logo
علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

يمرسمنذ 4 أيام
وأظهرت دراسة علمية استمرت لعقد من الزمن، ونشرت في مجلة "نيتشر" أن الليثيوم معدن أساسي لضمان عمل وحماية الدماغ.
فقد أثبتت الأبحاث أن الليثيوم يحافظ على الوظيفة الطبيعية لجميع أنواع الخلايا الرئيسية في الدماغ، ويمنع تدهور الأعصاب.
وتوصل علماء من كلية الطب بجامعة هارفارد إلى أن فقدان، أو نقص الليثيوم في الدماغ هو أحد العوامل المبكرة التي تؤدي إلى مرض الزهايمر.
وذكرت صحيفة "أنديبندنت" أن العلماء استخدموا طريقة متقدمة لتحليل المواد الكيميائية بواسطة أداة لقياس مستوى آثار حوالي 30 معدنا مختلفا في عينات الدماغ، والدم لأشخاص متنوعين، منهم من يتمتع بصحة عقلية جيدة، ومنهم في حالة مبكرة من الخرف، ومن يعانون من الزهايمر المتقدم.
وكشفت النتائج أن الليثيوم هو المعدن الوحيد الذي أظهر اختلافا ملحوظا في مستوياته بين المجموعات.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بروس يانكر: "يتضح أن الليثيوم يشبه العناصر الغذائية الأخرى التي نحصل عليها من البيئة، مثل الحديد وفيتامين سي. هذه هي المرة الأولى التي يثبت فيها وجود الليثيوم بمستوى طبيعي ذو معنى بيولوجي دون إعطائه كدواء".
وبينت الدراسة أن المستوى المنخفض من الليثيوم في بعض الحالات، كانت بسبب ضعف امتصاص المعدن وارتباطه باللويحات النشوية، والتي من المعروف أنها علامات مؤكدة لمرض الزهايمر.
كما الباحثون وجدوا أيضا أن نوعا جديدا من مركبات الليثيوم، أوروتات الليثيوم، يمكن أن يعكس التأثير ويساعد في استعادة الذاكرة لدى الفئران.
وكانت مركبات الليثيوم تستخدم تاريخيا لعلاج الحالات النفسية مثل اضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب الشديد.
ويعتقد الباحثون أن قياس مستويات الليثيوم قد يساعد في الكشف المبكر عن مرض الزهايمر.
وتقدم نتائج هذه الدراسة آفاقا جديدة للتشخيص المبكر والوقاية، وعلاج الزهايمر الذي يصيب نحو 400 مليون شخص حول العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟
كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟

الدولة الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • الدولة الاخبارية

كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟

الخميس، 14 أغسطس 2025 04:37 مـ بتوقيت القاهرة غالبًا ما تُسوّق المكملات الغذائية، سواءً كانت فيتامينات أو معادن أو علاجات عشبية، على أنها طرق آمنة وطبيعية لتحسين الصحة، ولكن عند استخدامها مع الأدوية الموصوفة أو التى تُصرف بدون وصفة طبية، قد تُسبب أحيانًا ضررًا أكبر من نفعها. ووفقا لموقع onlymyhealth يمكن لبعض المكملات الغذائية أن تغير طريقة معالجة جسمك للأدوية، مما قد يؤدى إلى عواقب خطيرة، وحتى تهدد الحياة. كيف تتفاعل المكملات الغذائية مع الأدوية يعالج الجسم الأدوية عبر مسارات أيضية محددة، غالبًا ما تشمل الكبد والجهاز الهضمى، بعض المكملات الغذائية قد تُسرّع هذه العمليات، مما يُسبب تحلل الأدوية بسرعة كبيرة ويقلل من فعاليتها، بينما قد تُبطئ مكملات أخرى عملية التحلل أو تُعيقها، مما يؤدى إلى تراكم الأدوية فى الجسم وزيادة خطر الآثار الجانبية. على سبيل المثال، بعض المكملات العشبية المستخدمة لاضطرابات المزاج يمكن أن تسرّع من عملية أيض الأدوية، وقد يؤدي هذا إلى إبطال فاعلية بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل، ومضادات الاكتئاب، ومميّعات الدم، والعديد من علاجات السرطان. ووجدت دراسة نشرت في مجلة "نوترينتس (Nutrients) أن ما يقرب من نصف الأشخاص الذين يتناولون أدوية شائعة معينة، مثل المضادات الحيوية، وأدوية ضغط الدم، ومدرات البول، يستخدمون أيضًا مكملات غذائية قد تُسبب تفاعلات ضارة، وكان كبار السن وذوو التعليم العالى الأكثر عرضة للخطر، وتحث الدراسة الأطباء على الاستفسار عن استخدام المكملات الغذائية قبل وصفها، للمساعدة فى تجنب هذه الأخطاء الخطيرة المحتملة. أمثلة شائعة للتفاعلات الخطرة تتضمن بعض التفاعلات المعروفة بين المكملات الغذائية والأدوية ما يلى.. فيتامين ك ومميّعات الدم: قد يُعاكس فيتامين ك آثار الوارفارين، مما يُقلّل من فاعليته، إذا كنت تتناول مميعات الدم، يجب عليك استشارة طبيبك قبل تناول مكملات فيتامين ك أو تغيير نظامك الغذائي. الحديد أو الكالسيوم وأدوية الغدة الدرقية: يمكن أن تتداخل هذه المعادن مع امتصاص اليفوثيروكسين، وهو دواء شائع لاستبدال هرمون الغدة الدرقية. 5 أشياء رئيسية يجب وضعها فى الاعتبار تتضمن بعض الأشياء التى يجب مراعاتها قبل الجمع بين المكملات الغذائية والأدوية ما يلى: التوقيت مهم - إذا كان عليك تناول المكملات الغذائية والأدوية معًا، اترك فترة لا تقل عن ساعتين بينهما لتقليل التداخل. اكشف دائمًا عن المكملات الغذائية التي تتناولها - أخبر طبيبك عن جميع المكملات الغذائية، أو العلاجات العشبية، أو المنتجات التي لا تستلزم وصفة طبية والتي تستخدمها. لا تفترض أن "الطبيعي" يعني آمن - لا تزال المنتجات الطبيعية قادرة على التسبب في آثار جانبية أو التفاعل بشكل خطير مع الأدوية. احذر من الجرعات العالية - حتى العناصر الغذائية الأساسية يمكن أن تكون ضارة إذا تم تناولها بشكل زائد. راقب الأعراض - إذا بدأت في تناول مكمل جديد ولاحظت آثارًا جانبية غير عادية، فأبلغ الطبيب الخاص بك على الفور. ليس كل ما هو "طبيعي" آمن يشير التقرير إلى أنه من أكبر المفاهيم الخاطئة حول المكملات الغذائية هو أن ما هو "طبيعي" لا بد أن يكون آمنًا، ويحذر قائلًا: "هذا ليس صحيحًا دائمًا"، فالجرعات العالية قد تكون ضارة، وبعض المكملات الغذائية قد تسبب تفاعلات دوائية أو آثارًا جانبية. هل يمكن للتفاعلات أن تكون إيجابية على الإطلاق؟ في حين تُعتبر معظم تفاعلات المكملات الغذائية مع الأدوية مخاطر، إلا أن بعضها قد يكون مفيدًا عند إدارتها تحت إشراف طبي، على سبيل المثال، قد تُعزز بعض المكملات الغذائية امتصاص الدواء أو تُكمل مفعوله، مع ذلك لا يُنصح بتناولها إلا تحت إشراف أخصائي رعاية صحية. إجراءات السلامة قبل البدء بتناول المكملات الغذائية إذا كنت تتناول دواءً لأي حالة مرضية، فابدأ باستشارة طبيبك قبل إضافة أى مكمل غذائى، شارك قائمة أدويتك كاملةً، جرعاتها، وتاريخك الطبي. لحماية نفسك اقرأ الملصقات بعناية لمعرفة تفاصيل الجرعة والمكونات. اختر العلامات التجارية ذات السمعة الطيبة والتي تخضع لاختبارات الجودة من قبل جهات خارجية. تجنب المنتجات التي تدعي أنها "تحتوي على علاج معجزة"، لأنها غالبًا ما تكون مضللة. ابدأ بجرعة أقل وراقب استجابة جسمك. قد تُقدّم المكملات الغذائية فوائد صحية، لكنها ليست خالية من المخاطر، خاصةً إذا كنت تتناول أدوية، الخيار الأمثل هو إشراك الطبيب في كل قرار، والحفاظ على الشفافية بشأن ما تتناوله، والانتباه إلى التفاعلات المحتملة.

صحة وطب : كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟
صحة وطب : كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : كيف يمكن للمكملات الغذائية أن تتفاعل مع أدويتك؟

الخميس 14 أغسطس 2025 01:40 مساءً نافذة على العالم - غالبًا ما تُسوّق المكملات الغذائية، سواءً كانت فيتامينات أو معادن أو علاجات عشبية، على أنها طرق آمنة وطبيعية لتحسين الصحة، ولكن عند استخدامها مع الأدوية الموصوفة أو التى تُصرف بدون وصفة طبية، قد تُسبب أحيانًا ضررًا أكبر من نفعها. ووفقا لموقع onlymyhealth يمكن لبعض المكملات الغذائية أن تغير طريقة معالجة جسمك للأدوية، مما قد يؤدى إلى عواقب خطيرة، وحتى تهدد الحياة. كيف تتفاعل المكملات الغذائية مع الأدوية؟ يعالج الجسم الأدوية عبر مسارات أيضية محددة، غالبًا ما تشمل الكبد والجهاز الهضمى، بعض المكملات الغذائية قد تُسرّع هذه العمليات، مما يُسبب تحلل الأدوية بسرعة كبيرة ويقلل من فعاليتها، بينما قد تُبطئ مكملات أخرى عملية التحلل أو تُعيقها، مما يؤدى إلى تراكم الأدوية فى الجسم وزيادة خطر الآثار الجانبية. على سبيل المثال، بعض المكملات العشبية المستخدمة لاضطرابات المزاج يمكن أن تسرّع من عملية أيض الأدوية، وقد يؤدي هذا إلى إبطال فاعلية بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل، ومضادات الاكتئاب، ومميّعات الدم، والعديد من علاجات السرطان. ووجدت دراسة نشرت في مجلة "نوترينتس (Nutrients) أن ما يقرب من نصف الأشخاص الذين يتناولون أدوية شائعة معينة، مثل المضادات الحيوية، وأدوية ضغط الدم، ومدرات البول، يستخدمون أيضًا مكملات غذائية قد تُسبب تفاعلات ضارة، وكان كبار السن وذوو التعليم العالى الأكثر عرضة للخطر، وتحث الدراسة الأطباء على الاستفسار عن استخدام المكملات الغذائية قبل وصفها، للمساعدة فى تجنب هذه الأخطاء الخطيرة المحتملة. أمثلة شائعة للتفاعلات الخطرة تتضمن بعض التفاعلات المعروفة بين المكملات الغذائية والأدوية ما يلى.. فيتامين ك ومميّعات الدم: قد يُعاكس فيتامين ك آثار الوارفارين، مما يُقلّل من فاعليته، إذا كنت تتناول مميعات الدم، يجب عليك استشارة طبيبك قبل تناول مكملات فيتامين ك أو تغيير نظامك الغذائي. الحديد أو الكالسيوم وأدوية الغدة الدرقية: يمكن أن تتداخل هذه المعادن مع امتصاص اليفوثيروكسين، وهو دواء شائع لاستبدال هرمون الغدة الدرقية. 5 أشياء رئيسية يجب وضعها فى الاعتبار تتضمن بعض الأشياء التى يجب مراعاتها قبل الجمع بين المكملات الغذائية والأدوية ما يلى: التوقيت مهم - إذا كان عليك تناول المكملات الغذائية والأدوية معًا، اترك فترة لا تقل عن ساعتين بينهما لتقليل التداخل. اكشف دائمًا عن المكملات الغذائية التي تتناولها - أخبر طبيبك عن جميع المكملات الغذائية، أو العلاجات العشبية، أو المنتجات التي لا تستلزم وصفة طبية والتي تستخدمها. لا تفترض أن "الطبيعي" يعني آمن - لا تزال المنتجات الطبيعية قادرة على التسبب في آثار جانبية أو التفاعل بشكل خطير مع الأدوية. احذر من الجرعات العالية - حتى العناصر الغذائية الأساسية يمكن أن تكون ضارة إذا تم تناولها بشكل زائد. راقب الأعراض - إذا بدأت في تناول مكمل جديد ولاحظت آثارًا جانبية غير عادية، فأبلغ الطبيب الخاص بك على الفور. ليس كل ما هو "طبيعي" آمن يشير التقرير إلى أنه من أكبر المفاهيم الخاطئة حول المكملات الغذائية هو أن ما هو "طبيعي" لا بد أن يكون آمنًا، ويحذر قائلًا: "هذا ليس صحيحًا دائمًا"، فالجرعات العالية قد تكون ضارة، وبعض المكملات الغذائية قد تسبب تفاعلات دوائية أو آثارًا جانبية. هل يمكن للتفاعلات أن تكون إيجابية على الإطلاق؟ في حين تُعتبر معظم تفاعلات المكملات الغذائية مع الأدوية مخاطر، إلا أن بعضها قد يكون مفيدًا عند إدارتها تحت إشراف طبي، على سبيل المثال، قد تُعزز بعض المكملات الغذائية امتصاص الدواء أو تُكمل مفعوله، مع ذلك لا يُنصح بتناولها إلا تحت إشراف أخصائي رعاية صحية. إجراءات السلامة قبل البدء بتناول المكملات الغذائية إذا كنت تتناول دواءً لأي حالة مرضية، فابدأ باستشارة طبيبك قبل إضافة أى مكمل غذائى، شارك قائمة أدويتك كاملةً، جرعاتها، وتاريخك الطبي. لحماية نفسك اقرأ الملصقات بعناية لمعرفة تفاصيل الجرعة والمكونات. اختر العلامات التجارية ذات السمعة الطيبة والتي تخضع لاختبارات الجودة من قبل جهات خارجية. تجنب المنتجات التي تدعي أنها "تحتوي على علاج معجزة"، لأنها غالبًا ما تكون مضللة. ابدأ بجرعة أقل وراقب استجابة جسمك. قد تُقدّم المكملات الغذائية فوائد صحية، لكنها ليست خالية من المخاطر، خاصةً إذا كنت تتناول أدوية، الخيار الأمثل هو إشراك الطبيب في كل قرار، والحفاظ على الشفافية بشأن ما تتناوله، والانتباه إلى التفاعلات المحتملة.

دراسة تكشف "الرابط المفقود" لمرض الزهايمر
دراسة تكشف "الرابط المفقود" لمرض الزهايمر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

دراسة تكشف "الرابط المفقود" لمرض الزهايمر

اكتشف باحثون عاملاً جديدًا قد يُسهم في تطور مرض الزهايمر. أظهرت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد أن انخفاض مستويات الليثيوم في الدماغ قد يكون محفزا محتملا للخرف الشائع. من المعروف أن لليثيوم وظائف عديدة في الدماغ، بما في ذلك موازنة المواد الكيميائية المنظمة للمزاج، وحماية الخلايا العصبية، وإدارة المعالجة العاطفية. كما استخدم لعلاج الاضطراب ثنائي القطب والاكتئاب، وفقا لـFOX NEWS. تظهر نتائج جديدة أن هذا المعدن قد يكون "حلقة مفقودة" في خطر الإصابة بمرض الزهايمر، وفقًا لبيان صحفي صادر عن جامعة هارفارد. اختبر الباحثون آثار الليثيوم على الفئران، بالإضافة إلى عينات من أنسجة الدماغ والدم البشرية. تم الحصول على عينات الدماغ البشري بالتعاون مع مشروع راش للذاكرة والشيخوخة في شيكاجو، والذي يحفظ أنسجة الدماغ بعد الوفاة من آلاف المتبرعين. وذكر البيان أن العينات مثلت طيفًا كاملًا من الصحة الإدراكية، بدءًا من عدم وجود أي علامات مرضية، مرورًا بضعف إدراكي خفيف، ووصولا إلى مرض ألزهايمر المتقدم. اكتشف الباحثون أن مستويات الليثيوم أصبحت أقل مع زيادة أعراض المرض، حيث ظهرت "منخفضة بشكل كبير" لدى مرضى الزهايمر المتقدم. مع تراكم لويحات الأميلويد السامة في الدماغ - وهي سمة مميزة لمرض الزهايمر - تبدأ بالالتصاق بالليثيوم، مما يمنعه من أداء وظائفه الوقائية. عندما أُطعمت الفئران نظامًا غذائيًا خاليًا من الليثيوم، انخفضت مستويات الليثيوم في أدمغتها، مما تسبب في تسارع الشيخوخة، وتكوين لويحات بيتا الأميلويد، وزيادة الالتهاب، وفقدان الذاكرة، والتدهور المعرفي. قال الباحث الرئيسي بروس يانكنر، أستاذ علم الوراثة والأعصاب في معهد بلافاتنيك بكلية الطب بجامعة هارفارد، في البيان الصحفي: "يبدو أن الليثيوم يشبه العناصر الغذائية الأخرى التي نحصل عليها من البيئة، مثل الحديد وفيتامين ج". واضاف يانكز "هذه هي المرة الأولى التي يُثبت فيها وجود الليثيوم في مستوى طبيعي ذي أهمية بيولوجية دون استخدامه كدواء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store