logo
إعلام: ترامب يخفف من حدة موقفه تجاه الصين وسط مخاوف داخل إدارته

إعلام: ترامب يخفف من حدة موقفه تجاه الصين وسط مخاوف داخل إدارته

https://sarabic.ae/20250717/إعلام-ترامب-يخفف-من-حدة-موقفه-تجاه-الصين-وسط-مخاوف-داخل-إدارته-1102759755.html
إعلام: ترامب يخفف من حدة موقفه تجاه الصين وسط مخاوف داخل إدارته
إعلام: ترامب يخفف من حدة موقفه تجاه الصين وسط مخاوف داخل إدارته
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام غربية، نقلًا عن مصادر مطّلعة على الوضع في البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خفف من حدة خطابه العدائي تجاه بكين، مشيرة إلى أن ذلك... 17.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-17T12:23+0000
2025-07-17T12:23+0000
2025-07-17T12:23+0000
الصين
العالم
أخبار العالم الآن
الولايات المتحدة الأمريكية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/04/1101291984_0:0:3000:1688_1920x0_80_0_0_34e2e3c6e7055fc2d3ad158aaefd16e1.jpg
وجاء في مقال منشور في إحدى تلك الوسائل، نقلًا عن مصادر: "في اجتماعاته مع فريقه بشأن الصين، غالبا ما يكون ترامب، الشخصية الأقل تشددًا في الغرفة".وبحسب تلك المصادر، فإن تراجعات ترامب عن السياسة المتشددة، التي وعد بها أثارت قلقا داخل إدارته.وأشارت تلك الوسائل إلى أن هذا التخفيف في الموقف يأتي بعد 6 أشهر من بداية ولاية ترامب الرئاسية الثانية، إذ ركّزت حملته الانتخابية على العجز التجاري الكبير للولايات المتحدة مع الصين، وفقدان الوظائف الناتج عنه.واستشهدت تلك الوسائل بقرار السماح لشركة "إنفيديا" على استئناف مبيعات رقاقاتها من الماء (H2O) إلى الصين، وهو ما وصفه عدد من كبار المسؤولين بأنه يتناقض مع موقفها المعلن بشأن إبقاء التقنيات الأمريكية الرئيسية بعيدًا عن متناول بكين.يشار إلى أنه في 2 أبريل/ نيسان 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية إضافية على عدد من شركاء أمريكا التجاريين، وفي مقدمتهم الصين، التي ردت بالمثل، ما أدى إلى تصعيد متبادل، إذ رُفعت الرسوم الأمريكية على السلع الصينية إلى 145%، بينما وصلت الرسوم الصينية على البضائع الأمريكية إلى 125%.وفي محاولة لاحتواء التصعيد، عقد مسؤولون من البلدين جولة محادثات في جنيف يومي 10 و11 مايو/ أيار الماضي، انتهت باتفاق مؤقت يقضي بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوما، بدءا من 14 مايو الماضي، لتصبح الرسوم الأمريكية 30% على البضائع الصينية، والرسوم الصينية 10% على المنتجات الأمريكية.ترامب قد يزور الصين هذا العام برفقة وفد من رجال الأعمالالصين تؤكد التوصل لاتفاق تجاري مع الولايات المتحدة
https://sarabic.ae/20250711/وزير-الخارجية-الصيني-يدعو-لعلاقة-تقوم-على-الاحترام-المتبادل-مع-أمريكا-1102600627.html
https://sarabic.ae/20250629/بكين-تحذر-أي-دولة-من-توقيع-اتفاقيات-تجارية-مع-أمريكا-تضر-بالمصالح-الصينية-1102173305.html
الصين
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الصين, العالم, أخبار العالم الآن, الولايات المتحدة الأمريكية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقلّص المهلة وروسيا تتمسك بشروط وقف الحرب
ترامب يقلّص المهلة وروسيا تتمسك بشروط وقف الحرب

البيان

timeمنذ 5 دقائق

  • البيان

ترامب يقلّص المهلة وروسيا تتمسك بشروط وقف الحرب

مبدياً خيبة أمله في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف ترامب «أشعر بخيبة أمل في الرئيس بوتين. سأقلص الخمسين يوماً التي منحته إياها إلى رقم أقل». ولم يحدد ترامب مهلة جديدة. وتابع أنها في الحرب العالمية الأولى، وفي الحرب العالمية الثانية، كان لديها حلفاء، أما الآن فليس لديها حلفاء في ساحة المعركة، لذلك يجب أن تعتمد على نفسها. وأضاف: «كما أقيمت طاولة المفاوضات (بين روسيا وأوكرانيا) في إسطنبول، ستُقام طاولة السلام أيضاً في تركيا خلال وقت غير بعيد، وستنتهي هذه الحرب الدامية». و«ألحقت بالقوات الأوكرانية خسائر بشرية ومادية» من دونيتسك، ومقاطعة كراسنوارميسك، حيث خسرت القوات الأوكرانية أكثر من 395 عسكرياً، ومركبات قتالية وعدداً من المدافع، وتدمير محطة رادار إسرائيلية الصنع، وفقاً للبيان.

دبلوماسية الموعد النهائي لترامب.. هل تنجح مع بوتين؟
دبلوماسية الموعد النهائي لترامب.. هل تنجح مع بوتين؟

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • العين الإخبارية

دبلوماسية الموعد النهائي لترامب.. هل تنجح مع بوتين؟

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/29 02:05 ص بتوقيت أبوظبي بين الإنذارات المتكررة والمهل المتبدلة، تتكشف ملامح دبلوماسية «العد التنازلي» أو «الموعد النهائي» التي يتبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تعامله مع الحرب الأوكرانية. فمن أسبوعين إلى خمسين يومًا، ثم إلى عشرة أيام فقط، مواعيد نهائية حددها ترامب في محاولة منه لدفع موسكو نحو طاولة التفاوض، لكن مع استمرار موسكو في تصعيد ضرباتها، تزداد التساؤلات حول مدى فاعلية هذه الدبلوماسية في مواجهة استراتيجية الكرملين الطويلة النفس. فهل تُثمر مقاربة ترامب القائمة على التهديد بالرسوم الجمركية والعقوبات الثانوية، في ثني بوتين عن مساره العسكري؟ أم أن الرجل في الكرملين بات يدرك أن إنذارات البيت الأبيض قد تكون، في جوهرها، أوراق ضغط سياسية أكثر منها التزامات تنفيذية؟ هل تنجح مع بوتين؟ تقول شبكة «سي إن إن» الأمريكية، إن فقدان ترامب الصبر مع الكرملين يبدو أنه يكتسب زخما، مشيرة إلى أن خطاب ترامب المتقلب بشأن حرب أوكرانيا، والذي كان يتأرجح لعدة أشهر بين إلقاء اللوم على كييف وموسكو، يبدو الآن وكأنه اتخذ نبرة أكثر اتساقا تنتقد الكرملين وسلوك زعيمه القوي فلاديمير بوتين بشكل عام. وقال ترامب في وقت سابق من يوم الإثنين: «اعتقدنا أننا قد حسمنا الأمر عدة مرات، ثم خرج الرئيس بوتين وبدأ في إطلاق الصواريخ على بعض المدن مثل كييف». وجدد ترامب أيضًا تهديده بفرض الرسوم الجمركية والعقوبات، متسائلاً عما إذا كان الكرملين سيستسلم. ولطالما استبعد الكرملين إنهاء الحرب في أوكرانيا حتى يحقق أهدافه القصوى، والتي تشمل السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي الأوكرانية التي ضمّها، وفرض قيود عسكرية وسياسية خارجية صارمة على أوكرانيا ما بعد الحرب، مما سيُخضع كييف لإرادة موسكو. ومن غير المرجح أن يؤدي أي تهديد بفرض المزيد من العقوبات على روسيا، التي تعد بالفعل واحدة من أكثر الدول الخاضعة للعقوبات في العالم، إلى تحويل انتباه الكرملين الذي يبدو عازماً على تحقيق أهدافه بأي ثمن. وبحسب الشبكة الأمريكية، فإن مجرد تقديم هذا التهديد لبضعة أسابيع، كما فعل ترامب الآن، من غير المرجح أن يكون له تأثير يذكر على حسابات الكرملين المتشددة، خاصة وأن العقوبات التي هدد بها ترامب يُنظر إليها على نطاق واسع في روسيا على أنها عديمة القوة أو مستحيلة التنفيذ. سياسة ناجعة؟ فعلى سبيل المثال، يُنظر إلى تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الصادرات الروسية على أنها لا معنى لها تقريبا في بلد لا تتجاوز قيمة التجارة بينه وبين الولايات المتحدة بضعة مليارات من الدولارات سنويا. وربما يكون الأمر الأكثر أهمية هو تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية عقابية أو عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط الروسي، تقول الشبكة الأمريكية، إلا أنها أشارت إلى أن أكبر مستوردي هذه السلعة هما، بالطبع، الهند والصين. واسبتعدت أن يقحم ترامب، الولايات المتحدة في حرب تجارية عالمية بسبب قضية أوكرانيا، محذرة من أنه حتى في حال موافقة الصينيين والهنود والأتراك، على التوقف عن شراء النفط الروسي، فإن صدمة فقدان الإمدادات الروسية ستكون عميقةً في الأسواق. ومن المرجح أن يؤدي ذلك إلى ارتفاعٍ حادٍّ في أسعار النفط الخام، مما يُفاقم التضخم العالمي، بل وحتى أسعار البنزين في محطات الوقود بالولايات المتحدة. وبحسب الشبكة الأمريكية، فإنه حتى قبل التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي، كان المقربون من الكرملين يسخرون علانية من الإنذارات التي وجهها ترامب. «خمسون يومًا! كانت 24 ساعة، ثم 100 يوم. لقد مررنا بكل هذا»، هذا ما قاله وزير الخارجية الروسي المخضرم، سيرغي لافروف، ساخرًا في وقت سابق من هذا الشهر. والآن، أثارت المهلة الزمنية الأخيرة الممتدة من 10 إلى 12 يوماً ردود فعل أقوى. وكتب سيرغي ماركوف، المحلل السياسي الروسي البارز، على «تليغرام»: إن الرد الروسي الفعلي على إنذار ترامب سيكون هو نفسه الذي كان عليه خلال الخمسمائة عام الماضية لجميع الإنذارات». ولاحظ العديد من المحللين أن مواعيد ترامب النهائية غالبًا ما تكون قابلة للتغيير. فهو غالبًا ما يعد بشيء ما خلال «أسبوعين» ثم لا يفي به. كما أن مواعيده النهائية للرسوم الجمركية تُؤجل بانتظام عند عدم إبرام اتفاقيات تجارية. لكن ربما لا تُعدّ هذه المواعيد النهائية أكثر أهميةً في أي مجالٍ من السياسة الخارجية مع الخصوم. وقد أثبت ترامب مرارًا وتكرارًا هذا العام أن حتى هذه المواعيد النهائية ليست صعبةً بشكلٍ خاص. وهذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بروسيا، حيث أعطى ترامب لنفسه سلسلة من المواعيد النهائية لمدة «أسبوعين»، ثم ترك هذه المواعيد النهائية تمر - قبل أن ينتقل إلى 50 يومًا والآن 10-12 يومًا. وعندما سُئلت الشهر الماضي عن المواعيد النهائية التي استغرقت أسبوعين، أكدت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت أن هذه «صراعات عالمية معقدة» يحاول ترامب حلها. لكن الرئيس أيضًا شخصٌ شدّد، على الأقل في الماضي، على حماقة وضع خطوط حمراء مع الخصوم وعدم الالتزام بها. فقد انتقد مرارًا الرئيس الأسبق باراك أوباما لوضعه «خطًا أحمر» مع سوريا بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية، ثم عدم اتخاذه أي إجراء عند تطبيقه. أوكرانيا في ولاية ترامب الثانية في البداية، ركّزت جهود ترامب على إقناع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالجلوس إلى طاولة المفاوضات؛ ففي أواخر فبراير/شباط الماضي، استضاف ترامب زيلينسكي في مؤتمر صحفيّ حادّ في المكتب البيضاوي، انتقد فيه الرئيس الأوكراني بشدة وشكّك في استعداده للسلام. بعد ذلك بوقت قصير، جمّد ترامب المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا لإجباره على الجلوس إلى طاولة المفاوضات. تبع ذلك محادثات في السعودية، حيث قبلت أوكرانيا وقف إطلاق نار محدود لمدة 30 يومًا في 11 مارس/آذار الماضي، ومع ذلك، في مكالمة هاتفية في 18 مارس/آذار الماضي، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على عدم استهداف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكنه رفض اقتراح ترامب بوقف إطلاق النار لمدة ثلاثين يومًا، بحسب موقع «ذا ناشيونال إنترست» الأمريكي. تعثر التقدم، حيث انتقد ترامب في 23 أبريل/نيسان، زيلينسكي بشدة لإطالة أمد «ساحة القتل» برفضه تسليم شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا. في اليوم التالي، وجه ترامب أول توبيخ له لبوتين، في أعقاب هجوم صاروخي روسي كبير على كييف. ومنذ أبريل/نيسان الماضي، تصاعد إحباط ترامب من بوتين. وفي أعقاب تصعيد الكرملين هجماته الصاروخية والطائرات المسيرة ، منح ترامب بوتين مهلة 50 يومًا، ابتداءً من 14 يوليو/تموز، لإبرام اتفاق سلام، وإلا واجه رسومًا جمركية أمريكية. الآن، مدّد الرئيس دونالد ترامب مجددًا الموعد النهائي الذي حدده لفلاديمير بوتين لبدء محادثات السلام بشأن أوكرانيا، هذه المرة إلى 10-12 يومًا فقط . لكن مع غياب أي اختراق دبلوماسي في الأفق، وتكرار الضربات الصاروخية الروسية التي تُقوّض المبادرات الدبلوماسية، ما الذي قد يحدث إذا تجاهل بوتين هذا الإنذار الأخير؟ هل تُحدث الرسوم الجمركية الباهظة أو الضغوط غير المباشرة على الدول الأخرى فرقًا؟ وكيف سيبدو مسار الحرب إذا لم يكن أيٌّ من الطرفين راغبًا أو قادرًا على التفاوض؟ aXA6IDQ1LjM4Ljc3LjY2IA== جزيرة ام اند امز CA

يتضورون جوعًا.. ترامب يرد على نتنياهو بشأن "مجاعة غزة"
يتضورون جوعًا.. ترامب يرد على نتنياهو بشأن "مجاعة غزة"

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

يتضورون جوعًا.. ترامب يرد على نتنياهو بشأن "مجاعة غزة"

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الاثنين، إن الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة هي "أحد الأسباب الرئيسية" لاجتماعه، الاثنين، مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، ردًا على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو خلال عطلة نهاية الأسبوع بأنه "لا يوجد مجاعة" في القطاع. وردًا على سؤال عما إذا كان يتفق مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، قال ترامب: "لا أعرف - أعني، استنادا إلى ما ظهر على التلفزيون، أود أن أقول: لا بشكل خاص، لأن هؤلاء الأطفال يبدون جائعين للغاية، لكننا نقدم الكثير من المال والكثير من الطعام، ودول أخرى تكثف جهودها الآن". وقال الرئيس الأمريكي إن الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة، مشيرا إلى أن بوسع إسرائيل بذل المزيد من الجهود لإيصال المساعدات الإنسانية، في الوقت الذي يجد فيه الفلسطينيون صعوبة لإطعام أطفالهم بعد يوم من إعلان إسرائيل عن خطوات لتحسين إيصال الإمدادات. وخلال زيارته إلى اسكتلنداء، قال ترامب إن إسرائيل تتحمل الكثير من المسؤولية عن تدفق المساعدات، وإنه يمكن إنقاذ الكثير من الناس. وقال "لديكم الكثير من الناس الذين يتضورون جوعا". وأضاف ترامب "سنقوم بإنشاء مراكز للطعام"، بدون أسوار أو حدود لتسهيل الوصول إليها. وأضاف أن الولايات المتحدة ستعمل مع دول أخرى لتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لسكان غزة، بما في ذلك الغذاء والصرف الصحي. وقال متحدث باسم البيت الأبيض إن التفاصيل الإضافية بشأن مراكز الطعام "ستعلن قريبا". من جهتها، ذكرت وزارة الصحة في غزة، يوم الاثنين، أن 14 شخصا على الأقل ماتوا من الجوع وسوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع عدد من لقوا حتفهم بسبب الجوع إلى 147 شخصا، من بينهم 88 طفلا، معظمهم في الأسابيع القليلة الماضية فقط. وأعلنت إسرائيل عن إجراءات عدة خلال اليومين الماضيين، منها وقف يومي للقتال في ثلاث مناطق في غزة لأغراض إنسانية، وممرات آمنة جديدة لقوافل المساعدات، وعمليات إنزال جوي. وجاء القرار في أعقاب انهيار محادثات وقف إطلاق النار الجمعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store