعديل الأوّل، بطريقة لم تختبر من قبل، فقد يكون للأغلبية المحافظة في المحكمة حرّية أكبر في تجاهل السوابق القانونية عند اتخاذ قرار بشأن السماح لإدارة ترامب بالاستمرار. يقول أستاذ القانون في جامعة نيفادا لاس فيغاس مايكل كاغان: "الأمر محفوف بالمخاطر، لأنّ المحاكم قد تقرّر بوضوح أنّ الحكومة يمكنها ترحيل الأشخاص بسبب ما يزعمونه، وسيكون ذلك انتكاسة مذهلة، بل مرعبة، في رأيي لحرية التعبير. وأحد الأسباب التي لم نشهد فيها هذا الاختبار من قبل هو أن الحكومات لم تقدم على مثل هذا الفعل في العصر الحديث". اليوم 10:31 اليوم 09:24 من ضمن المستهدفين محمود خليل، خريج جامعة كولومبيا والمقيم الدائم والقانوني، وروميسا أوزتورك، وهي طالبة الدكتوراه في جامعة تافتس. وقد أخطرا بإلغاء بطاقيتهما الخضراء أو التأشيرة الخاصة بالطلّاب. وكان خليل قد أدّى دوراً رائداً في الاحتجاجات المؤيّدة للفلسطينيين في حرم جامعته، فيما كتبت الطالبة أوزتورك، وهي مواطنة تركية مقيمة في البلاد بتأشيرة طالب، مقالاً نشرته في صحيفة طلّابية انتقدت فيه قادة الجامعة لردّ فعلهم على حرب إسرائيل على غزّة. عندما ألقي القبض على خليل، وهو الأوّل من بين عدة اعتقالات مماثلة، قدّم 150 محامياً وباحثاً قانونياً مذكّرة زعموا فيها أنّ بند قانون الهجرة والجنسية الذي استخدم ضدّه كان غامضاً إلى الحدّ الذي يجعل من غير الدستوري ضرورة، وقالوا: "لا أحد خارج وزارة الخارجية، وربّما الرئيس نفسه، يعرف على الإطلاق ما هي السياسة الخارجية السرّية التي تنتهجها بلادنا في أيّ وقت من الأوقات". تقول كريستينا رودريغيز، أستاذة في كلية الحقوق في جامعة ييل، إنّ الكونغرس راجع القانون في تسعينيّات القرن الماضي، بهدف الحدّ القوي من اللجوء إليه واستخدامه، لأنّ هذا البند في قانون الهجرة قابل للاستغلال، لأنّه غامض للغاية. وأضافت أنّ استنتاج روبيو بأنّ العديد من الناشطين المؤيّدين للفلسطينيين تدخّلوا جميعاً في السياسة الخارجية الأمريكية مشكوك فيه، فمع مرور الوقت، يمكن أن تسري حجّة الحكومة هذه "على نطاق واسع مثل ناشطي تغيّر المناخ أو سواهم". كذلك، زعمت منظّمات الحقوق المدنية المشاركة في القضايا والدعاوى القضائية التي رفعها طلاب أفراد، من ضمنهم اتحاد الحرّيات المدنية الأمريكية ومعهد نايت للتعديل الأوّل، أنّ إدارة ترامب حدّدت بوضوح هدف القضاء على الخطاب السياسي في الحرم الجامعي بطريقة يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى. وفي المرافعات الختامية في الأسبوع الماضي، قالت راميا كريشنان المحامية البارزة في معهد نايت: "إذا كان من الممكن ترحيل غير المواطنين على أساس خطابهم السياسي، فإنّهم لا يتمتّعون بأيّ حقوق يكفلها لهم التعديل الأوّل على الإطلاق، لأنّهم يجب أن يقلقوا دائماً من أنّ خطابهم وارتباطاتهم قد لا تروق أصحاب السلطة". تشير الوقائع المستقاة من شهادات تحت القسم في القضية إلى أن الإدارة حقّقت تحديداً مع أساتذة وطلاب احتجّوا على "إسرائيل"، فيما زعمت علناً، من دون دليل، أنّ هؤلاء الأفراد ساعدوا على حشد الدعم لحركة "حماس" أو المنظّمات الإرهابية عموماً. وقال جوناثان جاكوبي، المدير الوطني لمشروع نيكسوس، وهي منظّمة مراقبة يهودية، إنّ "المبرّرات التي اعتمدت عليها إدارة ترامب تتوافق بشكل وثيق مع الاستراتيجيات المنصوص عليها في مشروع إستير، وهو اقتراح سياسي قدّمته مؤسسة هيريتيغ بهدف تقويض الحركة المؤيّدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة". وأضاف أنّ هذه أمثلة على استغلال إدارة ترامب للمخاوف المشروعة بشأن سلامة اليهود، واستغلال خوفهم أو التلاعب به لقمع حرية التعبير المحمية دستورياً، و"ما ترونه يحدث في بوسطن الآن هو جزء من هذا السيناريو، فهم يقولون إن التظاهرات المؤيّدة للفلسطينيين هي تعبير عن دعم حماس". طوال المحاكمة، أنكرت وزارة العدل أنّ الحكومة انتهجت على الإطلاق سياسة ترحيل تستهدف الناشطين الطلّاب، وقالت إنّها تتخذ قراراتها بشأن الطلّاب على أساس كلّ حالة على انفراد، فيما أشار القاضي ويليام جي يونغ الذي يرأس المحاكمة، إلى أنّه سيحتاج إلى بعض الوقت للتفكير قبل إصدار الحكم. نقله إلى العربية: حسين قطايا.

الذهب يتراجع بأكثر من 1% وسط تقارير عن اقتراب إبرام اتفاق تجاري أميركي أوروبي
الذهب يتراجع بأكثر من 1% وسط تقارير عن اقتراب إبرام اتفاق تجاري أميركي أوروبي

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الذهب يتراجع بأكثر من 1% وسط تقارير عن اقتراب إبرام اتفاق تجاري أميركي أوروبي

تراجعت أسعار الذهب بأكثر من 1% خلال تعاملات يوم الأربعاء 23 يوليو/ تموز، بعد تقارير تشير إلى اقتراب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من التوصل إلى اتفاق تجاري يتضمن فرض رسوم جمركية 15% على الصادرات الأوروبية لأميركا، مما تسبب إلى هبوط الطلب على الملاذ الآمن، بينما وصلت الفضة إلى أعلى مستوى لها منذ سبتمبر/ أيلول 2011 في وقت سابق من التعاملات. وانخفضت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1.1% إلى 3394.64 دولار للأونصة في الساعة 14:33 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (18:33 بتوقيت غرينتش)، بعد أن وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ 16 يونيو/ حزيران في وقت سابق من تعاملات اليوم. أيضاً هبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 1.3% إلى 3397.60 دولار عند التسوية. وعلق رئيس استراتيجيات السلع الأساسية في شركة TD Securities، بارت ميليك: "نشهد الآن اتفاقاً تجارياً مع اليابان، ونتطلع إلى اتفاق آخر مع الاتحاد الأوروبي. في نهاية المطاف، هذا يعني عدم فرض الاتحاد الأوروبي رسوم جمركية انتقامية كبيرة، مما يعزز شهية المخاطرة... أسواق الأسهم في حالة جيدة"، بحسب وكالة رويترز. وقال دبلوماسيان، لوكالة رويترز يوم الأربعاء، إن أميركا والاتحاد الأوروبي يقتربان من التوصل إلى اتفاق تجاري يتضمن فرض تعرفات جمركية 15% على السلع الأوروبية المصدرة إلى الولايات المتحدة. يأتي ذلك بعد يوم من إعلان رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب عن إبرام اتفاق تجاري مع اليابان يتضمن خفض الرسوم الجمركية على الواردات من السيارات، وهو ما يعتبر أهم اتفاق تتفاوض عليه الإدارة الأميركية منذ الإعلان عن التعرفات الجمركية في شهر أبريل/ نيسان. وعن المعادن الأخرى، انخفضت أسعار الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 39.24 دولار للأونصة، بعد أن سجلت أعلى مستوياتها في نحو 14 عاماً خلال وقت سابق من تعاملات الأربعاء. وقال تاجر المعادن الثمينة في شركة Heraeus Metals Germany، ألكسندر زومبفي: "يعود الارتفاع الأخير في سعر الفضة إلى مزيج من الطلب الصناعي القوي، واستمرار نقص المعروض، وزيادة اهتمام المستثمرين"، بحسب رويترز. وأضاف زومبفي: "قد يأتي ارتفاع حاسم لسعر الفضة فوق 40 دولاراً من زيادة أخرى في أسعار الذهب، أو تجدد ضعف الدولار الأميركي، أو ظهور مؤشرات على شح أعمق في الإمدادات - خاصةً إذا بدأت العلاوات السعرية الفعلية في الارتفاع مجدداً في الأسواق الآسيوية الرئيسية". وتراجعت أسعار البلاتين بنسبة 2.1% إلى 1411.63 دولار، كما هبطت أسعار البلاديوم بنسبة 0.2% إلى 1271.98 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store