logo
«لا تُخبري فاطمة»!

«لا تُخبري فاطمة»!

البيانمنذ 10 ساعات

الدراسة المنشورة في دورية PNAS عام 2011، كشفت أن الأشخاص الذين مروا بانفصال عاطفي غير مرغوب فيه، عُرضت عليهم صور «لشريكهم» السابق، فطالبوهم باستحضار مشاعر الرفض، فكانت المفاجأة أنه قد نشطت في أدمغتهم المناطق نفسها المسؤولة عن الشعور بالألم الجسدي. وهذا مصداقٌ للحديث النبوي: «مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».
ويستخدم على نطاق واسع في الدورات التدريبية الإدارية. وهناك ركام من أبحاث القيادة، تؤكد أن القائد الذي يشعر بالآخرين، ويرق قلبه لهم، يُوهب حب الناس، والتفافهم حولهم، وفزعهم له عند الحاجة.
حيث تبين أن 7 في المئة من الرسالة التي تؤثر فينا تُنقل عبر الكلمات، في حين أن 38 في المئة يؤثر فينا عبر نبرة الصوت، ونحو 55 في المئة عبر لغة الجسد. وهو ما يعني أن المشاعر تتأثر بطرق شتى، في مقدمها إيماءات الجسد، ونبرة الصوت، وبشكل أكبر بكثير من الكلمات نفسها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صنف من أشجار الفراولة يعالج التهاب الأمعاء
صنف من أشجار الفراولة يعالج التهاب الأمعاء

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

صنف من أشجار الفراولة يعالج التهاب الأمعاء

أظهرت دراسة نُشرت في «مجلة علوم الغذاء والزراعة»، أن نبات «أربوتوس إونيدو» أو شجرة القطلب، التي تصنف على أنها صنف من أشجار فاكهة الفراولة، والموجود في منطقة البحر المتوسط، قد يكون علاجاً واعداً لالتهاب القولون التقرحي، أحد أمراض الأمعاء الالتهابية.

«لا تُخبري فاطمة»!
«لا تُخبري فاطمة»!

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

«لا تُخبري فاطمة»!

الدراسة المنشورة في دورية PNAS عام 2011، كشفت أن الأشخاص الذين مروا بانفصال عاطفي غير مرغوب فيه، عُرضت عليهم صور «لشريكهم» السابق، فطالبوهم باستحضار مشاعر الرفض، فكانت المفاجأة أنه قد نشطت في أدمغتهم المناطق نفسها المسؤولة عن الشعور بالألم الجسدي. وهذا مصداقٌ للحديث النبوي: «مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى». ويستخدم على نطاق واسع في الدورات التدريبية الإدارية. وهناك ركام من أبحاث القيادة، تؤكد أن القائد الذي يشعر بالآخرين، ويرق قلبه لهم، يُوهب حب الناس، والتفافهم حولهم، وفزعهم له عند الحاجة. حيث تبين أن 7 في المئة من الرسالة التي تؤثر فينا تُنقل عبر الكلمات، في حين أن 38 في المئة يؤثر فينا عبر نبرة الصوت، ونحو 55 في المئة عبر لغة الجسد. وهو ما يعني أن المشاعر تتأثر بطرق شتى، في مقدمها إيماءات الجسد، ونبرة الصوت، وبشكل أكبر بكثير من الكلمات نفسها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store