logo
6 أطعمة تخفض ضغط الدم بشكل طبيعي

6 أطعمة تخفض ضغط الدم بشكل طبيعي

المغرب اليوم٢١-٠٦-٢٠٢٥
يشتهر ارتفاع ضغط الدم باسم "القاتل الصامت" نظراً لعدم ظهور أعراض ملحوظة عند الإصابة به، مما يجعل من الصعب اكتشافه في مراحله المبكرة.
ويمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم غير المعالج إلى العديد من المشاكل الصحية الخطيرة، مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية.
فيما قد يساعد تناول بعض الأطعمة بانتظام في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي، وفق موقع The Economic Times News:
1. الموز
يساعد الموز، الغني بالبوتاسيوم، على موازنة مستويات الصوديوم في الجسم، ما يريح الأوعية الدموية ويقلل الضغط على جدران الشرايين. إنه وجبة خفيفة سهلة الحمل وصحية للقلب.
2. الشمندر
يحتوي الشمندر، أو البنجر، على النترات، التي تتحول إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم. يمكن أن يؤدي شرب عصير الشمندر إلى تأثيرات فورية في خفض ضغط الدم.
3. الشوفان
يحتوي الشوفان على نسبة عالية من بيتا غلوكان، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان يدعم صحة القلب عن طريق خفض كل من الكوليسترول وضغط الدم.
4. السبانخ
هي خضروات ورقية غنية بالبوتاسيوم والمغنيسيوم والنترات. تساعد هذه العناصر الغذائية على توسيع الأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم، مما يجعل السبانخ حليفاً قوياً لصحة القلب والأوعية الدموية.
5. الثوم
يحتوي الثوم على الأليسين، وهو مركب معروف بتحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم. ارتبط الاستهلاك المنتظم - خاصة نيئاً أو مطبوخاً قليلاً - بفوائد كبيرة لصحة القلب والأوعية الدموية.
6. الشوكولاتة الداكنة
تساعد الشوكولاتة الداكنة، الغنية بالفلافونويدات، على تحسين وظيفة بطانة الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. ينبغي اختيار الأنواع التي تحتوي على 70% على الأقل من الكاكاو، مع مراعاة تناول كميات صغيرة وصحية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتج غذائي يتناوله المغاربة كثيرا.. الأطباء: تجنبوه فورًا
منتج غذائي يتناوله المغاربة كثيرا.. الأطباء: تجنبوه فورًا

ناظور سيتي

timeمنذ 13 ساعات

  • ناظور سيتي

منتج غذائي يتناوله المغاربة كثيرا.. الأطباء: تجنبوه فورًا

المزيد من الأخبار منتج غذائي يتناوله المغاربة كثيرا.. الأطباء: تجنبوه فورًا ناظورسيتي: متابعة في وقت يشهد فيه الجبن إقبالاً واسعًا في الأسواق المغربية، باعتباره واحدًا من المكونات الأساسية على موائد الأسر، أطلق أطباء وخبراء تغذية ناقوس الخطر بشأن نوع خاص من الجبن بات يُوصف بـ'القاتل الصامت'، ويتعلق الأمر بـ'الجبن المُصنّع' أو 'الجبن المعلب' المنتشر في المحلات التجارية على شكل شرائح أو عبوات قابلة للدهن. ووفق ما كشفته مجلة Sveika Mokykla المتخصصة في الصحة والتغذية، فإن هذا النوع من الجبن يختلف كليًا عن الجبن الطبيعي، حيث يتم إنتاجه باستخدام مزيج من المواد الصناعية والكيماوية، من أبرزها الدهون المهدرجة، المستحلبات، المثبتات، وكميات مرتفعة من الصوديوم. الخطير في الأمر، بحسب المصدر ذاته، أن الجبن المصنع لا يخضع لأي عملية تخمير طبيعي كما هو الشأن في الأجبان التقليدية، بل يُحضّر من ما يسمى بـ'الخلائط التقنية'، وهي تركيبات صناعية تُضاف إلى الحليب المجفف أو الصناعي، لتُنتج شكلاً وطعماً مقنعين للمستهلك، ولو على حساب معايير الصحة والسلامة الغذائية. ويُحذر الأطباء من أن شريحة واحدة فقط من هذا الجبن المُعلب تحتوي في كثير من الأحيان على ما يُعادل ثلث كمية الصوديوم المسموح بها يوميًا، بالإضافة إلى الدهون المشبعة والمواد الحافظة التي تمثل خطرًا حقيقيا على صحة القلب والأوعية الدموية، وقد تتسبب في ارتفاع ضغط الدم وزيادة احتمال الإصابة بالسكتات القلبية. ورغم التحذيرات، يؤكد متخصصون أن الحل لا يكمن في الامتناع التام عن تناول الجبن، بل في التوجه نحو الخيارات الصحية المتوفرة في السوق، كجبن الموزاريلا، الفيتا، الجبن البلدي، أو الجبن الصلب مثل البارميزان، والتي تُصنع من الحليب والمخثر والملح فقط، دون أي إضافات صناعية. ويعتبر هذا النوع من الأجبان الطبيعية غنيًا بالبروتين والكالسيوم وفيتامين B12، ويُوصى به كخيار مغذٍ وآمن لمحبي الجبن ممن يصعب عليهم الاستغناء عن نكهته في وجباتهم اليومية. في ظل هذا المعطى، يُحذر الخبراء المستهلكين من الانخداع بالتسميات التجارية أو التغليف المُغرِي، ويدعون إلى قراءة المكونات بعناية قبل شراء أي منتج، لأن بعض الأطعمة التي تبدو مألوفة على مائدتنا قد تكون سببًا خفيًا في مشاكل صحية لا تظهر آثارها إلا بعد فوات الأوان.

طرق غير مألوفة لتحفيز دماغك والحفاظ على شبابه
طرق غير مألوفة لتحفيز دماغك والحفاظ على شبابه

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

طرق غير مألوفة لتحفيز دماغك والحفاظ على شبابه

يواجه الدماغ مع التقدّم في العمر تحديات طبيعية مثل تقلص الحجم، وضعف الاتصال العصبي، وتراجع تدفق الدم، ما يؤثر مباشرة على وظائف أساسية كالتعلم والذاكرة والتركيز. ورغم أهمية الرياضة والتغذية والنوم، إلا أن بعض الأساليب غير التقليدية بدأت تحظى باهتمام العلماء. أثبتت تجارب حديثة أن سلوكيات بسيطة مثل مضغ العلكة – أو حتى قلم رصاص خشبي – يمكن أن تحفّز الدورة الدموية في الدماغ وتحسّن التركيز. المفاجئ أن مضغ القلم، بحسب دراسة نُشرت في "نيويورك بوست"، قد يرفع من مستويات مضادات الأكسدة المفيدة أكثر من العلكة نفسها. في السياق ذاته، انتشرت صيحة "المشي للخلف" على منصات التواصل الاجتماعي، لكنها مدعومة علمياً، إذ تساهم في تحسين التوازن وتعزيز التحكم المعرفي. يُعتقد أيضاً أن هذا التمرين يزيد من معدل حرق السعرات ويقوي عضلات الظهر والساقين. أما من الناحية العصبية، فتبرز تقنية تحفيز العصب المبهم – أحد أطول الأعصاب في الجسم – كأداة فعالة لتحسين المزاج وتنظيم النوم. ومع توفر أجهزة غير جراحية حديثة لهذا الغرض، يمكن الآن تنشيط هذا العصب بسهولة لتعزيز التركيز والاسترخاء. كما أثبتت الأبحاث أن ممارسة "الهمهمة"، وهي إصدار صوت نغمي منخفض ومستمر، ترفع من تدفق أكسيد النيتريك في الجسم، وتحسّن الدورة الدموية وتحفّز العصب المبهم، ما ينعكس إيجاباً على الحالة النفسية والانتباه. وفي النهاية، يشدد الخبراء على أن التجربة الشخصية هي الفيصل في اختيار ما يناسبك من هذه الأساليب، فلكل عقل طريقته الخاصة في التفاعل. المهم هو الاستمرار، لأن دماغك – تماماً كعضلاتك – يحتاج إلى تمرين منتظم ليبقى شاباً ونشيطاً.

5 أطعمة «سامة» لا يُنصح بأن يأكلها الأطفال
5 أطعمة «سامة» لا يُنصح بأن يأكلها الأطفال

المغرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب اليوم

5 أطعمة «سامة» لا يُنصح بأن يأكلها الأطفال

نصح طبيب أمراض القلب سانجاي بوجراج بعدم تقديم 5 أطعمة للأطفال وصفها بأنها «سامة» بسبب الضرر الذي تُسببه.وقال بوجراج في مقال بشبكة «سي إن بي سي» الأميركية: «بصفتي طبيب قلب عالج النوبات القلبية لأكثر من 20 عاماً، رأيتُ كيف أن عادات الأكل المُشكّلة في الطفولة غالباً ما تُمهّد الطريق لأمراض مزمنة في مرحلة البلوغ». وأضاف: «أنا وزوجتي لدينا 3 بنات، وهنّ الآن في المدرسة الثانوية. أُدرك مدى صعوبة قضاء وقت العشاء في السنوات الأولى، أتذكر أنني كنتُ أُحضر قطع دجاج ناجتس على شكل ديناصور، ورقائق البطاطس، وأي شيء آخر سريع وسهل التحضير وشهي؛ إنها مرحلة نمر بها جميعاً، لكنني رأيتُ الضرر الذي تُسببه هذه الأطعمة». وتابع: «أريد أن يعيش الأطفال حياة طويلة وصحية؛ لذا أصبحنا الآن أكثر وعياً بما نقدمه لهم».واستعرض 5 أطعمة وصفها بـ«السمّية»، وأوضح أنه لا يُقدّمها لأطفاله، مع ذكر البدائل الصحية التي يتناولونها بدلاً منها. 1. الفشار يُعد الفشار سريع التحضير، لكن العديد من عبوات الفشار التي تُباع في المتاجر تحتوي على مواد كيميائية تُقلقني، خاصةً بصفتي طبيب قلب.غالباً ما تكون الأكياس مُبطنة بما يُعرف بـ«المواد الكيميائية الدائمة» السامة التي رُبطت بمشكلات صحية، بما في ذلك تثبيط جهاز المناعة والعيوب الخلقية، بالإضافة إلى ذلك، قد تحتوي نكهة الزبدة على مركبات قد تكون ضارة بالرئتين.ماذا نأكل بدلاً من ذلك: اصنع فشاراً في المنزل، مع رشّه بالزبدة المذابة أو زيت الزيتون. 2. الزبادي بالنكهات غالباً ما يبدو الزبادي بالنكهات، خصوصاً المُسوّق للأطفال، صحيّاً بفضل ادعاءات احتوائه على نسبة عالية من البروتين، لكن انظر جيداً إلى الملصق، وستجد أنها غالباً ما تكون مليئة بالسكريات المضافة والأصباغ الاصطناعية.والأسوأ من ذلك، أن أحجام العبوات قد تكون صغيرة جداً بالنسبة لبعض الأطفال، فينتهي بهم الأمر بتناول عبوة أو ثلاث، ما يُضاعف كمية السكر.ماذا نأكل بدلاً من ذلك: نقدم الزبادي العادي مع قليل من العسل والتوت؛ إنه لذيذ بالقدر نفسه، وصحي أكثر بكثير. 3. اللحوم المصنعة وتعدّ اللحوم الجاهزة من الأطعمة الشائعة، وغالباً ما تكون هذه الأطعمة مليئة بالصوديوم والمواد الحافظة والنترات التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.وبصفتي طبيب قلب، أشعر بالرعب مما يمكن أن تفعله هذه المركبات، فهي تتداخل مع مركبات مهمة مثل أكسيد النيتريك، الذي ينظم ضغط الدم وصحة الأوعية الدموية.ومن المخاوف الأخرى أنها يمكن أن تُضعف عملية معقدة تُسمى «وظيفة بطانة الأوعية الدموية»، ما يزيد من احتمالية تراكم الكوليسترول في شراييننا.ببساطة، هذه الأطعمة تُسهم في العديد من الأمراض التي قضيتُ حياتي المهنية في مكافحتها. ماذا نأكل بدلاً من ذلك: في منزلنا، نتناول البروتينات الخالية من الدهون وغير المُصنّعة، مثل الدجاج المشوي ولحوم الأبقار التي تتغذّى على العشب، كما نتناول الكثير من البروتينات النباتية، مثل العدس والحمص. ٤. الحبوب والمشروبات المُحلاة عادة ما تحتوي وجبة الإفطار اليومية للطفل العادي على سكر أكثر مما تستطيع أجسامهم الصغيرة هضمه في 3 أيام، هؤلاء الأطفال مُهيّأون لانخفاض مُستوى السكر في الدم بعد نحو ساعة من بدء يومهم الدراسي، فكيف يُمكننا أن نتوقع منهم التعلّم إذا كانت أجسامهم لا تستطيع التركيز؟ ماذا نأكل بدلاً من ذلك: فاكهة، أو بيض مع خضراوات، أو عصير غني بالدهون الصحية والألياف، أما المشروبات الغازية أو العصائر المعبأة الفاخرة فهي نادرة. 5. الأطعمة المقلية من مشكلات الأطعمة المقلية أنها تُقلى في زيوت صناعية مُعاد استخدامها على درجة حرارة عالية.وهذه الزيوت لا تفتقر إلى القيمة الغذائية فحسب، بل تُشبع الأطعمة الصحية بمركبات ضارة تُسبب الالتهابات.الأمر الأكثر إثارة للقلق: هذه الأطعمة تُحفز أطفالنا على اشتهاء تلك القرمشة المقلية.ماذا نأكل بدلاً من ذلك: نستخدم المقلاة الهوائية لتحضير الخضراوات المشوية، والبطاطا الحلوة المقلية، ورقائق الخضار.وأكد الطبيب أنه ليس علينا تناول طعام مثالي طوال الوقت، ولكن الأمر يتعلق باتخاذ خيارات أذكى تدريجياً، يوماً بعد يوم.والانتباه للزيوت الخفية في الطعام، ومحاولة تقليلها وجعل وجبة الإفطار غنية بالدهون الصحية والبروتينات والكربوهيدرات المفيدة، وهذا يساعد أيضاً على إشراك الأطفالِ في المطبخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store