
تساقط الشعر لدى النساء.. 7 عناصر غذائية قد تكون السبب!
إليك أبرزها:
1. فيتامين D: يعزز تكوين بصيلات الشعر، ونقصه شائع بسبب قلة التعرض للشمس.
2. البيوتين (B7): يحوّل البروتين إلى كيراتين، ونقصه يؤدي إلى ترقق الشعر.
3. الحديد: أساسي لنقل الأوكسجين إلى جذور الشعر، ونقصه شائع عند النساء.
4. حمض الفوليك (B9): يدعم تجديد خلايا الشعر، ونقصه يُسبب التعب وسقوط الشعر.
5. فيتامين E: مضاد أكسدة قوي يحمي فروة الرأس ويُعزز نمو الشعر.
6. الزنك: ضروري لإصلاح الخلايا وتوازن الزيوت في فروة الرأس.
7. فيتامين C: يعزز إنتاج الكولاجين وامتصاص الحديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
قبل اتباع نظام غذائي غني بالبروتين.. 5 معلومات يجب التعرف عليها
يعتبر البروتين من العناصر الغذائية الأساسية التي تساهم في بناء العضلات، وتعزيز الشعور بالشبع، وتحسين وظائف الجسم المختلفة، وعلى الرغم من فوائده العديدة، فإن اتباع نظام غذائي غني بالبروتين دون معرفة بعض الأساسيات قد يؤدي إلى نتائج عكسية، كزيادة الوزن أو مشاكل في الهضم، لذلك سنرصد بعض النقاط الرئيسية التي ينبغي الانتباه لها، وذلك وفقًا لما ذكره موقع "تايمز ناو". زيادة البروتين قد تؤدي إلى زيادة الوزن يعتقد البعض أن تناول كميات كبيرة من البروتين تلقائيًا يؤدي إلى خسارة الوزن، لكن الحقيقة أن السعرات الحرارية الزائدة، مهما كان مصدرها تؤدي إلى زيادة الوزن، فعلى سبيل المثال، إذا كانت احتياجاتك اليومية 1600 سعرة حرارية، وبدأت تستهلك 1800 سعرة – حتى وإن كانت معظمها من البروتين – فسيؤدي ذلك إلى تخزين الفائض على شكل دهون. ليست كل مصادر البروتين خالية من الدهون أو الكربوهيدرات العديد من الأطعمة التي تُعرف بأنها "غنية بالبروتين" تحتوي أيضًا على كميات من الدهون أو الكربوهيدرات. فمثلًا: الجبنة القريش تحتوي على دهون الفول السوداني يحتوي على دهون لذلك من الضروري قراءة الملصقات الغذائية ومعرفة مكونات طعامك بدقة، وعدم الاعتماد فقط على محتواه من البروتين. أهمية ممارسة تمارين القوة بالتزامن مع استهلاك البروتين وظيفة البروتين الأساسية في الجسم هي بناء وإصلاح الأنسجة، وخاصة العضلات، ولكن إذا لم تكن تمارس تمارين القوة أو تمارين المقاومة بانتظام، فإن البروتين الزائد قد يُخزن على شكل دهون بدلاً من أن يُستخدم لبناء العضلات. لذلك يُنصح بالبدء تدريجيًا بتمارين رفع الأثقال أو المقاومة عند زيادة استهلاك البروتين، حتى يستفيد الجسم منه بشكل أجيد إدخال البروتين تدريجيًا لتجنب مشاكل الهضم قد يسبب تناول كميات كبيرة من البروتين بشكل مفاجئ مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل الغازات، الانتفاخ، أو الشعور بالثقل، خاصةً إذا لم تكن الكلى مهيأة للتعامل مع هذه الكمية، لذلك يُنصح بالبدء بزيادة تدريجية في كمية البروتين، إلى جانب تحسين صحة الجهاز الهضمي من خلال تناول ألياف كافية وشرب كميات كافية من الماء. الاحتياجات اليومية من البروتين الاحتياجات اليومية من البروتين تختلف من شخص لآخر، وبشكل عام يُوصى بالبدء بتناول ما يُعادل 0.8 جرام من البروتين لكل كيلوجرام من وزن الجسم، ثم زيادته تدريجيًا حتى 2 جرام لكل كيلوجرام، خاصة عند ممارسة التمارين الرياضية المكثفة، فمثلًا إذا كان وزنك 70 كيلوجرامًا، فيكفيك بدءًا من 56 جرامًا من البروتين يوميًا، ويمكن زيادتها وفقًا لمستوى النشاط البدني.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 13 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
خبير في صحة الأمعاء يحذر: هذه المنتجات تهدد صحتك
حذر خبير في صحة الأمعاء تلقى تدريبه في جامعة هارفارد من أن عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل قد تلحق أضرارا صحية جسيمة دون أن يلاحظها أحد. وأوضح الدكتور سورابه سيتي أن العديد من الأشخاص يتعرضون "دون علمهم" لمواد كيميائية ضارة، بدءًا من المقالي المخدوشة إلى زجاجات المياه البلاستيكية، ما قد يؤدي إلى تلف الأمعاء، واضطراب الهرمونات، وحتى التأثير على صحة الدماغ. وفيما يلي أبرز المنتجات التي نصح الدكتور سيتي بتجنبها: المقالي غير اللاصقة المخدوشة أو المتشققة قال الدكتور سيتي: "إذا كانت مخدوشة أو متشققة، فقد انتهى عمرها"، محذرًا من أن بعض أنواع أواني الطهي قد تطلق أبخرة سامة وجزيئات بلاستيكية دقيقة، خاصة عند تعرّضها لدرجات حرارة عالية. ونصح باستخدام أواني من السيراميك أو الحديد المصبوب أو الفولاذ المقاوم للصدأ كبدائل أكثر أمانا. المُحليات الصناعية المُحليات الشائعة مثل الأسبارتام والسكرالوز يمكن أن تؤثر سلبا على بكتيريا الأمعاء، وتخلّ بإشارات الشهية، وترتبط بعدم تحمّل الغلوكوز. وأشار إلى أن بدائل مثل الستيفيا أو الفواكه الكاملة تعد خيارات صحية لا تضر بصحة الجهاز الهضمي. زجاجات المياه البلاستيكية حتى الزجاجات المعلّبة على أنها "خالية من مادة BPA" قد تطلق مواد كيميائية تؤثر على الهرمونات، خاصة عند تعرضها للحرارة. وأوصى الدكتور سيتي باستخدام زجاجات من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الزجاج لتقليل هذا الخطر. الأطعمة المصنعة فائقة المعالجة الوجبات الجاهزة والوجبات الخفيفة المعلبة تحتوي غالبًا على زيوت نباتية ومثبتات ومستحلبات ومواد حافظة قد تضر بطانة الأمعاء وتؤثر على عملية الأيض. ونصح: "إذا لم تستطع التعرف على المكونات، فاترك المنتج على الرف". الشموع المعطرة ومعطرات الجو رغم أنها تضفي رائحة جميلة، إلا أن العديد منها يحتوي على المركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، والتي ترتبط باضطراب الهرمونات والالتهابات. وأشار إلى أن شموع شمع العسل أو موزعات الزيوت الطبيعية أو مجرد تهوية جيدة تُعد خيارات أكثر أمانا. اللحوم المصنعة والمعلبة تحتوي اللحوم الباردة على مواد حافظة مثل نترات الصوديوم والنتريت، والتي قد تسبب التهابات، وتؤثر على ميكروبيوم الأمعاء، وترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. ودعا إلى تناول اللحوم الطازجة والمطهية منزليا كخيار صحي طويل الأمد. الصابون المضاد للبكتيريا المحتوي على التريكلوسان أكد الدكتور سيتي أن هذا المكون لا يقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل يقضي أيضًا على البكتيريا المفيدة، ما قد يضعف حاجز الجلد ويؤثر بشكل غير مباشر على صحة الأمعاء. ونصح بالاكتفاء باستخدام الماء والصابون العادي. منظفات الغسيل المعطرة ومناديل التجفيف قال إن العديد من منتجات الغسيل تحتوي على عطور صناعية تلتصق بالملابس، مما قد يهيج البشرة ويؤثر على التوازن الهرموني. ويقترح استخدام منظفات خالية من العطور أو كرات التجفيف المصنوعة من الصوف مع بضع قطرات من الزيوت الأساسية. وفي ختام حديثه، شدد الدكتور سيتي على أن الهدف ليس "الخوف من كل شيء"، بل تقليل التعرض اليومي للسموم كوسيلة بسيطة وفعّالة لدعم صحة الأمعاء، والدماغ، والهرمونات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 17 ساعات
- ليبانون 24
خبير يحذر: هذه المنتجات تهدد الصحة
حذر الدكتور سورابه سيتي، خبير في صحة الأمعاء، من أن عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل قد تلحق أضرارا صحية جسيمة دون أن يلاحظها أحد. وأوضح أن العديد من الأشخاص يتعرضون "دون علمهم" لمواد كيميائية ضارة، بدءًا من المقالي المخدوشة إلى زجاجات المياه البلاستيكية، ما قد يؤدي إلى تلف الأمعاء، واضطراب الهرمونات، وحتى التأثير على صحة الدماغ. المقالي غير اللاصقة المخدوشة أو المتشققة قال الدكتور سيتي: "إذا كانت مخدوشة أو متشققة، فقد انتهى عمرها"، محذرًا من أن بعض أنواع أواني الطهي قد تطلق أبخرة سامة وجزيئات بلاستيكية دقيقة، خاصة عند تعرّضها لدرجات حرارة عالية. ونصح باستخدام أواني من السيراميك أو الحديد المصبوب أو الفولاذ المقاوم للصدأ كبدائل أكثر أمانا. المُحليات الصناعية المُحليات الشائعة مثل الأسبارتام والسكرالوز يمكن أن تؤثر سلبا على بكتيريا الأمعاء، وتخلّ بإشارات الشهية، وترتبط بعدم تحمّل الغلوكوز. وأشار إلى أن بدائل مثل الستيفيا أو الفواكه الكاملة تعد خيارات صحية لا تضر بصحة الجهاز الهضمي. زجاجات المياه البلاستيكية حتى الزجاجات المعلّبة على أنها "خالية من مادة BPA" قد تطلق مواد كيميائية تؤثر على الهرمونات، خاصة عند تعرضها للحرارة. وأوصى الدكتور سيتي باستخدام زجاجات من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الزجاج لتقليل هذا الخطر. الأطعمة المصنعة الفائقة المعالجة الوجبات الجاهزة والوجبات الخفيفة المعلبة تحتوي غالبًا على زيوت نباتية ومثبتات ومستحلبات ومواد حافظة قد تضر بطانة الأمعاء وتؤثر على عملية الأيض. ونصح: "إذا لم تستطع التعرف على المكونات، فاترك المنتج على الرف". الشموع المعطرة ومعطرات الجو رغم أنها تضفي رائحة جميلة، إلا أن العديد منها يحتوي على المركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، والتي ترتبط باضطراب الهرمونات والالتهابات. وأشار إلى أن شموع شمع العسل أو موزعات الزيوت الطبيعية أو مجرد تهوية جيدة تُعد خيارات أكثر أمانا. اللحوم المصنعة والمعلبة تحتوي اللحوم الباردة على مواد حافظة مثل نترات الصوديوم والنتريت، والتي قد تسبب التهابات، وتؤثر على ميكروبيوم الأمعاء، وترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. ودعا إلى تناول اللحوم الطازجة والمطهية منزليا كخيار صحي طويل الأمد. الصابون المضاد للبكتيريا المحتوي على التريكلوسان أكد الدكتور سيتي أن هذا المكون لا يقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل يقضي أيضًا على البكتيريا المفيدة، ما قد يضعف حاجز الجلد ويؤثر بشكل غير مباشر على صحة الأمعاء. ونصح بالاكتفاء باستخدام الماء والصابون العادي. منظفات الغسيل المعطرة ومناديل التجفيف قال إن العديد من منتجات الغسيل تحتوي على عطور صناعية تلتصق بالملابس، مما قد يهيج البشرة ويؤثر على التوازن الهرموني. واقترح استخدام منظفات خالية من العطور أو كرات التجفيف المصنوعة من الصوف مع بضع قطرات من الزيوت الأساسية. (سكاي نيوز عربية)