logo
"ميتا" تخوض مفاوضات للاستحواذ على شركة ذكاء اصطناعي ناشئة

"ميتا" تخوض مفاوضات للاستحواذ على شركة ذكاء اصطناعي ناشئة

اليمن الآنمنذ يوم واحد

تخوض شركة ميتا محادثات في مرحلة متقدمة للاستحواذ على "بلاي إيه آي" (PlayAI)، وهي شركة ناشئة صغيرة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمحاكاة الأصوات، في إطار سعي عملاق التكنولوجيا لاستقطاب أفضل المواهب ومواكبة سباق الذكاء الاصطناعي.
ومن المتوقع أن تستحوذ "ميتا" على تقنية الشركة الناشئة، التي تتخذ من بالو ألتو بولاية كاليفورنيا مقرًا لها، وبعض موظفيها، وفقًا لما نقله تقرير لوكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة على الأمر.
ووضع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، الذكاء الاصطناعي على رأس أولويات الشركة هذا العام، في ظل تنافسها مع منافسين مثل "OpenAI" و"غوغل" التابعة لشركة ألفابت لتطوير ميزات الذكاء الاصطناعي.
واستثمرت "ميتا" 14.3 مليار دولار في شركة "Scale AI" الناشئة المتخصصة في تصنيف البيانات في وقت سابق من هذا الشهر، ووظفت الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة للانضمام إلى فريق "الذكاء الخارق" الجديد الذي يشكله زوكربيرغ.
ومع صفقة "بلاي إيه آي"، قد تحصل "ميتا" على خبرة إضافية لتقديم ميزات صوتية إلى مساعدها الذكي "Meta AI"والأجهزة التي لا تحتاج استخدام اليدين مثل النظارات الذكية، وهو مجال تركيز رئيسي لزوكربيرغ.
وكانت شركات أخرى، بما في ذلك "OpenAI" و"غوغل"، أضافت أيضًا ميزات صوتية إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لتطوير مساعدين رقميين أكثر جاذبية.
وتبتكر "بلاي إيه آي" ميزات صوتية مدعومة بالذكاء الاصطناعي بهدف أن تكون "متجاوبة بسرعة المحادثة بين شخصين"، وفقًا لمنشور على مدونة الشركة. وأعلنت الشركة الناشئة عن جولة تمويل بقيمة 21 مليون دولار في أواخر عام 2024 من عدة مستثمرين.
ويبحث زوكربيرغ بنشاط عن صفقات في مجال الذكاء الاصطناعي لدعم مواكبة الشركة لمنافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأجرت "ميتا" محادثات استحواذ مع شركة بيربليكسيتي للذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير من كارثة إنسانية وشيكة في اليمن
تحذير من كارثة إنسانية وشيكة في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تحذير من كارثة إنسانية وشيكة في اليمن

كريتر سكاي/خاص دق مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي ناقوس الخطر، محذراً من التداعيات الكارثية لتقليص المنح والمساعدات الخارجية لليمن في ظل تفاقم غير مسبوق للأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تشهدها البلاد. وفي تقرير حديث له حول تداعيات التراجع في الدعم المقدم لليمن، طالب المركز بضرورة تقديم دعم طارئ ومستدام، والانتقال التدريجي نحو العمل التنموي. وأشار التقرير إلى الآثار الخطيرة لتراجع الدعم على حياة ملايين اليمنيين، وخاصة النازحين والفئات الضعيفة، وتدهور أوضاعهم الصحية والمعيشية. ودعا المركز إلى سد فجوة التمويل الحالية ضمن خطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة لعام 2025، ودعم البرامج التنموية الأخرى، ومواصلة الجهود الدولية للتخفيف من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. استعرض التقرير مستجدات تقليص الدعم الدولي لليمن، مع التركيز على الدعم المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية، والذي مثل نسبة مهمة خلال العشر سنوات الماضية من الحرب. وأوضح المركز أن النصف الأول من عام 2025 شهد تراجعاً غير مسبوق في حجم التمويل المخصص لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن، حيث لم تتجاوز نسبة التغطية 9% من إجمالي المتطلبات حتى منتصف مايو. ويأتي هذا التراجع في وقت يتزايد فيه عدد المحتاجين للمساعدات إلى أكثر من 19.5 مليون شخص، مما يعكس حجم الفجوة التمويلية الكبيرة. وسلط التقرير الضوء بشكل خاص على التأثيرات الكبيرة لقرار الولايات المتحدة الأمريكية تعليق جزء كبير من مساعداتها الإنسانية مطلع العام الجاري. فقد بلغت مساهمتها 16 مليون دولار فقط خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ 768 مليون دولار خلال عام 2024. وقد أدى هذا التراجع الحاد إلى فجوة واسعة في تمويل البرامج الحيوية، وتدهور في أداء المنظمات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني، خاصة في محافظة مأرب التي تضم أكبر تجمع للنازحين داخلياً. تناول التقرير التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن، مشيراً إلى أن هذا التراجع الحاد ترك أثراً بالغاً على سير العمليات الإنسانية في مختلف القطاعات الحيوية، مثل الأمن الغذائي، والرعاية الصحية، والتعليم، وخدمات الحماية. كما أدى إلى توقف العديد من المشاريع الإغاثية والخدمية، وحرمان ملايين اليمنيين من الخدمات الأساسية. وتضمن التقرير تحليلاً معمقاً لتداعيات تراجع التمويل على مستوى المعيشة في اليمن، موضحاً كيف أسهمت هذه التطورات في تفاقم معدلات الجوع، وتوقف المرافق الصحية، وتراجع خدمات الحماية، إلى جانب الانعكاسات الاقتصادية السلبية. وقد شمل ذلك انخفاض قيمة الريال اليمني بنسبة تجاوزت 25% خلال فترة قصيرة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتراجع فرص العمل، مما زاد من هشاشة الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد. دعا المركز من خلال التقرير إلى تبني خطة انسحاب تدريجي ومنظم للمساعدات الإنسانية، تتزامن مع تعزيز مسارات التنمية المحلية، واستئناف تصدير النفط والغاز، وضمان صرف رواتب الموظفين، وتحفيز الاستثمارات. وشدد على أهمية تعزيز الشفافية، وتوسيع قاعدة الشراكات مع المنظمات المحلية، وتبني نهج متكامل يربط بين الاستجابة الإنسانية والتنمية وبناء السلام. وأكد المركز أن هذا التقرير يأتي في سياق جهوده المستمرة للمساهمة في النقاش العام حول مستقبل العمل الإنساني في اليمن، ويهدف إلى تقديم توصيات عملية مبنية على معطيات واقعية لصناع القرار والجهات المانحة، بما يسهم في تعزيز الاستجابة الإنسانية، وتفادي مزيد من التدهور الاقتصادي والإنساني. يُذكر أن مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي هو منظمة مجتمع مدني غير ربحية تعمل من أجل التأهيل والتوعية بالقضايا الاقتصادية وتعزيز الشفافية ومشاركة المواطنين في صنع القرار وتمكين الشباب والنساء اقتصادياً وتعزيز دورهم في بناء السلام.

3 دول عربية ضمن أكبر اقتصادات في القارة السمراء للعام 2025
3 دول عربية ضمن أكبر اقتصادات في القارة السمراء للعام 2025

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

3 دول عربية ضمن أكبر اقتصادات في القارة السمراء للعام 2025

كشف تقرير جديد صادر عن صندوق النقد الدولي بشأن أكبر اقتصادات أفريقيا للعام 2025 أن هناك 3 دول عربية ضمن أكبر تلك الاقتصادات. كشف تقرير جديد صادر عن صندوق النقد الدولي بشأن أكبر اقتصادات أفريقيا للعام 2025 أن هناك 3 دول عربية ضمن أكبر تلك الاقتصادات. وذكرت صحيفة غربية أن دولة جنوب أفريقيا ستتصدر القارة بناتج محلي إجمالي يبلغ 410 مليارات دولار تليها مصر في المركز الثاني بناتج 347 مليار دولار وهما أكبر اقتصادات أفريقيا للعام 2025. وأكدت الصحيفة أن الجزائر تحل ثالثا بناتج محلي إجمالي متوقع قدره 269 مليار دولار مستفيدة من صادرات الغاز والنفط إلى دول الاتحاد الأوروبي والأسواق الآسيوية بينما تراجعت نيجيريا التي تعد أكبر دولة من حيث عدد السكان في القارة السمراء إلى المركز الرابع بناتج محلي 188 مليار دولار رغم امتلاكها ثروات نفطية وزراعية ضخمة. وتأتي المغرب في المرتبة الخامسة بناتج قدره 166 مليار دولار مدعوما بقطاعي السياحة والصناعات الزراعية والغذائية فضلا عن الاستثمارات الملكية المتنامية في الطاقة المتجددة خاصة الطاقة الشمسية والرياح. وتحل كينيا في المركز السادس بناتج محلي 132 مليار دولار تلتها إثيوبيا بـ117 مليار دولار ثم أنغولا بـ113 مليار دولار مدعومة بإنتاجها النفطي ومشاريع الغاز الطبيعي المسال الجديدة. وجاءت كوت ديفوار بناتج قدره 94 مليار دولار مدفوعة بنمو قطاع الكاكاو والبنى التحتية تلتها غانا في ذيل القائمة بناتج يبلغ 88 مليار دولار رغم أزمة الديون الأخيرة التي تواجهها.

"فوربس" تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
"فوربس" تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

"فوربس" تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم

نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: RT + "فوربس"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store