
كيف نكتسب لوناً برونزياً جميلاً في أسرع وقت ممكن؟
ما تأثير أشعّة الشمس على البشرة؟
تؤثر أشعّة الشمس إيجاباً على المزاج بحسب ما نشر في Santemagazine كما تساعد على إنتاج كمّيات كافية من الفيتامين د. لكن في الوقت نفسه يمكن أن تكون مصدر أذى حقيقي للبشرة وتسبّب خطورة عليها. فالأشعّة ما فوق البنفسجية خطرة على الصحة وهي مسؤولة عن الشيخوخة المبكرة للبشرة وضربات الشمس وسرطان الجلد أيضاً. لذلك، يُعدّ توفير الحماية للبشرة من الشمس في غاية الأهمية ولا بد من الحرص عليها. لكن في الوقت نفسه، يمكن اكتساب لون برونزي بطريقة آمنة عبر توفير الحماية للبشرة بالغذاء.
كيف يمكن تحضير البشرة للتعرّض لأشعّة الشمس؟
- اعتماد الأطعمة الملونة: من المهم اعتماد الخضروات والفاكهة الملونة سواء كانت صفراء أو برتقالية أو حمراء أو خضراء من جزر ومانغا وسبانخ وفليفلة وبطيخ أصفر وغيرها. فكلها غنيّة بمضادات الأكسدة كالفيتامين سي والكاروتين التي تساعد على تلوين البشرة وتوفير الإشراقة لها.
- طهو الخضروات سريعاً: البروكولي والسبانخ واللوبياء كلها من الخضروات التي يجب أن تُطهى سريعاً أو على البخار حفاظاً على العناصر الغذائية التي فيها، خصوصاً الفيتامين سي المهم للبشرة.
- بدء الوجبة بالخضروات النيئة: لا يقاوم الفيتامين سي الحرارة جيداً ولا النور. لتأمين معدلات أعلى منها في الجسم، يجب التركيز على الخضروات النيئة، مع ضرورة تقشيرها في الوقت المناسب قبل تناولها. ويُنصح بإضافة الليمون الحامض إليها لتوفير معدلات أعلى من مضادات الأكسدة.
- تناول البندورة: تتميز بغناها بالليكوبين الذي يُعدّ المكوّن الأساسي فيها وهو من مضادات الأكسدة الفاعلة التي يمكن الاستفادة منها. ويمكن الاعتماد على صلصة البندورة وإضافتها إلى مختلف الأطعمة التي يتم تناولها.
- المكسرات والفاكهة المجففة بدلاً من الشوكولا: يمكن تناول المشمش المجفف أو الخوخ المجفف لغناهما بالكاروتين. وتمتاز المكسّرات مثل الجوز والبندق بغناها بالفيتامين E والسيلينيوم. وبالتالي يمكن التركيز على تناولها لحماية خلايا البشرة.
- السمك الغني بالدهون مرة في الأسبوع: يمتاز بغناه بالفيتامين A والأحماض الدهنية أوميغا 3 والسيلينيوم ومنه التونا والسردين والسلمون. تساعد على حماية الخلايا. يمكن إضافة القليل من الليمون الحامض الغنيّ بالفيتامين سي إليه لمزيج ممتاز للبشرة.
- البيض في وجبة الفطور: لتعزيز معدلات الفيتامين A وE ومختلف المعادن، يُنصح بتناول البيض.
ما الأطعمة التي تعزز اللون البرونزي؟
تساعد بعض الأطعمة على تخفيز إنتاج الميلانين في البشرة ما يساعد على توفير اللون البرونزي للبشرة. علماً بأن الجسم ينتج الميلانين عند التعرّض لأشعّة الشمس لحماية البشرة من الأشعّة ما فوق البنفجسية. وبالتالي يُعدّ البرونزاج آليّة دفاعية طبيعية للجسم. أما الأطعمة التي تعزز اللون البرونزي فهي تلك الغنية بمضادات الأكسدة والبيتاكاروتين ومنها:
- البندورة
- الجزر
- البطيخ الأحمر
- الفليفلة
- البطيخ الأصفر
- الدراق
- المشمش

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
كيف نكتسب لوناً برونزياً جميلاً في أسرع وقت ممكن؟
في فصل الصيف، تتعرّض البشرة باستمرار للأشعّة ما فوق البنفجسية في الشمس. هذا ما يمكن أن يؤثر سلباً على الصحّة والبشرة. في الواقع، تؤثر التغذية الغنيّة بالبيتاكاروتين ومضادات الأكسدة والفيتامينات وغيرها من الأطعمة المناسبة إيجاباً هنا عبر توفير الحماية لها من أشعة الشمس وتحضيرها بالطريقة المناسبة. ما تأثير أشعّة الشمس على البشرة؟ تؤثر أشعّة الشمس إيجاباً على المزاج بحسب ما نشر في Santemagazine كما تساعد على إنتاج كمّيات كافية من الفيتامين د. لكن في الوقت نفسه يمكن أن تكون مصدر أذى حقيقي للبشرة وتسبّب خطورة عليها. فالأشعّة ما فوق البنفسجية خطرة على الصحة وهي مسؤولة عن الشيخوخة المبكرة للبشرة وضربات الشمس وسرطان الجلد أيضاً. لذلك، يُعدّ توفير الحماية للبشرة من الشمس في غاية الأهمية ولا بد من الحرص عليها. لكن في الوقت نفسه، يمكن اكتساب لون برونزي بطريقة آمنة عبر توفير الحماية للبشرة بالغذاء. كيف يمكن تحضير البشرة للتعرّض لأشعّة الشمس؟ - اعتماد الأطعمة الملونة: من المهم اعتماد الخضروات والفاكهة الملونة سواء كانت صفراء أو برتقالية أو حمراء أو خضراء من جزر ومانغا وسبانخ وفليفلة وبطيخ أصفر وغيرها. فكلها غنيّة بمضادات الأكسدة كالفيتامين سي والكاروتين التي تساعد على تلوين البشرة وتوفير الإشراقة لها. - طهو الخضروات سريعاً: البروكولي والسبانخ واللوبياء كلها من الخضروات التي يجب أن تُطهى سريعاً أو على البخار حفاظاً على العناصر الغذائية التي فيها، خصوصاً الفيتامين سي المهم للبشرة. - بدء الوجبة بالخضروات النيئة: لا يقاوم الفيتامين سي الحرارة جيداً ولا النور. لتأمين معدلات أعلى منها في الجسم، يجب التركيز على الخضروات النيئة، مع ضرورة تقشيرها في الوقت المناسب قبل تناولها. ويُنصح بإضافة الليمون الحامض إليها لتوفير معدلات أعلى من مضادات الأكسدة. - تناول البندورة: تتميز بغناها بالليكوبين الذي يُعدّ المكوّن الأساسي فيها وهو من مضادات الأكسدة الفاعلة التي يمكن الاستفادة منها. ويمكن الاعتماد على صلصة البندورة وإضافتها إلى مختلف الأطعمة التي يتم تناولها. - المكسرات والفاكهة المجففة بدلاً من الشوكولا: يمكن تناول المشمش المجفف أو الخوخ المجفف لغناهما بالكاروتين. وتمتاز المكسّرات مثل الجوز والبندق بغناها بالفيتامين E والسيلينيوم. وبالتالي يمكن التركيز على تناولها لحماية خلايا البشرة. - السمك الغني بالدهون مرة في الأسبوع: يمتاز بغناه بالفيتامين A والأحماض الدهنية أوميغا 3 والسيلينيوم ومنه التونا والسردين والسلمون. تساعد على حماية الخلايا. يمكن إضافة القليل من الليمون الحامض الغنيّ بالفيتامين سي إليه لمزيج ممتاز للبشرة. - البيض في وجبة الفطور: لتعزيز معدلات الفيتامين A وE ومختلف المعادن، يُنصح بتناول البيض. ما الأطعمة التي تعزز اللون البرونزي؟ تساعد بعض الأطعمة على تخفيز إنتاج الميلانين في البشرة ما يساعد على توفير اللون البرونزي للبشرة. علماً بأن الجسم ينتج الميلانين عند التعرّض لأشعّة الشمس لحماية البشرة من الأشعّة ما فوق البنفجسية. وبالتالي يُعدّ البرونزاج آليّة دفاعية طبيعية للجسم. أما الأطعمة التي تعزز اللون البرونزي فهي تلك الغنية بمضادات الأكسدة والبيتاكاروتين ومنها: - البندورة - الجزر - البطيخ الأحمر - الفليفلة - البطيخ الأصفر - الدراق - المشمش


التحري
منذ 3 أيام
- التحري
له 8 فوائد … إليكم أهمية شرب ماء الليمون صباحًا
أصبح شرب كوب من ماء الليمون الدافئ صباحًا من العادات الصحية المتبعة عالميًّا، خاصة وأن له 8 فوائد مهمة جداً لصحة الإنسان. ترطيب الجسم وإزالة السموم: يُعيد ماء الليمون ترطيب الجسم بعد فترة النوم، ويُساعد في الحفاظ على مستويات السوائل الضرورية لصحة الجلد والهضم والطاقة. مصدر غني بفيتامين 'سي': يُعزز فيتامين 'سي' الموجود في الليمون المناعة ويحمي الخلايا، كما يدعم صحة البشرة ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض. تحسين عملية الهضم: يحفز ماء الليمون إنتاج العصارات الهضمية والصفراء، مما يخفف من الانتفاخ وعسر الهضم، ويساعد على انتظام حركة الأمعاء. دعم فقدان الوزن: يساهم في زيادة الشعور بالامتلاء، مما يساعد على تقليل السعرات الحرارية، بالإضافة إلى تأثير البوليفينول في الليمون الذي يعزز الأيض ويمنع زيادة الوزن. تحسين جودة البشرة: مضادات الأكسدة وفيتامين سي تقللان من التجاعيد والجفاف، مما يمنح البشرة مظهرًا صحيًّا ومتوهجًا. إنعاش النفس: يُساهم في تحييد الروائح الكريهة بالفم ويقلل من مشاكل الأسنان واللثة، مع التنبيه إلى ضرورة الاعتدال لتجنب تآكل مينا الأسنان بسبب الحمض. زيادة الطاقة وتحسين المزاج: يعمل على رفع مستويات الطاقة ويحسن المزاج بفضل مذاقه المنعش، كما أن رائحة الليمون تساعد في تقليل التوتر والقلق. دعم صحة الكلى: يزيد من إنتاج البول ويمنع تكون حصى الكلى عن طريق رفع مستويات السيترات في البول، مما يمنع تراكم البلورات.


صوت بيروت
منذ 3 أيام
- صوت بيروت
ابرزها الجزر.. تجنب إضافة الليمون إلى هذه الأطعمة
الطعم اللاذع والحامض، والنكهة المنعشة لليمون وعصيره، يُضفيان على الفور نكهة مميزة لأي وجبة أو مشروب أو سلطة، ولكن ماذا لو كانت إضافة الليمون إلى بعض الأطعمة قد يجعلها سامة، ويضرّها أكثر مما ينفعها، وإليك كل ما تحتاج لمعرفته حول الليمون وكيفية تفاعل بعض الأطعمة معه، وهو ما يوضحه تقرير موقع 'تايمز أوف انديا'. لا شك أن الليمون غذاء خارق، فهو غني بفيتامين C، ومضادات الأكسدة، والألياف، وغيرها من العناصر الغذائية التي تُساعد على تحسين عملية إزالة السموم وتحسين الهضم، ومع ذلك، فبينما يُمكن لرشة من عصير الليمون أن تُحسّن مذاق الشاي، والمشروبات، والفواكه، والسلطات، وغيرها من الأطعمة والمشروبات بجانب إضافة العديد من الفوائد الصحية، إلا أنه قد لا يتفاعل جيدًا مع جميع الأطعمة، وبالتالي، فإن تناول عصير الليمون مع بعض الأطعمة قد لا يكون مفيدًا للصحة.. وإليك بعض الأطعمة التي لا يجب خلطها أبدًا مع عصير الليمون: الحليب ومنتجات الألبان هناك العديد من الأطباق الشهية التي تُحضر بخلط عصير الليمون مع اللبن الرائب أو الزبادى أو الحليب ونكهات حمضية أخرى، ولكن هل هي مفيدة حقًا، وفقًا لخبراء الصحة، قد يؤدي خلط عصير الليمون مع الحليب أو منتجاته إلى تخثر فوري بسبب محتواه العالي من حمض الستريك، ولا يقتصر هذا التخثر على الملمس فحسب، فعند تناوله نيئًا وغير مسخن، قد يُسبب هذا المزيج اضطرابًا في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى الانتفاخ والغثيان أو الشعور بعدم الراحة، في بعض الحالات، وخاصة مع الحليب الفاسد، يمكن أن يؤدي هذا التفاعل إلى ظهور بكتيريا ضارة تؤثر على صحة الأمعاء. الخيار على الرغم من أن الكثيرين يستمتعون بتناول عصير الخيار والليمون في السلطات أو ماء الديتوكس، إلا أن هذا المزيج قد يؤدي أحيانًا إلى مشاكل هضمية، حيث يحتوي الخيار على مركب يُسمى أوكسيديز الأسكوربات، والذي يُدمر فيتامين C عند مزجه مع أطعمة حمضية مثل الليمون، ورغم أنه ليس سامًا بالمعنى الحرفى، إلا أنه يُبطل الغرض من إضافة الليمون للحصول على فيتامين C، وقد يُسبب هذا المزيج أعراض هضمية مزعجة مثل الانتفاخ والغازات أو عسر هضم خاصة لمن يعانون من حساسية المعدة. الجزر يحتوي الجزر على مركبات تُسمى فالكارينول وفالكارينديول، وهي عادةً ما تكون مفيدة، ومع ذلك، عند خلط الجزر المطبوخ مع عصير الليمون وتخزينه كما في المخللات أو الكاري، قد تتأكسد هذه المركبات أو تتحلل إلى مواد قد تكون ضارة، وتشير الدراسات إلى أن التعرض لفترات طويلة لبيئات حمضية، مثل الليمون، يمكن أن يُغير المواد الكيميائية النباتية في الجزر، مما قد يجعله سامًا أو مهيجًا لبطانة المعدة. البابايا يُعدّ مزج البابايا وعصير الليمون طريقة شائعة لتعزيز النكهة، ولكنه ليس مثاليًا للجميع، لأن كلاهما غني بالإنزيمات، فقد يعيق الباباين في البابايا وحمض الستريك في الليمون، هضم البروتين، وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية في الأمعاء أو مشاكل في الجهاز الهضمي، قد يُسبب هذا المزيج إسهال أو تقلصات في المعدة وحموضة، كما قد يسبب هذا المزيج مشاكل جلدية. الشاي قد تبدو إضافة عصير الليمون إلى الشاي الساخن، وخاصةً الشاي الأسود، صحية، إلا أن لها جوانب سلبية، إذ تتفاعل التانينات الموجودة في الشاي مع حموضة الليمون، مما قد يزيد من ارتباط الحديد بالجسم ويقلل امتصاصه، وهذا أمر مثير للقلق بشكل خاص لدى الأشخاص الذين يعانون من فقر الدم أو انخفاض الهيموجلوبين، كما يمكن أن يتفاعل الليمون مع الألومنيوم الموجود في بعض أوعية تحضير الشاي، مما يُطلق مركبات ضارة إذا لم يُعامل بشكل صحيح.