
ماسكات لتبييض الوجه.. أدمجيها بروتين عناية طبيعية صباحية ومسائية
لهذا، أصبح الاتجاه نحو الماسكات الطبيعية و البروتينات أكثر انتشاراً، حيث توفر مكونات لطيفة وآمنة على البشرة، تغذيها من الداخل وتساعد على توحيد لونها تدريجياً من دون الإضرار بالحاجز الطبيعي لها. تعتمد هذه الطرق على استخدام مكونات موجودة في المنزل أو يسهل الحصول عليها، وتظهر فاعليتها مع الاستمرار والالتزام بروتين متكامل؛ يشمل التقشير، والترطيب، والتغذية، والحماية من الشمس.
في هذا المقال، سنقدم لكِ ر وتيناً طبيعياً يومياً وأسبوعياً شاملاً لتبييض الوجه بطريقة آمنة يرتكز على ماسكات طبيعية ، ونصائح مهمة، وأخطاء يجب تجنبها أثناء سعيك للحصول على بشرة أفتح وأكثر إشراقاً.
خطوات أفضل روتين طبيعي لتبييض البشرة
إليكِ أفضل روتين عناية بالبشرة لتفتيح طبيعي:
أولاً: الروتين الصباحي
غسول لطيف بمكونات طبيعية: ابدئي يومك بغسل الوجه؛ باستخدام غسول مصنوع من مكونات بسيطة؛ مثل ماء الورد أو ماء الأرز أو جل الصبار. يمكن إعداد غسول منزلي بخلط ماء الورد مع القليل من العسل وقطرات من عصير الليمون.
تونر طبيعي لتوحيد اللون: استخدمي تونر منقوع البابونج أو ماء الخيار المبرد، فهو يساعد على التهدئة وتقليل التصبغات و توحيد لون البشرة.
سيروم التفتيح الطبيعي: طبقي السيروم المنزلي؛ مثل زيت الورد، أو مزيج من زيت اللوز الحلو وفيتامين E، فكلاهما غني بمضادات الأكسدة، ويعمل على تفتيح البشرة بمرور الوقت.
ترطيب بمواد مغذية: استخدمي مرطباً طبيعياً؛ كزبدة الشيا أو جل الألوفيرا أو زيت جوز الهند بكميات معتدلة لتغذية البشرة ومنع جفافها.
واقي الشمس (حتى لو كان طبيعياً): لا تغفلي خطوة الحماية من الشمس، فالتعرض لأشعة UVA/UVB هو السبب الأول لتغير لون البشرة. يمكنكِ استخدام واقي شمس طبيعي يحتوي على أكسيد الزنك، أو ارتداء قبعة ونظارات شمسية.
ثانياً: الروتين الليلي
تنظيف عميق بماء الأرز: قبل النوم، نظفي وجهك بماء الأرز المنقوع لمدة ليلة، فهو غني بالفيتامينات التي تعزز صفاء البشرة.
تقشير لطيف (مرتين أسبوعياً): اصنعي مقشراً طبيعياً من السكر البني والعسل، أو دقيق الشوفان مع اللبن، لتجديد خلايا الجلد وتفتيح البقع الداكنة.
ماسك تفتيح ليلي مرتين بالأسبوع:
ماسك اللبن والطحين (الدقيق الأبيض).
ماسك الكركم مع الزبادي.
ماسك جل الألوفيرا مع بضع قطرات من عصير الليمون (للوجه غير الحساس).
زيوت تفتيح قبل النوم: دلكي وجهك بخليط من زيت الورد وزيت بذور العنب أو زيت اللوز الحلو، فهذه الزيوت تعمل على تفتيح البقع وتحسين ملمس البشرة بمرور الوقت.
ماسكات طبيعية فعالة لتبييض الوجه
ماسك الكركم والعسل لتفتيح البشرة
ماسك الكركم والعسل
ملعقة صغيرة كركم + ملعقة كبيرة عسل + قطرات من الليمون.
يوضع 10–15 دقيقة، ثم يغسل بماء فاتر.
ماسك الزبادي والشوفان
ملعقة زبادي + ملعقة شوفان مطحون + ملعقة عسل.
يعمل على تفتيح وترطيب البشرة.
ماء الأرز كتونر يومي
يُنقع الأرز الأبيض في الماء ليلة كاملة، ثم يُصفى ويستخدم الماء كبخاخ على الوجه صباحاً ومساء.
يمكنك الاطلاع أيضاً على ماسكات للوجه في البيت للتفتيح.. حضريها وفق نوع بشرتك
نصائح مهمة لنتائج أفضل
احرصي على شرب كميات كافية من الماء يومياً (2-3 لترات).
تناولي أطعمة غنية بفيتامين C؛ مثل البرتقال، الجوافة، والفراولة.
تجنبي استخدام الخلطات التي تحتوي على ليمون في النهار.
نظفي أدوات المكياج بشكل منتظم.
لا تهملي خطوة التقشير، فهي أساسية لتفتيح الجلد وإزالة الخلايا الميتة.
أخطاء شائعة يجب تجنبها
الإفراط في استخدام الخلطات المنزلية، خاصة التي تحتوي على الليمون أو الكركم.
التعرض للشمس مباشرة بعد وضع وصفة تفتيح.
استخدام منتجات غير موثوقة بجانب الوصفات الطبيعية.
توقع نتائج فورية، فالتفتيح الطبيعي يحتاج إلى وقت وصبر.
ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 15 دقائق
- الشرق السعودية
تحت حصار إسرائيل.. حرارة الصيف والعطش يدفعان سكان غزة لشرب مياه ملوثة
في ظل موجة حر خانقة وندرة حادّة في المياه، يجد سكان قطاع غزة أنفسهم مضطرين إلى شرب مياه ملوّثة، رغم معرفتهم المسبقة بخطورتها الصحية، في محاولة يائسة لتلبية احتياجاتهم الأساسية وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية جراء الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع المحاصر. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية في تقرير السبت، شهادات من داخل القطاع الفلسطيني الذي تعرضت معظم بنيته التحتية للتدمير جراء الضربات الإسرائيلية التي بدأت منذ السابع من أكتوبر 2023 ولا تزال مستمرة. وقالت رنا عودة، وهي نازحة من خان يونس تقيم في خيمة بمخيم المواصي وسط غزة، إنها تستيقظ باكراً لتقف في طابور تحت شمس أغسطس الحارقة لمدة ساعة تقريباً، فقط للحصول على جالون (3.78 لتر) من الماء العكر. وبمجرد عودتها إلى خيمتها، تبدأ بتوزيع المياه على طفليها الصغيرين بحذر، مدركة من لونه وحده أنه على الأرجح ملوّث، لكنها تضطر إلى استخدامه بسبب شدة العطش. وأضافت عودة: "نُجبر على إعطائه لأطفالنا لأنه لا يوجد بديل. إنه يُسبّب لنا ولأطفالنا الأمراض". وبحسب الوكالة، أصبحت مثل هذه المشاهد جزءاً من الروتين القاسي في مخيم المواصي، أحد أكبر تجمعات النازحين في غزة، حيث يعيش مئات الآلاف في ظروف صيفية قاسية، إذ يركض الأهالي والأطفال خلف شاحنات المياه التي تصل كل يومين أو 3، حاملين زجاجات وأسطوانات، وغالباً ما يستخدمون عربات تجرّها الحمير لنقلها إلى خيامهم. كما يجري تقنين كل قطرة مياه للشرب، أو الطهي، أو التنظيف، أو الغسيل، فيما تعيد بعض العائلات استخدام المياه قدر المستطاع، وتحتفظ بما تبقى منها في عبوات لجفاف اليوم التالي. وفي حال تأخرت شاحنات المياه، تقول عودة إنها تضطر مع ابنها إلى تعبئة الزجاجات من مياه البحر. ومنذ قرابة 22 شهراً، ومع بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، بات الوصول إلى المياه أكثر صعوبة. فقد أعاقت القيود المفروضة على دخول الوقود، وانقطاع الكهرباء، تشغيل محطات تحلية المياه، فيما دمّرت الضربات الإسرائيلية أجزاء من البنية التحتية وخطوط الأنابيب، ما أدى إلى تراجع كبير في كميات المياه الموزعة. وأشارت منظمات الإغاثة وشركة المرافق المحلية، إلى أن المياه الجوفية تلوّثت بمياه الصرف الصحي وركام المباني التي تعرّضت للقصف، فيما أصبحت معظم الآبار إما مدمّرة أو غير قابلة للوصول. آلاف المرضى أسبوعياً وفي خضم ذلك، ساهمت أزمة المياه في تفشي الأمراض، بالتوازي مع تصاعد المجاعة في القطاع، وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الخميس، إن مراكزها الصحية تستقبل حالياً نحو 10 آلاف و300 مريض أسبوعياً، معظمهم مصابون بأمراض معدية ناتجة عن تلوّث المياه، وفي مقدمتها الإسهال. وقالت بشرى الخالدي، مسؤولة في منظمة Oxfam غير الحكومية، التي تعمل في غزة، إن قلّة من السكان لا تزال تمتلك خزانات مياه على الأسطح، لكنهم عاجزون عن تنظيفها، ما يجعل المياه الخارجة من الصنابير صفراء اللون وغير آمنة. وأشارت "أسوشيتد برس" إلى أن سكان غزة، البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة، كانوا يعتمدون قبل الحرب على مصادر متنوعة للمياه، منها محطات التحلية، وآبار مالحة نسبياً، إلى جانب المياه المعبأة، إلا أن جميع هذه المصادر باتت اليوم مهددة. وبات السكان يعتمدون بشكل أساسي على المياه الجوفية، التي أصبحت تشكّل أكثر من نصف إمدادات غزة، رغم أنها كانت تستخدم سابقاً فقط للتنظيف والاستحمام والزراعة، وفقاً لمسؤولي المياه الفلسطينيين ومنظمات الإغاثة. أما اليوم، فقد أصبح السكان مضطرين إلى شربها. وقال مارك زيتون، المدير العام لمركز جنيف للمياه (Geneva Water Hub)، إن تأثير شرب المياه غير النظيفة لا يظهر دائماً فوراً، لكنه قد يخلّف أمراضاً خطيرة. وأضاف زيتون: "عندما تختلط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي غير المُعالجة وتُستخدَم في الشرب أو غسل الطعام، فأنت تتناول الميكروبات وقد تُصاب بالدوسنتاريا (التهاب معوي يصيب القولون بشكل أساسي نتيجة عدوى بكتيرية أو طفيلية). وإذا اضطررت إلى شرب مياه مالحة أو مائلة للملوحة، فإنها تدمّر الكلى وقد تقودك إلى غسيل الكلى لعقود". وبحسب منظمات الإغاثة، فإن حصة الفرد اليومية من المياه لا تتجاوز حالياً 3 لترات، أي أقل بكثير من الحد الأدنى الإنساني الموصى به وهو 15 لتراً للشرب والطهي والنظافة الأساسية. وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن حالات الإسهال الحاد شكّلت أقل من 20% من الأمراض المسجّلة في القطاع خلال فبراير الماضي، لكنها ارتفعت إلى 44% بحلول يوليو، ما يرفع خطر الإصابة بالجفاف الحاد. وأكدت المنظمة أن جودة المياه تدهورت بسبب اختلاطها بالصرف الصحي، وركام المباني، وبقايا الذخائر، كما أدى نقص الوقود إلى إبطاء عمل المضخات وشاحنات نقل المياه، أما محطتا التحلية المتبقيتان، فتعملان بطاقة متدنية جداً، أو تتوقفان عن العمل في بعض الأحيان، حسب ما أكدته منظمات الإغاثة ومسؤولون. وفي مخيم المواصي، لا تزال طوابير المياه مشهداً متكرراً مع كل زيارة لشاحنات الإغاثة. وقال حسني شاهين، وهو نازح من خان يونس: "الماء الذي نشربه أصبح خيارنا الأخير، لكنه يسبّب آلاماً في المعدة للكبار والأطفال بلا استثناء… لا نشعر بالأمان حين يشربه أطفالنا".


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
أدوية السمنة .. فعالية تصل إلى 70% و 3 من 4 مرضى يحققون نتائج آمنة وفعّالة
أكد الدكتور نويد الزمان، استشاري الباطنية والغدد الصماء والأستاذ المشارك بكلية الطب جامعة طيبة، أن أدوية السمنة الحديثة تُعد خيارًا علاجيًا فعّالًا ومفيدًا، متى ما استُخدمت تحت إشراف طبي ومتابعة منتظمة من أخصائيي التغذية، مشددًا على أن الاستخدام السليم يحقق نتائج مبهرة وآمنة على المدى الطويل. وسرد الزمان قصة إحدى المريضات، وهي شابة في الثلاثين من عمرها، دفعتها قصص النجاح التي شاهدتها على وسائل التواصل الاجتماعي لأشخاص فقدوا عشرات الكيلوغرامات في زمن قياسي إلى تجربة الدواء من مصدر غير رسمي. وفي الأيام الأولى، بدأ وزنها بالانخفاض بسرعة، غير أن هذا التحسن المؤقت سرعان ما انقلب إلى معاناة؛ إذ ظهرت عليها أعراض مزعجة تمثلت في غثيان حاد، وإرهاق شديد، وضعف ملحوظ في العضلات. وبعد أشهر قليلة من التوقف عن الدواء، عاد وزنها وزاد أكثر مما كان، نتيجة غياب الإشراف الطبي وخطة التغذية العلاجية. وأوضح أن أدوية السمنة تعمل على مراكز الشبع في الدماغ والجهاز الهضمي، بهدف تقليل كميات الطعام المتناولة والمساهمة في إنقاص الوزن. لكن الاستخدام العشوائي قد يؤدي إلى مشكلات صحية، من أبرزها نوبات غثيان وقيء حادة، وهبوط في مستوى سكر الدم في حال وجود أدوية أخرى تخفض السكر لدى مرضى السكري، وفقدان الكتلة العضلية مع فقدان الدهون، إضافة إلى نقص الفيتامينات والمعادن على المدى الطويل. وشدد الزمان على أن الإشراف الطبي ليس رفاهية أو خيارًا تكميليًا، بل ضرورة لضمان سلامة المريض وتحقيق أفضل النتائج. حيث يشمل دور الفريق الطبي تقييم الحالة بدقة، وتحديد الجرعة المناسبة، ومتابعة المؤشرات الصحية، وتعديل خطة العلاج عند الحاجة. في المقابل، يضطلع اختصاصيو التغذية بدور محوري في تصميم أنظمة غذائية تحافظ على الكتلة العضلية، وتزوّد الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة، وترسّخ عادات صحية تمنع زيادة الوزن مجددًا، فضلًا عن التعامل مع الأعراض الجانبية بطريقة آمنة. واختتم الزمان تصريحه بالتأكيد على أن التوقف عن استخدام علاج السمنة هو قرار مشترك بين مقدمي الرعاية الصحية متمثلًا في الطبيب واختصاصي التغذية والدعم النفسي مع الالتزام بخطة رياضية مناسبة قبل اتخاذ قرار الإيقاف، مبينًا أن إيقاف العلاج دون خطة واضحة يؤدي غالبًا إلى استرجاع الوزن بالكامل، ما يجعل المتابعة والإشراف الطبي حجر الأساس منذ بداية العلاج وحتى نهايته.


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
أفضل وقت لتناول الطعام يوميًا.. دراسة تكشف السر
كشفت دراسات حديثة وفقًا إلى موقع 'Verywell Health'، أن تناول معظم السعرات الحرارية في وقت مبكر من اليوم قد يسهل على الجسم هضم الطعام وحرق الطاقة بشكل أكثر فعالية مقارنة بتناول وجبات كبيرة في وقت متأخر من الليل. ووجدت بعض الأدلة أن العشاء الثقيل بعد منتصف الليل يقلل من معدل الحرق ويزيد الشعور بالجوع، ما قد يؤدي إلى زيادة تراكم الدهون في الجسم. مستويات الطاقة والتحكم في الشهية وتؤكد الدراسة أن استهلاك السعرات الحرارية صباحاً يعزز مستويات الطاقة للجسم، ويساهم في التحكم في إشارات الجوع. تناول وجبة إفطار كبيرة أو غالبية السعرات اليومية في وقت مبكر من اليوم يزيد قدرة الجسم على استخدام الطاقة، ما يقلل الرغبة في الوجبات الإضافية خلال اليوم، ويعزز فقدان الوزن بطريقة أكثر فاعلية. الدراسة أوضحت أن النساء اللواتي يعانين من زيادة الوزن والسمنة ووزعن معظم السعرات الحرارية على وجبة الإفطار لمدة 12 أسبوعاً، سجلن انخفاضاً أكبر في الوزن ومحيط الخصر مقارنة بالمجموعة التي تناولت وجباتها بشكل متفرق. اقرأ أيضًا: دراسة تكشف سر علاج الاكتئاب بالطعام الصحي ويشير الباحثون إلى أن توقيت تناول الطعام صباحاً يمكن أن يقلل الدهون في منطقة البطن ويخفض الالتهابات ويعزز صحة الجسم العامة. جودة النوم والصحة الأيضية كما ذكرت الدراسة أن تناول الطعام في وقت متأخر من المساء قد يؤثر سلباً على النوم، بينما الامتناع عن الوجبات بعد الساعة السادسة مساءً يساهم في نوم أطول وأعمق. كذلك، توقيت الوجبات المبكر يرفع مؤشرات الصحة الأيضية مثل مستويات السكر في الدم والدهون الثلاثية والكوليسترول، ما يقلل خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسكري من النوع الثاني. وتشير النتائج إلى أن تحديد أفضل وقت لتناول الطعام، خصوصاً في ساعات الصباح، ليس مجرد عادة غذائية، بل استراتيجية فعّالة للحفاظ على الوزن والصحة العامة وزيادة مستويات الطاقة.