logo
روابط صينية تضع رئيس «إنتل» في مرمى نيران ترامب

روابط صينية تضع رئيس «إنتل» في مرمى نيران ترامب

عين ليبيامنذ 3 أيام
طالب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، برحيل عاجل للرئيس التنفيذي لشركة «إنتل»، ليب بو تان، في أعقاب تقارير إعلامية تحدثت عن صلاته بمؤسسات تكنولوجية في الصين، وهو ما أثار جدلًا حول تداعيات أمنية محتملة على الولايات المتحدة.
وجاءت دعوة ترامب عبر حسابه في منصة «تروث سوشيال»، حيث كتب: «رئيس إنتل يواجه تضارب مصالح خطير، والحل الوحيد هو استقالته الفورية. لا بديل عن ذلك».
الجدل تفجّر بعدما وجه السيناتور الجمهوري عن ولاية أركنساس، توم كوتون، أسئلة رسمية لمجلس إدارة الشركة، مستفسرًا عما إذا كانت الروابط المنسوبة لتان بجهات صينية قد تتعارض مع معايير الأمن القومي الأمريكي.
تعيين تان في مارس الماضي جاء ضمن خطة إعادة هيكلة لإنتل، بعد إقالة الرئيس التنفيذي السابق، بات غيلسنغر، قبل إتمام فترته الممتدة لأربع سنوات. فترة غيلسنغر شهدت تراجع الشركة خلف منافستها شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة (TSMC) في تكنولوجيا تصنيع الشرائح باستخدام تقنية الأشعة فوق البنفسجية القصوى (EUV)، إضافة إلى خسائر أمام إنفيديا في سوق رقاقات الذكاء الاصطناعي، رغم استثمارات بمليارات الدولارات.
الأزمات لم تتوقف عند ذلك، ففي يوليو الماضي أعلنت إنتل خططًا لتسريح نحو 24 ألف موظف خلال 2025، مع إلغاء مشاريع تطويرية في ألمانيا وبولندا، ضمن مساعٍ لتقليص النفقات وتحسين الكفاءة.
تقرير لوكالة «رويترز» في أبريل الماضي أشار إلى أن تان استثمر سابقًا في أكثر من 600 شركة تكنولوجيا صينية، بينها كيانات يُعتقد بارتباطها بالمؤسسة العسكرية الصينية. التقرير أوضح أن تان تخلص لاحقًا من بعض هذه الاستثمارات، لكن دون تفاصيل رسمية من الشركة.
وفي بيان ردّ على هذه المزاعم، أكدت «إنتل» أنها ورئيسها التنفيذي يضعان الأمن القومي الأمريكي على رأس الأولويات، وأن الشركة ملتزمة بالكامل بدورها في دعم منظومة الدفاع في البلاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تستقر وسط ترقب بيانات المخزونات الأميركية
أسعار النفط تستقر وسط ترقب بيانات المخزونات الأميركية

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

أسعار النفط تستقر وسط ترقب بيانات المخزونات الأميركية

استقرت أسعار النفط اليوم الأربعاء، مع ترقب المستثمرين مؤشرات أوضح بشأن بيانات مخزونات الخام الأميركية. كما ينتظرون ما سيسفر عنه الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. وثبتت العقود الآجلة لخام «برنت» عند 66.12 دولار للبرميل، بينما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي ستة سنتات، لتصل إلى 63.11 دولار للبرميل، حسب وكالة «رويترز». مؤشرات حول مخزونات الخام الأميركية ينتظر المستثمرون المزيد من المؤشرات بعد ارتفاع مخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي بمقدار 1.52 مليون برميل، نقلاً عن بيانات معهد البترول الأميركي الصادرة أمس الثلاثاء، بينما تراجعت مخزونات البنزين وارتفعت مخزونات نواتج التقطير بشكل طفيف. وإذا أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية، المقرر صدورها اليوم، انخفاضًا أيضًا، فقد يشير ذلك إلى أن الاستهلاك خلال موسم القيادة الصيفي قد بلغ ذروته، وأن المصافي تخفف من عملياتها التشغيلية.

محادثات بين روبيو ولافروف قبل القمة «الأميركية - الروسية» في ألاسكا
محادثات بين روبيو ولافروف قبل القمة «الأميركية - الروسية» في ألاسكا

الوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الوسط

محادثات بين روبيو ولافروف قبل القمة «الأميركية - الروسية» في ألاسكا

أجرى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم الثلاثاء، مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي سيرغي لافروف تحضيرًا لقمة ألاسكا المرتقبة بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، بحسب ما أعلنت الخارجية الأميركية، وقالت الناطقة تامي بروس لصحفيين إن «الجانبين أكدا تعهدهما ضمان إنجاح الحدث». من جانبه اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الثلاثاء أن حضور فلاديمير بوتين إلى ألاسكا، يوم الجمعة المقبل، للقاء نظيره الأميركي دونالد ترامب هو «انتصار» للكرملين. زيلينسكي: الاجتماع يخرج بوتين من «عزلته» وصرح زيلينسكي لصحفيين «أولا، سيعقد (بوتين) لقاء على الأراضي الأميركية، الأمر الذي يشكل بالنسبة إليه انتصارًا شخصيًا»، مضيفًا أن هذا الاجتماع يخرج الرئيس الروسي من «عزلته» ويؤخر فرض عقوبات أميركية محتملة على موسكو. وأكد قادة الاتحاد الأوروبي، باستثناء المجر، في بيان مشترك، اليوم الثلاثاء 12 أغسطس، أن على الأوكرانيين أن يتمتعوا بحرية تقرير مستقبلهم بأنفسهم، مشددين على أن أي مفاوضات ذات مغزى يجب أن تجري في إطار وقف لإطلاق النار أو خفض للأعمال العدائية، مع ضرورة حماية المصالح الأمنية الحيوية لكل من أوكرانيا وأوروبا. وجاء البيان قبل يومين من القمة المقررة الجمعة في ألاسكا بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفي ظل مخاوف أوروبية وأوكرانية من أن تفرض واشنطن، أكبر مزود للأسلحة لكييف حتى الآن، شروط سلام غير مواتية للأخيرة. ومن المقرر أن يجري القادة الأوروبيون والرئيس فولوديمير زيلينسكي محادثات مع ترامب يوم الأربعاء، عشية القمة، في محاولة للتأثير على مخرجاتها. قلق من قمة ألاسكا تخشى كييف وحلفاؤها الأوروبيون من أن يسعى الرئيس الأميركي، الراغب في تسجيل إنجاز دبلوماسي وإبرام صفقات مع موسكو، إلى اتفاق يتيح لروسيا جني مكاسب من أكثر من 11 عامًا من السعي للاستيلاء على أراضٍ أوكرانية، بما في ذلك ثلاث سنوات من الحرب المفتوحة. وقال البيان الأوروبي إن أوكرانيا القادرة على الدفاع عن نفسها بفعالية تمثل جزءًا أساسيًا من أي ضمانات أمنية مستقبلية، وإن دول الاتحاد الأوروبي مستعدة للمساهمة في هذه الضمانات. - - - على الرغم من أن ترامب شدد مواقفه تجاه موسكو، ووافق على إرسال المزيد من الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا، وهدد بفرض رسوم جمركية على مشتري النفط الروسي، فإن إعلان استضافته بوتين في أول قمة أميركية – روسية منذ 2021 أثار مخاوف من إمكانية تقديم المصالح الأميركية على حساب أمن الحلفاء الأوروبيين أو اعتبارات الجغرافيا السياسية الأوسع. المجر ترفض الانضمام للبيان الأوروبي رفض رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الحليف الأوثق لبوتين في أوروبا، الانضمام إلى البيان المشترك، ونشر توضيحًا لموقفه على منصة «إكس» معتبرًا أنه «قبل أربعة أيام فقط من القمة التاريخية بين ترامب بوتين، سعى المجلس الأوروبي إلى إصدار بيان باسم جميع رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي». وأضاف: «قبل أن يبدأ التيار الليبرالي السائد بترديد أغنيته المفضلة عن دمية بوتين، قررت أن أشارك أسباب عدم قدرتي على دعم البيان نيابة عن المجر». وأوضح أوربان أن البيان «يحاول فرض شروط على اجتماع لم تُدعَ إليه قيادات الاتحاد الأوروبي»، معتبرًا أن «بقاء الاتحاد الأوروبي على الهامش أمر محزن بما فيه الكفاية، وما يمكن أن يزيد الأمر سوءًا هو أن نبدأ بإعطاء التعليمات من مقاعد الاحتياط». وأكد أن «الإجراء المنطقي الوحيد لقادة الاتحاد الأوروبي هو الدعوة إلى قمة بين الاتحاد الأوروبي وروسيا على غرار الاجتماع الأميركي الروسي». وختم بالقول: «لنعطِ السلام فرصة». قتال شرس وتقدم روسي ميدانيًا، أعلنت القوات الأوكرانية أنها تصدّ محاولات اختراق روسية لخطوط المواجهة قرب مدينتي بوكروفسك ودوبروبيليا في شرق أوكرانيا، حيث تدور معارك لمنع تطويق المنطقتين. وقالت مجموعة قوات «دنيبرو» البرية المسؤولة عن هذا القطاع، إن «تسلل مجموعات روسية لا يعني بعد السيطرة على أراض»، مؤكدة أن الوضع لا يزال صعبًا وأن القتال في هذه الجبهة يعد من الأشد مقارنة بمناطق أخرى. وتأتي هذه التصريحات بعد أن أفاد مراقبون عسكريون أوكرانيون بتقدم القوات الروسية لمسافة تتجاوز 10 كيلومترات شمال شرقي بوكروفسك في منطقة دونيتسك، وسط أنباء عن توغل مجموعات صغيرة من الجنود الروس داخل المدينة. كما أظهرت مدونة «ديب ستيت» الأوكرانية، المرتبطة بالجيش، أن القوات الروسية نفذت هجومًا مباغتًا شرق بلدة دوبروبيليا، وتقدمت نحو 10 كيلومترات في غضون يومين، مما يهدد البلدة التي يفر منها المدنيون وتتعرض لهجمات متكررة بطائرات مسيَّرة روسية.

تفاؤل اقتصادي بعد تمديد واشنطن وبكين الهدنة التجارية 90 يومًا
تفاؤل اقتصادي بعد تمديد واشنطن وبكين الهدنة التجارية 90 يومًا

الوسط

timeمنذ 17 ساعات

  • الوسط

تفاؤل اقتصادي بعد تمديد واشنطن وبكين الهدنة التجارية 90 يومًا

أدى إرجاء الصين والولايات المتحدة فرض رسوم جمركية مشددة على واردات بعضهما بعضًا لمدة 90 يومًا، إلى حالة من الارتياح لدى المستثمرين ورجال الاقتصاد، وذلك قبل ساعات قليلة من انقضاء الهدنة التجارية بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم، اليوم الثلاثاء. ووقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا الإثنين «يمدّد تعليق الرسوم الجمركية على الصين لمدة 90 يوما أخرى»، بحسب ما أعلن في منشور على منصته «تروث سوشال»، وذكر البيت الأبيض أن قرار تعليق فرض الرسوم المشددة سيبقى مطبّقا حتى العاشر من نوفمبر، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي السياق، ذكرت الصين أنها ستعلق تطبيق قرارها زيادة الرسوم لمدة 90 يوما اعتبارًا من 12 أغسطس مع الإبقاء على الرسوم البالغة نسبتها 10%، بحسب بيان مشترك. وبعدما تبادلت الولايات المتحدة والصين هذا العام فرض رسوم جمركية مرتفعة على منتجات بعضهما بعضا تجاوزت نسبتها 100% وأدت إلى تعطل التجارة، اتفق البلدان في مايو على خفضها موقتا. تهديد الأمن القومي الأميركي وفي إطار هدنة مايو، جرى خفض الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على الصين إلى 30%، بينما خُفّضت تلك المفروضة من الصين إلى 10%، وستبقى هذه النسب قائمة حتى نوفمبر أو إلى حين التوصل إلى اتفاق قبل هذا الموعد. وجاء في الأمر التنفيذي الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني الإثنين أن واشنطن تشدد على موقفها بأنها تعاني من «عجز سنوي كبير ومتواصل في الميزان التجاري للمنتجات الأميركية» وهو أمر «يمثل تهديدا فريدا واستثنائيا للأمن القومي واقتصاد الولايات المتحدة». وأكد الأمر تواصل محادثات واشنطن مع بكين «للتعامل مع غياب المعاملة بالمثل تجاريا في علاقتنا الاقتصادية»، لافتا إلى أن الصين تواصل «اتخاذ خطوات مهمة باتّجاه معالجة» الشكاوى الأميركية. وفي السياق ذاته، ذكرت بكين بدورها بأنها «ستتخذ أو تبقي على الإجراءات اللازمة لتعليق أو إلغاء التدابير غير الجمركية ضد الولايات المتحدة»، بموجب ما اتُّفق عليه في جنيف في مايو. ترحيب المستثمرين على قرار الإرجاء ومن جانبهم، رحّب المستثمرون بقرار التمديد لتسجّل معظم الأسواق الآسيوية ارتفاعا الثلاثاء إذ سجّل مؤشر «نيكاي 225» في طوكيو ارتفاعا قياسيا نسبته 2.8% خصوصا بعد الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه اليابان مع واشنطن، وفقا لوكالة «فرانس برس». وفي شنغهاي، العاصمة التجارية للصين، رحّب السكان بتمديد الهدنة التجارية الثلاثاء، وقال الشاب البالغ من العمر 25 عاما جانغ شوان «أشعر بأن المفاوضات ستدفع بالبلدين نحو الأفضل». وأكد وكيل تأجير العقارات لين بينغ لـ«فرانس برس» أنه يتوقع المزيد من المفاوضات بين البلدين نظرًا إلى أن ترامب «رجل أعمال» ومن شأن تصاعد الحرب التجارية أن «يضر بمصالحه أيضا». بينما حذّر المحلل لدى «مجموعة الأزمات الدولية» وليام يانغ بأن «بكين ستكون سعيدة بإبقاء المفاوضات الأميركية - الصينية متواصلة، لكن من المستبعد أن نشهد تنازلات»، ويرجح أن تستغل الصين تأثيرها القوي فيما يتعلق بصادرات العناصر الأرضية النادرة للضغط على واشنطن. وأفاد رئيس مجلس المال والأعمال الأميركي-الصيني شون ستاين بأن التمديد الحالي «ضروري لإعطاء الحكومتين الوقت للتفاوض على اتفاق»، وهو أمر يطمئن الشركات حتى يكون بإمكانها وضع خطط. ومنذ توليه السلطة، فرض ترامب على المنتجات الصينية زيادة في الرسوم بدأت ضئيلة في فبراير عندما بلغت 10% لتزداد مرة تلو الأخرى في ظل النزاع التجاري بين البلدين إلى أن وصلت إلى 145% في أبريل. وجرى خفض الرسوم الآن إلى 30%، وهي نسبة تم التفاوض عليها في إطار الهدنة. ولفتت نائبة رئيس «معهد آسيا للمجتمع والسياسات» ويندي كاتلر إلى أن التوصل إلى الاتفاق «سيمهّد لعقد قمة بين ترامب وشي هذا الخريف»، في إشارة إلى الرئيس الصيني شي جينبينغ، لكن كاتلر التي كانت نفسها مسؤولة تجارية أميركية أكدت أن «الأمر لن يكون نزهة على الإطلاق»، وفق الوكالة الفرنسية. وفي يونيو، اجتمع كبار المسؤولين الاقتصاديين في لندن مع بروز خلافات واتّهام المسؤولين الأميركيين نظراءهم الصينيين بخرق الاتفاق. وعقد اجتماع مشابه آخر في ستوكهولم الشهر الماضي. موازنة التجارة مع الولايات المتحدة وأعرب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي الأحد عن أمله في أن تزيد الصين «سريعا طلباتها من حبوب الصويا بأربعة أضعاف» كطريقة لموازنة التجارة مع الولايات المتحدة. وبلغت صادرات الصين مستويات قياسية في 2024 وذكرت بكين أن صادراتها تجاوزت التوقعات في يونيو إذ ارتفعت بنسبة 5.8% من عام لآخر، في وقت تسعى القوة الاقتصادية لتحقيق نمو مستدام. ومنذ عودته إلى الرئاسة، فرض ترامب رسوما نسبتها 10% على جميع شركاء بلاده التجاريين تقريبا، ردا على ممارسات تجارية تعتبرها واشنطن غير منصفة، وبلغت هذه الرسوم مستويات أعلى الخميس الماضي بالنسبة لعشرات الاقتصادات. وتُفرض حاليا رسوم أميركية نسبتها 15% على العديد من منتجات شركاء رئيسيين مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، بينما بلغت نسبة الرسوم 41 % بالنسبة لسورية. وتستثني الرسوم قطاعات استُهدفت بناء على قوائم منفصلة مثل الصلب الألمنيوم، وتلك التي ما زالت خاضعة للتحقيق مثل المستحضرات الصيدلانية وأشباه الموصلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store